logo
روسيا تعوض فائض إنتاج النفط لشهري أغسطس وسبتمبر

روسيا تعوض فائض إنتاج النفط لشهري أغسطس وسبتمبر

صحيفة الخليجمنذ 5 أيام
نقلت وكالة «إنترفاكس» للأنباء عن ألكسندر نوفاك نائب رئيس الوزراء الروسي قوله أمس الجمعة، إن موسكو تعتزم تعويض كامل كمية النفط المنتجة في وقت سابق بما يتجاوز حصة أوبك+ وذلك خلال شهري أغسطس/آب وسبتمبر/أيلول.
وأضاف، أن الحكومة لا تزال تبحث احتمال فرض حظر كامل على تصدير البنزين، وأن القرار يعتمد على أسعار السوق في الأيام القليلة المقبلة. (رويترز)
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أمام «تسونامي الذكاء الاصطناعي».. حماية الناس تأتي أولاً
أمام «تسونامي الذكاء الاصطناعي».. حماية الناس تأتي أولاً

البيان

timeمنذ 2 ساعات

  • البيان

أمام «تسونامي الذكاء الاصطناعي».. حماية الناس تأتي أولاً

سارة أوكونور لنتصور معاً أنك تقف على شاطئ مظلم، تحاول تخمين ما إذا كانت الموجة التالية، التي يمكنك بالفعل سماع دويها الهادر، ستجرف الجميع، أم أنها ستنحسر مكتفية بملامسة أطراف أصابع أقدامهم. لعل هذا تقريباً هو ما يشعر به حالياً صانعو السياسات، فهناك قدر هائل من عدم اليقين حيال ما ينتظر سوق العمل، فضلاً عن كيفية التعامل معه. وقد صرحت كريستالينا غورغييفا، المديرة العامة لصندوق النقد الدولي، بأن الذكاء الاصطناعي «يبدو وكأنه تسونامي يضرب سوق العمل». بينما يرى جيم فارلي، الرئيس التنفيذي لشركة «فورد»، أن الذكاء الاصطناعي سيحل عملياً محل «نصف العاملين في وظائف الياقات البيضاء» في الولايات المتحدة. ومع ذلك، ثمة مؤشرات معاكسة، فقد توصلت دراسة أجريت على 25000 موظف و7000 مكان عمل في الدنمارك إلى أن تبني الشركات لروبوتات الدردشة المدعومة بالذكاء الاصطناعي خلال عامي 2023 و2024 «لم يكن له تأثير ملموس على الأرباح أو على عدد ساعات العمل المسجلة في أي مهنة». وتشير الدلائل إلى صورة متباينة؛ إذ يبدو أن الذكاء الاصطناعي التوليدي قادر تماماً على أن يحل محل المحامين المبتدئين، على سبيل المثال. ومع ذلك، فإن رواتب المحامين حديثي التأهيل آخذة في الارتفاع. ولست بحاجة إلى أن تكون خبيراً اقتصادياً لتدرك أن الأسعار لا ترتفع عادة عندما ينخفض الطلب. إذن، ما الذي يتوجب على صانع السياسة أن يفعله؟ ربما يكون من المغري أن يتبنى السياسي نهج الانتظار والترقب لما ستؤول إليه الأمور، ثم محاولة مساعدة الأشخاص الذين أطاحت بهم الموجة وأفقدتهم توازنهم وسقطوا. وعندما أفرغت الأتمتة والعولمة المدن التي ضمت مصانع ومناجم بين سبعينيات القرن الماضي والعِقد الأول من الألفية الحالية، تمثل رد الفعل السياسي الأكثر شيوعاً في توفير «إعادة التدريب» لمن فقدوا وظائفهم. لكن العديد من هذه البرامج أخفق في تحقيق المنشود منها، خصوصاً حينما حاول الساسة دفع الناس إلى ما يفترض أنها «وظائف المستقبل». وعلى وجه الخصوص، لم تؤت معسكرات تدريب «من الفحم إلى الكود» ثمارها، وهي التي كانت تعد بإعادة تدريب عمال المناجم في الولايات المتحدة من الذين فقدوا وظائفهم لكي يصبحوا مبرمجي حاسوب مبتدئين. وكانت الثورة الصناعية الأولى أدت إلى أن تحل الآلات محل العديد من العمال