logo
تقنيات حديثة في عمليات التجميل غير الجراحية: بين النتائج والمخاطر

تقنيات حديثة في عمليات التجميل غير الجراحية: بين النتائج والمخاطر

الإمارات نيوز١٥-٠٤-٢٠٢٥

مقدمة
تعتبر عمليات التجميل غير الجراحية من الخيارات الشائعة في مجال التجميل، حيث توفر العديد من الحلول الفعالة لتحسين المظهر دون الحاجة للتدخل الجراحي. ومع تقدم التكنولوجيا، أصبحت هذه التقنيات أكثر تنوعًا وفعالية. في هذا المقال، سنستعرض أبرز هذه التقنيات، النتائج المتوقعة، بالإضافة إلى المخاطر المحتملة التي قد تواجهها.
أحدث التقنيات في عمليات التجميل غير الجراحية
تتعدد التقنيات المستخدمة في عمليات التجميل غير الجراحية، ومن أبرزها:
حقن الفيلر تُستخدم لتعزيز حجم الشفاه والخدين، وكذلك لتقليل ظهور التجاعيد. الفيلر يعالج الفراغات والندوب بشكل فعال.
البوتوكس يعتبر من أكثر الإجراءات شيوعًا للتقليل من التجاعيد. يعمل على إرخاء العضلات المسؤولة عن ظهور التجاعيد، مما يعطي مظهرًا أكثر نعومة.
تقنية الـ CoolSculpting تتيح إزالة الدهون الموضعية بطريقة غير جراحية عن طريق تجميد الخلايا الدهنية، حيث يتم التخلص من هذه الخلايا بشكل طبيعي عن طريق الجسم.
العلاج بالليزر
يستخدم لعلاج مشاكل البشرة المختلفة، مثل التصبغات، التجاعيد، والندوب. الليزر يساعد في تجديد خلايا البشرة وتحفيز إنتاج الكولاجين.
النتائج المتوقعة
تتميز التقنية غير الجراحية بأنها تعطي نتائج سريعة وفي كثير من الأحيان بدون آثار جانبية كبيرة. النتائج تختلف باختلاف التقنية المستخدمة، ولكن يمكن تلخيصها في النقاط التالية:
تحسين فوري في مظهر البشرة.
تأثير طويل الأمد لبعض الإجراءات، مثل حقن الفيلر.
استعادة النشاط والحيوية للبشرة بشكل ملحوظ.
المخاطر المحتملة
رغم الفوائد العديدة، يجب أن نكون على دراية بالمخاطر المحتملة المرتبطة بهذه الإجراءات. تشمل المخاطر:
ردود فعل تحسسية تجاه المواد المستخدمة، مثل الفيلر والبوتوكس.
ظهور كدمات أو تورم في مناطق الحقن.
نتائج غير متوقعة، مثل عدم التناسق في الوجه أو فقدان المظهر الطبيعي.
التهابات في بعض الحالات، مما قد يتطلب علاجًا إضافيًا.
الخاتمة
تعتبر التقنيات الحديثة في عمليات التجميل غير الجراحية بديلاً مثيرًا للاهتمام لتحسين المظهر، ولكن من المهم أن يتم التعامل معها بحذر. من الضروري استشارة أطباء مختصين وفهم كل الجوانب المتعلقة بالإجراءات قبل اتخاذ القرار. الوعي بالمخاطر والنتائج المحتملة يمكن أن يساعد في تحقيق تجربة ناجحة ومُرضية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حمض السلمون للبشرة.. بديل البوتوكس في زجاجة!
حمض السلمون للبشرة.. بديل البوتوكس في زجاجة!

زهرة الخليج

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • زهرة الخليج

حمض السلمون للبشرة.. بديل البوتوكس في زجاجة!

