logo
خبير عسكرى: يجب وضع حد للانتهاكات الإسرائيلية على لبنان وسوريا وفلسطين

خبير عسكرى: يجب وضع حد للانتهاكات الإسرائيلية على لبنان وسوريا وفلسطين

الدستورمنذ 8 ساعات
قال العميد عادل المشموشي، الخبير العسكري والاستراتيجي، إن العدو الإسرائيلي لم يتوقف عن استهداف الأراضي اللبنانية، رغم الاتفاق الذي تم التوصل إليه بين لبنان والكيان الإسرائيلي برعاية أمريكية فرنسية.
إسرائيل تعمدت منذ بدء "طوفان الأقصى" عدم القبول بأي طرح لوقف نهائي لإطلاق النار
وأوضح أن إسرائيل تعمدت منذ بدء عملية "طوفان الأقصى" عدم القبول بأي طرح لوقف نهائي لإطلاق النار، سواء في الأراضي الفلسطينية أو في لبنان، وربما على جبهات أخرى أيضًا.
إسرائيل تسعى لإنجاز معاركها واحدة تلو الأخرى مستفردة بخصومها
وأضاف المشموشي، خلال تصريحاته لبرنامج "المراقب"، والمذاع عبر فضائية "القاهرة الإخبارية"، أن إسرائيل تسعى لإنجاز معاركها واحدة تلو الأخرى، مستفردة بخصومها، وذلك من أجل استغلال النصر بصورة كاملة وفرض إملاءاتها على مختلف الجبهات، سواء في فلسطين أو لبنان أو حتى إيران، مشيرًا إلى ضرورة أن يتحرك المجتمع الدولي، وتحديدًا الجهات الراعية للاتفاق مع العدو الإسرائيلي، من أجل وضع حد لهذه الانتهاكات، لأن استمرار الوضع على ما هو عليه يترك الأراضي اللبنانية والسورية والفلسطينية مفتوحة أمام العدوان الإسرائيلي.
يتعين على الدولة اللبنانية أن تحسم خياراتها وتعلن موقفها من سلاح حزب الله
وأكد أنه يتعين على الدولة اللبنانية أن تحسم خياراتها وتعلن موقفًا واضحًا من مسألة سلاح حزب الله، من أجل سحب الذريعة التي يستخدمها العدو الإسرائيلي في تبرير هجماته، مشيرًا إلى أن الوضع القائم لا يمكن أن يستمر وكأن الحرب من طرف واحد، فيما اللبنانيون يتلقون الخسائر المتتالية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لماذا امتنعت إيران ومحور المقاومة عن قصف مفاعل ديمونة في حين قصفت إسرائيل منشآت نووية إيرانية..؟
لماذا امتنعت إيران ومحور المقاومة عن قصف مفاعل ديمونة في حين قصفت إسرائيل منشآت نووية إيرانية..؟

يمرس

timeمنذ 26 دقائق

  • يمرس

لماذا امتنعت إيران ومحور المقاومة عن قصف مفاعل ديمونة في حين قصفت إسرائيل منشآت نووية إيرانية..؟

