
لجنة في «الوطني» تناقش سياسة تحقيق الأمن الوطني للصناعات الدوائية
ناقشت لجنة شؤون التقنية والطاقة والثروة المعدنية في المجلس الوطني الاتحادي خلال اجتماعها، أمس، برئاسة الدكتورة نضال محمد الطنيجي، موضوع سياسة الحكومة في تحقيق الأمن الوطني للصناعات الدوائية والمستلزمات الطبية، بحضور ممثلي مؤسسة الإمارات للدواء.
شارك في الاجتماع أعضاء اللجنة: مقررة اللجنة، عائشة إبراهيم المري، وأعضاء المجلس الوطني الاتحادي، محمد عيسى الكشف ووليد فلاح المنصوري وهلال محمد الكعبي، كما شارك من مؤسسة الإمارات للدواء مدير عام المؤسسة، الدكتورة فاطمة الكعبي.
وناقشت اللجنة أبرز التحديات التي تواجه قطاع الصناعات الدوائية والمستلزمات الطبية، وآلية تعزيز الإنتاج المحلي وتحفيز الاستثمارات في هذا القطاع، وجهود التوطين وتطوير الكفاءات الوطنية وتعزيز البحث والتطوير والابتكار في المجال الدوائي.
كما اطلعت اللجنة على دراسة متخصصة أعدها باحثو الأمانة العامة للمجلس، حول الموازنة المخصصة لدعم الصناعات الدوائية، والمبادرات والبرامج التي تتبناها الدولة لضمان تحقيق الأمن الدوائي في هذا القطاع الحيوي.
وتناقش اللجنة الموضوع وفق محاور استدامة الصناعات الدوائية والمنتجات الطبية، وتعزيز الوصول إلى الأدوية والمستلزمات الطبية وأثرها في جودة الحياة، والتشريعات المعززة للاستثمار والابتكار وضمان جودة الصناعات الدوائية والمستلزمات الطبية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 21 دقائق
- صحيفة الخليج
اعتماد خطة مناقشة حماية الأصناف النباتية الجديدة
أبوظبي: «الخليج» اعتمدت لجنة الشؤون الصحية والبيئية في المجلس الوطني الاتحادي، خلال اجتماعها الافتراضي الذي عقدته أمس، برئاسة محمد أحمد اليماحي رئيس اللجنة، خطة عملها لمناقشة مشروع قانون اتحادي بشأن حماية الأصناف النباتية الجديدة. شارك في الاجتماع أعضاء اللجنة الدكتورة سدرة راشد المنصوري مقررة اللجنة، وسمية عبدالله السويدي، وناعمة عبدالله الشرهان، ومحمد حسن الظهوري، أعضاء المجلس. جاء في المذكرة الإيضاحية الواردة من الحكومة بشأن مشروع القانون، أنه في إطار جهود الدولة لتطوير المنظومة التشريعية لحماية الأصناف النباتية الجديدة، التي تهدف إلى تحسين الإنتاجية لمواجهة تحديات المخاطر الناجمة عن الأمراض والآفات، واستنباط أصناف جديدة متكيفة مع الظروف البيئية، ورفع معدلات الأمن الحيوي وتعزيز الأمن الغذائي. وبناء على ذلك، قامت وزارة التغير المناخي والبيئة باقتراح مشروع القانون، والتنسيق بشأنه مع كافة الجهات الاتحادية والمحلية المعنية، ومع مجلس الاتحاد الدولي لحماية الأصناف النباتية الجديدة. ويتضمن مشروع القانون (37) مادة تناولت التعاريف والأهداف في تنظيم منح حقوق مستولدي النباتات وحمايته، وسريان أحكامه على جميع الأجناس والأنواع، والأحكام المتعلقة بإنشاء سجل حماية الأصناف الجديدة، واختصاصات المسجل بالإشراف، والتنسيق مع الجهات الدولية والإقليمية والمحلية ذات العلاقة، وشروط الحماية للأصناف، بالنص على أن يمنح حق مستولد النباتات إذا كان الصنف جديداً، مميزاً، متجانساً، أو ثابتاً، والنص على أنه لا يجوز أن يتوقف منح حق مستولد النباتات على أي شروط إضافية أو مختلفة تتعارض مع أحكام القانون والشروط الواردة فيه، وأن تكون تسمية الصنف وفقاً لأحكام القانون وأن يستوفي مستولد النباتات كافة الشروط المنصوص عليها في القانون.


