
سموتريتش يعلن بدء مشروع استيطاني في "إي1" يقسم الضفة ويفصلها عن القدس ويقضي على فكرة الدولة الفلسطينية
ونددت الحكومة الفلسطينية وحلفاء وجماعات من النشطاء بهذه الخطة واصفين إياها بأنها غير قانونية، وقالوا إن تقسيم المنطقة سيدمر أي خطط سلام يدعمها المجتمع الدولي.
وقال سموتريتش وهو يقف في موقع المشروع الاستيطاني المزمع في معاليه أدوميم أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو والرئيس الأمريكي دونالد ترامب أيدا إحياء مخطط إي1، ومع ذلك لم يرد أي تأكيد بعد من أي منهما.
واضاف "كل من يسعى في العالم للاعتراف بدولة فلسطينية اليوم سيتلقى ردنا على أرض الواقع. ليس بالوثائق ولا بالقرارات ولا بالتصريحات، بل بالحقائق. حقائق المنازل، حقائق الأحياء السكنية".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


LBCI
منذ 11 دقائق
- LBCI
الرؤساء الجميل وسليمان والسنيورة وميقاتي وسلام: موقف قاسم من شأنه أن يزيد من تعقيد الأمور ووضع العقبات أمام استعادة الدولة لسلطتها الكاملة
استنكر الرؤساء أمين الجميل، ميشال سليمان، نجيب ميقاتي، فؤاد السنيورة وتمام سلام، "استمرار قوات الاحتلال الإسرائيلي في ممارساتها وارتكاباتها العدوانية تُجاه لبنان، وما نتج وينتج عنها من قتل وتدمير، حيث تضرب إسرائيل بعرض الحائط كل الاتفاقات والتفاهمات التي تم التوصل إليها في السابع والعشرين من تشرين الثاني 2024، وهو ما عَرَّضَ ويُعرِّض أمن لبنان وأمانه واستقراره لأخطار شديدة. وشدد الرؤساء في اجتماع عبر تقنية "زوم"، على أن ذلك "يحتم على القوى الدولية المعنية والضامنة، إلزام اسرائيل باحترام هذه التفاهمات، وما تحمله من التزامات تمَّ التوصل إليها، وبالتالي ضرورة التقيّد بها، حفاظاً على المصداقية الدولية والأمن والاستقرار في المنطقة ككل، وكذلك للحؤول دون تمادي إسرائيل في عدوانها المدمر على لبنان واللبنانيين". ودانوا ما ترتكبه إسرائيل من قتل وإبادة جماعية وتجويع بحق الفلسطينيين في غزة والضفة الغربية"، معربين عن قلقهم بعد الكلام الذي صدر عن رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، والذي تحدث فيه علنا عن تحقيق حلمه بإسرائيل الكبرى، مما يضع الأمور في المنطقة على صفيح ساخن ونار متقدة. إذ لا يمكن القبول والتسليم بمخططات نتنياهو وتطلعاته الخطيرة". ونوّه الرؤساء وثمنوا "الموقف المبدئي والوطني والمتقدم الذي اعلنته الحكومة والقاضي بحصر السلاح بيد الدولة اللبنانية وقواها الشرعية"، منوهين بـ"مساعيها القاضية بالعمل على استعادة الدولة اللبنانية لسيطرتها الكاملة على جميع أراضيها ومرافقها"، ومشيدين بـ"مبادرة الحكومة في تكليف قيادة الجيش اللبناني لوضع الدراسة اللازمة، والعمل على تحضير البرنامج التنفيذي لتدابير الجيش في تنفيذ قرار حصرية السلاح، للتوصل إلى حالة وقف الأعمال العدائية بين لبنان وإسرائيل، كما نصّ عليه القرار الدولي 1701". وتوقفوا أمام المواقف التي أبلغها رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون ورئيس مجلس الوزراء القاضي نواف سلام إلى المسؤول الايراني علي لاريجاني، بما يتعلق بالحفاظ على سيادة واستقلال لبنان والحفاظ على قراره الحر بعيداً عن الضغوط والإملاءات من أي طرف كان. وأعربوا عن قلقهم من خطورة الكلام الذي صدر عن الامين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم، والذي أكد فيه رفضه لموقف ولقرار الحكومة اللبنانية وخطط الحكومة حصر السلاح بيد قواها العسكرية والأمنية الشرعية ورفضه فكرة تسليم السلاح إلى الدولة والتخلي عنه، وتصعيده لموقفه السياسي وشروطه التي يحاول إعادة فرضها على لبنان وشعبه ودولته. واعتبروا أن "موقف الشيخ نعيم قاسم وكلامه من شأنه أن يزيد من تعقيد الأمور ووضع العقبات أمام استعادة الدولة لسلطتها الكاملة وعودة لبنان إلى استقراره". وشدد الرؤساء على ضرورة اعتماد الحكمة في التصرف والحزم في المواقف، توصلاً إلى تحقيق حصرية السلاح بيد القوى الشرعية اللبنانية، واستعادة الدولة اللبنانية لسلطتها الكاملة على أراضيها ومرافقها وعلى قرارها الحر، وبالتالي تمكين الدولة من تعزيز قواها العسكرية والأمنية لحماية لبنان وردع إسرائيل، وكذلك بما يمكنها من العمل الجاد لإعادة الإعمار في البلدات والقرى التي دمرها العدو الإسرائيلي، وأيضاً في العمل على استعادة حيوية ونهوض الاقتصاد اللبناني، ولتمكنيه من تحقيق النمو القوي والمستدام، بما يمكّن الدولة اللبنانية من دفع القسم الأوفر من ودائع اللبنانيين. وأكدوا الحاجة إلى "التهدئة في الداخل اللبناني بعيداً عن المواقف المتشنجة، وما تحمله من مخاطر من أجل تيسير عملية انضواء حزب الله تحت سلطة الدولة اللبنانية"، مشددين على "أهمية الحاجة للحصول على المزيد من الدعم العربي والدولي للحكومة اللبنانية في تنفيذ برامجها وفي استعادتها لسلطتها، بما يسهم إسهاماً أساسياً في تحقيق هدف استعادة الدولة اللبنانية لسلطتها الواحدة والكاملة، وتحقيق حصرية السلاح بيد الدولة اللبنانية وقواها العسكرية والأمنية الشرعية، وهو ما يؤدي في المحصلة إلى تعزيز صمود لبنان واللبنانيين".


