logo
"لن نعود إلى هنا".. مئات آلاف الإسرائيليين يفكرون بالمغادرة

"لن نعود إلى هنا".. مئات آلاف الإسرائيليين يفكرون بالمغادرة

الجزيرةمنذ 2 أيام

برامج متفرقة
كشفت مقابلات مع إسرائيليين عن تأثيرات كارثية للحرب على الاقتصاد الإسرائيلي، حيث أكد أحد المختصين الاقتصاديين أن إسرائيل اليوم في الوضع الأسوأ في تاريخها، لا يوجد شيء أسوأ مما كان بداية هذه 'المحنة'.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مديرة دائرة المختبرات الطبية بغزة: نحتاج بشكل عاجل إلى إدخال وحدات دم من الخارج
مديرة دائرة المختبرات الطبية بغزة: نحتاج بشكل عاجل إلى إدخال وحدات دم من الخارج

الجزيرة

timeمنذ 27 دقائق

  • الجزيرة

مديرة دائرة المختبرات الطبية بغزة: نحتاج بشكل عاجل إلى إدخال وحدات دم من الخارج

ناشدت مديرة دائرة المختبرات الطبية وبنوك الدم بغزة، سحر غانم -في مقابلة مع قناة الجزيرة- المجتمع الدولي بتوفير وحدات دم وأدوات فحص وحفظ الدم من الخارج -بشكل عاجل-، وقالت إن هناك حاجة ماسة للدم في ظل تزايد أعداد الجرحى والمصابين. وقالت إنهم يواجهون نقصا في أرصدة بنوك الدم في كل المستشفيات ب قطاع غزة ، بسبب الطلب المتزايد نتيجة الأعداد الكبيرة من الجرحى والمصابين والمحتاجين لنقل الدوم بشكل دوري. وأوضحت غانم أن سوء التغذية في القطاع أثر بشكل كبير على عدد المتبرعين بالدم، ورغم ذلك يواصل الناس تبرعهم بالدم منذ بداية العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة. وكشفت أن عدد المتبرعين بالدم قليل جدا، مما يضطرهم لإطلاق مناشدات مستمرة للتبرع في كافة مستشفيات القطاع، مشيرة إلى أنهم يستهلكون يوميا عددا كبيرا من وحدات الدم من الأرصدة سواء في مجمع ناصر الطبي أو في الشفاء وفي كل المستشفيات العاملة في القطاع. كما قالت إن الحاجة الماسة والكبيرة للتبرع بالدم تجبرهم على سحب الدم من المتبرعين حتى لو لم تنطبق عليهم المعايير اللازمة لشروط التبرع بالدم، لافتة إلى أن المتبرعين مصابون في الغالب بفقر الدم، وهذا ممنوع وفقا للمعايير العالمية. شح وحدات الدم وعن الاحتياجات العاجلة، قالت مديرة دائرة المختبرات الطبية وبنوك الدم بغزة إنهم يحتاجون في الوقت الحالي إلى إدخال وحدات دم من الخارج ودعم القطاع الصحي ببنوك الدم في وزارة الصحة، وتوفير الاحتياجات اللازمة لسحب وحدات الدم وأرصدة مخزون أكياس الدم، وكشفت أنهم لا يملكون أكياس الدم أو مواد لفحص هذه الوحدات وتجهيزها ونقلها إلى المصابين والجرحى. وناشدت بإدخال المساعدات والأغذية اللازمة والضرورية لتحسين الوضع الصحي في القطاع، وتحسين أوضاع الناس ليستطيعوا التبرع بالدم. ومن جهته، أكد مدير مجمع الشفاء الطبي محمد أبو سلمية -في مقابلة مع قناة الجزيرة- أن كثيرا من المرضى والجرحى يعانون بسبب شح وحدات الدم. كما أعلنت وزارة الصحة في غزة أن المصابين الذين سقطوا في المجزرة الإسرائيلية اليوم الأحد في رفح جنوبي قطاع غزة بحاجة عاجلة لوحدات الدم. وناشد مستشفى ناصر بغزة بدوره المواطنين التبرع بالدم على مدار الساعة مع استمرار العدوان الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني، مؤكدا أن أعدادا هائلة من الجرحى تتوافد على المستشفى، مما أدى إلى استنزاف وحدات الدم بشكل شبه كامل.

