logo
أمريكا تعطي "إنفيديا" الضوء الأخضر لتصدير رقائق الذكاء الاصطناعي إلى الصين

أمريكا تعطي "إنفيديا" الضوء الأخضر لتصدير رقائق الذكاء الاصطناعي إلى الصين

البيانمنذ يوم واحد
واشنطن - رويترز
قال مسؤول أمريكي لرويترز إن وزارة التجارة الأمريكية بدأت إصدار تراخيص لإنفيديا لتصدير رقائق إتش 20 إلى الصين، وهو ما يزيل عقبة كبيرة أمام وصول الشركة الرائدة في مجال الذكاء الاصطناعي إلى سوق رئيسية.
رفعت الولايات المتحدة الشهر الماضي حظراً فرض في أبريل على بيع رقاقة إتش 20 إلى الصين. وكانت الشركة قد صممت المعالج الدقيق خصيصاً للسوق الصينية امتثالاً لضوابط تصدير رقائق الذكاء الاصطناعي في عهد بايدن.
وحذرت شركة صناعة الرقائق من أن هذه القيود ستخفض مبيعاتها في ربع السنة المنتهي في يوليو بثمانية مليارات دولار.
وأفاد مصدران مطلعان لرويترز أن الرئيس التنفيذي لشركة إنفيديا، جنسن هوانغ التقى ترامب يوم الأربعاء.
ورفض متحدث باسم إنفيديا التعليق. ولم يرد متحدث باسم البيت الأبيض بعد على طلب للتعليق.
كانت الشركة قد قالت في يوليو إنها ستقدم طلبات إلى الحكومة الأمريكية لاستئناف مبيعات إتش 20 إلى الصين، وتلقت تأكيدات بأنها ستحصل على التراخيص قريباً.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الذكاء الاصطناعي يصوغ استراتيجيات تنظيمية حديثة للمؤسسات
الذكاء الاصطناعي يصوغ استراتيجيات تنظيمية حديثة للمؤسسات

