
باكستان: مقتل 30 مسلحاً حاولوا التسلل من أفغانستان
وأفاد الجيش في بيان اليوم (الجمعة)، بأن القوات المسلحة أظهرت حسا مهنيا عاليا وأحبطت كارثة محتملة، مضيفا أنه تم العثور على كمية كبيرة من الأسلحة والذخيرة والمتفجرات. واتهم البيان الهندَ بدعم المسلحين قائلا إنهم «ينتمون إلى حركة طالبان الباكستانية أو الجماعات التابعة لها».
وحسب بيان الجيش الباكستاني، فقد وقعت عمليات القتل في منطقة شمال وزيرستان الحدودية، حيث قتل 16 جنديا باكستانيًا الأسبوع الماضي في هجوم انتحاري تبناه فصيل من حركة طالبان الباكستانية.
من جهته، نوه رئيس الوزراء الباكستاني شهباز شريف بقوات الأمن لإحباطها محاولة تسلل. وقال مكتبه في بيان «نحن عازمون على القضاء التام على جميع أشكال الإرهاب في البلاد». واتهم الهند بتأجيج التشدد في باكستان.
وتتبادل الدولتان النوويتان المتجاورتان الاتهامات بانتظام بدعم كل منهما للجماعات المسلحة التي تنشط على أراضيهما.
أخبار ذات صلة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرياض
منذ 9 ساعات
- الرياض
ضبط باكستانيين يروجان مواد مخدرة في أحد أحياء جدة
قبضت المديرية العامة لمكافحة المخدرات على مقيمين من الجنسية الباكستانية يروجان مواد مخدرة في أحد الأحياء بمحافظة جدة، بعد أن أسهم تعاون أحد المواطنين في الإبلاغ عنهما، وجرى إيقافهما واتخاذ الإجراءات النظامية بحقهما، وإحالتهما إلى النيابة العامة.


عكاظ
منذ 9 ساعات
- عكاظ
في حادثة هي الأولى من نوعها بباكستان.. أسد يثير الذعر في لاهور
في حادثة هي الأولى من نوعها في باكستان، استنفرت الشرطة في لاهور أجهزتها الأمنية لملاحقة أسد هارب من مالكه بعد حالة من الذعر عاشتها المدينة الواقعة في شرق البلاد جراء مهاجمة الأسد الهارب امرأة وطفلين في حادثة وثقتها كاميرات المراقبة. وعرضت لقطات الفيديو الأسد وهو يقفز من فوق سور منزل مالكه ثم يطارد امرأة كانت تسير في الشارع ليلاً، لينقض عليها ويطرحها أرضاً، قبل أن يتمكن أحد المارة من إنقاذ المرأة وتخليصها من الأسد. وسارع أحد المارة إلى ضرب الأسد بزجاجة، ما أخافه ودفعه للابتعاد عن المرأة التي نهضت بسرعة وفرّت من المكان، ثم تابع الرجل مطاردة الأسد في الشارع المزدحم، وفقاً لصحيفة «ميرور». وقالت الشرطة في لاهور إن الأسد هاجم المرأة وطفليها البالغين من العمر 5 و7 سنوات، وتسبب في إصابات بوجهيهما وأذرعهما. وقالت الشرطة إن الضحايا الثلاثة نقلوا إلى المستشفى لتلقي العلاج، مشيرة إلى أن حالتهم مستقرة. وذكرت الشرطة أنها تمكنت من إلقاء القبض على ثلاثة أشخاص من أصحاب المنزل الذي هرب منه الأسد خلال 12 ساعة من الحادث، بعد فرارهم من الموقع وهم يصطحبون الأسد، مبينة أنها صادرت الحيوان ونقلته إلى حديقة للحياة البرية. ويُعد امتلاك الحيوانات البرية النادرة رمزاً للثراء والتميز في منطقة البنجاب في باكستان. أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 10 ساعات
- عكاظ
لتنظيمهم احتجاجات مؤيدة لـ«فلسطين أكشن».. شرطة لندن تعتقل 27 في ساحة البرلمان
ألقت الشرطة البريطانية اليوم (السبت) القبض على أكثر من 27 شخصاً للاشتباه في ارتكابهم «جرائم تتعلق بالإرهاب»، بعد أن أظهروا دعمهم لحركة «فلسطين أكشن»، في أعقاب دخول قرار حظرها في لندن حيز التنفيذ، بحسب وسائل إعلام غربية نقلت عن مسؤولين. وأكدت شرطة لندن في منشور على حسابها في «إكس» أن عناصرها يتعاملون مع احتجاج مؤيد لـ «فلسطين أكشن» في ساحة البرلمان، موضحة أن هذه المجموعة الآن محظورة وبات تأييدها يعدّ فعلاً إجرامياً. وأشارت إلى أنها تنفذ عملية توقيف للمحتجين المؤيدين لهذه المنظمة، فيما ذكر مجموعة الناشطين المعروفين باسم «ديفيند آور جوريز» خلال بيان صحفي توقيف 27 شخصاً، بينهم كاهن وعدد من العاملين في مجال الرعاية الصحية، لارتكابهم أفعالاً جرمية بمقتضى قانون مكافحة الإرهاب. وعرضت قناة «سكاي نيوز» البريطانية لقطات لاقتياد عدد من المحتجين بعضهم مكبل بالأصفاد أمام تمثال لبطل الاستقلال الهندي المهاتما غاندي في الساحة خلال هتافهم بدعم الحركة. وتجمّع المؤيدون اليوم بساحة البرلمان في وستمنستر، وحمل بعضهم لافتات كتب عليها «أنا أعارض الإبادة الجماعية. أنا أدعم (فلسطين أكشن)»، رغم أن شرطة لندن حذرت أمس من أن إبداء الدعم لمجموعة «فلسطين أكشن» سيعدّ فعلاً جرمياً بعد بدء سريان الحظر عند منتصف الليل في الإشارة إلى أن «ذلك يشتمل على إطلاق هتافات وارتداء ملابس ورفع أعلام أو رموز أو شعارات». ورد متحدث باسم مجموعة «ديفيند آور جوريز» التي تنظم الاحتجاجات على الشرطة بالقول: «نشيد بشرطة مكافحة الإرهاب على عملها الحاسم في حماية سكان لندن من بعض اللافتات التي تناهض الإبادة الجماعية في غزة وتؤيد هؤلاء الذين يتحركون لمنعها». يأتي ذلك بعد كانت الحكومة البريطانية حظرت «فلسطين أكشن» بموجب قوانين «مكافحة الإرهاب» في يونيو الماضي بعد أن اقتحم نشطاؤها قاعدة لسلاح الجو الملكي وألحقوا أضراراً بطائرتين احتجاجاً على ما قالت الحركة إنه دعم بريطانيا لإسرائيل، غير أن منتقدي القرار، بمن فيهم بعض خبراء الأمم المتحدة وجماعات حريات مدنية، يرون أن إتلاف الممتلكات لا يرقى إلى مستوى «الإرهاب». وصدّق البرلمان البريطاني على حظر «فلسطين أكشن» (الخميس)، ورفض القضاء أمس اعتراضاً كان الهدف منه الطعن في الحظر. وبموجب القوانين البريطانية، تُعتبر الدعوة إلى دعم جماعة محظورة أو التعبير عن تأييدها أو عرض رموزها من الجرائم التي يُعاقب عليها بالسجن لمدة تصل إلى 14 سنة أو غرامة مالية أو كليهما. وحظرت بريطانيا 81 جماعة بموجب قوانين «مكافحة الإرهاب»، من بينها تنظيما «القاعدة» و«داعش». أخبار ذات صلة