
أطعمة طبيعية لعلاج قرحة المعدة
قرحة المعدة هي حالة شائعة، حيث يتسبب الحمض في تلف بطانة جدار المعدة مما يسبب قرحة تسبب ألما شديدا، فى هذا التقرير نتعرف على بعض الأطعمة التى تساعد فى علاج قرحة المعدة، بحسب موقع netmeds.
أطعمة تساعد على تهدئة قرحة المعدة
السبب الشائع لقرحة المعدة هو بكتيريا الملوية البوابية ، كما أن القرحة تنتج عن الإفراط في تناول مسكنات الألم مثل الأسبرين، والأدوية المضادة للالتهابات غير الستيرويدية.
تشمل أعراض قرحة المعدة الشعور الألم الشديد في المنطقة الواقعة بين الصدر والسرة. يستمر الألم لبضع دقائق إلى عدة ساعات ويختلف ذلك حسب شدة القرحة.
وتشمل الأعراض الأخرى ضعف الشهية، والانتفاخ، وحرقة المعدة، وعسر الهضم، والغثيان، والتقيؤ، وفقدان الوزن.
يمكن أن تؤثر قرحة المعدة على الأشخاص من جميع الفئات العمرية وتحتاج إلى تدخل طبي فوري.
هناك بعض العلاجات الطبيعية المتاحة التي يمكن أن تقوي بطانة الأمعاء وتمنع الهجوم الحمضي.
بعض الأطعمة التي تساعد في علاج قرحة المعدة
الموز
لقد ثبت أن الموز النيئ والناضج مفيد جدًا في علاج قرحة المعدة. يحتوي الموز على مركبات مضادة للبكتيريا تمنع نمو البكتيريا الحلزونية البوابية المسببة للقرحة. يعتبر الموز أفضل وسيلة لتنقية العصارة المعدية من الحموضة، مما يقلل الالتهاب ويقوي بطانة المعدة.
تناول ثلاث موزات ناضجة يوميًا للتخلص من القرحة.
الفلفل الحار
نتبع جميعًا نظامًا غذائيًا خفيفًا لعلاج القرحة، ولكن من المدهش أن الفلفل الحار يساعد في علاج قرحة المعدة. وفقًا لدراسة نُشرت في Critical Reviews in Food Science and Nutrition، فإن مركب الكابسيسين الموجود في الفلفل الحار يمنع إفراز أحماض المعدة، ويعزز إفراز المخاط وتدفق الدم في الغشاء المخاطي المعدي، وبالتالي يمنع القرحة ويعالجها.
(اليوم السابع)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


تيار اورغ
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- تيار اورغ
أسهل طريقة لخفض ضغط الدم.. دون التوقف عن تناول الملح
في حين أن تقليل تناول الملح لطالما كان ركيزة أساسية في علاج ارتفاع ضغط الدم، تشير أبحاث جديدة إلى أن زيادة تناول البوتاسيوم ربما يكون له تأثير أكبر، وبالتالي يمكن أن يكون الوقت مناسبًا لتناول الموز والمشمش والبطاطا الحلوة، وفقًا لما نشره موقع New Atlas نقلًا عن الدورية الأميركية Renal Physiology. تقليل مستويات الصوديوم تشير التقديرات إلى أن حوالي 30% من سكان العالم يعانون من ارتفاع ضغط الدم، وهو السبب الأول لأمراض القلب والوفاة المبكرة. ولعقود، روّجت مؤسسات مثل جمعية القلب الأميركية لفوائد تقليل تناول الصوديوم كطريقة سريعة وسهلة لخفض ضغط الدم. لكن الأبحاث الجديدة التي أجرتها جامعة واترلو الكندية، أشارت إلى أن زيادة تناول البوتاسيوم الغذائي يمكن أن يؤثر على ضغط الدم أكثر من خفض الصوديوم. الموز والبروكلي قالت دكتورة أنيتا لايتون، الباحثة في الدراسة ورئيسة قسم الأحياء الرياضية والطب في جامعة واترلو: "عند ارتفاع ضغط الدم، يُنصح عادة بتناول كمية أقل من الملح"، مضيفة أن نتائج الأبحاث الجديدة تشير إلى أن "إضافة المزيد من الأطعمة الغنية بالبوتاسيوم إلى النظام الغذائي، مثل الموز أو البروكلي، يمكن أن يكون له تأثير إيجابي أكبر على ضغط الدم، مقارنةً بخفض الصوديوم". دعم وظائف القلب والأوعية الدموية إن الصوديوم والبوتاسيوم من العناصر الغذائية التي تلعب دورًا في تنظيم ضغط الدم. فبالإضافة إلى دعم وظائف الأعصاب والعضلات، يساعد الصوديوم على تنظيم سوائل الجسم. فهو يجذب الماء، فإذا زادت نسبة الصوديوم في الجسم، يحتفظ الجسم بالماء لموازنته. وهذا يزيد من حجم الدم في الأوعية الدموية، مما يزيد من ضخ القلب للدم ويؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم. أما البوتاسيوم، فيساعد جدران الأوعية الدموية على الاسترخاء، ويدعم وظائف القلب، كما يساعد الأعصاب والعضلات. فهو يعمل ضد الصوديوم، ويساعد الكلى على إخراجه عبر البول، مما يقلل من حجم السوائل والضغط في الأوعية الدموية، وبالتالي يؤدي إلى خفض ضغط الدم. مؤشر أقوى لضغط الدم وقال الباحثون: "في الواقع، وُجد أن نسبة الصوديوم الغذائي إلى البوتاسيوم الغذائي تُعدّ مؤشرًا أقوى لضغط الدم، وخطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، والوفيات لجميع الأسباب. وتماشيًا مع هذه الملاحظات، تشير نتائج الدراسة إلى أن البوتاسيوم الغذائي له فوائد في خفض ضغط الدم حتى مع وجود مستويات من الصوديوم تتراوح بين الطبيعي والمرتفع".


