logo
هل تشخر أثناء النوم؟: إليك الحقيقة المرعبة التي لا يخبرك بها أحد

هل تشخر أثناء النوم؟: إليك الحقيقة المرعبة التي لا يخبرك بها أحد

اليمن الآنمنذ 3 أيام

هل تعتقد أن الشخير مجرد إزعاج صوتي أو دليل على نومٍ عميق؟ فكر مرة أخرى. تحذير طبي حديث كشف أن الشخير قد يكون علامة مبكرة على اضطراب قاتل يهدد القلب والأوعية الدموية.
بحسب دراسة حديثة وتصريحات من خبراء في طب النوم، فإن الشخير، وخاصة بصوت عالٍ ومتكرر، قد يكون دليلاً واضحاً على الإصابة بـ انقطاع النفس الانسدادي النومي (OSA)، وهي حالة خطيرة تُعيق تدفق الهواء أثناء النوم وتؤدي إلى انخفاض مستويات الأكسجين في الدم، ما قد ينتهي بـ سكتة قلبية صامتة أثناء النوم.
علامات لا تتجاهلها:
الدكتورة أيشواريا راجكومار، رئيسة قسم طب زراعة الرئة في مستشفى ريلا – تشيناي، توضح أن أعراضاً مثل:
الشخير المرتفع
النعاس المفرط أثناء النهار
الصداع الصباحي
تهيّج مستمر
الشعور بالتعب رغم ساعات النوم الطويلة
... قد لا تكون مجرد نتائج للإجهاد، بل إشارات حقيقية على اضطراب في التنفس قد يؤدي إلى مشاكل مزمنة في القلب، ارتفاع ضغط الدم، اضطرابات في النبض، بل وحتى قصور القلب.
حقائق مرعبة:
دراسة حديثة في الهند كشفت أن 104 ملايين شخص يعانون من هذا الاضطراب، لكن أقل من 2% فقط تلقوا العلاج. ورغم شيوع الحالة، لا يدرك كثيرون مدى خطورتها.
الأسباب الخفية:
من بين الأسباب الأساسية للشخير وانقطاع النفس:
السمنة (بسبب تراكم الدهون حول مجرى التنفس)
التكوين التشريحي للفك والأنف
مشاكل في الجهاز التنفسي العلوي
وتقول الدكتورة راجكومار: "انخفاض الأكسجين الليلي يدمر الشرايين بصمت، وكل ليلة تضيف طبقة جديدة من الخطر".
الحل يبدأ بالتشخيص:
إذا كنت تشخر بصوت عالٍ، وتشعر بالإرهاق رغم النوم، فمن الضروري إجراء "دراسة النوم" – فحص يتم خلال الليل يقيس التنفس، ونسبة الأكسجين، وعدد مرات توقف التنفس أثناء النوم.
العلاج ممكن:
تغييرات في نمط الحياة مثل فقدان الوزن والرياضة
استخدام جهاز CPAP (ضغط الهواء الإيجابي)
تدخل جراحي في بعض الحالات.
لا تتجاهل صوت الشخير.. فقد يكون آخر تحذير قبل الخطر الحقيقي.
المصدر
مساحة نت ـ أمل علي

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أين وصل الطب في علاج جروح مرضى السكري؟
أين وصل الطب في علاج جروح مرضى السكري؟

