logo
وزير الثقافة: مشاركة مسرح كركلا ‎على خشبة مسرح البولشوي العريق في روسيا

وزير الثقافة: مشاركة مسرح كركلا ‎على خشبة مسرح البولشوي العريق في روسيا

LBCIمنذ 6 أيام
اعلن وزير الثقافة غسان سلامة ‎بحضور المايسترو عبد الحليم كركلا، مشاركة مسرح كركلا ‎في إبداعه الفنيّ 'ألف ليلة وليلة' ‎على خشبة مسرح البولشوي العريق في روسيا.
واكد سلامة ان هذا الحدث بمثابة وسام جديد يضاف على صدر عبد الحليم كركلا وفرقته كما هو مصدر فخر واعتزاز للبنانيين.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سيرين عبد النور تحتفل بوصولها إلى 14 مليون متابع على انستغرام: "شكراً على محبتكن"
سيرين عبد النور تحتفل بوصولها إلى 14 مليون متابع على انستغرام: "شكراً على محبتكن"

LBCI

timeمنذ 5 ساعات

  • LBCI

سيرين عبد النور تحتفل بوصولها إلى 14 مليون متابع على انستغرام: "شكراً على محبتكن"

احتفلت النجمة سيرين عبد النور بوصولها إلى 14 مليون متابع عبر صفحتها على انستغرام. ونشرت سيرين عبد النور مقطع فيديو عبر خاصية القصص المصورة شكرت من خلاله الجمهور قائلة: "صرنا 14 مليون على الانستغرام وكتار منكن طلبوا اعملكم فيديو وعملتلكم فيديو لالكم في شكراً على محبتكن وعلى دعمكن وعلى الحب والطاقة الإيجابية يلي بتعطوني ياه من خلال كلماتكم وهلق أكيد في كتير ناس على انستغرام منن محبين هني جواسيس وكارهين بس انشالله يقلبوا شي نهار ويصيروا محبين بضل عنا أمل فيهم". وختمت: "الــ 14 مليون هني 14 مليون بوسة الكم وحب كتير كبير والله يخليلي ياكم يا رب".

"ريو سيتي" اللبنانية العالمية: القيادة في الصغر كالنقش في الحجر
"ريو سيتي" اللبنانية العالمية: القيادة في الصغر كالنقش في الحجر