#بشرة في عالم العناية بالبشرة، المتطور باستمرار، تبحث المستهلكات باستمرار عن حلول أكثر فاعلية وابتكاراً؛ للحفاظ على بشرة شابة ومشرقة. ومن بين هذه المكونات الثورية، التي حظيت باهتمام كبير في السنوات الأخيرة حمض السلمون، وهو مركب فعال ومثير يُبشر بأن يكون بديلاً طبيعياً للبوتوكس. يبرز هذا العلاج الطبيعي، المستخرج من جلد السلمون، كأداة فعّالة في مكافحة علامات الشيخوخة، ومقدماً مجموعة من الفوائد التي يعتبرها الكثيرون بنفس فاعلية إجراءات التجميل التقليدية. حمض السلمون للبشرة.. بديل البوتوكس في زجاجة! ما حمض السلمون؟ حمض السلمون، المعروف أيضاً باسم مستخلص الحمض النووي لسمك السلمون، أو مستخلص ببتيد السلمون، مركب نشط بيولوجياً، مشتق من الحمض النووي لسمك السلمون. يحتوي هذا المستخلص على مستويات عالية من الأحماض الأمينية والببتيدات ومضادات الأكسدة، التي يُعتقد أنها تعزز البشرة وتجديدها. ومن مكوناته الرئيسية حمض السلمون النووي، الذي يؤثر بشكل واضح في تحفيز قدرة البشرة الطبيعية على إصلاح وتجديد نفسها. ويُستخدم حمض السلمون بصورته المعالجة في العديد من منتجات العناية بالبشرة، مثل: الأمصال والكريمات والأقنعة. ويتميز بقدرته على اختراق البشرة بعمق، والعمل على مستوى الخلايا لتحسين ملمسها ومرونتها وترطيبها. وبفضل خصائصه التجديدية الفعّالة، يزداد استخدام حمض السلمون في تركيبات العناية بالبشرة الفاخرة، خاصة تلك التي تُسوّق كعلاجات لمكافحة الشيخوخة. فوائد حمض السلمون لمكافحة الشيخوخة: من أهم أسباب الإشادة بحمض السلمون كبديل للبوتوكس، قدرته على استهداف نفس الأسباب الكامنة وراء الشيخوخة، التي تهدف حقن البوتوكس إلى معالجتها، ومنها: فقدان الكولاجين، وظهور الخطوط الدقيقة والتجاعيد. إليكِ كيفية عمل حمض السلمون لتعزيز شباب البشرة: - تعزيز إنتاج الكولاجين: الكولاجين هو البروتين الهيكلي الذي يحافظ على بشرة مشدودة وناعمة ومرنة. ومع تقدمنا في العمر، يتباطأ إنتاج الكولاجين، ما يؤدي إلى ترهل الجلد وظهور التجاعيد. ويساعد حمض السلمون على تحفيز إنتاج الكولاجين، ما يُحسن مرونة الجلد، ويُقلل ظهور الخطوط الدقيقة والتجاعيد، ويمنح هذا التأثير البشرة مظهرًا أكثر شباباً وامتلاءً دون الحاجة إلى إجراءات جراحية مثل البوتوكس. حمض السلمون للبشرة.. بديل البوتوكس في زجاجة! - ترطيب وإصلاح البشرة: يحتوي مستخلص الحمض النووي لسمك السلمون على مجموعة من الببتيدات، التي تدعم قدرة البشرة على إصلاح وتجديد نفسها. وتُحفز هذه الببتيدات عمليات الشفاء الطبيعية للبشرة، ما يُعزز تجديد الخلايا ويحسن ملمسها؛ لذلك تبدو البشرة أكثر إشراقاً وصحة. - خصائص مضادة للالتهابات: يُعد الالتهاب أحد الأسباب الرئيسية للشيخوخة المبكرة، إذ يُسرع تكسير الكولاجين، ويساهم في تلف الجلد، حيث يحتوي حمض السلمون على مضادات أكسدة قوية، تقلل التهاب الجلد، وتحميه من العوامل البيئية