logo
عمدة لوس أنجلوس: الفوضى التي شهدتها المدينة لم تكن لتحدث لولا مداهمات جهاز الهجرة

عمدة لوس أنجلوس: الفوضى التي شهدتها المدينة لم تكن لتحدث لولا مداهمات جهاز الهجرة

خبر للأنباءمنذ 2 أيام

إرشيف آخر خبر
ميدينسكي: الوفد الأوكراني كان أكثر استقلالية وحرية في مفاوضات 2022 مما هو عليه الآن
أسوشيتد برس: تحطم طائرة على متنها ستة أشخاص في المحيط الهادئ قبالة سواحل سان دييجو في الولايات المتحدة
رئيس اللجنة الدولية لكسر الحصار عن #غزة زاهر البيراوي: إسرائيل اعتدت على سفينة '#مادلين' في المياه الدولية
مصادر مصرفية: الريال اليمني يسجل في آخر تداولات الصرف في #صنعاء 537 ريالاً لشراء الدولار و 140.5 ريالات لشراء الريال السعودي #وكالة_خبر
مصادر مصرفية في #عدن: الريال اليمني يواصل الخسارة أمام العملات الأجنبية ويسجل 2568 ريال لشراء الدولار و 675 ريالاً لشراء الريال السعودي #وكالة_خبر
رويترز عن مسؤول بالبيت الأبيض: من المتوقع أن يتحدث #ترامب إلى #نتنياهو
اللجنة الدولية لكسر الحصار عن غزة: الاعتداء الإسرائيلي على السفينة مادلين عملية قرصنة ولن يوقف جهود كسر الحصار عن #غزة
مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية: إذا لم تساعد إيران على حل القضايا العالقة فلن نستطيع تقديم ضمانات بأن برنامجها النووي سلمي
هيئة البث الإسرائيلية: وصول السفينة مادلين إلى ميناء أسدود وعلى متنها 12 ناشطا جرى اعتقالهم بعد منع وصولهم إلى #غزة
إعلام إسرائيلي: بن جفير فرض قيودا مشددة على نشطاء السفينة مادلين في سجن جفعون بالرملة بانتظار الترحيل

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

التحالف العالمي لمناهضة الاحتلال يناشد مصر تسهيل دخول 'قافلة الصمود'
التحالف العالمي لمناهضة الاحتلال يناشد مصر تسهيل دخول 'قافلة الصمود'

الشروق

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشروق

التحالف العالمي لمناهضة الاحتلال يناشد مصر تسهيل دخول 'قافلة الصمود'

