logo
تراجع للعملات المشفرة.. والبتكوين يهبط عن المستوى التاريخي

تراجع للعملات المشفرة.. والبتكوين يهبط عن المستوى التاريخي

البوابةمنذ 5 ساعات

تراجع البتكوين بنسبة 1.54% حيث بلغ سعره 107.259 دولاراً أميركياً، فيما بلغت القيمة السوقية 2.13 تريليون دولار أميركي اليوم الأحد، بعد صعود كبير هذا الأسبوع.
وتجاوزت أسعار البتكوين مستويات 111 ألف دولار للمرة الأولى في تاريخها في جلسة 22 مايو بالتزامن مع استمرار ضعف الدولار الأميركي وتحسن شهية المخاطرة بعد موجة البيع التي شهدتها العملة الأميركية الشهر الماضي بسبب التوترات التجارية.
وبلغ حجم تداوله 24.98 مليار دولار أميركي، خلال الـ24 ساعة الماضية، مع نطاق سعري يومي يتراوح بين 106.954 دولار و109.225 دولار.
كما تراجع سعر عملة الإيثر بنحو 1.90% إلى 2,503.30 دولار.
وخسرت سولانا بنحو 3.51% إلى 170.81 دولار.
وتشير حركة السعر الأخيرة إلى احتمال تشكل قاع مزدوج أو تباعد صعودي طفيف بين السعر وحجم التداول.
وانخفض حجم التداول مع التحركات الهبوطية، لكنه أظهر ارتفاعاً طفيفاً، مما يشير إلى احتمال تحول في الزخم، بحسب منصة بتكوين.
ورغم هذه التقلبات، من المتوقع أن تلامس البتكوين مستويات 200 ألف دولار في نهاية عام 2025، بحسب بنك Standard Chartered.
وفي خطوة تعزز الوضع القانوني للعملات المشفرة، أعلنت وزارة العدل الأميركية في 23 أيار/مايو عن استعادة عملات رقمية مسروقة بقيمة 2.5 مليون دولار من مشاريع احتياليةٍ تستغل خوف المستثمرين من تفويت الفرصة.
المصدر: وكالات

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تراجع للعملات المشفرة.. والبتكوين يهبط عن المستوى التاريخي
تراجع للعملات المشفرة.. والبتكوين يهبط عن المستوى التاريخي

البوابة

timeمنذ 5 ساعات

  • البوابة

تراجع للعملات المشفرة.. والبتكوين يهبط عن المستوى التاريخي

تراجع البتكوين بنسبة 1.54% حيث بلغ سعره 107.259 دولاراً أميركياً، فيما بلغت القيمة السوقية 2.13 تريليون دولار أميركي اليوم الأحد، بعد صعود كبير هذا الأسبوع. وتجاوزت أسعار البتكوين مستويات 111 ألف دولار للمرة الأولى في تاريخها في جلسة 22 مايو بالتزامن مع استمرار ضعف الدولار الأميركي وتحسن شهية المخاطرة بعد موجة البيع التي شهدتها العملة الأميركية الشهر الماضي بسبب التوترات التجارية. وبلغ حجم تداوله 24.98 مليار دولار أميركي، خلال الـ24 ساعة الماضية، مع نطاق سعري يومي يتراوح بين 106.954 دولار و109.225 دولار. كما تراجع سعر عملة الإيثر بنحو 1.90% إلى 2,503.30 دولار. وخسرت سولانا بنحو 3.51% إلى 170.81 دولار. وتشير حركة السعر الأخيرة إلى احتمال تشكل قاع مزدوج أو تباعد صعودي طفيف بين السعر وحجم التداول. وانخفض حجم التداول مع التحركات الهبوطية، لكنه أظهر ارتفاعاً طفيفاً، مما يشير إلى احتمال تحول في الزخم، بحسب منصة بتكوين. ورغم هذه التقلبات، من المتوقع أن تلامس البتكوين مستويات 200 ألف دولار في نهاية عام 2025، بحسب بنك Standard Chartered. وفي خطوة تعزز الوضع القانوني للعملات المشفرة، أعلنت وزارة العدل الأميركية في 23 أيار/مايو عن استعادة عملات رقمية مسروقة بقيمة 2.5 مليون دولار من مشاريع احتياليةٍ تستغل خوف المستثمرين من تفويت الفرصة. المصدر: وكالات

