logo
أوبك+ تبحث زيادة الإنتاج في يوليو بنحو 411 ألف  برميل يوميا

أوبك+ تبحث زيادة الإنتاج في يوليو بنحو 411 ألف برميل يوميا

اجتمعت دول مجموعة أوبك+ المنتجة للنفط اليوم السبت لمناقشة إنتاج يوليو، وقالت أربعة مصادر لرويترز أثناء انعقاد الاجتماع إن المجموعة تتجه إلى الموافقة على زيادة قدرها 411 ألف برميل يوميا، بما يتماشى مع الزيادات المقررة لشهري مايو أيار ويونيو.
وقال مندوب في أوبك+ إن ثماني دول أعضاء في المجموعة، بدأت اجتماعا عبر الإنترنت، تناقش أيضا خيارات أخرى. وكانت مصادر مطلعة على محادثات أوبك+ أفادت يوم الخميس بأنها قد تتناول زيادة تتجاوز 411 ألف برميل يوميا ليوليو.
وتزيد الدول الثماني إنتاجها بوتيرة أسرع مما كان مخططا له سابقا، على الرغم من أن زيادة المعروض تضغط على الأسعار.
ورفضت جميع المصادر نشر هوياتها نظرا لحساسية الأمر. ولم ترد أوبك والسلطات في روسيا والسعودية على طلبات للتعليق أُرسلت أمس الجمعة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مشاريع الطلبة المبتكرة.. تجارب ملهمة وحلول للتحديات
مشاريع الطلبة المبتكرة.. تجارب ملهمة وحلول للتحديات

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

مشاريع الطلبة المبتكرة.. تجارب ملهمة وحلول للتحديات

نظم مؤخراً عدد من جامعات وكليات الدولة، فعاليات استعرضت خلالها العديد من مشاريع تخرج الطلبة، التي تنبض بالحيوية والإبداع، إذ قدم الخريجون مجموعة من الابتكارات والتجارب الملهمة والحلول في مجالات متنوعة مثل الصحة والبيئة والتكنولوجيا والهندسة والذكاء الاصطناعي، وتهدف جميعها إلى خدمة المجتمع والتصدي لتحديات واقعية تواجه الأفراد والمؤسسات. ولاقت هذه المشاريع استحساناً كبيراً من قبل أعضاء هيئات التدريس والضيوف، لما حملته من أفكار جديدة، وأسس علمية رصينة، وتطبيقات قابلة للتنفيذ على أرض الواقع، وأبرز الطلبة أهمية هذه المشاريع في ربط الجانب الأكاديمي بالاحتياجات العملية للمجتمع، مؤكدين أنها تمثل خطوة أولى نحو مستقبل مهني واعد. من جهتهم، دعا عدد من الأكاديميين والمختصين في الجهات الحكومية والقطاعين الحكومي والخاص إلى تبني هذه المشاريع ودعم تنفيذها، لما لها من إمكانات في تحسين جودة الحياة، وتعزيز الاقتصاد المعرفي، وتنمية المواهب الوطنية. وأكدوا أن تبني هذه المشاريع والابتكارات سيسهم في تمكين الشباب، ويعزز ثقافة البحث والتطوير، ويكرس مفهوم التعليم المرتبط بالتنمية المستدامة. تحديات العصر وقال محمد عبدالله، رئيس معهد دبي للتصميم والابتكار: إن المعرض ضم 24 مشروع تخرج طلابي يمثلون 14 جنسية، تجسد مزيجاً فريداً من التصميم، والتكنولوجيا، والتفاعل مع تحديات العصر، وتوفر حلولاً نوعية في مجالات الذكاء الاصطناعي، والاستدامة، والتكنولوجيا القابلة للارتداء، والتراث، والصحة النفسية، لافتاً إلى أن جميعها يجسد نهج الجامعة الذي يربط بين التعليم والصناعة. وأوضح أن العديد من المشاريع جاءت نتيجة لتعاون الجامعة مع جهات رائدة مثل أمازون، وطيران الإمارات، وكابارول، وبركات، وغيرها، مشيراً إلى أن الجامعة ليست مجرد مؤسسة تعليمية، بل مختبر حقيقي لأفكار قابلة للتنفيذ وقادرة على تغيير الواقع، مؤكداً أن التصميم ليس رفاهية، بل أداة قوية لإعادة تشكيل المستقبل. رواد الصناعة بدورها، أوضحت البروفيسورة لويز فالنتاين، رئيسة ونائبة العميد التنفيذي في كلية التصميم بجامعة هيريوت وات دبي، أن 23 طالباً وطالبة في السنة النهائية بكلية التصميم قدموا مشاريع التخرج من خلال معرض التصميم الذي تنظمه الجامعة سنوياً، لتسليط الضوء على الأعمال المتميزة لطلاب برنامج البكالوريوس في تخصصات الهندسة المعمارية والتصميم الداخلي، وتصميم الاتصالات، وتسويق وترويج العلامات التجارية والأزياء، مؤكدة حرص الجامعة على استقطاب رواد الصناعة وخبراء التصميم، والأكاديميين، ورواد الأعمال لتقييم المشاريع، التزاماً منها بتعزيز الابتكار. وأشارت إلى أبرز المشاريع المميزة التي استعرضها الطلبة مثل مشروع «فيلميك»، وهو مركز ترفيهي اجتماعي وتعليمي يركز على صناعة السينما ويستجيب لحاجة المراهقين للاحتفاظ بمكانتهم في المجتمع من خلال استكشاف مفاهيم الماضي والحاضر والمستقبل، ويقدم تجارب غامرة ترسخ روح الجماعة وتخلد الذكريات الجميلة. وتابعت أن من ضمن المشاريع أيضاً مشروع «ألك ميست»، وهو تطبيق إلكتروني يتيح للمستخدمين ابتكار ومشاركة عطور مخصصة أثناء التنقل، ويقدم استجابة إبداعية فريدة لتجارب شخصية غنية مركزة على استخدام الحواس. وأوضحت أن المشاريع الطلاب ي ة المعروضة أبرزت القدرات الإبداعية للطلبة في مجال التصميم، حيث قدمت حلولاً إبداعية ومبتكرة للتحديات المعاصرة. قضايا عالمية من ناحيتها، أكدت الدكتورة ديمة القوادري، الأستاذة المساعدة ومديرة برنامج تصميم العمارة الداخلية في كلية التصميم، أن المعارض الطلابية تقدم حلولاً للتحديات يمكن استغلالها من قبل الجهات المعنية بهذه التحديات والمتعلقة بالقضايا المحلية والعالمية وتبنيها، مشيرة إلى أن المعرض لا يُمثّل تتويجاً لمسيرتهم الأكاديمية فحسب، بل أيضاً منصة لإطلاق أفكارهم المبتكرة وتجاربهم الجريئة، ومستقبلهم المهني والإبداعي. وأوضح أليكسي فيليبوف، رئيس التطوير العالمي في شركة رائدة لحلول الروبوتات أن تبني واستثمار مشاريع الطلبة ضرورة حتمية لتطوير الآليات والخدمات الحكومية والخاصة، مشيراً إلى أن هناك طلبة نجحوا بالفعل في ابتكار أجهزة توفر على مستخدميها مبالغ مالية كبيرة، مضيفاً أن تبني هذه المشاريع ودعمها يسهل الطريق أمام الطالب لريادة الأعمال، فضلاً عن خدمة المؤسسات المختلفة والمعنية بهذه المشاريع، الأمر الذي يعود بالنفع العام على المجتمع، وجودة الخدمات وتطويرها.