ليبانون 24
منذ 14 دقائق
- ليبانون 24
قبل لقائه ببوتين... بمن اتّصل ترامب؟
كشف موقع "بول بيرفوغو" البيلاروسيّ، أنّ "الرئيس ألكسندر لوكاشينكو أجرى مع نظيره الأميركيّ دونالد ترامب مكالمة هاتفية". ووصف ترامب محادثته مع لوكاشينكو بـ"الرائعة"، وقال إنّ "الهدف من الإتّصال هو شكر رئيس بيلاروسيا على إطلاق سراح 16 سجيناً، ومناقشة إطلاق سراح 1300 سجين إضافيّ". (روسيا اليوم)


المنار
منذ 17 دقائق
- المنار
بيان مسيرات 'مع غزة جهاد وثبات لمواجهة أبشع إبادة وأخبث مؤامرات': لمواجهة المشروع الصهيوني 'بكل الوسائل الممكنة
أكدت المسيرات الشعبية التي أقيمت تحت شعار 'مع غزة جهاد وثبات لمواجهة أبشع إبادة وأخبث مؤامرات'، الموقف الثابت والداعم لغزة وفلسطين والمقدسات الإسلامية، وللمقاومة التي 'تقدّم أغلى التضحيات دفاعاً عن الأمة في وجه أبشع الجرائم في هذا العصر'. ودعا البيان الصادر عن المسيرات إلى تجريم الصهيونية والعمل على نزع سلاح العدو الصهيوني لما يمثله من تهديد لشعوب المنطقة وللسلم العالمي، مشدداً على ضرورة تعزيز سلاح المقاومة في لبنان وفلسطين باعتباره السد المنيع في وجه حرب الإبادة التي يشنها الاحتلال. وحذّر من أن أي تفريط أو تقاعس في دعم المقاومة سيؤدي إلى 'أثمان باهظة وخسائر فادحة للأمة والبشرية'، رافضاً في الوقت نفسه مخطط رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو الذي يجاهر بمشروع 'إسرائيل الكبرى' ضمن ما سماه البيان 'الطموحات التوسعية للمنظومة الصهيونية العالمية'. وأكد المشاركون في المسيرات عزمهم على مواجهة المشروع الصهيوني 'بكل الوسائل الممكنة' محذرين من كونه 'مشروعاً عقائدياً يعمل الاحتلال على تنفيذه بشكل متواصل'، معتبرين أن تهديد العدو بـ'تغيير الشرق الأوسط' هو الترجمة العملية لهذا المخطط في حال تمكن من القضاء على محور المقاومة. كما ندّد البيان بمحاولات الاحتلال الضغط على بعض الأنظمة لنزع سلاح المقاومة وحصارها في غزة ولبنان، واعتبرها 'جزءاً من مخطط خبيث'، مديناً في الوقت نفسه أي تحركات لأنظمة أو حكومات أو جماعات تخدم هذا المشروع. واستنكر استمرار بعض الأنظمة في تقديم الدعم والخدمات للاحتلال، وإرسال السلع والأسلحة إليه، وعقد الصفقات الاقتصادية معه، مندداً بـ'الخنوع أمام تغوّل العدو وعدم اتخاذ أي موقف جاد لردعه عن تهديداته'. المصدر: مواقع