ناشد التحالف العالمي لمناهضة الاحتلال في فلسطين، السلطات المصرية تسهيل دخول أكثر من أربعة آلاف متضامن دولي من 54 دولة حول العالم، من بينهم وفد برلماني أوروبي، يعتزمون التوجه إلى مدينة العريش ثم إلى معبر رفح للمشاركة في اعتصام سلمي يوم الأحد الموافق 15 يونيو 2025، ضمن فعاليات المسيرة العالمية من أجل غزة. وقال التحالف في بيان، إن هذا التحرك الجماهيري الواسع جاء للمطالبة برفع الحصار الظالم المفروض على قطاع غزة، وفتح المعابر لإدخال المساعدات الغذائية والطبية العاجلة إلى أكثر من مليوني فلسطيني يعانون من الجوع والإبادة الجماعية في ظل عدوان متواصل، وأضاف أن تسهيل مهمة هذا الوفد الدولي يمثل رسالة واضحة بأن مصر ليست شريكة في الحصار، بل ترفضه وتقف إلى جانب الشعب الفلسطيني في وجه سياسات الاحتلال القائمة على العقاب الجماعي والتطهير العرقي والتهجير القسري. كما يُعدّ هذا الموقف دعما مباشرا للموقف المصري الرسمي الرافض لجريمة الإبادة، والمتشبث برفض أي مساس بوحدة الأرض الفلسطينية أو تهجير سكانها، وفق البيان. كما أكد التحالف العالمي لمناهضة الاحتلال في فلسطين أن هذه المسيرة التضامنية تحمل طابعًا سلميًا إنسانيًا، وتعكس ضميرًا عالميًا حيًا يقف في وجه الظلم. ونأمل من السلطات المصرية أن تدعم هذا الموقف النبيل وتتيح الفرصة لوصول الوفد إلى معبر رفح، حيث يعبّر عن تضامنه الحضاري والأخلاقي مع الشعب الفلسطيني. وأعلن منظمو 'قافلة الصمود' المغاربية لفك الحصار عن قطاع غزة التي ياشكر فيها وفد من الجزائر، أنه من المرتقب وصول القافلة البرية إلى العاصمة المصرية القاهرة، الخميس، بينما تصل مدينة رفح المصرية الحدودية، الأحد الذي يليه. وقال المنسق الإعلامي للقافلة ياسين القايدي: ' الخميس تصل القافلة إلى القاهرة، ويوم 15 من الشهر نفسه نكون في رفح المصرية، وفي القاهرة سيكون لنا لقاء مع ناشطي المسيرة نحو غزة ومجموعات أخرى'، بحسب ما نقلت وكالة 'الأناضول'. وأكد المنسق الطبي للقافلة محمد أمين بالنور: 'القافلة برية تضامنية شعبية، انطلقت من ناشطين يعملون من أجل القضية الفلسطينية منذ سنوات، وبدأت المبادرة من تونس ثم توسعت لتصبح مبادرة مغاربية تضم مواطنين من تونس الجزائر والمغرب وموريتانيا، ثم يلتحق الإخوة من ليبيا ومصر'. من جانبه، أصدر اتحاد العلماء المسلمين، علماء بيانًا حازمًا أدانوا فيه الحصار الجائر المفروض على قطاع غزة، مؤكدين أن كسر الحصار فريضة شرعية لا تسقط بالتقادم، وأن نصرة الشعب الفلسطيني وإغاثة أهالي القطاع المستضعفين واجب ديني وإنساني لا يجوز التهاون فيه. وشدد البيان، الذي حمل توقيع عدد من كبار العلماء والمجامع الفقهية، على أن دعم غزة فريضة تستند إلى نصوص القرآن الكريم والسنة النبوية، محذرين من مغبة التخاذل، الذي وصفوه بأنه شكل من أشكال التواطؤ مع الجريمة وموالاة للظالمين. ودعا البيان المسلمين حول العالم إلى المشاركة الفاعلة في دعم جهود كسر الحصار، من خلال تشجيع قوافل الإغاثة والحرية: حث المسلمين على الانخراط في القوافل البرية والبحرية المتجهة إلى غزة، واعتبارها جهادًا سلميًا مشروعًا للدفاع عن الحق وكشف الظلم. و أشاد البيان بالمبادرات العالمية التي تهدف إلى كسر الحصار، مطالبًا بالإفراج الفوري عن المعتقلين من طاقم سفينة 'مادلين'، الذين تم توقيفهم في المياه الدولية أثناء تأديتهم لمهمة إنسانية. وطالب العلماء بضرورة فتح المعابر أمام المساعدات الإنسانية، وقطع العلاقات مع الكيان الصهيوني، داعين الحكومات إلى الانحياز إلى شعوبها ومبادئها، كما شدد البيان على أهمية توجيه الدعم المالي إلى المبادرات الإغاثية، والارتقاء بالخطاب الإعلامي لكشف جرائم الحصار وممارسات الاحتلال أمام الرأي العام العالمي، ووصف البيان أي شكل من أشكال التطبيع مع الاحتلال بأنه خيانة للأمة وتواطؤ في الظلم، داعيًا إلى مواجهته شعبيًا وسياسيًا. وختم العلماء بيانهم بتوجيه نداء إلى الشعوب العربية والإسلامية وأحرار العالم بضرورة الانخراط في حملات المقاطعة والتظاهر والضغط السياسي على الحكومات، دعماً لغزة ورفضًا للحصار، مؤكدين أن السكوت الدولي على جرائم الاحتلال يُفقد المجتمع الدولي مصداقيته، ويجرد شعاراته الحقوقية من معناها الحقيقي. وتزامنت هذه المواقف، مع هجوم من إعلاميون وكتاب مصريين على قافلة الصمود، ومن بينهذه الأصوات الإعلامي أحمد موسى، الذي قال في منشور على إكس، 'اليقظة مطلوبة من الجميع لمواجهة هذا الفخ الذي يستهدف وضع مصر في موقف محرج للغاية، سواء سمحت بالدخول او منعت القافلة، وتداعيات ما قد يحدث والحملات المجهزة سلفا ضد الدولة المصرية'. وأضاف، 'هل القافلة ستنقذ غزة أم هدفها الشو الإعلامي، الموضوع ليس سهلا بل مخطط بعناية والهدف هو إحراج مصر وليس إسرائيل، ولو افترضنا وصولهم رفح ورفض جيش الاحتلال دخولهم غزة مثلما رفض وصول السفينة مادلين شواطئ غزة واعتقل كل من عليها بمن فيهم نواب في البرلمان الأوروبي، هل سيعود هؤلاء النشطاء لبلدانهم أم سيحولون منطقة الحدود مع فلسطين لقنبلة موقوتة وبؤرة للأحداث والضغط على مصر'.

