
البيت الأبيض يدشّن حسابًا رسميًا على "تيك توك" وسط جدل قانوني حول حظر التطبيق في الولايات المتحدة
أطلق البيت الأبيض، أمس الثلاثاء، حسابًا رسميًا على منصة ..تيك توك..، مع اقتراب انتهاء المهلة المحددة لشركة ..بايت دانس.. المالكة للتطبيق لبيع عملياتها في الولايات المتحدة أو مواجهة حظر شامل في البلاد. وتتعرض ..بايت دانس..، ومقرها الصين، لانتقادات شديدة في الولايات المتحدة وسط مخاوف من احتمال تمكينها الحكومة في بكين من الوصول إلى بيانات المستخدمين الأمريكيين. ويعد خوارزم ..تيك توك..، المسؤول عن تحديد مقاطع الفيديو التي يشاهدها المستخدمون، محورًا رئيسيًا للخلاف، حيث يحذّر منتقدو التطبيق من إمكانية استغلال الحكومة الصينية له للتأثير على الرأي العام الأمريكي، وهو ما دحضته ..تيك توك.. و..بايت دانس.. مرارا. وكان الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن وقع قانونا العام الماضي يلزم ..بايت دانس.. ببيع عملياتها الأمريكية أو التعرض للحظر، غير أن خلفه دونالد ترمب، مد المهلة عدة مرات، وكان آخرها في 19 يونيو حين أرجأ الموعد النهائي لمدة 90 يومًا، رغم أن القانون الذي وقعه بايدن كان يسمح بتمديد واحد فقط، وحتى الآن لم تتم أي صفقة بيع.
المصدر: عاجل

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


Independent عربية
منذ دقيقة واحدة
- Independent عربية
سهم "إنتل" يشعل "وول ستريت"
القصة في "وول ستريت" اليوم تتركز على سهم شركة "إنتل"، التي حتى وقت قريب كانت أشبه بشركة عملاقة آيلة للسقوط خلال أية لحظة، لكنها عادت فجأة إلى الحياة بعوامل سياسية وتكنولوجية متشابكة. فبعد أشهر من الاضطرابات، بدأ المتفائلون بـ"إنتل" يجنون ثمار صبرهم، مع ارتفاع مفاجئ للسهم نتيجة استثمار ياباني في أسهم الشركة، يضاف إليها محادثات داخل البيت الأبيض للاستحواذ على حصة فيها. وارتفعت أسهم شركة صناعة الرقائق المتعثرة بنسبة 28 في المئة هذا الشهر، مضيفة نحو 24 مليار دولار إلى قيمتها السوقية، بعد انتشار تقارير عن محادثات تجريها الحكومة الأميركية للاستحواذ على حصة محتملة في الشركة، إضافة إلى خطط استثمار بقيمة ملياري دولار من مجموعة "سوفت بنك" اليابانية. هل تقييم سهم "إنتل" مبالغ فيه؟ هذا الصعود فتح تساؤلات حول رفع تقييم سهم "إنتل"، إذ بلغ مكرر الربحية عند 53 مرة خلال الأشهر الـ12 المقبلة، وهو المستوى الأعلى منذ أوائل عام 2002. وقال كبير محللي الأسواق لدى "فينكس فايننشال سيرفيسز" وين كوفمان، "السهم يبدو باهظ الثمن بصورة لافتة، مثل هذا المضاعف يعكس رهاناً على أن الحكومة ستدفع عملاء 'إنتل' دفعاً يجعلها رابحة". وجاءت قفزة سهم "إنتل" هذا الشهر بعد تراجع حاد أعقب إعلان نتائج مخيبة خلال الـ24 من يوليو (تموز) الماضي وانتقادات سابقة من الرئيس دونالد ترمب للرئيس التنفيذي تان، إذ دعا إلى استقالته بسبب تضارب المصالح، إلا أن نبرة ترمب تغيرت عقب لقائه تان خلال الـ11 من أغسطس (آب) الجاري، واصفاً صعوده بـ"القصة المدهشة". ما حجم التدخل الحكومي المرتقب؟ ومنذ ذلك الحين، تواترت تقارير تفيد بأن إدارة ترمب تجري محادثات للحصول على حصة تقارب 10 في المئة داخل الشركة. وقال وزير التجارة هاورد لوتنيك في مقابلة مع "سي أن بي سي" إن المحادثات تهدف إلى تحويل المنح التي قدمتها الولايات المتحدة لـ"إنتل" بموجب "قانون الرقائق والعلوم" إلى أسهم لا تتمتع بحقوق التصويت. ومع ذلك، لم تحسم بعد خطط واشنطن في شأن "إنتل"، وقد يطرأ عليها تغيير، وامتنعت الشركة عن التعليق على تصريحات لوتنيك. ورأى الاستراتيجي في الأسواق ومدير الثروات البارز لدى "ميرفي أند سيلفيست ويلث مانجمنت" بول نولتي، أن التدخل الحكومي قد يفيد "إنتل" على المدى القصير، لكنه قد يشكل خطراً على المدى الطويل. وقال "يبدو هذا طريقاً سهلاً للدخول، لكن من الصعب الخروج منه، في النهاية، يثير ذلك أسئلة أكثر مما يقدم إجابات". على أي أساس تقيم "إنتل"؟ أما تقييم سهم "إنتل" المرتفع حالياً فهو انعكاس مباشر لانهيار ربحيتها خلال الأعوام الأخيرة، إذ من المتوقع أن تحقق الشركة أكثر من مليار دولار أرباحاً معدلة خلال الأرباع الأربعة المقبلة، بعد خسائر قاربت 1.3 مليار دولار في الأرباع الأربعة السابقة، علماً أنها بين عامي 2018 و2021 كانت تحقق في المتوسط أكثر من 20 مليار دولار أرباحاً كل عام. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وقالت الرئيسة التنفيذية لشركة "لافير تنغلر إنفيستمنت" نانسي تنغلر "ليست لدينا فكرة عما يمكن أن تحققه الشركة من نمو في الأرباح، نظراً إلى تخلفها التكنولوجي، ولأنك لا تستطيع تحقيق النمو عبر خفض الكلف فحسب، فمن الصعب الوثوق بالتقديرات، مما يجعل تقييم الشركة عسير التحديد"، مضيفة "أعتقد أن السهم مبالغ في قيمته، لكن أيضاً الصورة غامضة لدرجة أنه لن يكون جذاباً بأي سعر". هل يعكس التقييم قوة الأرباح فعلاً؟ يتفق معظم المحللين في "وول ستريت" مع هذه النظرة الحذرة، إذ يوصي أقل من ثمانية في المئة منهم بشراء السهم، بينما يمنح نحو 80 في المئة تقييماً محايداً، وعند إغلاق أمس الثلاثاء عند 25.31 دولار، يتم تداول السهم فوق متوسط السعر المستهدف البالغ نحو 22 دولاراً، مما يجعله الأقل جاذبية بين مكونات مؤشر "ناسداك 100" من حيث العائد المحتمل. مع ذلك، لا يزال هناك تفاؤل بقدرة الرئيس التنفيذي ليب بو تان على قلب المعادلة، إذ ركز بصورة كبيرة على خفض الكلف مما حسن آفاق عودة "إنتل" إلى الربحية، لكنه أثار مخاوف من انسحاب الشركة من سباق الريادة التكنولوجية،و يواصل تنفيذ مشروع مكلف لتوسيع أعمال المصانع "فوندري" أطلقه سلفه بات غيلسنغر. وقال مدير محفظة رئيس في صندوق "ستونهيج" غيريت سميت "من الواضح أن الأمر سيستغرق أعواماً عدة قبل أن تبدأ الشركة العمل بسلاسة، ولدينا ثقة به، لكننا نعتقد أن الطريق أمامه طويل وشاق". هل تتوسع الحكومة في فكرة "الحصص الذهبية"؟ من جهة أخرى، تقول تقارير ضمن "وول ستريت" إن وزير التجارة الأميركي هاورد لوتنيك يبحث إمكانية حصول الحكومة على حصص ملكية في شركات تصنيع الرقائق، التي تلقت تمويلاً من "قانون الرقائق والعلوم" لبناء مصانع داخل الولايات المتحدة. وتعد "تي أس أم سي" أكبر مستفيد من تمويل القانون بعد "إنتل"، إذ يمثل ذلك بداية عهد جديد من النفوذ الأميركي على كبريات الشركات، ففي السابق حصلت الحكومة الأميركية على حصص في شركات لدعمها بالسيولة وتعزيز الثقة خلال فترات الاضطراب الاقتصادي. وفي خطوة مشابهة مطلع هذا العام، وافق ترمب على استحواذ "نيبون ستيل" على "يو أس ستيل" بعد منح الحكومة "سهماً ذهبياً" يضمن منع خفض الاستثمارات أو تأجيلها، أو نقل الإنتاج والوظائف خارج الولايات المتحدة، أو إغلاق المصانع من دون موافقة الرئيس. وكانت وزارة التجارة الأميركية أقرت أواخر العام الماضي منحاً بقيمة 4.75 مليار دولار لـ"سامسونغ"، و6.2 مليار لـ"ميكرون"، و6.6 مليار لـ"تي أس أم سي" لإنتاج أشباه الموصلات داخل الولايات المتحدة.


