logo
بعد مكالمة حازمة من ترمب...إسرائيل تراجعت عن شن هجوم جديد على إيران

بعد مكالمة حازمة من ترمب...إسرائيل تراجعت عن شن هجوم جديد على إيران

الرياضمنذ 7 ساعات

قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، اليوم، إن إسرائيل تراجعت عن شن هجوم جديد على إيران.
وقال ترامب على حسابه في منصة "تروث سوشيال": "إسرائيل لن تهاجم إيران. جميع الطائرات ستعود أدراجها إلى قواعدها، وستؤدي موجة طائرات ودية تجاه إيران".
وتابع: "لن يصاب أحد، وقف إطلاق النار سار! شكرًا على اهتمامكم بهذا الأمر!".
وجاء إعلان ترامب بعد اتصال هاتفي أجراه مع نتنياهو وكان "حازما ومباشرا بشكل استثنائي" حول ما يجب فعله للحفاظ على وقف إطلاق النار حسب مصدر في البيت الأبيض.
في المقابل، قال مسؤول إسرائيلي رفيع لموقع "أكسيوس" إن ترامب اتصل بنتنياهو وطلب منه عدم شن أي هجوم على إيران، لكن نتنياهو أجاب بأنه لا يستطيع إلغاء الهجوم بالكامل.
وأضاف نتنياهو أن هناك حاجة إلى "رد ما على خرق إيران لوقف إطلاق النار".
وبين المسؤول أنه "في نهاية المطاف، تقرر تقليص حجم الهجوم بشكل كبير وإلغاء استهداف عدد كبير من الأهداف".
بالتزامن مع ذلك، أفادت القناة الـ12 الإسرائيلية بأن تل أبيب أكدت أن مقاتلاتها هاجمت مواقع في طهران. وقالت إذاعة الجيش الإسرائيلي: "الجيش هاجم موقع رادار قرب طهران"
كما قالت وسائل إعلام إيرانية إنه تم سماع دوي انفجارين في شمال العاصمة طهران.
وذكرت أيضا: "مدينة بابلسر شمالي البلاد تتعرض لهجوم إسرائيلي".
وأعلن ديوان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو في بيان أن بلاده "امتنعت" عن توجيه مزيد من الضربات لإيران الثلاثاء في أعقاب مباحثات مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب.
وذكر البيان أن إيران خرقت اتفاق وقف إطلاق النار بين البلدين الثلاثاء عبر إطلاق صاروخين لكن "عقب اتصال بين الرئيس ترامب ورئيس الوزراء نتانياهو، امتنعت إسرائيل عن توجيه ضربات إضافية"، مشيرا إلى أن إسرائيل دمرت الثلاثاء منشأة رادار قرب طهران ردا على إطلاق الصواريخ.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«إف.بي.آي» كثف التركيز على مكافحة الإرهاب بعد «ضربة إيران»
«إف.بي.آي» كثف التركيز على مكافحة الإرهاب بعد «ضربة إيران»

الشرق الأوسط

timeمنذ 24 دقائق

  • الشرق الأوسط

«إف.بي.آي» كثف التركيز على مكافحة الإرهاب بعد «ضربة إيران»