اليمن الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليمن الآن

أين وصل الطب في علاج جروح مرضى السكري؟

يمن ديلي نيوز: بحثت دراسة صينية جديدة في التطورات المُحرزة في مجال علاج الجروح، مُركزة تحديدا على الضمادات الحساسة للبيئة المُحيطة بجروح مرضى السكري. تمثل الجروح المرتبطة بمرض السكري، مثل قرح القدم السكرية، واحدة من المضاعفات الشائعة المرتبطة بمرض السكري. وقرحة القدم السكرية هي قرحة أو جرح مفتوح، وهي تصيب حوالي 15% من مرضى السكري، وعادة ما تظهر في أسفل القدم. ويُدخل 6% من المصابين بقرحة القدم إلى المستشفى بسبب عدوى أو مضاعفات أخرى مرتبطة بالقرحة وفقا للجمعية الطبية الأميركية لطب الأقدام. ويحتاج ما يقارب 14-24% من مرضى السكري الذين يُصابون بقرحة في القدم إلى البتر. وأجرى الدراسة باحثون من مستشفى الشعب، كلية الطب في هانغتشو والمختبر الرئيسي لتركيب المواد العضوية الحيوية في مقاطعة تشجيانغ، كلية التكنولوجيا الحيوية والهندسة الحيوية، جامعة تشجيانغ للتكنولوجيا في الصين، ونُشرت في مجلة الهندسة في 13 مايو/أيار الماضي، وكتب عنها موقع يوريك أليرت. وكشف الباحثون أنه وعلى مدار الـ30 عاما الماضية تم نشر أكثر من 3 آلاف براءة اختراع و300 مخطوطة علمية حول الضمادات النشطة بيولوجيا لعلاج جروح مرض السكري. وصممت هذه الضمادات للتفاعل مع بيئة جروح مرضى السكري وتعديلها. وقد أدت هذه الابتكارات إلى طرح نموذج يُعرف بـ'الاستجابة للبيئة الدقيقة مع التنظيم عند الحاجة'، ويهدف إلى تقديم علاج دقيق يتجاوب مع التغيرات الديناميكية داخل جروح مرضى السكري. كيف تلتئم الجروح؟ تختلف عملية التئام جروح مرضى السكري عن عملية التئام الجروح العادية وتعتبر عملية معقدة. تمر الجروح بعدة مراحل قبل أن تلتئم، وهذه المراحل هي: مرحلة توقف النزف حيث تضيق الأوعية الدموية وتتجمع الصفائح الدموية لإيقاف النزيف، وغالبا ما يُعاني مرضى السكري من تراكم غير طبيعي للصفائح الدموية وتكوين شبكة الفيبرين (المكون الهيكلي الرئيسي لجلطة الدم والتي تثبت سدادة الصفائح الدموية التي تتشكل عند إصابة الأوعية الدموية). ويلي المرحلة الالتهابية مرحلة التكاثر وتتكون في هذه المرحلة أوعية دموية جديدة، ويعاني مرضى السكري في هذه المرحلة من ضعف الوظيفة الطبيعية لبعض الخلايا مثل الخلايا الكيراتينية والأرومات الليفية. ويُضعف نقص الأكسجين وظائف الخلايا وتكوين الأوعية الدموية. أما المرحلة الأخير فهي مرحلة إعادة البناء وهي المرحلة التي يصل فيها الجرح إلى أقصى قدر من القوة، وفي هذه المرحلة تفرز الخلايا الليفية العضلية الكولاجين (نوع من البروتينات المنتشرة بكثرة في الجسم) من النوع الثالث ثم الكولاجين من النوع الأول، وبعد ذلك يؤدي إعادة تنظيم الكولاجين إلى زيادة قوة الألياف في الجرح. وعلى الرغم من أن ترسب الكولاجين أمر بالغ الأهمية لالتئام الجروح، إلا أن ترسب الكولاجين غير المنظم يمكن أن يؤدي أيضا إلى مضاعفات. وتكون جودة ترسب الكولاجين لدى مرضى السكري رديئة، مما يجعل الجرح عرضة للانتكاس. ونواتج النهايات الجليكية هي بروتينات أو دهون تتجلط بعد التعرض للسكريات. وتنتشر هذه المنتجات في الأوعية الدموية لمرضى السكري، وتساهم في تطور تصلب الشرايين. ويؤثر وجود هذه المنتجات وتراكمها في أنواع مختلفة من الخلايا على البنية والوظيفة داخل وخارج الخلايا. كما تساهم هذه المنتجات في مجموعة متنوعة من المضاعفات. وتُعيق العوامل المُضطربة -بما في ذلك التراكم المُفرط لنواتج النهايات الجليكية وأنواع الأكسجين التفاعلية- عملية التئام الجروح الطبيعية. الضمادات النشطة بيولوجيا ولمواجهة هذه التحديات، طوّر الباحثون ضمادات حيوية حساسة للبيئة الدقيقة مع تنظيم عند الطلب. ويُمكن تصنيف هذه الضمادات ضمن ضمادات تستخدم إستراتيجيات تنظيم سلبية وأخرى نشطة عند الطلب. وتشمل إستراتيجية التنظيم السلبية تنظيم حساس للغلوكوز (سكر الدم)، وتنظيم حساس لدرجة الحموضة (تعديل إطلاق الدواء بناء على تغيرات درجة الحموضة)، وتنظيم مضاد للأكسدة، ومضاد للالتهابات، ومضاد للعدوى (إزالة أنواع الأكسجين التفاعلية، وتثبيط البكتيريا، وتقليل الالتهاب)، وتنظيم حساس للعوامل المضطربة مثل استهداف نواتج النهايات الجليكية، والتنظيم الحساس لدرجة الحرارة والرطوبة (الاستجابة لتغيرات درجة الحرارة والرطوبة). وتشمل إستراتيجيات التنظيم النشطة عند الطلب تنظيم حساس للموجات فوق الصوتية (تحفيز إطلاق الدواء باستخدام الموجات فوق الصوتية)، وتنظيم حساس للمغناطيسية (باستخدام المجالات المغناطيسية للعلاج)، وتنظيم حساس للضوء (باستخدام تقنيات التحفيز الضوئي والحرارة الضوئية). ومع ذلك، لا يزال التطبيق الطبي للضمادات النشطة بيولوجيا يواجه تحديات. ويجب تحليل السلامة البيولوجية للمواد المبتكرة بدقة، ويجب أن تتوافق مع المعايير التنظيمية. وقد تتطلب الضمادات المختلفة مسارات موافقة مختلفة من إدارة الغذاء والدواء الأميركية، وذلك تبعا لخصائصها. وينبغي أن تركز الأبحاث المستقبلية على آليات الاستجابة الذكية، وبناء أنظمة التوصيل، والتوافق الحيوي، وتحسين الخصائص الميكانيكية، ودمج المستشعرات، والتصميم متعدد الوظائف، وذلك لتحسين فعالية هذه الضمادات في علاج جروح مرضى السكري. المصدر : الجزيرة نت – يوريك ألرت مرتبط مرض السكري

