logo
جيش الاحتلال: عشرات الإسرائيليين يدخلون إلى سوريا من الجولان

جيش الاحتلال: عشرات الإسرائيليين يدخلون إلى سوريا من الجولان

الغدمنذ 8 ساعات
قال المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، إنّ عشرات الإسرائيليين اجتازوا الحدود باتجاه الأراضي السورية، من منطقة مجدل شمس في الجولان المحتل.
وأضاف المتحدث أن جيش الاحتلال يعمل على إعادة من اجتاز الحدود.
اضافة اعلان
والإسرائيليون الذين عبروا الحدود هم من الطائفة الدرزية، ويأتي ذلك على خلفية التوترات الحاصلة في السويداء جنوب سوريا.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

'واللا' العبري: الجيش الإسرائيلي يفتح تحقيقا في خرق عشرات الدروز الحدود إلى سوريا
'واللا' العبري: الجيش الإسرائيلي يفتح تحقيقا في خرق عشرات الدروز الحدود إلى سوريا

رؤيا نيوز

timeمنذ 2 ساعات

  • رؤيا نيوز

'واللا' العبري: الجيش الإسرائيلي يفتح تحقيقا في خرق عشرات الدروز الحدود إلى سوريا

أفاد موقع 'واللا' العبري، مساء الثلاثاء، بأن الجيش الإسرائيلي سيجري تحقيقا في خرق عشرات الدروز للحدود من منطقة مجدل شمس في شمال مرتفعات الجولان المحتلة، إلى الأراضي السورية. ووفقا لشهادات ووثائق من لحظة الخرق، كان هناك جنود إسرائيليون في المنطقة قرروا عدم التدخل. وفي وقت سابق من اليوم، عبر حوالي 20-30 درزيا السياج الحدودي إلى الأراضي السورية في منطقة مجدل شمس، إثر دخول قوات الحكومة السورية إلى مدينة السويداء. كما أكد الجيش الإسرائيلي أن عشرات المواطنين الإسرائيليين اجتازوا السياج الحدودي إلى الأراضي السورية في منطقة مجدل شمس، مشيرا إلى أن قواته تعمل حاليا على إعادتهم بسلام، حيث تم بالفعل إعادة معظمهم. وفي الساعات الأخيرة، عُقدت مشاورات داخل المؤسسة الدفاعية على خلفية التطورات في سوريا. وذكرت وسائل إعلام أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب طلبت من إسرائيل وقف هجماتها على القوات العسكرية السورية. وأبلغت إسرائيل الأمريكيين أنها ستوقف الهجمات في وقت مبكر من هذا المساء. ووفقا لمصدر سياسي إسرائيلي أُبلغت الولايات المتحدة مسبقا بالهجوم في سوريا. وأضاف المصدر أن الوضع في سوريا يشير إلى عدم استقرار حكومي وأمني يلقي بظلال من الشك على قدرة الشرع على حكم البلاد. وطالما استمر هذا الوضع، يصعب توقع حدوث تقدم نحو اتفاق بين إسرائيل وسوريا، وفق المصدر ذاته. هذا، وأدانت وزارة الخارجية السورية في بيان التدخل الإسرائيلي، محملة تل أبيب المسؤولية الكاملة عن الهجوم وتبعاته، ومتعهدة بحماية جميع المدنيين بمن فيهم الدروز. وأضافت: 'سنتخذ الإجراءات القانونية ضد كل من يثبت ارتكابه انتهاكات أو جرائم، بغض النظر عن رتبته أو مكانته'.

إعلام عبري: 'الجيش الإسرائيلي' يستعد للبقاء طويلا في غزة
إعلام عبري: 'الجيش الإسرائيلي' يستعد للبقاء طويلا في غزة

رؤيا نيوز

timeمنذ 3 ساعات

  • رؤيا نيوز

إعلام عبري: 'الجيش الإسرائيلي' يستعد للبقاء طويلا في غزة

نقل موقع 'والا' العبري عن مصادر، أن 'الجيش الإسرائيلي' ينفذ عملية هندسية تهدف لتعزيز وجوده بتوسيع قواعد في المنطقة العازلة وبناء محاور. وقالت المصادر إن 'الجيش' يصمم الميدان بطريقة تمكّنه من فرض سيطرة أفضل خلال وقف إطلاق النار وما بعده. وأضافت أن أنشطة 'الجيش الإسرائيلي' الهندسية تبعث رسالة واضحة بأنه يستعد للبقاء طويلا.