قال مصدران مطلعان، اليوم (الثلاثاء)، إن مكتب التحقيقات الاتحادي «إف.بي.آي» كثف جهوده لمراقبة التهديدات المحتملة للولايات المتحدة من إيران بعد قرار الرئيس دونالد ترامب بمهاجمة المنشآت النووية في البلاد. وذكر المصدران بحسب وكالة «رويترز» للأنباء، أن مسؤولين بمكتب التحقيقات الاتحادي أبلغوا بعض الموظفين في الأيام الماضية بأنه سيتم إعفاؤهم من تكليفٍ بتخصيص جزء من وقتهم لإنفاذ قوانين الهجرة، وذلك بالنظر لارتفاع مستوى التهديد من إيران. ويتعلق الأمر بالموظفين العاملين في مجالات مكافحة الإرهاب ومكافحة التجسس والأمن الإلكتروني الذين يعملون على ملفات مرتبطة بإيران. وأفاد أحد المصدرين بأن المكاتب الميدانية لمكتب التحقيقات في شيكاغو ولوس انجليس وسان فرانسيسكو ونيويورك وفيلادلفيا ألغت نوبات عمل الموظفين المخصصة للعمل على قضايا الهجرة. ورفض متحدث باسم مكتب التحقيقات التعليق على الأمر لكنه قال في بيان: «نقوم بشكل مستمر بتقييم وإعادة تنظيم مواردنا للتعامل مع التهديدات الأكثر إلحاحاً لأمننا القومي ولضمان سلامة الشعب الأميركي». وردت إيران على الضربات الأميركية بشن هجوم صاروخي على قاعدة جوية أميركية في قطر يوم الاثنين، دون أن يسفر الهجوم عن وقوع إصابات. وبدا أن وقف إطلاق النار، الذي أنهى أياماً من الحرب المفتوحة بين إسرائيل وإيران، قد صمد يوم الثلاثاء بضغط من ترمب. ومع ذلك، عبر مسؤولون أميركيون عن قلقهم من احتمال سعي إيران للرد على الأراضي الأميركية. وقال مصدر إن مكتب التحقيقات الاتحادي قلق بشكل خاص من إمكانية توجيه إيران لعملاء موجودين بالفعل في الولايات المتحدة لشن هجمات.

غروسي: لا نعلم مكان اليورانيوم الإيراني بعد ضربات أميركا
غروسي: لا نعلم مكان اليورانيوم الإيراني بعد ضربات أميركا

العربية

timeمنذ 27 دقائق

  • العربية

غروسي: لا نعلم مكان اليورانيوم الإيراني بعد ضربات أميركا

قال المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافائيل غروسي ، إن وكالته لا تعرف مكان نحو 900 رطل (حوالي 400 كيلوغرام) من اليورانيوم المخصب المحتمل، وذلك بعد أن أفاد مسؤولون إيرانيون بأنه تم نقله كإجراء وقائي قبيل الضربات التي استهدفت المنشآت النووية في إيران. وكان غروسي ضيفًا في برنامج "The Story with Martha MacCallum" على شبكة فوكس نيوز، يوم الثلاثاء، حيث طُرح عليه سؤال حول مكان وجود اليورانيوم المخصب في إيران، بالإضافة إلى مواضيع أخرى تتعلق بالضربات الأميركية على المنشآت النووية الإيرانية يوم السبت. كما أشار غروسي إلى أن منشأة نطنز كانت أولى المواقع التي تعرضت للقصف، وقد لحقت بها "أضرار بالغة جدًا" في إحدى قاعات أجهزة الطرد المركزي حيث كانت تتم عمليات التخصيب. أين اليورانيوم؟ وأضاف أن منشأة أصفهان تعرضت أيضا لأضرار، لكنه أشار إلى أنه لم يدخل أحد بعد إلى القاعات لتقييم حجم الأضرار. كذلك سُئل غروسي عن تصريح سابق له قال فيه إنه يعتقد أن نحو 900 رطل من اليورانيوم المخصب المحتمل قد نُقل إلى موقع أثري قرب أصفهان. فأجاب قائلاً: "يجب أن أكون دقيقًا جدًا، نحن في الوكالة الدولية للطاقة الذرية، لذلك لا نقوم بالتكهنات هنا"، مضيفًا: "ليست لدينا معلومات عن مكان وجود هذه المادة". وأوضح لمقدمة البرنامج أن المسؤولين الإيرانيين أبلغوه بأنهم يتخذون إجراءات وقائية، قد تشمل أو لا تشمل نقل هذه المواد. كما تابع: "لذا، من الواضح جدا – بما أنك تسألني عن ذلك – أن هناك سؤالاً مطروحا هنا: أين هي هذه المادة؟". وتابع: "السبيل لتأكيد ذلك هو السماح باستئناف أنشطة التفتيش في أقرب وقت ممكن، وأعتقد أن هذا سيكون في مصلحة الجميع". غروسي يرد على نائب ترامب إلى ذلك رفض المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية الجدال مع تصريح لنائب الرئيس الأميركي جي دي فانس، الذي قال فيه إن إيران إذا كانت تمتلك يورانيوم مخصبًا بنسبة 60%، لكنها لا تملك القدرة على تخصيبه إلى نسبة 90%، فإنها لا تملك القدرة على تحويل اليورانيوم إلى سلاح نووي. وذكر غروسي: "لن أجادل في ذلك، لأن 60% ليست 90%،" لكنه أشار إلى أن الأهم من ذلك هو معرفة ما إذا كان اليورانيوم قد تم نقله وأين يوجد حاليًا. وأضاف: "واجبي هو أن أتحقق من كل غرام من اليورانيوم الموجود في إيران وفي أي دولة أخرى"، مشددًا على أن التحقيق لا يستهدف إيران بشكل خاص أو تمييزي. وقال فانس في تصريحه إن المهمة تُعد ناجحة إذا كانت إيران غير قادرة على تحويل اليورانيوم إلى نسبة 90% اللازمة لصناعة سلاح نووي، وقد وافق غروسي على هذا الطرح، على الأقل من منظور عسكري. لكن مهمة غروسي تختلف عن ذلك. فقد قال غروسي: "مهمتي هي محاولة معرفة أين توجد هذه المادة، لأن إيران لديها التزام بالإبلاغ عن كل المواد التي تمتلكها وتقديم حساب كامل عنها، وهذا سيبقى جزءًا من عملي المستمر". يذكر أن الجيش الأميركي نفّذ يوم السبت ضربات دقيقة وواسعة النطاق على ثلاث منشآت نووية رئيسية في إيران، وهي فوردو، نطنز، وأصفهان.