ما هو "انسداد القلب".. 8 علامات تحذيرية مبكرة لا تتجاهلها
ما هو "انسداد القلب".. 8 علامات تحذيرية مبكرة لا تتجاهلها

اليمن الآن

timeمنذ 5 ساعات

  • اليمن الآن

ما هو "انسداد القلب".. 8 علامات تحذيرية مبكرة لا تتجاهلها

آ آ الرئيسية صحة وطب ما هو "انسداد القلب".. 8 علامات تحذيرية مبكرة لا تتجاهلها انسداد القلب انسداد القلب لا تزال أمراض القلب من الأسباب الرئيسية للوفاة في جميع أنحاء العالم، وفي عالمنا اليوم أصبح نمط الحياة سريعًا ومُرهقًا، وعادةً ما يتجاهل الناس صحتهم وعلامات التحذير حتى فوات الأوان، ومن أخطر الحالات انسداد القلب، الذي يحدث عندما تضيق الشرايين التاجية التي تغذي القلب بالدم أو تُسد بسبب تراكم اللويحات، ومع ذلك، يُعد الكشف المبكر أمرًا بالغ الأهمية، حيث يؤكد الخبراء أن التعرف على الأعراض يُحدث فرقًا كبيرًا من خلال التدخل في الوقت المناسب للوقاية من أي تطورات مثل الإصابة بنوبة قلبية قاتلة، وفقًا لتقرير موقع "تايمز أوف إنديا". آ ووجدت دراسة بارزة نُشرت في مجلة نيو إنجلاند الطبية، فإن ما يقرب من ثلث مرضى النوبة القلبية لم يعانوا من ألم في الصدر، كانوا يعانون فقط من ضيق في التنفس أو تعب أو غثيان، لذا أصبح التشخيص المبكر أكثر أهمية، لا سيما للنساء وكبار السن. آ فيما يلى.. 8 علامات تحذيرية تشير إلى انسداد القلب والتي لا يجب عليك تجاهلها أبدًا إذا كنت تعاني منها: آ عدم الراحة أو الألم في الصدر (الذبحة الصدرية) يعاني معظم المصابين بانسداد القلب من انزعاج أو ألم في الصدر، وقد يكون ذلك ضغطًا أو ضيقًا أو شعورًا بثقل في الصدر، وعادةً ما يحدث بسبب ممارسة الرياضة أو الإجهاد، هذا لأن عضلة القلب لا تتلقى كمية كافية من الدم المؤكسج، وعندما يزول الألم مع الراحة، قد تكون الحالة ذبحة صدرية مستقرة، مما يشير إلى تضيق الشرايين التاجية. آ ضيق في التنفس يشير ضيق التنفس، حتى مع بذل مجهود خفيف أو في حالة الراحة، إلى وجود مشكلة في دوران الدم في القلب بكفاءة، وفي حالة الانسدادات، يعني انخفاض تدفق الدم أن القلب لم يعد قادرًا على توفير احتياجات الجسم من الأكسجين، مما يؤدي إلى ضيق التنفس، وقد تشتد هذه الأعراض مع مرور الوقت، وهي إشارة تحذيرية مهمة لأمراض القلب الكامنة أو قصور القلب. آ التعب غير المبرر التعب المفاجئ أو الشديد أو المتفاقم الذي لا يخف مع الراحة قد يشير إلى خلل في وظائف القلب، فإذا انخفض تدفق الدم إلى الجسم بسبب انسداد، فإن الأعضاء والعضلات تحصل على كمية أقل من الأكسجين، ما يؤدي إلى التعب حتى مع ممارسة الأنشطة العادية، وسيؤدي تجاهل هذا العرض إلى تأخير تشخيص اضطرابات القلب المهددة للحياة. آ ألم في الذراعين أو الرقبة أو الفك أو الظهر قد يشير الألم الممتد من الصدر إلى الذراعين أو الرقبة أو الفك أو الظهر إلى نوبة قلبية أو انسداد في الشريان التاجي، وهو عرض أكثر شيوعًا لدى النساء، وكثيرًا ما يُخلط بينه وبين الألم العضلي أو العصبي، ومن المهم تحديد هذا الألم الراجع، لأنه يشير إلى نقص تروية في هذه المناطق. آ التعرق بدون نشاط بدني قد يكون التعرق البارد غير المعتاد دون بذل مجهود أو التعرض للحرارة مؤشرًا على ضيق في القلب، وينشأ هذا العرض كرد فعل من الجسم نتيجة للإجهاد الناتج عن ضعف الدورة الدموية ونقص الأكسجين في القلب، يجب أن يستدعي التعرق المفرط المفاجئ، المصحوب بعلامات وأعراض أخرى، إجراء تقييم طبي عاجل لحالات القلب. آ الغثيان أو الدوخة قد يكون الدوار أو الدوار الخفيف أو الغثيان علامة على نقص الدم الواصل إلى الدماغ والأعضاء الأخرى بسبب انسداد الأوعية الدموية في القلب، وعادةً ما يصاحب هذه الأعراض القيء، وقد تزداد مع النشاط، وعندما تصاحبها آلام في الصدر أو ضيق في التنفس، فإنها تُشير بشدة إلى وجود حالة قلبية وعائية طارئة تستدعي العلاج الفوري. آ عدم انتظام ضربات القلب قد يحدث عدم انتظام ضربات القلب، مثل النبضات المتقطعة أو الخفقان أو النبض السريع، عندما يعاني القلب من نقص الأكسجين نتيجة انسداد الشرايين، وقد تكون اضطرابات نظم القلب غير ضارة، ولكنها قد تُهدد الحياة أيضًا، وعادةً ما تشير إلى وجود خلل في النظام الكهربائي للقلب، وقتها يجب تقييم اضطرابات نظم القلب المستمرة أو الجديدة من قبل طبيب قلب لتجنب المضاعفات. آ تورم في الساقين أو القدمين (الوذمة) ينتج تورم الأطراف السفلية عن ضعف ضخ القلب للدم، مما يؤدي إلى تراكم السوائل في الأنسجة، وهو أمر شائع الحدوث مع قصور القلب الاحتقاني، وقد ينشأ كمضاعفات لمرض الشريان التاجي المزمن، ويجب متابعة الوذمة المزمنة المصاحبة لمظاهر قلبية أخرى بحرص لعلاج القلب.