الحرفيين المهرة، لكنها في الوقت نفسه نتج عنها طلب على أشخاص بإمكانهم بناء هذه الآلات وصيانتها. واستناداً إلى ما قاله المؤرخ إي بي تومسون، فلم يتضمن كتاب «المهن الإنجليزية» وظائف مثل المهندسين أو صانعي المحركات البخارية أو مصلحي الغلايات حتى نهاية عام 1818. ومع ذلك، وبعد مضي 10 أعوام فقط، تم نشر فهرس يدعى «الميكانيكي والفني البريطاني» واشتمل على 900 صفحة. لكن يبدو أن الآلات هذه المرة تزيح صانعيها عن وظائفهم، أو تلامذة صانعيها على الأقل. وعزا تحليل أجرته «أوكسفورد إكونوميكس»، الجزء الأكبر من الزيادة الأخيرة التي طرأت على البطالة في صفوف الخريجين بالولايات المتحدة إلى الصعوبة التي تواجه خريجي كليات علوم الحاسبات الجدد في إيجاد وظائف. وفي حين ارتفع التوظيف لمن هم يتخطون سن 27 عاماً في وظائف علوم الحاسوب والرياضيات بنسبة 0.8 % منذ عام 2022، إلا أن التوظيف لمن تتراوح أعمارهم بين 22 و27، أو الخريجين الجدد، انخفض بواقع 8 %. وبدلاً من اضطرار صانعي السياسة إلى التخمين، فإن العمال أنفسهم ربما يكونون في أفضل موقع يمكنهم من رؤية الموجات الخطيرة المهددة وكذا الفرص في قطاعاتهم والحرف التي يشتغلون بها. ومن ثم، ربما ينطوي رد الفعل الأفضل في مساعدة الناس على تولي زمام أمورهم بأنفسهم. وقد قدمت السويد مثالاً على ذلك، حينما أفصحت عن شكل من أشكال برامج الإجازات المرتبطة بالتعلم مدى الحياة في عام 2022. وبموجب اتفاق بين أرباب العمل والاتحادات النقابية والحكومة، صار بإمكان العمال أخذ إجازة من وظائفهم للتدريب على أمر ما جديد مع حصولهم على 80 % من راتبهم، حتى نقطة محددة. وتتوافق هذه السياسة مع النهج السويدي الذي ينطوي على «حماية الناس، لا الوظائف». وبمعنى آخر، التدمير الإبداعي ضروري، لكن لا يتوجب أن يدفع الناس ثمنه. وقد أثبتت هذه السياسة السويدية شعبيتها في أوساط الراغبين في الانتقال إلى أعمال أفضل، أو الطامحين إلى الابتعاد عن طريق الخطر. وأشار توماس كارلين من رابطة النقابات العمالية السويدية، إلى وجود 136.000 متقدم إلى هذا البرنامج حتى الآن. وذكر أن المتقدمين اشتملوا على مزيج من المشتغلين بوظائف ياقات بيضاء وزرقاء، وكان 80 % منهم يعملون بالفعل. ماذا يمكن أيضاً لصانعي السياسة أن يفعلوه بصورة استباقية؟ سيكون من الحكمة لو عززوا شبكة الأمان الاجتماعي لعالم عمل يسبر الناس فيه أغوار العمل الحر، سواء باختيارهم أم بحكم الضرورة. قد يجد الشباب غير القادر على إيجاد موطئ قدم في كبرى الشركات سهولة أكبر في بدء مشروعاتهم الخاصة وأن يكون الأمر أرخص من حيث التكلفة، بفضل برمجة الذكاء الاصطناعي وأدوات التسويق. لكن غالباً ما ينفلت أصحاب العمل الحر من بين ثنايا أنظمة الضمان الاجتماعي، خصوصاً حينما يتعلق الأمر بالمعاشات التقاعدية. إذن، حينما لا نكون على دراية بما سيأتي تباعاً، ستكون أفضل سياسة متبعة في هذا الصدد هي ألا نقف مكتوفي الأيدي. وسيكون حري بنا أن نمنح الناس الدعم والثقة المطلوبين لكي يشقوا طرقهم بأنفسهم. وحتى وإن تبين أن «تسونامي» الذكاء الاصطناعي لا يتعدى كونه موجة لن تتخطى الكاحل، فلن يندم صانعو السياسة على ضمانهم قدرة الجميع على السباحة.

