
ترامب: الولايات المتحدة ستضاعف الرسوم الجمركية على الصلب إلى 50٪
أعلن الرئيس دونالد ترامب يوم الجمعة أن الولايات المتحدة ستضاعف الرسوم الجمركية على واردات الصلب إلى 50%.
وقال ترامب خلال تصريحات له في مصنع إيرفين ووركس التابع لشركة يو إس ستيل في ويست ميفلين بولاية بنسلفانيا: 'سنرفع الرسوم الجمركية على الصلب إلى الولايات المتحدة الأمريكية من 25% إلى 50%'.
يزور ترامب شركة يو إس ستيل بعد أن أشار الأسبوع الماضي إلى أنه سيوافق على اندماج مثير للجدل مع شركة نيبون اليابانية. وينتظر المستثمرون وأعضاء النقابات إجابات من الرئيس حول شكل الصفقة التي أعلن عنها بين يو إس ستيل ونيبون.
وصف ترامب الصفقة بأنها 'شراكة' في منشور له بتاريخ 23 مايو على منصته الاجتماعية 'تروث سوشيال'. وقال الرئيس إن مقر يو إس ستيل سيبقى في بيتسبرغ، وأن نيبون ستستثمر 14 مليار دولار على مدى 14 شهرًا في هذه الشركة الصناعية الأمريكية العريقة التي يزيد عمرها عن 120 عامًا.
صرح ترامب للصحفيين يوم الأحد أن الصفقة 'استثمار، إنها ملكية جزئية، لكنها ستكون تحت سيطرة الولايات المتحدة'. إلا أن البيت الأبيض والشركات لم يقدموا تفاصيل تُذكر للجمهور حول هيكلية الصفقة منذ إعلان ترامب.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
إيلون ماسك ينفي تعاطيه المفرط للمخدرات
نفى إيلون ماسك، السبت، ما ورد في تقرير إعلامي عن استخدامه الكيتامين ومواد مخدرة أخرى بإفراط العام الماضي خلال الحملات الانتخابية لعام 2024. وأفادت صحيفة «نيويورك تايمز»، الجمعة، بأن الملياردير استخدم كمية كبيرة من الكيتامين، وهو مخدر قوي، لدرجة أنه أصيب بمشاكل في المثانة. وأضافت الصحيفة أن أغنى رجل في العالم تعاطى أيضاً حبوب هلوسة، إضافة إلى نوع من الفطر يحتوي على مواد مخدرة، والعام الماضي سافر حاملاً معه علبة مليئة بالحبوب. وأشار التقرير إلى أنه ليس معلوماً ما إن كان ماسك قد تعاطى المخدرات أثناء إدارته وزارة الكفاءة الحكومية بعد تولي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب السلطة في يناير الماضي. وفي منشور له، السبت، على منصة «إكس» قال ماسك «للتوضيح، أنا لا أتعاطى المخدرات، نيويورك تايمز تكذب». أضاف «جربت الكيتامين بوصفة طبية قبل بضع سنوات، وصرحت بذلك على منصة إكس، لذا فإن هذا ليس خبراً. إنه يساعد على الخروج من أزمات نفسية قاتمة، لكنني لم أتناوله منذ ذلك الحين». وتهرب ماسك من سؤال حول تعاطيه للمخدرات خلال لقاء وداعي مع ترامب بعد تنحيه عن إدارة وزارة الكفاءة الحكومية، حيث ظهرت كدمة سوداء على عين رئيس شركتي «تيسلا»، و«سبيس إكس». وجذبت الكدمة اهتماماً إعلامياً كبيراً، خاصة أنها جاءت مباشرة بعد نشر صحيفة «التايمز» تقريرها حول تعاطيه المزعوم للمخدرات. واستذكرت الصحيفة سلوكات ماسك الغريبة، مثل تأديته تحية حماسية على طريقة النازيين العام الماضي. وقال ماسك إن سبب الكدمة لكمة من ابنه الصغير الذي يحمل اسم إكس خلال لهوه معه. وفي وقت لاحق، الجمعة، سأل أحد المراسلين ترامب ما إذا كان على علم بـ«تعاطي ماسك المنتظم للمخدرات»، لكن ترامب أجاب «لم أكن على علم». أضاف «أعتقد أن إيلون ماسك شخص رائع».