إيران تعلن تسلمها مقترحاً أمريكياً لاتفاق نووي
إيران تعلن تسلمها مقترحاً أمريكياً لاتفاق نووي

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

إيران تعلن تسلمها مقترحاً أمريكياً لاتفاق نووي

أعلن وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، أنه تسلّم مقترحاً أمريكياً بشأن اتفاق نووي نقله له نظيره العُماني بدر البوسعيدي خلال زيارة قصيرة إلى طهران. وكتب عراقجي على منصة «إكس»، أن المقترح الأمريكي «سيُرد عليه بشكل مناسب بما يتماشى مع المبادئ والمصالح الوطنية وحقوق الشعب الإيراني». ولم تُعرف بعد التفاصيل الدقيقة للاتفاق. وكان البيت الأبيض أعلن في وقت سابق عن إرسال المقترح لإيران وقال، إن من «مصلحة طهران قبول الاتفاق»، وأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أوضح أن إيران لا يمكنها أبداً الحصول على قنبلة نووية. وقال البيت الأبيض إن المبعوث الأمريكي، ستيف ويتكوف، أرسل مقترحاً «مفصلاً ومقبولاً» إلى إيران. ويأتي المقترح في أعقاب تقرير للوكالة الدولية للطاقة الذرية كشف أن إيران تمتلك الآن أكثر من 400 كيلوغرام من اليورانيوم المخصب بنسبة نقاء 60 %، وهي نسبة تقترب من الـ90 % المطلوبة لصناعة الأسلحة النووية. وهذا يتجاوز بكثير مستوى النقاء المطلوب للاستخدامات المدنية في الطاقة النووية والبحث العلمي. وإذا تم تخصيبه بدرجة أعلى، فإن هذه الكمية تكفي لصناعة نحو 10 أسلحة نووية، مما يجعل إيران الدولة غير النووية الوحيدة التي تنتج يورانيوم بهذا المستوى من التخصيب. ويفتح التقرير الطريق أمام الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا وألمانيا لدفع مجلس محافظي الوكالة الدولية إلى اعتبار إيران منتهكة لالتزاماتها المتعلقة بعدم الانتشار النووي. وتُصر إيران على أن برنامجها سلمي.