وزير الطوارئ السوري يكشف للجزيرة نت تفاصيل خطة إزالة الألغام
وزير الطوارئ السوري يكشف للجزيرة نت تفاصيل خطة إزالة الألغام

الجزيرة

timeمنذ 28 دقائق

  • الجزيرة

وزير الطوارئ السوري يكشف للجزيرة نت تفاصيل خطة إزالة الألغام

دمشق – كشف وزير الطوارئ والكوارث في سوريا رائد الصالح عن ملامح خطة وطنية شاملة تهدف إلى وقف الموت المستمر في البلاد جراء الألغام ومخلفات الحرب، وذلك من خلال إنشاء مركز وطني متخصص في إزالتها، بالإضافة إلى تدشين منظومة وطنية للاستجابة الطارئة وتوسيع قدرة الوصول إلى المناطق المنكوبة. ورأى الصالح، في حوار خاص مع الجزيرة نت، أن رفع العقوبات التي كانت مفروضة على سوريا كان له وقع إيجابي واسع، ليس فقط على الصعيد السياسي، بل امتد أثره إلى الجوانب الاقتصادية والاجتماعية والخدمية، وقال إن ذلك "انعكس إيجابا على عمل وزارة الطوارئ والكوارث التي أُعلن عن تأسيسها مؤخرا ضمن التشكيلة الوزارية الجديدة التي أطلقها الرئيس السوري أحمد الشرع". ويأتي ذلك في سياق إعلان الحكومة السورية عن تشكيل وزارات جديدة ضمن هيكلة حكومية موسعة عقب رفع العقوبات التي كانت مفروضة على البلاد، مما اعتبره الصالح "بشرى كبيرة للسوريين". تجهيزات وتقنيات متطورة وأوضح الوزير السوري أن "الرفع الجزئي للعقوبات مكّن الحكومة من توقيع اتفاقية إستراتيجية في قطاع الطاقة بقيمة 7 مليارات دولار، وهي خطوة من شأنها تحسين قطاع الكهرباء وتحفيز عجلة الإنتاج وإعادة إحياء الدورة الاقتصادية، فضلا عن تحسين جودة الحياة اليومية للمواطنين، وخاصة في مجال الخدمات الأساسية". وشدد الصالح على أن الوزارة باتت قادرة على الحصول على تجهيزات حديثة وتقنيات متطورة تدعم منظومة الاستجابة الطارئة، بما في ذلك معدات مكافحة الحرائق والإسعاف والإنقاذ. وأشار إلى أن وزارة الطوارئ والكوارث لا تزال في طور وضع خططها الإستراتيجية وتحديد أولوياتها، مؤكدا أن الوقت الحالي لا يسمح بالحديث عن إنجازات ملموسة، لكنه أشار إلى أن الوزارة بدأت بالفعل بتنفيذ عمليات ميدانية على الأرض. إعلان وقال إن الوزارة فعّلت غرفة عمليات مركزية بالتنسيق مع وزارات الخارجية والدفاع والداخلية والزراعة والدفاع المدني لمواجهة حرائق الغابات التي اندلعت في الساحل السوري، وتمكنت من احتوائها بعد عمل متواصل دام 7 أيام. وأكد أن الوزارة أطلقت خطة لمكافحة الحرائق الزراعية وحماية الأمن الغذائي، وتسعى إلى الوصول إلى مناطق جديدة، لكنها تواجه تحديات حقيقية بسبب ضعف الإمكانيات والصعوبات الأمنية التي تعيق الوصول لبعض المناطق. خطة للاستجابة الشاملة وكشف الصالح للجزيرة نت عن سلسلة من المشاريع التي تعمل عليها الوزارة، أبرزها: إنشاء منظومة استجابة وطنية تعمل على مدار الساعة، وتغطي العاصمة دمشق وكافة المحافظات لضمان سرعة التدخل في حالات الطوارئ بأعلى درجات الكفاءة. تأسيس مركز وطني لإزالة الألغام ومخلفات الحرب في إطار خطة متكاملة للتعامل مع أحد أخطر الملفات الأمنية والإنسانية، وهذا المشروع قيد الإعداد وسيعلن عنه قريبا بالتنسيق مع الوزارات المعنية. إطلاق تطبيق إلكتروني للاستجابة الطارئة يتيح للمواطنين طلب مختلف خدمات الطوارئ بسهولة. خريطة الألغام وأنواعها ولفت الوزير إلى أن مخلفات الحرب لا تزال تشكل هاجسا مرعبا للأهالي، خاصة العائدين إلى قراهم وبلداتهم في المناطق التي كانت خاضعة لسيطرة النظام السابق، مشيرا إلى أن عشرات المدنيين سقطوا ضحايا بسبب الألغام، في حين أُصيب المئات بجروح بليغة وإعاقات دائمة. وأكد الصالح أن الوزارة، بالتعاون مع وزارة الدفاع والمنظمات الشريكة، تعمل بوتيرة يومية لإزالة الألغام، وقال "بدأنا بوضع خطة وطنية لإطلاق مركز متخصص في مكافحة الألغام وإزالة المخلفات الحربية، ونهدف إلى تغطية جميع المناطق المتضررة". وأوضح أن تنفيذ الخطة يتطلب وقتا وموارد كبيرة، موضحا أن الجهات العاملة حاليا متعددة، لكن التوجه الحالي هو لتأسيس جهة مركزية واحدة تتولى التنسيق والإعلان الدوري عن المناطق التي أصبحت آمنة وصالحة لعودة السكان. وبيّن الوزير أن الألغام الموجودة في سوريا زرعتها أطراف متعددة، منها القوات الإيرانية التي كانت موجودة في البلاد ومسلحو تنظيم الدولة الإسلامية والنظام السوري السابق والقوات الروسية. وأشار إلى أن هذه الألغام تنتشر في الغابات والمناطق المدنية وفي البادية والأراضي الزراعية، مما يشكل تحديا هائلا يتطلب استجابة معقدة تحتاج جهودا بشرية ولوجستية ضخمة. وأكد أن الوزارة تعمل حاليا على إعداد خطة وطنية متدرجة، تحدد أولويات المناطق المستهدفة، وسيُعلن عنها قريبا ضمن إطار مؤسساتي شامل. وعن تمويل الوزارة، قال الصالح إن الاعتماد الرئيسي في الموازنة يأتي من الدولة كما هو حال معظم الوزارات السورية، في حين يتم الحصول على دعم إضافي من خلال اتفاقيات مع المانحين والشركاء الدوليين، لتنفيذ مشاريع محددة أو تطوير قدرات الوزارة، دون أن يشمل ذلك تمويلا مباشرا للرواتب أو النفقات التشغيلية. كود الزلازل وفي ملف الزلازل، شدد الوزير على أن الحكومة السورية تأخذ هذا التهديد على محمل الجد، خاصة في ظل ما شهدته المنطقة من نشاط زلزالي في السنوات الأخيرة. وأوضح أن الحكومة وضعت بالتعاون مع عدد من الوزارات خططا لإعادة الإعمار تتضمن إنشاء مدن سكنية تعتمد على معايير دولية للسلامة، لا تقتصر على "كود الزلازل" المعتمد في تركيا و اليابان ، بل تشمل أيضا "كود السلامة العامة" لتأمين الحماية من مختلف الكوارث كفيضانات وغيرها. وأكد الصالح أن التصميمات الجديدة للمنازل والقرى السورية ستأخذ بعين الاعتبار أعلى معايير الأمان بما يضمن الحفاظ على حياة السوريين وكرامتهم، مما اعتبره "أولوية قصوى لدى الحكومة السورية".

