
دراسة: مواد كيميائية يومية قد تعيق فقدان الوزن
وتابع الباحثون 186 مراهقاً خضعوا لجراحات السمنة، فتبين أن من كانت لديهم مستويات مرتفعة من PFAS في الدم اكتسبوا وزناً مضاعفاً خلال خمس سنوات مقارنة بغيرهم.
وقالت الدكتورة بريتني بومرت من كلية Keck للطب بجامعة جنوب كاليفورنيا، إن هذه النتائج تؤكد أهمية الحد من التعرض لتلك المواد عبر سياسات وقائية، مشيرة إلى أن تأثيرها لا يقتصر على جراحات السمنة فحسب، بل قد يمتد إلى وسائل أخرى لإنقاص الوزن مثل أدوية GLP-1 ومنها "أوزمبيك".
نقلا عن الديلي ميل

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجمهورية
منذ 3 ساعات
- الجمهورية
اكتشاف فطر جديد قادر على إصابة الدماغ البشري
وتشير الصحيفة إلى أن أحدث ضحايا هذا الفطر كان رجلا يبلغ من العمر 34 عاما من سكان رأس الخيمة في الإمارات العربية المتحدة. ووفقا للصحيفة، تعرّض الرجل لحادث أسفر عن إصابته بجروح خطيرة في الرأس، وخضع لعملية جراحية، لكنه لم يتعافَ. وبعد إجراء فحوصات دقيقة، اكتشف الأطباء أن دماغه مصاب بفطريات داء البقع البيضاء، ويرجح أن الفطر دخل إلى الدماغ عبر الجروح التي لحقت به إثر الحادث. وقال الأطباء المشرفون على علاج الرجل: "إن الإفراط في استخدام الأدوية المضادة للفطريات في الزراعة والرعاية الصحية ساهم في تطوير مقاومة لفطر الكانديدا أوريس ضد تلك الأدوية." ووفقا لمنظمة الصحة العالمية، يعد فطر داء البقع البيضاء واحدا من أشد 19 نوعا من الفطريات فتكا في العالم، حيث يتسبب بالوفاة في حالة واحدة من كل ثلاث إصابات. ويمكن لهذا الفطر البقاء حيّا على أسطح المستشفيات والجلد لفترات طويلة، وغالبا ما يكون مقاوما للمطهّرات والأدوية، كما يمكنه الانتقال إلى النخاع الشوكي والعظام وتجويف البطن والأذنين والرئتين والمسالك البولية. وتشير الصحيفة إلى أن الرجل نجا بفضل تلقيه عشرات الحقن والقطرات المضادة للفطريات، بالإضافة إلى دورة علاجية استمرت 11 يوما تناول خلالها أدوية مضادة للفطريات. نقلا عن الديلي ميل


الدستور
منذ 8 ساعات
- الدستور
دراسة: سموم خفية في منتجات يومية الاستخدام قد تعيق فقدان الوزن
خلصت دراسة جديدة إلى أن مواد كيميائية شائعة الاستعمال في منتجات يومية الاستخدام قد تعيق فقدان الوزن وتزيد احتمال استعادته بعد إنقاصه. وتوصل فريق البحث إلى أن ارتفاع مستويات "المواد الكيميائية الأبدية" (PFAS) في الدم يرتبط باكتساب الوزن على المدى الطويل، حتى بعد فقدانه بطرق طبية مثل جراحات علاج السمنة. وتُستخدم هذه المواد، المعروفة بمتانتها، في مئات المنتجات اليومية من بينها مستحضرات التجميل والملابس المقاومة للماء. وكانت مراجعة علمية لـ 500 دراسة قد ربطت العام الماضي بين هذه المركبات وعدد من المخاطر الصحية الخطيرة، مثل إضعاف جهاز المناعة وزيادة احتمالية الإصابة بالسرطان. وفي الدراسة، تابع الباحثون 186 مراهقا خضعوا لجراحة السمنة، وهي عملية تقلص حجم المعدة وتساعد على الشعور بالشبع بسرعة. وكشفت النتائج أن من لديهم مستويات مرتفعة من PFAS في الدم قبل العملية اكتسبوا ضعف الوزن خلال السنوات الخمس التالية مقارنة بمن كانت مستوياتهم منخفضة. وقالت الدكتورة بريتني بومرت، قائدة فريق البحث من كلية Keck للطب بجامعة جنوب كاليفورنيا: "مع تزايد استخدام تدخلات إنقاص الوزن حول العالم، يصبح من الضروري فهم العلاقة بين PFAS ونجاح فقدان الوزن على المدى الطويل". وأضافت أن هذه المواد تمثل خطرا قابلا للتعديل عبر السياسات الوقائية، مؤكدة أهمية الحد من التعرض لها لحماية الصحة العامة، خاصة بين الفئات الأكثر هشاشة. وأشار فريق البحث إلى أن النتائج لا تقتصر على جراحات علاج السمنة، بل قد تكون ذات صلة بوسائل أخرى لفقدان الوزن، مثل الأدوية الحديثة من فئة GLP-1، ومنها دواء "أوزمبيك".


الجمهورية
منذ 17 ساعات
- الجمهورية
دراسة: مواد كيميائية يومية قد تعيق فقدان الوزن
وتُستخدم هذه المواد في مئات المنتجات اليومية، مثل مستحضرات التجميل والملابس المقاومة للماء، وقد ارتبطت في مراجعات علمية سابقة بأمراض خطيرة تشمل السرطان وضعف جهاز المناعة. وتابع الباحثون 186 مراهقاً خضعوا لجراحات السمنة، فتبين أن من كانت لديهم مستويات مرتفعة من PFAS في الدم اكتسبوا وزناً مضاعفاً خلال خمس سنوات مقارنة بغيرهم. وقالت الدكتورة بريتني بومرت من كلية Keck للطب بجامعة جنوب كاليفورنيا، إن هذه النتائج تؤكد أهمية الحد من التعرض لتلك المواد عبر سياسات وقائية، مشيرة إلى أن تأثيرها لا يقتصر على جراحات السمنة فحسب، بل قد يمتد إلى وسائل أخرى لإنقاص الوزن مثل أدوية GLP-1 ومنها "أوزمبيك". نقلا عن الديلي ميل