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة الخليج

الذكاء الاصطناعي يصوغ استراتيجيات تنظيمية حديثة للمؤسسات

لم يعد الذكاء الاصطناعي (AI) خياراً تكميلياً للشركات والمؤسسات، بل أصبح أحد الأعمدة الأساسية في صياغة الاستراتيجيات التنظيمية الحديثة. وفي ظل التحولات الاقتصادية السريعة والمنافسة العالمية الشديدة، أدركت المؤسسات الكبيرة أن الاعتماد على الذكاء الاصطناعي لم يعد رفاهية، بل ضرورة لتحقيق الكفاءة التشغيلية، وتعزيز الابتكار، ورفع القدرة على التكيف مع التغيرات المستمرة في الأسواق. وفي هذا الموضوع، نستعرض بشكل موسع كيف أصبح الذكاء الاصطناعي جزءاً لا يتجزأ من الاستراتيجية التنظيمية، مع تقديم أمثلة عملية ونصائح تساعد المؤسسات على تبنّي هذا التحول بفاعلية. أولاً: دوره في تطوير الاستراتيجيات 1.تعزيز اتخاذ القرار المبني على البيانات: لم يعد اتخاذ القرار في المؤسسات الكبرى يعتمد فقط على خبرة المديرين أو التوقعات السوقية فحسب، بل أصبح قائماً على تحليلات البيانات الضخمة التي يوفرها الذكاء الاصطناعي. وباستخدام خوارزميات التعلم الآلي والتحليلات التنبئيّة، يمكن للإدارة التنبؤ بسلوك المستهلكين، وتقلبات السوق، والمخاطر المحتملة قبل وقوعها. وعلى سبيل المثال، أصبحت شركات البيع بالتجزئة الكبرى قادرة على تحديد المنتجات الأكثر طلباً، خلال المواسم المختلفة، بناءً على بيانات الشراء السابقة وتحليل الاتجاهات الاجتماعية. وهذا النوع من التحليل يحوّل عملية صنع القرار من تقديرات عامة إلى قرارات دقيقة وسريعة، تسهم في زيادة الأرباح وتقليل المخاطر. 2. رفع كفاءة العمليات وتقليل التكاليف: إن أحد أبرز فوائد دمج الذكاء الاصطناعي في الاستراتيجية التنظيمية، هو تحسين الكفاءة التشغيلية، فالكثير من العمليات الروتينية والمستهلكة للوقت مثل إدارة المخزون، وخدمة العملاء، وجدولة الموارد، يمكن أتمتتها باستخدام أنظمة ذكية. وعلى سبيل المثال، تعتمد بعض شركات الطيران على خوارزميات الذكاء الاصطناعي لإعادة جدولة الرحلات تلقائياً، عند حدوث تأخيرات أو إلغاءات، ما يوفر الوقت، ويقلل التكاليف التشغيلية. كما أن أتمتة هذه العمليات تقلل من نسبة الأخطاء البشرية، وتسمح للموظفين بالتركيز على المهام الإبداعية والاستراتيجية بدلًا من المهام الروتينية. 3. الابتكار وتطوير منتجات وخدمات جديدة: إن الذكاء الاصطناعي لا يخدم فقط الكفاءة الداخلية فحسب، بل يفتح أبواباً واسعة أمام الابتكار المؤسسي، من خلال تحليل بيانات العملاء واتجاهات السوق، يمكن للشركات ابتكار منتجات وخدمات جديدة تلبي احتياجات محددة لم تكن ظاهرة سابقاً. وعلى سبيل المثال، اعتمدت شركات التكنولوجيا المالية (Fintech) على خوارزميات الذكاء الاصطناعي، لتطوير تطبيقات مصرفية ذكية تقدم حلولاً شخصية للمستخدمين مثل إدارة المصروفات، أو اقتراح خطط ادخارية بناءً على سلوك الإنفاق. هذا النوع من الابتكار يعزز تنافسية الشركات ويرسخ ولاء العملاء. 