الرئيس السوري يزور الكويت ويطالب إسرائيل بإنهاء «عصر القصف»
الرئيس السوري يزور الكويت ويطالب إسرائيل بإنهاء «عصر القصف»

صحيفة الخليج

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة الخليج

الرئيس السوري يزور الكويت ويطالب إسرائيل بإنهاء «عصر القصف»

وصل الرئيس السوري أحمد الشرع، أمس الأحد، إلى الكويت في زيارة رسمية تبحث التعاون المشترك في المجالات السياسية والاقتصادية، بينما نقل الكاتب ورجل الأعمال الأمريكي جوناثان باس عن الشرع تأكيده ضرورة إنهاء عصر القصف المتبادل بين سوريا وإسرائيل، اللتين لهما «أعداء مشتركون»، في وقت عاود فيه الجيش الإسرائيلي قصف الجنوب السوري، بينما شنت خلايا «داعش» النائمة هجوماً دموياً على قوات كردية بين الحسكة والرقة أسفر عن ثلاثة قتلى. وأفادت وكالة الأنباء السورية الرسمية بأن أمير دولة الكويت الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح استقبل الشرع بقصر البيان في مستهل أول زيارة يجريها إلى الكويت. وقال بيان للديوان الأميري الكويتي إن جلسة مباحثات عقدت بين الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح والشرع تناولت «العلاقات الأخوية الراسخة بين البلدين وسبل دعمها وتنميتها في المجالات كافة بما يخدم مصالحهما المشتركة». وأشار البيان إلى أن اللقاء بحث مستجدات الأوضاع في سوريا، والتأكيد على تعزيز جهود المجتمع الدولي لضمان أمن واستقرار سوريا وصون سيادتها ووحدة أراضيها. وذكر البيان أن اللقاء ناقش كذلك أهم القضايا ذات الاهتمام المشترك، وسبل دعم مسيرة العمل العربي الموحد، وآخر المستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية. وقبل وصوله إلى الكويت، دعا الشرع، خلال مقابلة مع رجل الأعمال الأمريكي جوناثان باس، إلى إنهاء «عصر القصف اللامتناهي بين سوريا وإسرائيل»، لكنه رفض الحديث عن التطبيع الفوري مع تل أبيب، مؤكداً أن «السلام يجب أن يُكتسب بالاحترام المتبادل، لا بالخوف». وقال الشرع، وفق ما نقله باس في مقابلة مع صحيفة «جويش جورنال»، وهي صحيفة أمريكية مهتمة بالشؤون اليهودية، إن «الطريق نحو السلام مع إسرائيل يمكن أن يؤدي إلى استقرار المنطقة، وإيقاف الحرب، من خلال الاحترام المتبادل بين الطرفين». وأكد الشرع أن «عصر القصف المتبادل بين سوريا وإسرائيل يجب أن ينتهي، وأن البلدين لن يزدهرا، عندما يسود الخوف سماءهما». وأضاف «لسوريا وإسرائيل أعداء مشتركون، ويمكننا أن نلعب دوراً رئيسياً في الأمن الإقليمي»، لكنه لم يوضح من هم «الأعداء المشتركون». وأعرب الشرع عن رغبته في العودة إلى اتفاق فك الاشتباك في 1974، لوقف إطلاق النار، ولضمان ضبط النفس المتبادل بين سوريا وإسرائيل، وحماية المدنيين، خاصة الدروز في مرتفعات الجولان بجنوب سوريا. ورفض الرئيس السوري الحديث عن تطبيع فوري مع إسرائيل، لكنه أشار إلى انفتاحه على محادثات في المستقبل على أساس مبادئ القانون الدولي، واحترام سيادة سوريا. وفي أحدث انتهاك لسيادة البلد العربي، شن الجيش الإسرائيلي غارات جديدة على سوريا، أمس الأحد، حيث استولى على أسلحة ودمر أخرى. وزعم المتحدث باسم جيش الاحتلال «العثور على وسائل قتالية، شملت قذائف صاروخية وألغاماً». والجمعة الماضي، أغار الجيش الإسرائيلي على منطقة اللاذقية (شمال غرب)، وقال إنه دمر «صواريخ أرض-بحر كانت تشكل تهديداً». على صعيد آخر، قتل ثلاثة عناصر من قوات الأمن الكردية بهجوم لتنظيم «داعش» الإرهابي في شرق سوريا. وأشارت قوات الأمن الكردية (الأسايش)، في بيان أمس، إلى «تصاعد نشاط خلايا تنظيم داعش»، لافتة الى أن إحدى خلاياه «استهدفت دورية تابعة» لقسم «أمن القوافل والطرق» على طريق الرقة الحسكة. (وكالات)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store