عادل السياغي* 1. مدخل الإشكالية شكّل تصاعُدُ المواجهة الإسرائيلية- الإيرانية في ربيع وصيف 2024-2025 وصولاً إلى العملية الإسرائيلية الواسعة داخل إيران في يونيو 2025 مفارقة بارزة: إسرائيل استهدفت عشرات المواقع المرتبطة ببرنامج طهران النووي والصاروخي، بينما لم يُسجَّل أيّ هجوم صاروخي أو مسيَّر من جانب إيران أو حلفائها ضد مفاعل ديمونة الإسرائيلي، على الرغم من تهديدات متكررة من قيادات محور المقاومة، وفي مقدمتهم أمين عام حزب الله حسن نصر الله. فكيف يُفسَّر هذا «اللا-فعل»؟ وما الذي يمنع طهران وحلفاءها من ضرب أحد أهم رموز الردع النووي الإسرائيلي؟ 2. أهمية ديمونة في معادلة الردع يقع المفاعل في قلب المنظومة النووية الإسرائيلية غير المعلَنة رسميًّا. ويُصنَّف، وفق تقديرات غربية، على أنه ينتج البلوتونيوم المستخدم في ترسانة يُقدَّر حجمها بما بين 80-100 رأس نووي. ضربُه سيُثير احتمال تسرُّب إشعاعي ويهز صورة «المناعة المطلقة» التي تروّجها تل أبيب منذ عقود. لهذا السبب حوَّلته إسرائيل إلى هدف ذي حساسية ردعية قصوى، تحيطه بطبقات من الدفاع الجوي (حيتس-3، مقلاع داود، والقبة الحديدية) وبإجراءات حماية مدنية داخلية تجعل الوصول إليه وإحداث أضرار كارثية مهمة شبه مستحيلة من دون قدرات صاروخية دقيقة وكثيفة في آن واحد. 3. سجل الضربات الإسرائيلية الحديثة على إيران الهجمات الإسرائيلية في أبريل 2024 ثم «عملية نارنيا/ Rising Lion» في يونيو 2025 جسَّدت عقيدة «الضربة الوقائية» الإسرائيلية: تدمير البنى التحتية النووية قبل أن تبلغ «نقطة اللاعودة». أكثر من 250 طائرة مسيَّرة ومقاتلة F-35I شاركت في قصف مواقع من نطنز إلى أصفهان وكيرمانشاه، مع دمج هجمات سيبرانية وتشويش GPS. الهدف المعلن: إطالة الجدول الزمني للوصول إلى سلاح نووي، وإضعاف قدرات الصواريخ الباليستية التي يفترض أن تحمل هذا السلاح مستقبلاً. التكرار والجرأة في هذه العمليات يعكسان الثقة بقدرة سلاح الجو الإسرائيلي على العمل بعيداً عن الحدود، وتأييداً أميركياً ضمنياً، مقابل إدراك بأن ردّ إيران سيكون «تحت العتبة». 4. ميزان الردع وعدم تماثل القدرات يملك إيران ومحورها وفرة في الصواريخ الباليستية (حتى 2 000 كم) والمسيَّرات الانتحارية، لكنها تفتقر إلى التفوق الاستخباري والجوي المطلوب لاختراق عمق النقب وتنفيذ ضربة دقيقة تُعطِّل المفاعل. في المقابل، يتمتع الجيش الإسرائيلي بمنصات اعتراض متراكبة مع تغطية رادارية كثيفة، إلى جانب إمكانية رد تقليدي ساحق ضد أهداف حساسة داخل إيران ولبنان وسوريا ، وربما رد نووي تكتيكي إذا تعرضت «مواقع سيادية نووية» لهجوم كارثي. معادلة الردع هذه تُفسر أن كِلا الطرفين يتجنب استهداف «نواة» قدرة الخصم الردعية، مكتفياً بضربات «حولية» ومحدودة. 5. الكلفة البيئية-الإنسانية والحساب السياسي أي صاروخ دقيق يضرب قلب ديمونة قد يُطلق مواد مشعة ويعرّض مئات الآلاف في النقب وجنوب الأردن للخطر، ما قد يستجلب إدانة دولية واسعة. يحرص إيران على تقديم نفسها خصوصاً بعد فتوى خامنئي بحرمة السلاح النووي بوصفها طرفاً «مسؤولاً» لا يستهدف منشآت نووية مدنية حتى لدى خصومه. بالمقابل، تُسوّق إسرائيل ضرباتها بأنها وقائية ومُوجَّهة إلى منشآت عسكرية أو أجهزة طرد مركزي «غير مشغَّلة»، لتتفادى اتهامها بارتكاب «تشيرنوبل شرق أوسطي». هذا البُعد الأخلاقي-الدعائي يجعل قرار ضرب المفاعل الإسرائيلي محفوفاً بخسارة «الحرب الإعلامية» التي يوليها محور المقاومة أهمية متزايدة. 6. رسائل طهران: التهديد بلا تنفيذ منذ خطاب نصر الله عام 2016 وإعادته التهديد عام 2017، تُستخدم ديمونة كورقة تخويف لردع إسرائيل عن استهداف لبنان وإيران ، لا كهدف يُنوى ضربه فعلاً. فيديوهات الدعاية التي أصدرتها وحدة الإعلام الحربي في حزب الله أظهرت شعارات «لا خطوط حمر»، لكنها في الجوهر رسائل سيكولوجية تستند إلى مفهوم الردع بالإيحاء. فالمعركة الإعلامية أرخص ثمناً وأكثر قابلية للضبط من عمل عسكري قد يجر المنطقة إلى حرب شاملة. 7. استراتيجية «الرد في الساحات» بدلاً من «الرد في ديمونة» أثبتت إيران بعد الهجمات الإسرائيلية أنها تفضّل الرد عبر وكلاء في اليمن أو العراق ، أو عبر هجمات سيبرانية ونقل أسلحة متطورة إلى غزة ولبنان ، لأنها أدوات تسمح بتدرُّج تصعيدي يمكن ضبطه. استهداف ناقلات نفط في بحر عُمان، أو إطلاق مسيَّرات على قواعد أميركية في سوريا ، يُحقِّق هدف «الثأر» دون تجاوز خط أحمر قد يُفجِّر مواجهة مع الولايات المتحدة وحلف «أبراهام» العربي-الإسرائيلي. 8. الحسابات القانونية والدبلوماسية على رغم انسحاب واشنطن من الاتفاق النووي عام 2018، ما زالت طهران حريصة على عدم منح مجلس الأمن ذريعة لقرارات عقابية جديدة. ضربُ منشأة نووية مدنية حتى لو كانت إسرائيل خارج معاهدة عدم الانتشار سيُتَرجَم كخرق صريح لقرار 1998 الصادر عام 2011 القاضي بعدم استهداف منشآت نووية محمية بمنطقة خالية من السلاح النووي. ومن ثمّ، امتناع المحور عن قصف ديمونة يُبقي إيران داخل هامش «المظلومية المقبولة» دوليًّا، في حين يسلّط الضوء على إسرائيل كطرف يخرق القواعد باستهدافه منشآت نووية معلَنة وخاضعة للوكالة الدولية. 9. خلاصات واستشراف يمتزج الامتناع الإيراني -الحزبللاوي عن ضرب ديمونة بمجموعة طبقات: (أ) معادلة ردع غير متماثلة تُفضّل فيها إيران الحفاظ على القدرة الصاروخية للمساومة لا للمقامرة بوجودها، (ب) فجوة تكنولوجية واستخبارية تجعل الوصول إلى المفاعل مخاطرة عالية مقابل عائد رمزي قد يكون محدوداً، (ج) كلفة بيئية-إنسانية-دبلوماسية هائلة قد تُفقد طهران ما تبقى لها من تعاطف دولي، (د) توفر بدائل رد غير مباشرة أقل كلفة وأقرب لمفهوم «حرب الظل». في المقابل، تُظهر العمليات الإسرائيلية الأخيرة أن تل أبيب مستعدة لاختبار سقف الردع كلما سمحت البيئة الدولية وخصوصاً الدعم الأميركي بذلك. ومع تصاعد الأصوات الإيرانية الداعية إلى «رد متماثل» أو حتى «تسريع برنامج الردع النووي»، فإن عدم استهداف ديمونة حتى الآن لا يعني انتفاء الخطر مستقبلاً، بل يدل على أن طهران تُدير صراعها ضمن سلّم تصعيد دقيق، تدرك فيه أن رصاصة واحدة على المفاعل قد تُشعل الحريق النووي الذي تخشاه جميع العواصم. * كاتب وباحث سياسي عسكري يمني — المصادر والمراجع (مرتَّبة أبجديًّا) 1. The Wall Street Journal – تقرير «عملية نارنيا»، 27 يونيو 2025. 2. Wikipedia (June 2025 Israeli strikes on Iran) – تفاصيل المواقع المستهدفة. 3. The Guardian – «Monday Briefing: Four ways Iran could retaliate...»، 23 يونيو 2025. 4. Diplomat Magazine – «The Iranian - Israeli confrontation...»، 8 أكتوبر 2024. 5. The Times of Israel – تصريح رئيس هيئة الطاقة الذرية السابق حول أمان ديمونة، 2017. 6. The Sun – فيديو تهديد حزب الله لديمونة، نوفمبر 2024. 7. The Jerusalem Post – مقابلة نصر الله: «لا خطوط حمر»، فبراير 2017. 8. Anadolu Agency – خطاب نصر الله يطالب بتفكيك المفاعل، 16 فبراير 2017. 9. Modern Diplomacy – «Striking Complexity: The 2025 Israel - Iran War...»، 23 يونيو 2025. 10. Institute for the Study of War – «Iran Updates (Oct. 7 War)»، يناير 2025.