4. إدارة المخاطر والاستجابة للأزمات: يلعب الذكاء الاصطناعي دوراً حاسماً في التنبؤ بالمخاطر وإدارة الأزمات. وعلى سبيل المثال، يمكنه التنبؤ بتقلبات أسعار المواد الخام أو العملات، ومراقبة شبكات التوريد العالمية للتنبؤ بأي انقطاعات محتملة قبل حدوثها. وفي فترة الجائحة، استفادت العديد من الشركات الصناعية من أدوات تحليل البيانات الذكية لإعادة تصميم سلاسل التوريد، وتجنب الانقطاع في العمليات الإنتاجية. وهذه القدرة على استشراف التحديات تمنح المؤسسات مرونة عالية وتقلل الخسائر المحتملة. ثانيًا: تطبيقات عملية في المؤسسات 1. إدارة الموارد البشرية الذكية: أصبحت أنظمة الذكاء الاصطناعي قادرة على تحليل السير الذاتية، واختيار المرشحين الأمثل بسرعة وكفاءة أعلى من الطرق التقليدية، إضافة إلى التنبؤ بمستوى التوافق الثقافي للموظف مع بيئة الشركة، كما يمكن استخدام الذكاء الاصطناعي لمتابعة رضا الموظفين، عبر استبيانات ذكية وتحليل مستويات الأداء. 2. التسويق الموجّه وتحليل العملاء: من خلال تحليل تفاعلات العملاء، عبر الإنترنت ووسائل التواصل الاجتماعي، يمكن للذكاء الاصطناعي تحديد المنتجات الأكثر جذباً وإنشاء حملات تسويقية مخصصة لكل فئة من العملاء. شركات مثل «أمازون» و«نتفلكس»، تعد مثالاً واضحاً على قوة التسويق الذكي، إذ تقترح المنتجات والأفلام بناءً على أنماط سلوك المستخدم. 3.تحسين إدارة سلاسل التوريد: في قطاع اللوجستيات، يستخدم الذكاء الاصطناعي في توقع الطلب على المنتجات، وتحديد الطرق الأكثر كفاءة للشحن والتوزيع، ما يقلل التكاليف ويرفع مستوى خدمة العملاء، كما يمكنه التنبؤ بالمشاكل قبل حدوثها مثل تأخير الشحنات أو نقص المواد الخام. ثالثًا: نصائح لدمجه في الاستراتيجية التنظيمية 1. ابدأ بمشاريع صغيرة ذات أثر قابل للقياس: ينصح بأن تبدأ المؤسسة بمشروعات تجريبية، مثل تطوير نظام خدمة عملاء آلي أو لوحات متابعة تحليلات المبيعات، قبل تعميم التقنية على جميع العمليات. 2. استثمر في البيانات قبل التكنولوجيا: إن نجاح أي نظام ذكاء اصطناعي، يعتمد على جودة البيانات ودقتها، لذا يجب إنشاء بنية تحتية قوية لإدارة البيانات وضمان نظافتها وأمنها، قبل إطلاق أنظمة الذكاء الاصطناعي. 3. تدريب الموظفين على التعايش مع التقنية: الذكاء الاصطناعي لا يُلغي دور البشر بل يكمله. يجب تدريب الموظفين على كيفية التعاون مع الأدوات الذكية، وتطوير مهارات تحليل البيانات واتخاذ القرار بناءً على المعلومات التي توفرها الأنظمة الذكية. 4. وضع إطار للحوكمة والأمن السيبراني: مع توسع استخدام الذكاء الاصطناعي، يجب أن تهتم المؤسسات ب حماية البيانات والامتثال للقوانين المحلية والدولية، لتجنب المخاطر القانونية والأمنية. 5. قياس الأداء وتحسين الاستراتيجية باستمرار: إن التقنيات الحديثة تتطلب تقييماً مستمراً لمؤشرات الأداء، سواء من حيث الكفاءة التشغيلية أو العائد على الاستثمار، لضمان الحصول على أقصى فائدة من الذكاء الاصطناعي. إن دمج الذكاء الاصطناعي في الاستراتيجية التنظيمية، يمثل قفزة نوعية نحو المستقبل، حيث تصبح المؤسسات أكثر قدرة على الابتكار والتكيف مع التحولات المتسارعة في بيئة الأعمال. إن الشركات التي تبادر إلى هذا التحول اليوم ستتمتع بميزة تنافسية قوية، في حين أن المؤسسات التي تتردد، قد تجد نفسها متأخرة في سباق المنافسة، خلال سنوات قليلة. الذكاء الاصطناعي ليس مجرد أداة تقنية، بل شريك استراتيجي يقود المؤسسات نحو عصر الإدارة الذكية المستدامة.