المُسببة للإجهاد، مثل: التلوث والأشعة فوق البنفسجية. ومن خلال تخفيف الالتهاب، يساعد حمض السلمون على الحفاظ على سلامة الجلد، ويقلل احتمالية الإصابة بالأمراض الجلدية المُرتبطة بالعمر. - مرونة معززة للبشرة: مع تقدم البشرة في السن، تقل مرونتها الطبيعية، ما يؤدي إلى ترهلها وظهور التجاعيد، وقد ثبت أن حمض السلمون يدعم مرونة الجلد، ما يعزز شدَّه بطريقة طبيعية دون الحاجة إلى العمليات أو الإجراءات الطبية الأخرى. مقارنة حمض السلمون بالبوتوكس: يُعد البوتوكس (توكسين البوتولينوم) أحد أشهر العلاجات التجميلية، المستخدمة لتقليل ظهور الخطوط الدقيقة والتجاعيد. ومن خلال شل العضلات المسؤولة عن ظهور التجاعيد مؤقتاً، يُنعّم البوتوكس البشرة، ويمنع ظهور تجاعيد جديدة. ومع ذلك، للبوتوكس العديد من العيوب المحتملة، بما في ذلك: الحاجة إلى حقن منتظمة، والآثار الجانبية المحتملة، وخطر ظهور مظهر متجمد أو غير طبيعي؛ إذا لم يُعطَ بشكل صحيح. في المقابل، يُقدم حمض السلمون بديلاً طبيعياً وغير جراحي، فبينما لا يعمل عن طريق شل العضلات، فإنه يُحفز عمليات تجديد البشرة، ما ينتج بشرة أكثر نعومة وتماسكاً، كما يوفر فائدة إضافية تتمثل في ترطيب وتغذية البشرة، وهو أمر لا يستطيع البوتوكس تحقيقه. بالإضافة إلى ذلك، عادةً تُطبق منتجات حمض السلمون موضعياً، ما يجعلها أكثر ملاءمة وأقل تدخلاً من حقن البوتوكس. أفضل منتجات حمض السلمون لبشرة شابة: مصل «PDRN Pink Peptide».. من «Medicube»: مصل «PDRN Pink Peptide».. من «Medicube» حظي مصل «PDRN»، الببتيد الوردي من «ميديكيوب»، باهتمام كبير في مجتمع العناية بالبشرة، خاصة بين الباحثات عن حلول متقدمة لمكافحة الشيخوخة. ويجمع هذا السيروم بين مكونات متطورة لمعالجة مختلف مشاكل البشرة، ومنها: مادة بولي ديوكسي ريبونوكليوتيد المشتقة من سمك السلمون، والمعروفة بقدرتها على تعزيز مرونة الجلد، وتقليل الخطوط الدقيقة، ومركب الببتيد بجانب النياسيناميد، وحمض الهيالورونيك، وإنزيم (Q10) المساعد المضاد للأكسدة، ما يساهم في إشراقة البشرة. مصل «PDRN Regenerating».. من «Rejuran Healer»: «ريجوران هيلر» أحد أشهر الأسماء في مجال العناية بالبشرة بتقنية (PDRN)، وهو رائد في مجال تجديد البشرة منذ سنوات. وصُمّم سيروم «PDRN» المُجدد لتعزيز مرونة البشرة، وتقليل التجاعيد، وتوحيد لونها. ويعمل هذا السيروم عن طريق إيصال جرعة مركزة من «PDRN» إلى الطبقات العميقة من الجلد، ما يساعد على إصلاح تلف الخلايا وتحفيز إنتاج الكولاجين. مصل «Salmon Caring Centella».. من «Heveblue»: «Salmon Caring Centella».. من «Heveblue» «هيفي بلو سالمون كارينغ سنتيلا» منتج كوري فاخر للعناية بالبشرة، مصمم لتهدئة البشرة وترطيبها وتقوية حاجزها الواقي. كما أنه مثالي للبشرة الحساسة أو المتهيجة، حيث يجمع بين مستخلصات طبيعية فعالة وببتيدات متطورة؛ لتوفير فوائد مهدئة ومرطبة.