عدن تُنهكها الأزمات.. أزمة غاز منزلي تدخل يومها السادس وسط سخط شعبي وتحذيرات اقتصادية
عدن تُنهكها الأزمات.. أزمة غاز منزلي تدخل يومها السادس وسط سخط شعبي وتحذيرات اقتصادية

خبر للأنباء

timeمنذ ساعة واحدة

  • خبر للأنباء

عدن تُنهكها الأزمات.. أزمة غاز منزلي تدخل يومها السادس وسط سخط شعبي وتحذيرات اقتصادية

وسط أجواء عيد الأضحى المبارك، تعيش العاصمة اليمنية المؤقتة عدن أزمة خانقة في توفير مادة الغاز المنزلي، دخلت يومها السادس على التوالي، في وقت تتصاعد فيه شكاوى المواطنين من انعدام المادة وارتفاع أسعارها بشكل غير مسبوق، وسط صمت رسمي وعجز عن احتواء الأزمة. ورصد مراسل وكالة "خبر"، صباح اليوم الأربعاء، مشاهد طوابير طويلة من المواطنين وأسطوانات الغاز، وكذلك المركبات التي تعمل بالمادة، مصطفة أمام عدد من المحطات في مديريات مختلفة، في محاولة يائسة للحصول على هذه المادة الضرورية، في حين أغلقت محطات أخرى أبوابها بدعوى نفاد الكميات. وعبّر عدد من المواطنين عن غضبهم من استمرار الأزمة وتراخي الجهات المعنية في معالجتها، مشيرين إلى أن الأزمة باتت موسمية تُدار بطريقة فوضوية ومفتعلة. ويقول المواطن محمد صالح: "ما نعيشه ليس أزمة غاز فقط، بل أزمة ضمير.". ويضيف متسائلاً: "كيف يمكن لأسرة أن تقضي أيام العيد بدون غاز للطبخ؟.. ننتظر لساعات طويلة أمام المحطات وفي النهاية نعود بخفيّ حنين". في حين يؤكد مواطنون آخرون أنهم يشترون أسطوانة غاز بـ 9 آلاف ريال بدلا عن 7500 ريال، وهذا مبلغ لا يستطيعون تحمله، حد قولهم. مشيرين إلى أنهم يشعرون بالاذلال يومياً بسبب غياب أبسط مقومات الحياة. ويشير عدد من سائقي حافلات الأجرة التي تعمل بالغاز، إلى أن الأزمة أثرت مباشرة على دخلهم، حيث توقفت اغلب الحافلات عن العمل لاغلب ساعات اليوم نتيجة انعدام المادة شبه كليا، والوقوف في طوابير أمام المحطات. واكدوا: "الدخل اليومي تراجع للنصف، ولا أحد يشرح لنا ماذا يحدث أو من المسؤل". ورغم إعلان شركة الغاز اليمنية عن رفع مخصص عدن بنسبة 60 بالمئة لتلبية الطلب، إلا أن الأزمة ما تزال قائمة، وسط اتهامات لمالكي المحطات باحتكار المادة وتهريبها إلى خارج المحافظة. ويقول خبير اقتصادي لوكالة "خبر": إن "أزمة الغاز في عدن تكشف عمق فشل المنظومة الرقابية والضعف الإداري للمجالس المحلية. المشكلة ليست في الكمية بل في طريقة التوزيع. هناك شبكة مصالح من بعض التجار والمتنفذين تستفيد من تكرار هذه الأزمات لخلق سوق سوداء مربحة". وأضاف: "غياب الشفافية وانعدام الضبط من قبل السلطات سمح بانتشار الفوضى، ما يؤدي إلى تحميل المواطن فاتورة الأزمة وحده، في وقت تتراجع فيه قدرته الشرائية بسبب تدهور العملة وارتفاع الأسعار". ويرى مراقبون أن هذه الأزمة تأتي في سياق سلسلة من الأزمات التي تُرهق كاهل سكان عدن، من انقطاعات الكهرباء المستمرة في ظل صيف ساخن، إلى انهيار العملة وارتفاع أسعار الغذاء، لتكتمل صورة معيشية قاسية في مدينة تعاني من إهمال مستمر وغياب حلول حقيقية. وتتصاعد مطالبات المواطنين للسلطات المحلية والحكومة بسرعة التدخل، وفرض رقابة حقيقية على محطات الغاز، ومحاسبة المتلاعبين، وتوفير حلول مستدامة تنهي مسلسل الأزمات الذي بات جزءاً من يوميات سكان عدن.