إعلام أمريكي: الهند تتمسك بعلاقاتها الاقتصادية والسياسية مع روسيا رغم ضغوط واشنطن
إعلام أمريكي: الهند تتمسك بعلاقاتها الاقتصادية والسياسية مع روسيا رغم ضغوط واشنطن

سبوتنيك بالعربية

timeمنذ 4 ساعات

  • سبوتنيك بالعربية

إعلام أمريكي: الهند تتمسك بعلاقاتها الاقتصادية والسياسية مع روسيا رغم ضغوط واشنطن

إعلام أمريكي: الهند تتمسك بعلاقاتها الاقتصادية والسياسية مع روسيا رغم ضغوط واشنطن إعلام أمريكي: الهند تتمسك بعلاقاتها الاقتصادية والسياسية مع روسيا رغم ضغوط واشنطن سبوتنيك عربي أفادت وسائل إعلام أمريكية بأن الهند متمسكة بعلاقتها مع روسيا رغم الضغوط الأمريكية، مشيرة إلى أن هذه العلاقات جلبت لنيودلهي فوائد اقتصادية وجيوسياسية كبيرة. 10.08.2025, سبوتنيك عربي 2025-08-10T15:41+0000 2025-08-10T15:41+0000 2025-08-10T15:41+0000 روسيا أخبار روسيا اليوم أخبار الهند اليوم مجموعة بريكس فلاديمير بوتين نارندرا مودي وأشارت صحيفة "وول ستريت جورنال" إلى أن رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي يرفض الانصياع لضغوط واشنطن، رغم التعريفات الجمركية التي قد تضر بالاقتصاد الهندي، وهو ما يعكس مدى أهمية العلاقات مع روسيا بالنسبة للهند.وأكدت الصحيفة أن هذا الاستيراد مكن نيودلهي من بيع البنزين في السوق المحلي بأسعار أرخص وإعادة تصدير منتجات النفط بهوامش ربح أعلى.والتقى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الخميس الماضي، بمستشار رئيس الوزراء الهندي للأمن القومي أجيت دوفال، في الكرملين.وشارك سكرتير مجلس الأمن الروسي، سيرغي شويغو، ومساعد الرئيس الروسي، يوري أوشاكوف، في الاجتماع.وأعلن شويغو، أن روسيا ملتزمة بمواصلة التعاون النشط مع الهند من أجل خلق نظام عالمي أكثر عدالة وضمان سيادة القانون الدولي.يأتي ذلك عقب تصريح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في وقت سابق، بأنه أبلغ بأن الهند تعتزم رفض شراء النفط من روسيا. في الوقت ذاته، أفادت صحيفة "مينت" الهندية، نقلا عن مصادر أن مصافي النفط الهندية المملوكة للدولة تواصل شراء النفط من الموردين الروس.وتعد الهند ثالث أكبر مستورد للطاقة في العالم، وتشتري أكثر من 80% من استهلاكها النفطي من الأسواق العالمية. وفي وقت سابق، أفادت صحيفة "تايمز أوف إنديا"، نقلاً عن بيانات من شركة "كبلر" لتحليلات أسواق السلع، أن واردات الهند من النفط الروسي ارتفعت إلى أعلى مستوى لها في 11 شهراً في يونيو/ حزيران الملضي. وجاءت هذه الزيادة في المشتريات بعد تصاعد التوترات الجيوسياسية بين إسرائيل وإيران.مودي يؤكد التزامه بتعميق الشراكة الاستراتيجية بين موسكو ونيودلهيالتجارة الهندية: نيودلهي وموسكو توسعان التعاون في إنتاج الألمنيوم والأسمدة سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي روسيا, أخبار روسيا اليوم, أخبار الهند اليوم, مجموعة بريكس, فلاديمير بوتين, نارندرا مودي

"فاينانشال تايمز": الصين تضغط على واشنطن لتخفيف القيود على تصدير شرائح الذاكرة المتقدمة
"فاينانشال تايمز": الصين تضغط على واشنطن لتخفيف القيود على تصدير شرائح الذاكرة المتقدمة

البوابة

timeمنذ 6 ساعات

  • البوابة

"فاينانشال تايمز": الصين تضغط على واشنطن لتخفيف القيود على تصدير شرائح الذاكرة المتقدمة