'أبل' ترد بقوة على الحرب الدائرة حول تقييد أعمار مستخدمي الإنترنت
'أبل' ترد بقوة على الحرب الدائرة حول تقييد أعمار مستخدمي الإنترنت

رؤيا نيوز

timeمنذ 11 ساعات

  • رؤيا نيوز

'أبل' ترد بقوة على الحرب الدائرة حول تقييد أعمار مستخدمي الإنترنت

تدخل تيم كوك، الرئيس التنفيذي لشركة أبل، شخصيًا في محاولة لوقف مشروع قانون للتحقق من العمر في ولاية تكساس، وفقًا لـ 'صحيفة وول ستريت جورنال'. يُلزم مشروع القانون رقم 2420، الذي أقره المجلس التشريعي وينتظر توقيع الحاكم جريج أبوت، مشغلي متاجر التطبيقات، مثل 'أبل'، بالتحقق من عمر المستخدمين الذين يدخلون إلى متاجرهم. تضع معارضة الشركة 'أبل' في صراع مع عملاق التواصل الاجتماعي 'ميتا'، في صراع متصاعد حول ما إذا كان ينبغي تقييد استخدام الإنترنت حسب العمر وكيفية القيام بذلك. أعربت 'أبل' عن معارضتها لمشروع القانون. يقول المتحدث باسم الشركة، بيتر أجيميان: 'نشارك هدف تعزيز سلامة الأطفال على الإنترنت، لكننا نشعر بقلق بالغ من أن مشروع القانون رقم 2420 يهدد خصوصية جميع المستخدمين. في حال إقراره، ستُلزم أسواق التطبيقات بجمع معلومات تعريف شخصية حساسة لكل مواطن تكساسي يرغب في تنزيل تطبيق، حتى لو كان تطبيقًا يوفر تحديثات الطقس أو نتائج المباريات الرياضية فقط'. كما تشير الصحيفة، اقترحت عدة ولايات إجراءات شاملة للتحقق من السن، تسع منها على الأقل تُحمّل متاجر التطبيقات مسؤولية التحقق من السن؛ وقد أقرّت ولاية يوتا قانونًا مماثلًا بالفعل. غالبًا ما تُصاحب هذه الإجراءات خططٌ لمنع القاصرين من الوصول إلى وسائل التواصل الاجتماعي، إما دون موافقة الوالدين أو بشكل كامل، كما هو الحال في قانون ولاية تكساس الذي يوشك على الإقرار. تُلزم تكساس، من بين ولايات أخرى، بالتحقق من السن على مواقع الويب المخصصة للبالغين؛ وقد أصبح القانون الذي يُطبّق هذا الشرط محور معركة في المحكمة العليا بشأن التحقق من السن، ومن المتوقع حسمها في الأشهر المقبلة. وفقًا لتقرير الصحيفة، أجرى كوك وأبوت محادثة ودية طلب فيها كوك إما تعديل مشروع القانون أو نقضه. وصرح متحدث باسم أبوت للصحيفة بأن الحاكم 'سيراجع هذا التشريع بعناية، كما يفعل مع أي تشريع يُرسل إلى مكتبه'. يعارض المدافعون عن الحريات المدنية بشدة وبشكل ثابت فرض أنظمة التحقق من العمر الرقمي، والتي عادةً ما تُشكل مشاكل كبيرة تتعلق بالخصوصية أو تكون غير فعالة. ولكن على مدار العامين الماضيين، تطورت هذه المعركة إلى لعبة تنافس بين خدمات الإنترنت ومُصنّعي الأجهزة. تدعم منظمة 'ميتا'، وغيرها من المنظمات – بما في ذلك ائتلاف حرية التعبير، الذي رفع دعوى قضائية ضد قانون التحقق من السن في المواد الإباحية في ولاية تكساس ويمثل مشغلي مواقع الويب للبالغين – إلزام شركات مثل 'أبل' و'غوغل' بدمج أنظمة التحقق من السن في منتجاتها. تقدم كلتا الشركتين بالفعل أنظمة رقابة أبوية طوعية، لكن فرض شرط قانوني سيشكل خطرًا كبيرًا عليهما في حال فشلها، بالإضافة إلى مخاوف تتعلق بخصوصية المستخدمين أنفسهم. بدلًا من ذلك، دفع بيان 'أبل' بشأن مشروع قانون مجلس الشيوخ رقم 2420 إلى إقرار قانون سلامة الأطفال على الإنترنت: وهو مشروع قانون فيدرالي من شأنه أن يُحمّل منصات الويب مسؤولية حماية المستخدمين الصغار من الأذى. في غضون ذلك، أفادت التقارير أن 'غوغل' دعمت الضغط ضد كلا المشروعين – بصفتها مالكة نظام التشغيل أندرويد ومنصة الفيديو 'يوتيوب'، فهي عالقة في المنتصف.