بالصورة والصوت..وقائع أزمة توزيع المساعدات في غزة
بالصورة والصوت..وقائع أزمة توزيع المساعدات في غزة

الجزيرة

timeمنذ ساعة واحدة

  • الجزيرة

بالصورة والصوت..وقائع أزمة توزيع المساعدات في غزة

ومع تصاعد الضغوط الدولية على إسرائيل لفك الحصار والسماح بمرور المساعدات، حاولت تقديم المؤسسة كحل بديل لتوزيع الإغاثة بدعم أميركي. لكن العسكري الأميركي السابق والمشرف على المؤسسة جاك وود أعلن استقالته، موضحًا أن المنظمة غير قادرة على الالتزام بمبادئ "الإنسانية والحياد وعدم الانحياز والاستقلالية". وقال مسؤول الشؤون الإنسانية في الأمم المتحدة توم فليتشر خلال جلسة لمجلس الأمن "المؤسسة تحصر توزيع المساعدات في جزء واحد من غزة، تاركة مناطق أخرى تعاني أوضاعًا مأساوية بلا دعم". وأضاف "تجعل تقديم المساعدات مشروطًا بأهداف سياسية وعسكرية، وتحوّل الجوع إلى ورقة ضغط. إنها تمثيلية ساخرة، وتشتيت متعمَّد، وورقة تين تخفي المزيد من العنف والتهجير". ورفضت الأمم المتحدة وعدة منظمات إنسانية التعاون مع مؤسسة غزة الإنسانية، معتبرة أن العمل معها ينتهك المبادئ الإنسانية، ويعرّض الفرق الميدانية والمستفيدين للخطر. كما حذّرت من أن المؤسسة قد تُستخدم كأداة لتهجير السكان قسرًا عبر إرغامهم على الاقتراب من مراكز توزيع محدودة وإلا واجهوا الجوع، وأعربت عن رفضها التام لاستخدام تقنيات التعرف على الوجوه في عمليات فحص المستفيدين. هكذا تستخدم إسرائيل الجوع سلاحا في غزة يعاني سكان قطاع غزّة من مجاعة متصاعدة بسبب الحصار الإسرائيلي المستمر منذ قرابة ثلاثة أشهر، مما دفع واحدا من كل 5 فلسطينيين إلى حافة الجوع الفعلي، بحسب تقارير أممية. وتشير أحدث بيانات "تصنيف مراحل الأمن الغذائي المتكامل" إلى أن نحو 1.95 مليون شخص -أي ما يعادل 93% من سكان القطاع- يواجهون نقصًا حادًا في الغذاء، مما يعكس حجم الكارثة الإنسانية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store