صحيفة الخليج
منذ 4 ساعات
- صحيفة الخليج
«أبوظبي للصحة» يوفّر لقاح الإنفلونزا الموسمية لـ 300 ألف شخص
أبوظبي - وام أعلن مركز أبوظبي للصحة العامة تطعيم نحو 300,000 شخص في مناطق أبوظبي والعين والظفرة ضد الإنفلونزا الموسمية ضمن حملة التطعيم السنوية 2024-2025 بزيادة 45% مقارنة بالعام الماضي. ويأتي هذا في إطار جهود المركز الرامية إلى تعزيز الصحة المجتمعية من خلال نهج استباقي يركز على الوقاية، وتقليل معدلات الإصابة كون التطعيم وسيلة فعالة لحماية الأفراد من مضاعفات الإنفلونزا الموسمية. وحرص المركز ضمن استراتيجيته لتوسيع نطاق الوصول إلى الفئات الأكثر عرضة للمضاعفات على تقديم اللقاح إلى كبار السن فوق 65 عاما والحوامل والأشخاص المصابين بأمراض مزمنة والأطفال دون سن الخامسة بالإضافة إلى الكوادر الطبية مع توسيع التغطية لتشمل الرضّع من عمر ستة أشهر بهدف تحقيق حماية مجتمعية شاملة. وأكد الدكتور راشد السويدي المدير العام لمركز أبوظبي للصحة العامة أن نجاح الحملة يعكس تزايد الوعي المجتمعي بأهمية اللقاحات مشددًا على التزام المركز بمواصلة المبادرات الوقائية ومنها حملات التطعيم والفحوصات الدورية والبرامج التوعوية. وقال إن تطعيم نحو 300 ألف من أفراد المجتمع يؤكد نجاح جهودنا الاستباقية ويعكس التزامنا المستمر بالتعاون مع شركائنا في قطاع الرعاية الصحية لتسهيل الوصول إلى اللقاحات والحد من الأعباء الصحية المرتبطة بالإنفلونزا الموسمية. وأشار المركز إلى أن حملة التطعيم جاءت ثمرة تعاون استراتيجي مع منشآت ومقدّمي خدمات الرعاية الصحية موضحا أنه تم توفير اللقاحات في المنشآت الصحية والمجالس المجتمعية والمراكز الثقافية والسفارات والمراكز التجارية الرئيسية إلى جانب إطلاق مبادرات مخصصة للوصول إلى المؤسسات الحكومية بما يتيح للعاملين في القطاع العام الحصول على التطعيم في أماكن عملهم. وأكد المركز أن الإنفلونزا الموسمية تؤثر بشكل رئيسي على الجهاز التنفسي وقد تسبب أعراضا شديدة في بعض الحالات مشيرا إلى أن تلقي اللقاح سنويًا يُعد الوسيلة الأنجع للوقاية لدوره في تخفيف حدة المرض وتقليل الحاجة لدخول المستشفيات ويُحدث اللقاح سنويًا لمواكبة تحورات الفيروس وتوفير أفضل حماية ممكنة.


الإمارات اليوم
منذ 9 ساعات
- الإمارات اليوم
"صحة دبي" تحذر من 3 مخاطر تهدد المصابين بالمهق عند التعرض لأشعة الشمس
حذّرت هيئة الصحة بدبي من 3 مخاطر صحية رئيسية قد يتعرض لها الأشخاص المصابون بالمهق عند التعرض المباشر لأشعة الشمس، وتشمل "النمش، وظهور الشامات، والإصابة بحروق شمسية"، مؤكدة أهمية الوقاية والحماية للحد من هذه التأثيرات الضارة. وأوضحت الهيئة تزامناً مع اليوم العالمي للتوعية بالمهق، أن المهق هو اضطراب وراثي نادر يؤثر على إنتاج مادة الميلانين في الجسم المسؤولة عن لون البشرة والشعر والعينين، وقد يؤدي إلى مشاكل في الرؤية أيضاً. وأضافت أن من أبرز العلامات والأعراض الشائعة للإصابة بالمهق وجود شعر أبيض أو فاتح جداً، وبشرة شديدة البياض مقارنة بأفراد الأسرة، بالإضافة إلى شحوب في لون الرموش والحواجب، وتفاوت في لون العينين بين الأزرق الفاتح والبني. ودعت الهيئة المصابين إلى اتباع عدد من الإرشادات والنصائح الوقائية لحماية البشرة والعيون، أهمها: "استخدام الكريم الواقي من الشمس، وارتداء الملابس المناسبة، واستخدام النظارات الشمسية، والبقاء في الظل خاصة عند اشتداد أشعة الشمس وتكون عامودية، واستشارة ومراجعة الطبيب عند ملاحظة أي تغيرات جلدية. وأكدت "صحة دبي" أن التوعية المبكرة وتوفير الرعاية الصحية المناسبة يساعدان الأشخاص المصابين بالمهق على التكيف مع التحديات اليومية، والتمتع بحياة صحية وآمنة وناجحة.