الوكالة الدولية للطاقة الذرية تدعو إيران لاستئناف عمليات التفتيش
الوكالة الدولية للطاقة الذرية تدعو إيران لاستئناف عمليات التفتيش

العربية

timeمنذ 27 دقائق

  • العربية

الوكالة الدولية للطاقة الذرية تدعو إيران لاستئناف عمليات التفتيش

دعا المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافاييل غروسي إلى استئناف عمليات التفتيش النووي في إيران، عقب وقف إطلاق النار بين طهران وتل أبيب. وقال غروسي في بيان صدر يوم الثلاثاء: "استئناف التعاون مع الوكالة أمر أساسي للتوصل إلى اتفاق دبلوماسي ناجح ينهي الخلاف حول أنشطة إيران النووية". كما أضاف: "لقد بعثت برسالة إلى وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، شددت فيها على أهمية العمل المشترك، واقترحت عقد لقاء قريبا". وأشار البيان إلى أن مفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية بقوا داخل إيران طوال فترة النزاع، وأنهم مستعدون للعودة إلى المنشآت النووية الإيرانية للتحقق من مخزون المواد النووية. أكثر من 400 كيلوغرام من اليورانيوم ويشمل هذا المخزون أكثر من 400 كيلوغرام من اليورانيوم المخصب بنسبة 60%، وهي نسبة قريبة جدا من مستوى التخصيب المستخدم في الأسلحة النووية. وكان آخر دخول للمفتشين إلى المواقع النووية الإيرانية قبل أيام فقط من بدء الغارات الجوية الإسرائيلية في 13 يونيو/حزيران. وأوضح البيان أن مسؤولين بارزين في طهران ألمحوا في الأسابيع الأخيرة إلى إمكانية تعليق التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، التي تتخذ من فيينا مقرا لها. ولا يزال حجم الضرر الذي خلفته الضربات الإسرائيلية والأميركية الأخيرة على المنشآت النووية الإيرانية غير واضح. ورغم هذه الهجمات، جدد عراقجي التأكيد على مضي بلاده في مواصلة برنامجها النووي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store