غوارديولا.. غزة وصناعة الوعي
غوارديولا.. غزة وصناعة الوعي

الشروق

timeمنذ 6 ساعات

  • الشروق

غوارديولا.. غزة وصناعة الوعي

يزداد يوما بعد يوم وعي الشعوب بحقيقة ما يحدث في غزة، التي تتعرض إلى إبادة فضيعة أمام الشاشات. إبادة يقوم بها الصهاينة اليهود، بكل خسة ونذالة وبدعم مباشر مادي ومعنوي أمريكي غير خفي. ورغم صمت الحكومات وتواطؤ الدول الشقيقة والقريبة قبل البعيدة، تتحرك القوى الحية من شعوب المعمورة معبّرة عن رفضها لما يحدث من تقتيل وحصار وتجويع للشعب الفلسطيني المحاصر في قطاع غزة والذي يخضع، منذ سنتين تقريبا، إلى أبشع أنواع الحروب والاعتداءات، وتصب فوق رأسه حمم من القنابل المحرّمة دوليا في النزاعات. فقد خرج في فرنسا الآلاف، الاثنين، تزامنا مع احتجاز الجيش الصهيوني لسفينة 'مادلين' ضمن أسطول 'الحرية' ومن فيها من نشطاء وبينهم النائبة الفرنسية في البرلمان الأوروبي ريمة حسن. خرجوا إلى العاصمة باريس مندّدين بما يحدث في القطاع وتضامنا مع نشطاء السفينة المحتجزة. إن وعي الشعوب الذي تخافه الأنظمة الحاكمة وتقمعه بشدة تزلفا للصهيونية العالمية التي تتحكّم في دواليب القرار بها، كان أكبر من أن توقفه الحملات القمعية التي شهدتها باريس وتشهدها كلما تعلق الأمر بغزة، رغم تغيّر نبرة الرئاسة الفرنسية مؤخرا، لصالح قيام الدولة الفلسطينية. وكما في فرنسا، تقمع الشرطة الإنجليزية المتظاهرين المساندين لغزة والمندّدين بفضاعة الإبادة الصهيونية. ورغم التعتيم الذي تمارسه وسائل الإعلام الفرنسية والكثير من وسائل الإعلام الدولية، التي انحازت منذ البداية إلى السرديات الصهيونية ورفع نغمة 'لإسرائيل الحق في الدفاع عن نفسها' التي تغلف الحق بالباطل، عبر جعل المعتدي في موقف المدافع والعكس حين يتعلق الأمر بالمقاومة الفلسطينية، التي تدافع عن الأرض والعرض، فإن حالة الكذب المستمر وصلت إلى نهايتها، وها هي تصطدم بوعي الكثير من الشعوب التي تجهر في الشوارع بوقف العدوان، والذي ترجمه مجلس الأمن في آخر جلسة له خصّصت لما يحدث في غزة، إلى واقع كشف وفضح أمريكا التي تقف مع الصهاينة في حرب الإبادة القائمة بفلسطين المحتلة. وفي سياق هذا التغيير الواعي، انتقل بيرس مرجان، المذيع المعروف، من الترويج للسردية الصهيونية حول السابع من أكتوبر إلى نقيض ذلك، وبدأ يطرح الأسئلة التي يجب أن تطرح على المدافعين عن الكيان، فيما فضّل غوارديولا، أحد أفضل المدربين في عالم كرة القدم، وهو ينال الدكتوراه الفخرية، أن يكون إنسانا ويوجّه رسالة، لا شك في أن من يتلقفها كثر، رسالة تعبّر عن وعي الإنسان في الانتقال من المشاهدة والسكوت عن الجريمة، إلى الإدانة والوقوف مع الحق، وبعيدا عن غوارديولا وبيرس، هناك الآلاف من الشخصيات الفنية والسينمائية التي جعلت من هذا الوعي مسارا لكشف الحقيقة، حقيقة أن هناك شعب يباد في أرض فلسطين، بلا رحمة ولا شفقة وبسادية نازية غير مسبوقة في تاريخ البشرية الحديث. 'إنه مؤلم جدا ما يحدث في غزة'، هكذا صرخ غوارديولا، ألم لا شك أنه انتقل إلى ساحات المقاومة في أوروبا، كما في غيرها من بقاع هذا العالم، وهكذا صرخت حناجر الملايين من الناس ضد الصهيونية التي لم تعد بكائياتها تنطلي على أحد، باستثناء إعلام فانسون بولوري في فرنسا طبعا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store