الديار
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- الديار
نظام غذائي يساعد على النوم الهادئ
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب يُعدّ النوم العميق والهادئ ركيزة أساسية للصحة الجسدية والنفسية، إذ يساعد الجسم على استعادة نشاطه وتجديد خلاياه، كما يعزز التركيز، المناعة، والتوازن الهرموني. وفي حين أن الكثيرين يعانون من اضطرابات النوم لأسباب مختلفة، فإن النظام الغذائي قد يكون أحد العوامل المؤثرة الرئيسية التي يغفل عنها الكثيرون. فبعض الأطعمة يمكن أن تدعم إفراز هرمونات مهدئة ومحفّزة للنوم، بينما تساهم أخرى في تحفيز الجهاز العصبي أو التسبب في اضطرابات هضمية تؤثر سلبًا على جودة النوم. إن تناول وجبة خفيفة تحتوي على الكربوهيدرات المعقدة والبروتينات الخفيفة قبل النوم يمكن أن يعزز إنتاج السيروتونين والميلاتونين، وهما هرمونان يؤديان دورًا رئيسيًا في تنظيم النوم. على سبيل المثال، يُعد الموز خيارًا مثاليًا لما يحتويه من مغنيسيوم وبوتاسيوم، وهما عنصران يساهمان في استرخاء العضلات. كما أن الحليب الدافئ يحتوي على حمض التربتوفان الأميني الذي يعزز إنتاج السيروتونين في الدماغ. كذلك، يمكن للأطعمة مثل الشوفان واللوز والكرز أن تكون جزءًا من وجبة مسائية صحية تساعد على تهدئة الجسم والعقل قبل النوم. من جهة أخرى، لا تقلّ أهمية تجنّب بعض الأطعمة والمشروبات قبل النوم عن أهمية اختيار الأطعمة المناسبة. إذ يمكن لبعض الخيارات الغذائية أن تعيق الدخول في مرحلة النوم العميق، أو تؤدي إلى تقطع في النوم دون وعي، وهو ما ينعكس سلبًا على طاقة الجسم وصحته النفسية في اليوم التالي. ويأتي الكافيين في طليعة هذه المواد المنبهة، فهو يوجد ليس فقط في القهوة، بل أيضًا في الشاي الأسود والأخضر، والمشروبات الغازية، ومشروبات الطاقة، وحتى في بعض أنواع الشوكولاتة. تأثير الكافيين قد يمتد إلى أكثر من 6 ساعات بعد تناوله، مما يؤخر الشعور بالنعاس ويؤدي إلى أرق مزمن عند بعض الأشخاص، خصوصًا أولئك الحساسين لتأثيره. كما تشكل الأطعمة الغنية بالدهون المشبعة أو الأطعمة المقلية عبئًا إضافيًا على المعدة في الليل، حيث تستغرق وقتًا أطول للهضم، وقد تؤدي إلى اضطرابات في المعدة والشعور بالثقل أو الانتفاخ، ما يجعل النوم أقل راحة. أما التوابل الحارة، كالفلفل والزنجبيل بكميات كبيرة، فقد تسبب حرقة في المعدة أو ما يُعرف بارتجاع الحمض، وهي حالة تؤدي إلى استيقاظ مفاجئ أو شعور بعدم الارتياح أثناء الاستلقاء. ولا يقل السكر الصناعي خطورة في هذا السياق، إذ تؤدي الأطعمة والمشروبات عالية المحتوى من السكر، مثل الحلوى والمخبوزات الجاهزة والمشروبات الغازية، إلى تقلبات سريعة في مستويات الغلوكوز في الدم، وهو ما قد يحفّز الجسم على إفراز هرمونات مثل الأدرينالين، فتزيد من حالة اليقظة والتوتر، وتمنع الوصول إلى النوم العميق المستقر. أما المشروبات الكحولية، فعلى الرغم من أنها قد تُشعر الإنسان بالنعاس في البداية، إلا أن تأثيرها يخدع الجسم. فهي تؤثر سلبًا في مراحل النوم، وتحديدًا مرحلة "REM" أو النوم الحالم، والتي تُعد أساسية للشعور بالانتعاش في اليوم التالي. كما تؤدي الكحوليات إلى الاستيقاظ المتكرر خلال الليل، إضافة إلى تأثيرها المدرّ للبول، مما يزيد من عدد مرات الذهاب إلى الحمام ويقطع تسلسل النوم. من الناحية العملية، يُعد توقيت الوجبات عنصرًا حاسمًا في دعم نوم صحي. فالعشاء الثقيل أو المتأخر قد يرهق المعدة ويؤثر في الجهاز الهضمي، بينما تناول وجبة خفيفة قبل النوم بساعتين إلى