الميادين

timeمنذ 18 ساعات

  • الميادين

"ريو سيتي" اللبنانية العالمية: القيادة في الصغر كالنقش في الحجر

مدينة صغيرة، بأحلام كبيرة.. هكذا يمكن وصف "ريو سيتي" من النظرة الأولى. فكرة لبنانية عالمية استثنائية لا تشبه غيرها، تنتمي إلى عالم الطفولة من حيث الشكل، لكنها تتجاوز اللعب إلى صناعة وعيٍّ جديد، تُعيد تعريف العلاقة بين الطفل والطريق، بين قيادة الكبار والسلوك، بين النظام والحرية. منذ أن أبصرت النور عام 2010، لم تكن "ريو سيتي" تجربةً عابرة. كانت، منذ البداية، مشروعاً فيه من الحُلم بقدر ما فيه من التخطيط. مدينة كاملة بملامح مصغّرة، تتّسع لبسمة، وتُعيد إلينا المعنى الذي خسرناه: أنّ التربية لا تبدأ بالكلمة، بل بالتجربة. الرجل لا يكّن عن الإبداع.. الأفكار تومض في عقله الباطني، فيأتينا بابتكار جديد على الدوام.. إنه المهندس اللبناني العالمي بيار معلوف، الشاب الأوسط لـ 6 أشقاء قدّموا للبنان ولدنيا الاغتراب في الولايات المتحدة العديد من الأفكار الحيوية والمشاريع الجديدة الرائدة. وبينما أسس الأشقاء جورج وميشال وبيار مدينة "ريو لنتو" المائية الأولى من نوعها في لبنان منذ 26 عاماً، جاء إطلاق أول متحف عالمي من "السيليكون" يضم شخصيات معاصرة متحركة وناطقة، ليشكّل حلقة إبداع ضاهت متحفي "تيسو" و"غرافان" العالميين، أعقبه تأسيس وإطلاق مدينة "ريو سيتي" الآنفة الذكر.. ابتكار لبناني نحو العالمية : "ريو سيتي" القيادة في الصغر كالنقش في الحجر! تقرير: عبد الله ذبيان #الميادين @DebianAbdalla حسين شعلان / مونتاج: علي سليم يضجّ رأس "وزير داخلية" مدينة "ريو سيتي" بيار معلوف، كما يحلو لنا تسميته، بالأفكار الخلّاقة، على الرغم من الوضع الصعب في لبنان، ولسان حاله يقول "امنحونا استقراراً، نعدكم بالعطاء والإبداع"! في مقابلته مع الميادين نت (شاهدوا الفيديو المرفق)، نلحظ أنّ الرجل الذي أسس لنظم السير والقيادة للكبار والصغار، تبحّر لا بل تمحّص في دراسة قوانين السير في لبنان ودول العالم، من هنا تجده يملك ملفات ودراسات وصوراً حول إشارات المرور والشاخصات، وأماكن وضعها "الخطأ" في لبنان وغيره. تعاقب أكثر من وزير لبناني على زيارة المدينة الفريدة، فبعد افتتاحها من قبل وزير الداخلية اللبناني الأسبق زياد بارود، أجرى معلوف تجربة عالمية جريئة عام 2014 بحضور وزير السياحة آنذاك فادي عبود تمثّلت بإسقاط سيارة رفعت بواسطة الرافعة من ارتفاع شاهق! عام 2015 رفدت "ريو سيتي" بأكاديمية نظرية IDA افتتحها وزير الأشغال الأسبق غازي زعيتر عام 2015ـ تحوي أجهزة ومجسّمات، وصفوف تعلّم القيادة ونظمها للكبار والصغار، بما فيهم الشركات الخاصة والبلديات والمؤسسات وغيره. في "ريو سيتي"، كلّ شيء حقيقي.. الشوارع مرسومة بدقّة، الإشارات موزّعة بعناية، السيارات الذكية تُدار وفق نظام يناسب عمر كلّ طفل. لكن ما يُميّز هذه المدينة حقّاً، ليس الشكل، بل الروح: روح النظام الجميل، المُقنع، القائم على الفهم لا الفرض، على اللعب لا على التلقين. الطفل هنا لا يتلقّى أمراً، هو يشارك. يدخل المدينة بفضوله، ويخرج منها بسلوك جديد. يعرف متى يقف، متى يتقدّم، وأين عليه أن ينتظر. كلّ حركة تصبح فعلاً تربوياً، وكلّ إشارة حكاية مصغّرة عن معنى المسؤولية. يقول القائمون على المشروع إنهم استندوا إلى دراسات علمية دامت 12 سنة في الولايات المتحدة، توصّلت إلى نتيجة حاسمة: التعليم الفعّال لا يبدأ في عمر الرشد، بل في الطفولة. فما يتعلّمه الطفل وهو يلعب، يبقى فيه أكثر مما يُقال له لاحقاً. وهذا بالضبط ما تفعله "ريو سيتي": تدريب الطفل على القيادة، لا من باب المهارة فقط، بل من باب الوعي. تجعله يشعر أنه جزء من مدينة، من نظام، من مسار. وتمنحه، في الوقت نفسه، فسحة ليتصرّف، ليختبر، ليخوض مغامرته الصغيرة بثقة. ربما أجمل ما في "ريو سيتي" أنها لا ترى في الطفل متلقّياً، بل شريكاً. لا تعامل الطفل كزائر عابر، بل كـ"مواطن صغير" له دور، له مسؤولية، وله حدود. داخل المدينة، إذا خالف الطفل إشارة مرور، يُوقفه "شرطي صغير" ويشرح له السبب. لا يوجد توبيخ، لا يوجد غرامات. بل حوار، ونقاش، ورسالة تربوية تمرّ بسلاسة من قلب التجربة. هكذا يتحوّل اللعب إلى تمرين مدني. والسيارة الصغيرة إلى مساحة لاختبار الذات. والمسؤولية لا تُفرض عليه، بل تنمو معه، مثل بذرة تُسقى كلما مرّ في شارع جديد. من يتجوّل داخل "ريو سيتي" يشعر أنه في عالم منمّق، دقيق التفاصيل، لكنه دافئ، غير مغلق. المدينة مزوّدة بكلّ ما يحتاج إليه الطفل ليشعر بأنه يقود في مدينة حقيقية، لكن بنسخة أكثر حناناً. · إشارات مرور واقعية. · ممرات مشاة. · خطوط توقّف وضباب ومرور. · سيارات ذكية تُراعي العمر والسرعة. · شرطة ومراقبون داخل العربات، يتابعون المتدرّب بهدوء، يرافقونه في كلّ جولة. A post shared by Rio City (@riocitylebanon)والأهمّ أنّ التجربة محاطة بجوّ احتفالي، موسيقي، عائلي، العائلة حاضرة، تتابع، تضحك، وتكتشف أنّ القانون ليس نقيضاً للفرح، بل طريقاً إليه. كثيراً ما يُطرح سؤال: كيف نُعلّم الأطفال القوانين من دون أن نُثقل عليهم؟ "ريو سيتي" تُجيب ببساطة: علّموهم بالقلب، لا بالرأس فقط. حوّلوا القانون إلى لعبة، اللعبة إلى تجربة، والتجربة إلى عادة. كلّ مشهد هنا يُعبّر عن هذه الفلسفة. طفل يتوقّف عند إشارة حمراء، لا لأن أحداً طلب منه التوقّف، بل لأنه تعلّم أنّ الوقوف احترام. طفل يبتسم بعد أن ركن سيارته في المكان المخصص، لأنه يشعر بالإنجاز. القانون في هذا المكان ليس ورقة، بل سلوك. ليس خوفاً، بل فخر. إنها ليست مغامرة صغيرة، بل مشروع "طويل النفس"، يمكن أن يتحوّل إلى سياسة تربوية تُدرج في المناهج، وتُعمَّم على مختلف المناطق. فالتربية، حين تُصاغ من عمر مبكر، تنتج مجتمعاً أكثر وعياً، وأقلّ ارتباكاً، وكذلك هي قيادة السيارة وفق الأصول منذ نعومة الأظافر. إشارات المرور لا تُضيء فقط… بل تُنير في نظرة واحدة إلى الشارع المصغّر، نرى إشارات مرورية أكثر وضوحاً ممّا في جونية أو كورنيش المزرعة. إشارات دمج، منع التفاف، خطوط أرضية، أرصفة مرتفعة، ومسارات واضحة، تتلاقى في تقاطع يحكمه نظام إشارات ضوئية، وكأننا أمام مختبر حيّ لما يجب أن تكون عليه شوارع الدولة. من وسط ضحكات الأطفال، من بين خطوط المشاة، ومن إشارات المرور الصغيرة التي تحترم نفسها، تُولد فكرة كبيرة: أننا لا نحتاج إلى المعجزات لنصنع مجتمعاً أجمل. نحتاج فقط إلى أن نُصمّم البيئات التي تحتضن الفطرة، وتُرشدها برفق. في "ريو سيتي"، الإشارة الحمراء ليست وقوفاً فقط، بل احترام. والسيّارة الصغيرة ليست لعبة، بل مسؤولية. والطفل ليس عابراً في مدينة مؤقتة، بل هو قلب مدينة مستمرة… تبدأ فيه.