ارتفاع مبيعات ريتشمون السويسرية للسلع الفاخرة
ارتفاع مبيعات ريتشمون السويسرية للسلع الفاخرة

البيان

timeمنذ 2 ساعات

  • البيان

ارتفاع مبيعات ريتشمون السويسرية للسلع الفاخرة

أعلنت شركة ريتشمون السويسرية للسلع الفاخرة، أمس، عن زيادة في المبيعات في الربع الأول مقارنة بالفترة نفسها من العام السابق. وبالنسبة لفترة الثلاثة أشهر التي انتهت في 30 يونيو، سجلت الشركة مبيعات بقيمة 5.412 مليارات يورو (6.292 مليارات دولار)، أعلى من 5.268 مليارات يورو في الفترة نفسها من العام السابق. وسجلت منطقة الأمريكتين مبيعات بمقدار 1.335 مليار يورو مقارنة بـ 1.215 مليار يورو في العام السابق، مدفوعة بزيادة في الطلب المحلي. وسجلت شركة مجوهرات ميزون مبيعات بقيمة 3.914 مليارات يورو بارتفاع من 3.656 مليارات يورو في العام السابق، مدعومة بخطوط إنتاج المجوهرات والساعات.

«وول ستريت» تتجاوز تهديدات إقالة باول والرقائق تهبط بأسهم أوروبا
«وول ستريت» تتجاوز تهديدات إقالة باول والرقائق تهبط بأسهم أوروبا

البيان

timeمنذ 4 ساعات

  • البيان

«وول ستريت» تتجاوز تهديدات إقالة باول والرقائق تهبط بأسهم أوروبا

فتحت المؤشرات الرئيسة في بورصة «وول ستريت» الأمريكية على ارتفاع، الأربعاء، مع تدقيق المستثمرين في بيانات تضخم حديثة، وتقييم مجموعة جديدة من نتائج أعمال الشركات ذات الثقل، فيما دفعت أسهم الرقائق الأسهم الأوروبية للهبوط. ونجحت الأسهم الأمريكية في التخلص من تأثيرات الأنباء بشأن تهديدات إقالة الرئيس دونالد ترامب لرئيس الاحتياطي الأمريكي، جيروم بأول، والتي ضغطت على المؤشرات خلال جلسة التداول، قبل أن يقوم الرئيس الأمريكي بنفيها في وقت لاحق من جلسة التداول. وارتفع مؤشر داو جونز الصناعي 156.35 نقطة، أو 0.29 %، إلى 44179.64 نقطة، وزاد مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بمقدار 17.45 نقطة، أو 0.15 %، إلى 6261.21 نقطة، وصعد مؤشر ناسداك المجمع 50.34 نقطة، أو 0.10 %، إلى 20728.14 نقطة. تراجع أوروبي وانخفضت الأسهم الأوروبية، حيث تضررت أسهم الرقائق بشدة، بعد أن أعلنت شركة إيه.إس.إم.إل عن تراجع النمو، في حين أثرت تقارير عن تفكير الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في إقالة رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي في المعنويات. وأغلق مؤشر ستوكس 600 الأوروبي منخفضاً 0.6 %، وسجل خسائر لليوم الرابع على التوالي. كما تراجعت معظم البورصات الإقليمية، مع انخفاض مؤشر الأسهم القيادية الألمانية 0.2 %. وانخفضت الأسهم الأوروبية بشكل حاد قبيل الإغلاق، بعدما أفادت «بلومبرج» بأن ترامب من المرجح أن يقيل رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي باول، لكن ترامب صرح لاحقاً بأنه لا يخطط لذلك. وقال جو سالوزي، الشريك والمؤسس المشارك في شركة ثيميس للتجارة «هذا وضع يرى فيه السوق الاستقرار أمراً جيداً». وأضاف «هذا وضع متقلب. لا أعتقد أن السوق يرى أننا بحاجة إلى رئيس جديد لمجلس الاحتياطي الاتحادي». كان سهم شركة إيه.إس.إل.إم الهولندية، أكبر الخاسرين في مؤشر ستوكس، حيث انخفض بنسبة 11.4 %، وهو أكبر انخفاض له في 9 أشهر، بعد تحذيرها من أنها قد لا تحقق نمواً في عام 2026، على الرغم من أن حجوزات الربع الثاني فاقت التوقعات. وانخفضت أسهم أخرى في قطاع الرقائق، بما في ذلك بي.إي لأشباه الموصلات، وإس.تي مايكرو إلكترونيكس، بين 2.1 % و5.2 %. وانخفضت أسهم شركات السيارات الأوروبية بنسبة 1.8 %، بقيادة رينو، التي تراجعت بنسبة 18.5 %، بعد أن فاجأت شركة صناعة السيارات الفرنسية المستثمرين بتحذير بشأن الأرباح. عدم اليقين وأظهرت أحدث توقعات الأرباح الصادرة الثلاثاء، تدهوراً في آفاق الشركات الأوروبية، حيث زادت تصريحات ترامب الأخيرة بشأن الرسوم الجمركية من حالة عدم اليقين في قطاع الأعمال. وصرح متحدث باسم الاتحاد الأوروبي لرويترز، بأن ماروس سيفكوفيتش، المفوض التجاري للاتحاد الأوروبي، توجه إلى واشنطن، لإجراء محادثات بشأن الرسوم الجمركية، ومن المتوقع أن يلتقي وزير التجارة الأمريكي، هوارد لوتنيك، والممثل التجاري الأمريكي، جيميسون جرير. وعلى الجانب الإيجابي، ارتفعت أسهم شركة إدارة الأصول «بارتنرز جروب» بنسبة 5.1 %، لتتصدر مؤشر ستوكس، بعد أن أعلنت الشركة عن أصول نصف سنوية مُدارة أفضل من المتوقع، وأكدت توقعاتها للعام بكامله. وعلى صعيد البيانات، ارتفع معدل التضخم السنوي لأسعار المستهلكين في بريطانيا بشكل غير متوقع، إلى أعلى مستوى منذ أكثر من عام، عند 3.6 % في يونيو، من 3.4 % في مايو.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store