راغب علامة يخضع للتحقيق في قضية التسجيل الصوتي المفبرك.. ماذا حدث؟
راغب علامة يخضع للتحقيق في قضية التسجيل الصوتي المفبرك.. ماذا حدث؟

الأسبوع

timeمنذ 6 ساعات

  • الأسبوع

راغب علامة يخضع للتحقيق في قضية التسجيل الصوتي المفبرك.. ماذا حدث؟

راغب علامة أحمد خالد تصدر الفنان اللبناني راغب علامة، التريند خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك بعد خضوعه للتحقيق في دعوى قضائية مرفوعة ضده على خلفية الاتصال الهاتفي، مع الفنان الاماراتي عبد الله بالخير، والذي تم فيه التطرق إلى الأمين العام لحزب الله، حسن نصرالله، الذي تم اغتياله على يد إسرائيل عام 2024. راغب علامة يوضح حقيقة التسجيل الصوتي ومن جهته، أوضح راغب علامة، خلال تصريحات إعلامية، حقيقة التسجيل الصوتي، أنه خضع للتحقيق في قصر العدل ببيروت، وأن المحامي المدعي تراجع عن الدعوى بعد علمه أن المكالمة مزيفة، نافيُا التسجيل الصوتي، ونفى أي كلمة تفوه بها أثناء الاتصال. عبد الله بالخير ينفي صحة المكالمة مع راغب علامة كما نفى الفنان الإماراتي عبد الله بالخير صحة هذه المكالمة، وقال إنه تعرض لخدعة من أحد الأشخاص الذي زيف صوت راغب بواسطة الذكاء الاصطناعي الـAI. يشار إلى أنه تم تداول مقطع فيديو أواخر عام 2024، يظهر فيه الفنان عبد الله بالخير، في مكالمة هاتفية، قيل إنها مع راغب علامة، حيث دعاه الأخير لزيارة لبنان، وقال له: «ما عاد فيه نصرالله، ارتحنا منه»، ما أثار غضب مناصري «حزب الله».