"طلو علينا طلو"... عاصي الحلاني يشارك متابعيه لحظة خاصة ومميزة من زفاف سيليو صعب وزين قطامي (فيديو)
"طلو علينا طلو"... عاصي الحلاني يشارك متابعيه لحظة خاصة ومميزة من زفاف سيليو صعب وزين قطامي (فيديو)

LBCI

timeمنذ يوم واحد

  • LBCI

"طلو علينا طلو"... عاصي الحلاني يشارك متابعيه لحظة خاصة ومميزة من زفاف سيليو صعب وزين قطامي (فيديو)

شارك الفنان اللبناني عاصي الحلاني مقطع فيديو عبر حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي أثناء تقديمه أغنية "طلو علينا" للثنائي سيليو صعب وزين قطامي. وجاء في كلمات الأغنية: "طلو علينا طلو شو هالحلا كلو، أغلى شب الليلة صعب وبالقلب محله، إنتِ إله وهوي إلِك ما أجمله وما أجملِك شو بتلبقوا اسمالله لبعض خيّط من نور الشمس طرحة ولبّسك". ويُذكر أن الأغنية من كلمات وألحان الفنان سليم عساف، حيث قام بتأديتها عاصي الحلاني في زفاف الثنائي سيليو صعب وزين قطامي. A post shared by Assi El Hallani (@assielhallaniofficial)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store