'العقل الاستراتيجي' الأردني في اختبار تاريخي
'العقل الاستراتيجي' الأردني في اختبار تاريخي

رؤيا نيوز

timeمنذ 4 ساعات

  • رؤيا نيوز

'العقل الاستراتيجي' الأردني في اختبار تاريخي

تشهد محافظة السويداء، ذات الأغلبية الدرزية في جنوب سوريا، تطورات أمنية متسارعة تعكس حجم التوتر الكامن في العلاقة بين المكوّن الدرزي والحكم المركزي في دمشق. ما يجري هناك لا يمكن قراءته فقط من زاوية محلية، بل ينبغي النظر إليه ضمن شبكة معقّدة من التفاعلات الإقليمية، تمتدّ من الجولان إلى الجنوب السوري، وتصل خيوطها إلى الحسابات الأردنية الدقيقة والمعقّدة، بين ضرورات الأمن القومي الأردني، وموقع الأردن في لعبة التوازنات الإقليمية الجديدة، التي تعاد صياغتها بلغة النار والدم في غزة، وبتكتيكات الاستيطان والضم في الضفة الغربية. السويداء، تاريخياً، لم تكن رقماً هامشيًا في معادلة الجنوب السوري. العلاقة الأردنية مع الطائفة الدرزية تعود عقوداً إلى الوراء، ومبنية على قنوات عميقة من الثقة والاحترام المتبادل. وفي أكثر من محطة، كان الأردن هو الجسر السياسي الهادئ الذي وفّر للدروز مظلة دعم غير معلن، لا تتقاطع بالضرورة مع منطق «التمرد» أو «الانشقاق»، ولكنها تنسجم مع فلسفة أردنية أوسع: الحفاظ على وحدة سوريا، وتفويت الفرص على الأطراف الخارجية، بخاصة إسرائيل، التي تسعى إلى تفكيك النسيج السوري، وتوظيف الأقليات في مشاريعها الاستراتيجية، كما فعلت في مناطق أخرى. من هنا، فإنّ الموقف الأردني ليس محصوراً في مربع «الحياد»، بل أقرب إلى استراتيجية الحذر المسؤول. الأردن معنيّ مباشرةً بأمن الجنوب السوري، ليس فقط خشية من الفوضى، بل لأنّه يمتلك أدوات تأثير ناعمة وتاريخية في هذه المنطقة، ويستطيع – إن أراد – أن يلعب دور الوسيط النزيه بين قيادات درزية وحكومة دمشق، لتفكيك التصعيد وتهيئة الأرضية لحلول تحفظ ماء الوجه لجميع الأطراف. هذا الدور ليس ترفًا سياسيًا، بل ضرورة استراتيجية أردنية صريحة. لكن من المهم عدم عزل هذا الملف عن السياق الإقليمي المتفجّر، الذي يضغط على الأردن من كل الاتجاهات. في غزة، ما تزال المجازر الإسرائيلية تتواصل، وملف «اليوم التالي» يتجاوز حدود القطاع ليطال معادلة توزيع الأدوار في المنطقة، وتشكيل خريطة النفوذ والشرعية والفاعلية الإقليمية. أما الضفة الغربية، فهي الملف الأكثر حساسية بالنسبة لعمان، ليس فقط بسبب الجغرافيا والتاريخ والديموغرافيا، بل لأنّ كلّ تطوّر فيها ينعكس مباشرةً على الداخل الأردني، أمنيًا وسياسيًا ومجتمعيًا. إنشاء إسرائيل لفرقة «جلعاد»، وتحركاتها المريبة قرب حدود الأردن، ليست مجرد ترتيبات دفاعية. هناك إدراك أردني متزايد أنّ إسرائيل تستعد لمرحلة جديدة في الضفة الغربية، قد تشمل ترحيلًا قسريًا أو انهيارًا للسلطة الفلسطينية أو تمددًا غير مسبوق للمستوطنات، وكل ذلك يمسّ بشكل مباشر بـ»المصلحة العليا» الأردنية، التي لا يمكن أن تظلّ رهينة الحسابات المرحلية. في الشرق، المشهد العراقي لا يقل تعقيدًا. العراق، الذي شكل تاريخياً عمقًا استراتيجيًا للأردن، بات اليوم ساحة صراع نفوذ بين إيران والولايات المتحدة، ومرآة لتحديات الطائفية والسيادة المتآكلة. وهو ما يفرض على صانع القرار الأردني تطوير أدوات تحليل جديدة لفهم هذا الفضاء المتغير والتعامل معه بسياسات مرنة وغير تقليدية. أمام هذا المشهد المتداخل، لا يمكن لعمان أن تواصل إدارة الملفات الإقليمية بذات النمط السابق القائم على الفزعة والاجتهادات الفردية. ثمة حاجة ماسة لتأسيس فرق مهمات استراتيجية (Task Forces) لكل ملف إقليمي حساس، تضم ممثلين عن الأجهزة الأمنية، ووزارة الخارجية، والجيش، والمراكز البحثية، لرسم خرائط المصالح الوطنية، وتقدير المواقف، وتقديم سيناريوهات واضحة، تسند القرار السياسي وتوجهه. كما يجب تفعيل مسار «الدبلوماسية الثانية» (Track II) التي تتيح بناء علاقات غير رسمية مع فاعلين إقليميين ومعارضين ومجتمعات محلية مؤثرة. خلاصة القول: نحن نعيش لحظة تحوّل استراتيجي عميقة في الإقليم، لا تحتمل التردد ولا الاسترخاء السياسي. الأردن مطالب اليوم بإعادة تعريف دوره الإقليمي، ليس كردّ فعل على الأزمات، بل كمبادر وشريك فاعل في إعادة تشكيل ملامح ما بعد الحروب. السويداء، والضفة، وغزة، والعراق… ليست مجرد عناوين ملفات، بل دوائر تماس مباشرة مع مستقبل الأردن، وأمنه القومي، ودوره الذي إما أن يُصمَّم بعناية أو يُفرض عليه كأمر واقع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store