طبيب: النوم لأكثر من 10 ساعات يوميا قد يسبب الإصابة بأمراض خطيرة
طبيب: النوم لأكثر من 10 ساعات يوميا قد يسبب الإصابة بأمراض خطيرة

اليمن الآن

timeمنذ 11 ساعات

  • اليمن الآن

طبيب: النوم لأكثر من 10 ساعات يوميا قد يسبب الإصابة بأمراض خطيرة

حذّر الطبيب الروسي فلاديمير مارتينوف من أن النوم لمدة تزيد عن 10 ساعات يوميا قد يتسبب للإنسان بأمراض خطيرة وفي مقابلة مع وكالة 'نوفوستي' الروسية قال الطبيب:'يعتقد بعض الناس أن زيادة ساعات النوم عن الحد الطبيعي أمر جيّد، لكن النوم لأكثر من عشر ساعات يوميا قد يكون علامة على أمراض خفية، مثل قصور الغدة الدرقية، والاكتئاب، ومتلازمة انقطاع النفس النومي… كما أن الإفراط في النوم بحد ذاته يزيد من خطر الإصابة بالسكتة الدماغية، وداء السكري، وحتى الوفاة المبكرة'. وأضاف:' جسم الإنسان عادة ما (يخبر نفسه) بالوقت الذي يحتاجه للنوم، إذا كان الشخص ينام 10-12 ساعة يوميا ولا يشعر بالنشاط، فعليه مراجعة الطبيب'. من جهة أخرى أشار الطبيب الروسي ورئيس مركز طب النوم في العيادة الجامعية لجامعة موسكو الحكومية، ألكسندر كلينين إلى أن تحديد عدد ساعات معينة للنوم يوميا أمر خاطئ، إذ يختلف معدل النوم من شخص لآخر، والمدة التي يحتاجها الجسم من النوم يوميا تتراوح ما بين 7 إلى 9 ساعات. الحد الأدنى المقبول للنوم هو 6 ساعات يوميا، والحد الأقصى 10 ساعات. وذكر الطبيب أن الأشخاص الذين ينامون ما بين 10 إلى 12 ساعة يوميا غالبا ما يعانون من بعض الأمراض، مثل انقطاع التنفس أثناء النوم، وبالتالي لا يحصل جسمهم على الأكسجين الكافي، ويظل الجسم في حالة تعب مستمر، ويحس الشخص أنه بحاجة للنوم باستمرار طوال اليوم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store