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
مسؤولون تايلنديون: قفزة في الاستثمارات الإماراتية في تايلند و"غرف دبي" تفتح جسراً جديداً للنمو
أكد مسؤولون تايلنديون أن العلاقات بين تايلند ودولة الإمارات تمضي بخطى واثقة نحو مستقبل اقتصادي مزدهر، مستندة إلى شراكة استراتيجية أثمرت عن تبادل تجاري قوي، وتعاون واعد في مجالات الابتكار والرقمنة والأمن الغذائي. جاء ذلك خلال مشاركتهم في فعالية منتدى "مزاولة الأعمال مع تايلند" الذي نظمته غرف دبي ضمن بعثتها التجارية إلى بانكوك بين 28 و30 مايو الماضي حيث أكدوا أن التدفقات الاستثمارية المباشرة من الإمارات إلى تايلند شهدت ارتفاعات مطردة على مدار السنوات القليلة الماضية، وتوجهت إلى قطاعات حيوية وابتكارية، مع توقعات بنمو زخم هذه الاستثمارات بدفع من الخطوات التي يتم اتخاذها من قبل مختلف الجهات الفاعلة في البلدين، لا سيما خطوة غرف دبي الأخيرة بقيادة البعثة التجارية وافتتاح المكتب التمثيلي، والتي تم وصفها بالجسر الجديد الذي يتم افتتاحه مع تايلند. وقال الدكتور بوج أرامواتانانونت، رئيس غرفة التجارة التايلندية ومجلس التجارة التايلندي، خلال المنتدى: في وقت يحتفل فيه البلدان بالذكرى الخمسين للعلاقات الدبلوماسية، فإن الإمارات باتت شريكا تجاريا رئيسيا لتايلند في منطقة الشرق الأوسط. وأشار إلى أن غرفة التجارة التايلندية ملتزمة بدفع الشركات التايلندية نحو الأسواق العالمية، لافتاً إلى أن سياسة "فتح مسارات النمو" التي أطلقتها تايلند هذا العام تركز على جاهزية التحول المستقبلي، وتعزيز الثقة في بيئة الأعمال، وتكثيف الاستثمارات في سلاسل الإمداد العالمية، بالإضافة إلى دمج التقنيات الحديثة مثل الذكاء الاصطناعي، والروبوتات، وإنترنت الأشياء، وتنمية المواهب ذات الصلة بالاستدامة. من جانبه، وصف تشوتينتورون غونغساكدي، سكرتير وزير الخارجية التايلندي، البعثة التجارية إلى بانكوك بأنها ليست مجرد مهمة تجارية، بل احتفاء بشراكة متجذرة عمرها خمسون عاماً بين البلدين. وقال: افتتاح مكتب غرفة دبي العالمية في بانكوك، وهو الثالث في رابطة دول جنوب شرق آسيا "آسيان"، يعكس التزامنا المشترك بمستقبل اقتصادي ديناميكي. وأشار إلى أن العامين الماضيين شهدا دخول 19 مشروعاً استثمارياً من الإمارات إلى تايلند بقيمة تتجاوز 90 مليون دولار، من بينها مركز بيانات لمجموعة "داماك" ومشاريع طاقة شمسية، معتبراً هذه الاستثمارات ركائز استراتيجية لمستقبل مشترك. وشدد على التزام تايلند بالنمو المستدام من خلال نموذج الاقتصاد الحيوي والدائري والأخضر، الذي يتيح فرصاً واسعة للاستثمار الإماراتي في مجالات مثل الزراعة الذكية، التصنيع الأخضر، التعبئة الحيوية، الابتكار الطبي، والحلول الرقمية. ومن جهته أكد بورنفيت سيلاون، نائب المدير العام لإدارة ترويج التجارة الدولية بوزارة التجارة التايلندية، أن البعثة التجارية من دبي تأتي في توقيت مثالي، تزامناً مع معرض تايفكس"، أحد أكبر المعارض الغذائية في العالم. وأشاد بافتتاح