ثلاث ساعات يسمح للجسم بالهضم الكامل قبل الاستلقاء. كذلك، فإن الحفاظ على روتين غذائي يومي، من حيث توقيت الوجبات وتوازنها، يساعد في ضبط الساعة البيولوجية للجسم، وهو ما ينعكس بدوره على انتظام دورة النوم والاستيقاظ. في المحصلة، يبدو واضحًا أن العلاقة بين الغذاء والنوم هي علاقة تكاملية دقيقة تتطلب وعيًا بالتفاصيل. فالغذاء ليس مجرد وسيلة للشبع، بل يمكن اعتباره محفزًا بيولوجيًا يؤثر في كل شيء من نشاط الدماغ إلى استرخاء العضلات. إن تبنّي نمط غذائي صحي يراعي توقيت الوجبات ومحتواها، وتجنّب المحفزات والمنبهات في الفترة المسائية، هو أحد المفاتيح الفعالة للتخلّص من الأرق وتحقيق نوم هادئ ومتواصل. ومن خلال تغييرات بسيطة ولكن مدروسة في النظام الغذائي، يمكن لكل شخص أن يخلق بيئة داخلية أكثر اتزانًا تساعده على الاسترخاء والنوم بجودة أفضل.


ليبانون 24
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- ليبانون 24
اعرف 8 فوائد للموز
يعتبر الموز مصدرًا رائعًا للفيتامينات والمعادن، بما في ذلك فيتامين ج وفيتامين ب 6 والبوتاسيوم، وكلها مفيدة للحفاظ على صحة الشعر والجلد، فيتامين ج ضروري لإنتاج الكولاجين الذي يساعد في الحفاظ على مرونة الجلد ومنع التجاعيد، بالإضافة إلى ذلك يحفز فيتامين ب 6 إنتاج الميلانين، الصبغة المسئولة عن لون الشعر والبشرة، وإليك الفوائد الصحية الأخرى، وفقًا لما نشره موقع " 8 فوائد أخرى لتناول الموز 1. مصدر ممتاز للعناصر الغذائية الأساسية الموز مليء بالعناصر الغذائية الحيوية مثل البوتاسيوم وفيتامين ج وفيتامين ب 6 والألياف الغذائية والمغنيسيوم، تساهم هذه العناصر الغذائية في الصحة العامة والرفاهية. 2. تعزيز صحة القلب يساعد محتوى البوتاسيوم العالي في الموز في الحفاظ على صحة وظائف القلب من خلال تنظيم مستويات ضغط الدم. يمكن أن يقلل تناول الموز بانتظام من خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتة الدماغية. 3. تعزيز الهضم بفضل محتواه العالي من الألياف الغذائية ، يساعد الموز في الحفاظ على صحة الجهاز الهضمي، أنها تعزز حركات الأمعاء المنتظمة، وتمنع الإمساك، وتخفف من مشاكل الجهاز الهضمي مثل الانتفاخ والغازات. 4. تحسين المزاج وتقليل التوتر يحتوي الموز على مركب يسمى التربتوفان ، والذي يحوله الجسم إلى مادة السيروتونين، هو ناقل عصبي معروف بقدرته على تنظيم المزاج وتعزيز السعادة وتقليل مستويات التوتر. 5. المساعدة في إدارة الوزن على الرغم من كون الموز حلوًا، إلا أنه يحتوي على سعرات حرارية أقل مقارنة بالعديد من الفواكه الأخرى ، مما يجعله خيارًا مناسبًا للتحكم في الوزن، بالإضافة إلى ذلك، يساعد المحتوى العالي من الألياف في الحفاظ على شعورك بالشبع لفترة أطول، مما يحد من الرغبة الشديدة في تناول الوجبات الخفيفة غير الضرورية. 6. توفير الطاقة ومحاربة التعب يعتبر الموز مصدرًا ممتازًا للكربوهيدرات التي تعد مصدرًا أساسيًا للطاقة للجسم، يمكن أن يؤدي تناول الموز قبل التمرين إلى زيادة مستويات الطاقة ومكافحة التعب بشكل فعال. 7. تقوية العظام يحتوي الموز على العناصر الغذائية الأساسية مثل المغنيسيوم والبوتاسيوم ، والتي تساهم في صحة العظام، يمكن أن يؤدي الاستهلاك المنتظم للموز إلى تعزيز كثافة العظام ومنع حالات مثل هشاشة العظام. 8. دعم جهاز المناعة الموز غني بفيتامينC ، وهو أحد مضادات الأكسدة القوية التي تساعد على تقوية جهاز المناعة، يمكن أن يساعد تضمين الموز في نظامك الغذائي في مكافحة الأمراض والالتهابات ونزلات البرد. (اليوم السابع)