تسعى الصين إلى إقناع الولايات المتحدة بتخفيف قيود التصدير على مكوّن أساسي في شرائح الذكاء الاصطناعي، وذلك في إطار صفقة تجارية قبل قمة محتملة بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ونظيره الصيني شي جين بينج. ونقلت صحيفة "فاينانشال تايمز" البريطانية عن مصادر مطلعة، دون الكشف عن هوياتهم، أن مسؤولين صينيين أبلغوا خبراء في واشنطن برغبة بكين في أن تخفف إدارة ترامب القيود المفروضة على تصدير شرائح الذاكرة عالية النطاق الترددي، وهي مطلب أثارته بكين خلال بعض جولات المفاوضات التجارية الثلاث التي قادها وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت مع الصين خلال الأشهر الثلاثة الماضية، والتي ترأس الفريق الصيني فيها نائب رئيس الوزراء هو ليفنج. ورفضت وزارة الخزانة الأمريكية التعليق على تقرير "فاينانشال تايمز". وقبيل مهلة 12 أغسطس للتوصل إلى اتفاق تجاري بين واشنطن وبكين وتجنب إعادة فرض الرسوم الجمركية المرتفعة، قال وزير التجارة الأمريكي هوارد لوتنيك، هذا الأسبوع، "إن الإدارة ربما تمدد فترة التهدئة 90 يومًا إضافية". وتشعر بكين بالاستياء من قيود التصدير الأمريكية منذ أن أعلن الرئيس السابق جو بايدن عام 2022 عن إجراءات تهدف إلى عرقلة جهود الصين لشراء أو تصنيع شرائح ذكاء اصطناعي متقدمة.. وفي عام 2024، حظر تصدير شرائح الذاكرة عالية النطاق الترددي إلى الصين للحد من قدرات شركتي هواوي وصناعة أشباه الموصلات الدولية الصينية. ورغم التركيز الأمريكي مؤخرًا على شريحة "إتش 20" التي صممتها "إنفيديا" للسوق الصينية بعد حظر الشرائح الأكثر تقدمًا، فإن المصادر أكدت أن بكين أكثر قلقا من قيود الشرائح الأخرى، نظرًا لتأثيرها الحاد على قدرة الشركات الصينية، بما فيها هواوي، على تطوير شرائح ذكاء اصطناعي محلية. وأثار هذا المطلب الصيني قلقًا في واشنطن، وسط مؤشرات على استعداد ترامب لتخفيف قيود التصدير مقابل عقد قمة مع جين بينج، وكانت تقارير قد أشارت الشهر الماضي إلى أن وزارة التجارة الأمريكية تلقت تعليمات بتجميد أي قيود تصدير جديدة على الصين، فيما زادت المخاوف بعد أن رفع ترامب في يوليو الحظر السابق على مبيعات شريحة "إتش 20". وقال جريجوري ألين خبير الذكاء الاصطناعي في مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية "إن شرائح الذاكرة عالية النطاق الترددي تمثل عنصرًا أساسيًا في تصنيع الشرائح المتقدمة، وتشكل نحو نصف قيمتها"، مؤكدًا أن السماح ببيع المزيد من هذه شرائح المتطورة للصين يعادل مساعدة هواوي على تصنيع شرائح ذكاء اصطناعي أفضل يمكنها أن تحل محل شرائح إنفيديا. وأشار أحد المطلعين على النقاشات داخل الحكومة الأمريكية، لصحيفة "فاينانشال تايمز"، إلى أن إدارة بايدن خلصت إلى أن قيود التصدير على هذه الشرائك هي "أكبر عائق منفرد" أمام قدرة الصين على إنتاج شرائح ذكاء اصطناعي على نطاق واسع، محذرًا من أن رفع هذه القيود سيكون "هدية لهواوي وشركة صناعة أشباه الموصلات الدولية الصينية"، وقد يفتح الباب أمام إنتاج ملايين الشرائح سنويًا في الصين مع تحويل إمدادات هذه الشرائح الشحيحة بعيدًا عن السوق الأمريكية. كما أفاد مصدر آخر بأن الصين تحتاج شرائح الذاكرة عالية النطاق الترددي لدمجها مع المكوّن المنطقي لشرائح الذكاء الاصطناعي الذي حصلت عليه شركة "سوف جو" الصينية من شركة صناعة أشباه الموصلات التايوانية في خرق محتمل للقانون الأمريكي، واصفًا هذه الشرائح بأنها "عنق الزجاجة الكبير" في الإنتاج. ورفضت السفارة الصينية في واشنطن مناقشة مسألة شرائح الذاكرة عالية النطاق الترددي، لكنها اتهمت الولايات المتحدة بـ"إساءة استخدام قيود التصدير لقمع الصين والإضرار الجسيم بحقوق الشركات الصينية المشروعة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store