ترامب يلتقي الأسير الأمريكي عيدان ألكسندر في البيت الأبيض
ترامب يلتقي الأسير الأمريكي عيدان ألكسندر في البيت الأبيض

خبر صح

timeمنذ 6 ساعات

  • خبر صح

ترامب يلتقي الأسير الأمريكي عيدان ألكسندر في البيت الأبيض

استقبل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مساء الخميس، الجندي الأمريكي الذي يحمل الجنسية الإسرائيلية عيدان ألكسندر وعائلته في البيت الأبيض، وذلك بعد إطلاق سراحه من قطاع غزة، حيث وصف ترامب هذا الإفراج بأنه 'خبر تاريخي'. ترامب يلتقي الأسير الأمريكي عيدان ألكسندر في البيت الأبيض من نفس التصنيف: سوريا وإسرائيل تتفاوضان على نشر قوات أمريكية في الجولان كبديل للقوات الإسرائيلية وقد أعرب دونالد ترامب عن تقديره لقرار حركة حماس الفلسطينية بالإفراج عن عيدان ألكسندر، معبرًا عن أمله في أن يتبع ذلك خطوات مشابهة تشمل إطلاق سراح جميع الأسرى المحتجزين، وأن يسهم ذلك في التمهيد لإنهاء القتال الدائر في غزة. ويعتبر عيدان ألكسندر، الذي يحمل الجنسيتين الأمريكية والإسرائيلية، من أبرز الرهائن لدى حركة حماس منذ أسره خلال الهجوم الذي وقع في السابع من أكتوبر 2023، نظرًا لحساسية قضيته التي اكتسبت بعدًا دوليًا بسبب جنسيته الأمريكية. وقد تصدرت صور عيدان ألكسندر عناوين الصحف الأمريكية، كما ركزت إدارة الرئيس السابق جو بايدن على قضيته استجابةً لضغوط شعبية قادتها أسرته، لكن مع عودة ترامب إلى البيت الأبيض، تحول ملفه إلى واحدة من أبرز أوراق التفاوض بين واشنطن وحركة حماس. من هو عيدان ألكسندر؟ يُعرف عيدان ألكسندر بلقب 'الجندي الوحيد'، وهو مصطلح يُطلق في إسرائيل على الجنود الذين ليس لديهم عائلات مقيمة في البلاد أو انقطع تواصلهم مع ذويهم، وُلد في تل أبيب لكنه نشأ في ولاية نيوجيرسي الأمريكية، وعاد إلى إسرائيل بعد إنهاء المرحلة الثانوية، متطوعًا في وحدة مشاة نخبوية على حدود غزة. وبحسب تقارير إسرائيلية، تم احتجاز ألكسندر بعد أشهر قليلة من بدء خدمته، أثناء عملية 'طوفان الأقصى' التي نفذتها حركة حماس في 7 أكتوبر. تشير والدته في تصريحات سابقة إلى أنه تواصل معها عبر مكالمة فيديو في الليلة السابقة لأسره، وأخبرها أن مهمته ستنتهي صباح اليوم التالي، ثم انقطعت أخباره. وفي وقت لاحق، تمكن من إرسال رسالة مقتضبة قال فيها: 'أمي، لا تسألي عما يحدث هنا، أرى أشياء فظيعة، مثل الحرب العالمية الثانية، لقد أصبت بشظية في خوذتي، لكنني بخير' مواضيع مشابهة: الأسد ينهض: فصل جديد في الحرب الإسرائيلية على غزة وما يحمله هذا الاسم فيديو لحماس عن عيدان ألكسندر وخلال فترة أسره، نشرت حركة حماس في عام 2024 مقطع فيديو لألكسندر يناشد فيه الإدارة الأمريكية التدخل لإنقاذه، في حين حمّلت عائلته حكومة الاحتلال الإسرائيلي، وتحديدًا رئيس وزراء الكيان بنيامين نتنياهو، مسئولية 'التقاعس' عن بذل الجهد الكافي لتحريره.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store