الأساطير والحقائق حول الحقن التجميلية: دليل علمي مُفصل
الأساطير والحقائق حول الحقن التجميلية: دليل علمي مُفصل

الإمارات نيوز

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • الإمارات نيوز

الأساطير والحقائق حول الحقن التجميلية: دليل علمي مُفصل

في عالم التجميل الحديث، تُعتبر الحقن التجميلية من أكثر الإجراءات شيوعًا وانتشارًا بين النساء والرجال على حد سواء. ولكن، وكما هو الحال مع أي إجراء طبي، ترافقها العديد من الأساطير والمعلومات المغلوطة التي قد تثير القلق والتردد لدى البعض. في هذا المقال، سنأخذك في جولة علمية مفصلة لفهم الحقن التجميلية بشكل دقيق، مع تصحيح بعض المفاهيم الخاطئة وتوضيح الحقائق المهمة. ما هي الحقن التجميلية؟ الحقن التجميلية هي إجراءات طبية غير جراحية تُستخدم لتحسين مظهر الجلد والوجه من خلال إدخال مواد معينة تحت الجلد. من أشهر هذه المواد حمض الهيالورونيك والبوتوكس، والهدف الأساسي منها هو تقليل علامات تقدم السن مثل التجاعيد والخطوط الدقيقة، إضافة إلى إعادة النضارة والحيوية للبشرة. الأساطير الشائعة حول الحقن التجميلية الأسطورة الأولى: الحقن التجميلية تسبب إدماناً نفسيًا. الحقن التجميلية تسبب إدماناً نفسيًا. الأسطورة الثانية: تأثير الحقن مفاجئ ومبالغ فيه يظهر بشكل غير طبيعي. تأثير الحقن مفاجئ ومبالغ فيه يظهر بشكل غير طبيعي. الأسطورة الثالثة: الحقن التجميلية مؤلمة وخطرة. الحقن التجميلية مؤلمة وخطرة. الأسطورة الرابعة: نتائج الحقن تستمر مدى الحياة. الحقائق العلمية المدعومة بالدراسات 1. المواد المستخدمة آمنة وفعالة تُجرى الحقن التجميلية باستخدام مواد تم اختبارها واعتمادها من قبل هيئات طبية عالمية مثل إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA). فعلى سبيل المثال، حمض الهيالورونيك هو مادة طبيعية موجودة في الجسم، مما يجعلها آمنة ومناسبة للاستخدام التجميلي مع حدوث آثار جانبية نادرة. 2. تأثير مؤقت قابل للتحكم لا تستمر نتائج الحقن التجميلية مدى الحياة. فعادةً ما تدوم نتائج الحقن بحمض الهيالورونيك من 6 إلى 12 شهرًا، بينما تستمر نتائج البوتوكس حوالي 3 إلى 6 أشهر. هذا يعني أنه يمكن تعديل أو إيقاف العلاج بسهولة حسب رغبة المريض. 3. الألم قابل للإدارة يصف معظم المرضى أن الألم أثناء الحقن بسيط أو مشابه لوخز الإبر العادي، ويتم استخدام كريمات تخديرية موضعية لتقليل الإحساس وعدم الراحة. 4. النتائج طبيعية عند الطبيب المختص عندما يتم إجراء الحقن على يد طبيب متخصص وخبير، تكون النتائج متناسقة وطبيعية للغاية، ولا يظهر المريض بمظهر 'مشدود' أو اصطناعي كما يُشاع أحيانًا. نصائح للحصول على أفضل تجربة مع الحقن التجميلية اختيار طبيب متمرس ومرخص لضمان السلامة والجودة. التحدث بصراحة مع الطبيب عن توقعاتك ونتائجك المرجوة. فهم فوائد ومخاطر كل إجراء قبل الإقدام عليه. الالتزام بتعليمات الطبيب بعد الحقن للمحافظة على النتائج. الخلاصة الحقن التجميلية ليست إجراءً سحريًا يخضع للأساطير والخرافات، بل هي جزء من الطب التجميلي الحديث المبني على أسس علمية وتجارب سريرية ناجحة. ومع الوعي الصحيح والاختيار المناسب للطبيب، يمكن لأي شخص الاستفادة من هذه التقنيات بأمان والحصول على مظهر شبابي وطبيعي.