عقبات تعترض آمال ترمب في تصنيع آيفون بأميركا
عقبات تعترض آمال ترمب في تصنيع آيفون بأميركا

رؤيا نيوز

timeمنذ 20 ساعات

  • رؤيا نيوز

عقبات تعترض آمال ترمب في تصنيع آيفون بأميركا

قال خبراء إن مسعى الرئيس الأميركي، دونالد ترمب لتصنيع هواتف آيفون التي تنتجها شركة أبل داخل الولايات المتحدة يواجه الكثير من التحديات القانونية والاقتصادية أقلها تثبيت «البراغي الصغيرة» بطرق آلية. كان دونالد ترمب هدد أمس الجمعة بفرض رسوم جمركية تبلغ 25% على شركة أبل في حال بيعها هواتف آيفون مصنعة في الخارج داخل الولايات المتحدة وذلك في إطار سعي إدارته لدعم سوق العمل. الرسوم الجمركية وقال ترمب للصحفيين أمس الجمعة إن الرسوم الجمركية البالغة 25% ستطبق أيضا على شركة سامسونغ وغيرها من صانعي الهواتف الذكية. ويتوقع أن تدخل الرسوم حيز التنفيذ في نهاية يونيو / حزيران. وكان وزير التجارة الأميركي هوارد لوتنيك قال لشبكة (سي.بي.إس) الشهر الماضي إن عمل «الملايين والملايين من البشر الذين يثبتون البراغي الصغيرة جدا لصنع أجهزة آيفون» سيأتي إلى الولايات المتحدة وسيصبح آليا، مما سيوفر وظائف للعمال المهرة مثل الميكانيكيين والكهربائيين» لكنه قال لاحقا لقناة (سي.إن.بي.سي) إن كوك أخبره بأن القيام بذلك يتطلب تكنولوجيا غير متوفرة بعد. وأوضح قائلا «لقد قال أحتاج إلى أذرع روبوتية وأن أقوم بذلك على نطاق ودقة يمكنني بهما جلبها (الصناعة) إلى هنا. وفي اليوم الذي أرى ذلك متاحا، ستأتي إلى هنا». وقال محامون وأساتذة بقطاع التجارة إن أسرع طريقة لإدارة ترامب للضغط على شركة أبل من خلال الرسوم الجمركية هي استخدام نفس الآلية القانونية التي تفرض الرسوم على شريحة واسعة من الواردات. وقال دان إيفز المحلل في ويدبوش إن عملية نقل الإنتاج إلى الولايات المتحدة قد تستغرق ما يصل إلى 10 سنوات وقد تؤدي إلى أن يصل سعر جهاز آيفون الواحد إلى 3500 دولار. ويُباع أحدث إصدار من هواتف آيفون حاليا في حدود 1200 دولار. وأضاف إيفز «نعتقد أن مفهوم إنتاج أبل لأجهزة آيفون في الولايات المتحدة هو قصة خيالية غير ممكنة». وقال بريت هاوس، أستاذ الاقتصاد في جامعة كولومبيا، إن فرض رسوم جمركية على أجهزة آيفون سيزيد من تكاليف المستهلكين من خلال تعقيد سلسلة التوريد والتمويل الخاصة بشركة أبل. وأوضح قائلا «لا شيء من هذا إيجابي بالنسبة للمستهلكين الأميركيين».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store