سويفت نيوز
منذ 31 دقائق
- سويفت نيوز
البيت الأبيض يدشّن حسابًا رسميًا على 'تيك توك' وسط جدل قانوني حول حظر التطبيق في الولايات المتحدة
واشنطن – واس :أطلق البيت الأبيض، أمس الثلاثاء، حسابًا رسميًا على منصة 'تيك توك'، مع اقتراب انتهاء المهلة المحددة لشركة 'بايت دانس' المالكة للتطبيق لبيع عملياتها في الولايات المتحدة أو مواجهة حظر شامل في البلاد.وتتعرض 'بايت دانس'، ومقرها الصين، لانتقادات شديدة في الولايات المتحدة وسط مخاوف من احتمال تمكينها الحكومة في بكين من الوصول إلى بيانات المستخدمين الأمريكيين.ويعد خوارزم 'تيك توك'، المسؤول عن تحديد مقاطع الفيديو التي يشاهدها المستخدمون، محورًا رئيسيًا للخلاف، حيث يحذّر منتقدو التطبيق من إمكانية استغلال الحكومة الصينية له للتأثير على الرأي العام الأمريكي، وهو ما دحضته 'تيك توك' و'بايت دانس' مرارا. وكان الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن وقع قانونا العام الماضي يلزم 'بايت دانس' ببيع عملياتها الأمريكية أو التعرض للحظر، غير أن خلفه دونالد ترمب، مد المهلة عدة مرات، وكان آخرها في 19 يونيو حين أرجأ الموعد النهائي لمدة 90 يومًا، رغم أن القانون الذي وقعه بايدن كان يسمح بتمديد واحد فقط، وحتى الآن لم تتم أي صفقة بيع. مقالات ذات صلة


رواتب السعودية
منذ ساعة واحدة
- رواتب السعودية
وزارة الرياضة
نشر في: 20 أغسطس، 2025 - بواسطة: خالد العلي أعلنت وزارة الرياضة، بالتعاون مع المركز الوطني للتخصيص، اليوم، بدء مرحلة إبداء الرغبة وطلب التأهيل للاستحواذ على ناديي النجمة والأخدود، استكمالًا لخطوات العمل المتواصلة، ضمن مشروع الاستثمار والتخصيص للأندية الرياضية، الذي يهدف إلى تعزيز مشاركة القطاع الخاص للاستثمار في القطاع الرياضي، بما يتماشى مع الأهداف الوطنية لرؤية المملكة 2030. ويأتي ذلك امتدادًا لما تم الإعلان عنه في شهر يوليو الماضي بفتح المجال لاستقبال طلبات إبداء الرغبة من الجهات الاستثمارية التي ترغب في الاستحواذ على أي من الأندية الرياضية السعودية. ودعت وزارة الرياضة والمركز الوطني للتخصيص المستثمرين المحليين والدوليين كافة، الراغبين في التقديم، لزيارة الموقع الإلكتروني للمركز الوطني للتخصيص على الرابط، للاطلاع على مزيد من المعلومات عن طلب التأهيل، علمًا بأن آخر موعد لتقديم وثيقة المؤهلات هو يوم الأربعاء ( 17 ) سبتمبر ( 2025)م، عند الساعة 6:00 مساءً بتوقيت المملكة. وتجسّد هذه الخطوات حرص وزارة الرياضة على تحقيق أهداف مشروع الاستثمار والتخصيص للأندية الرياضية، بما يسهم في تعزيز مشاركة القطاع الخاص في صناعة الرياضة، وتطوير الأندية الرياضية، من خلال تحسين الاستدامة المالية والإدارية، الأمر الذي ينعكس بشكل مباشر على تنمية وازدهار الرياضة في المملكة. تُعلن وزارة الرياضة @mosgovsa، بالتعاون مع المركز الوطني للتخصيص عن إطلاق مرحلة إبداء الرغبات وطلب التأهيل لمشروع الاستثمار والتخصيص للأندية الرياضية وذلك لناديي النجمة والأخدود. لمعلومات التقديم: المركز الوطني للتخصيص (@NCPSaudi) August 20, 2025 المصدر: عاجل