نصف وجه بلا تجاعيد.. طبيبة تثبت فعالية البوتوكس بطريقة غير تقليدية
نصف وجه بلا تجاعيد.. طبيبة تثبت فعالية البوتوكس بطريقة غير تقليدية

العين الإخبارية

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • العين الإخبارية

نصف وجه بلا تجاعيد.. طبيبة تثبت فعالية البوتوكس بطريقة غير تقليدية

قررت طبيبة تجميل من كاليفورنيا أن تبرهن على فعالية البوتوكس بطريقة غير تقليدية، وذلك عبر استخدام نصف وجهها فقط كـ"حقل تجارب" حي. حقنت الطبيبة الجانب الأيمن من وجهها بالبوتوكس وتركته لمدة أسبوعين، ثم شاركت النتائج الصادمة عبر حسابها على إنستغرام أمام أكثر من 250 ألف متابع. في الفيديو، حاولت الدكتورة بيتا زاده فاريل تحريك عضلات وجهها، لكنها لم تستطع تحريك جانبها الأيمن، الجانب المعالج بالبوتوكس، في حين تحرك الجانب الآخر بحرية. وقالت: "أحاول فعلاً شد هذا الجانب... لكن لا يتحرك". وأوضحت أن العضلات في الجانب غير المعالج، مثل عضلة "البلاتيسما" وعضلة "DAO" المسؤولة عن سحب زاوية الفم للأسفل، كانت تعمل بوضوح، مما أدى إلى ترهل خفيف في الفك، بينما ظل الجانب المعالج أكثر ثباتا ورفعة، بل وظهر الخد عليه بمظهر أكثر امتلاء ونعومة. وأضافت أن شلل العضلات السفلية بفعل البوتوكس يدفع العضلات العلوية لتعويض الحركة، مما يخلق مظهراً أكثر شباباً ورفعة للوجه. وأكدت أن هذه التقنية يمكن أن تقلل من مظهر الخطوط التعبيرية، وتجاعيد "الدمية"، وترهل الفك والرقبة، لكنها مؤقتة وتستمر عادة من 3 إلى 4 أشهر فقط. التجربة أثارت تفاعلاً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث كتب أحد المتابعين: "الجانب المعالج بالبوتوكس يبدو أصغر بسنوات"، وقال آخر: "شكراً لإظهارك النتيجة الحقيقية بهذا الشكل". يُذكر أن البوتوكس هو الاسم التجاري الشهير لمادة "توكسين البوتولينوم"، التي تعمل على شل الأعصاب ومنع العضلات من التقلص، ما يساعد في تقليل التجاعيد. وعلى الرغم من فعاليته الكبيرة، إلا أن له آثاراً جانبية محتملة إذا لم يُستخدم بشكل صحيح، مثل تجمد الوجه، تدلي الجفون، أو مشكلات في الرؤية والتنفس. وبينما لا توفر هيئات التأمين الصحي التجميل بالبوتوكس، إلا أنها قد تُستخدم طبياً لعلاج بعض الحالات الصحية مثل الشقيقة والتعرق الزائد. ومع تزايد الإقبال على هذه العلاجات، تتعالى الأصوات المطالبة بتنظيم أكثر صرامة لهذا المجال، خصوصاً مع تقارير عن ممارسين يتلقون دورات قصيرة فقط قبل البدء بحقن المرضى. aXA6IDE4NS4xNjguMTU5Ljk1IA== جزيرة ام اند امز FR

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store