المكتب التمثيلي من قبل غرفة دبي العالمية في بانكوك، واصفاً إياه بالجسر الحيوي بين مجتمع الأعمال في البلدين، مؤكداً دعم وزارة التجارة التايلندية لهذه الخطوة المهمة. ومن جهتها أشارت تانيتا سيريسوب، مستشار أول للاستثمار في مجلس الاستثمار التايلندي، إلى أن تايلند تشكل بوابة استراتيجية إلى أسواق آسيا وجنوب شرق آسيا، بفضل اتفاقيات التجارة الحرة التي تربطها بأسواق تضم أكثر من 2.3 مليار مستهلك، أي نحو 30% من سكان العالم. وأوضحت أن تايلند تتمتع بسلاسل إمداد قوية في قطاعات الأغذية، الزراعة، السيارات، الإلكترونيات، والكيماويات، وتوفر بيئة أعمال مرنة وانفتاحاً كبيراً على المستثمرين. وتحدثت عن المشاريع الاستثمارية التي تم تقديمها عبر هيئة تشجيع الاستثمار التايلندية، لافتة إلى أن السنوات الخمس الماضية شهدت دخول 25 مشروعاً من الإمارات، بقيمة إجمالية تقدّر بـ125 مليون درهم إماراتي. وأكدت ارتفاع وتيرة الاستثمارات الإماراتية في تايلند لا سيما في عام 2024، الذي سجل وحده 11 مشروعاً استثمارياً عبر الهيئة، وهو أعلى رقم خلال السنوات الخمس.


صحيفة الخليج
منذ 2 ساعات
- صحيفة الخليج
عقار جديد يؤخر تطور سرطان الثدي
كشفت نتائج بحثية عن أن علاجاً تجريبياً لشركتي فايزر وأرفيناس نجح في تأخير تطور سرطان الثدي بأكثر من ثلاثة أشهر مقارنة بعقار «فاسلوديكس» الذي تنتجه «أسترازينيكا» بين مريضات عانين من طفرة جينية محددة. قُدمت النتائج في اجتماع الجمعية الأمريكية لعلم الأورام السريري في شيكاجو، ونُشرت في مجلة نيو إنجلاند الطبية. ووجدت التجربة أن عقار «فيبديجيسترانت» التجريبي زاد من فترة البقاء على قيد الحياة دون تطور المرض بين مريضات عانين من طفرات «إي.إس.آر1» بواقع خمسة أشهر، مقارنة بحوالي شهرين لعقار «فاسلوديكس». جاءت البيانات الأحدث بعد النتائج الأولية للدراسة في مارس الماضي. وأظهرت تلك النتائج فائدة «فيبديجيسترانت» لدى المريضات اللائي يعانين من الطفرات لكن لم يكن لها فائدة بالنسبة لمجموعة أكبر من المريضات، ما أدى إلى انخفاض أسهم «أرفيناس» إلى مستوى قياسي. وأظهرت البيانات الجديدة الأكثر تفصيلا أن «فيبديجيسترانت» زاد من البقاء على قيد الحياة في المجموعة الأكبر من المريضات بمقدار 3.8 شهر، مقابل 3.6 شهر لعقار «فاسلوديكس». شملت الدراسة التي أجريت في مرحلة متأخرة 624 مريضة سبق علاجهن من نوع من سرطان الثدي يمثل ما يقرب من 70 في المئة من جميع أنواع السرطانات المماثلة. وقالت إريكا هاميلتون التي شاركت في إعداد البحث «من الواضح أن «فاسلوديكس» يواجه بعض التحديات الآن»، مضيفة أنه يتم حقنه في العضلات، مقابل جرعات «فيبديجيسترانت» الأكثر ملاءمة عن طريق الفم. وينتمي «فيبديجيسترانت» إلى فئة جديدة من العقاقير تُسمى «بروتاك إي.آر» التي تم تصميمها لاستهداف البروتينات التي تحفز نمو الورم والحد منها. ووفقاً لبيانات جمعية السرطان الأمريكية، يمثل سرطان الثدي حوالي ثلث جميع أنواع السرطانات النسائية الجديدة كل عام في الولايات المتحدة.