logo
«وول ستريت» تتجاوز تهديدات إقالة باول والرقائق تهبط بأسهم أوروبا

«وول ستريت» تتجاوز تهديدات إقالة باول والرقائق تهبط بأسهم أوروبا

البيان١٦-٠٧-٢٠٢٥
فتحت المؤشرات الرئيسة في بورصة «وول ستريت» الأمريكية على ارتفاع، الأربعاء، مع تدقيق المستثمرين في بيانات تضخم حديثة، وتقييم مجموعة جديدة من نتائج أعمال الشركات ذات الثقل، فيما دفعت أسهم الرقائق الأسهم الأوروبية للهبوط.
ونجحت الأسهم الأمريكية في التخلص من تأثيرات الأنباء بشأن تهديدات إقالة الرئيس دونالد ترامب لرئيس الاحتياطي الأمريكي، جيروم بأول، والتي ضغطت على المؤشرات خلال جلسة التداول، قبل أن يقوم الرئيس الأمريكي بنفيها في وقت لاحق من جلسة التداول.
وارتفع مؤشر داو جونز الصناعي 156.35 نقطة، أو 0.29 %، إلى 44179.64 نقطة، وزاد مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بمقدار 17.45 نقطة، أو 0.15 %، إلى 6261.21 نقطة، وصعد مؤشر ناسداك المجمع 50.34 نقطة، أو 0.10 %، إلى 20728.14 نقطة.
تراجع أوروبي
وانخفضت الأسهم الأوروبية، حيث تضررت أسهم الرقائق بشدة، بعد أن أعلنت شركة إيه.إس.إم.إل عن تراجع النمو، في حين أثرت تقارير عن تفكير الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في إقالة رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي في المعنويات.
وأغلق مؤشر ستوكس 600 الأوروبي منخفضاً 0.6 %، وسجل خسائر لليوم الرابع على التوالي. كما تراجعت معظم البورصات الإقليمية، مع انخفاض مؤشر الأسهم القيادية الألمانية 0.2 %.
وانخفضت الأسهم الأوروبية بشكل حاد قبيل الإغلاق، بعدما أفادت «بلومبرج» بأن ترامب من المرجح أن يقيل رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي باول، لكن ترامب صرح لاحقاً بأنه لا يخطط لذلك.
وقال جو سالوزي، الشريك والمؤسس المشارك في شركة ثيميس للتجارة «هذا وضع يرى فيه السوق الاستقرار أمراً جيداً».
وأضاف «هذا وضع متقلب. لا أعتقد أن السوق يرى أننا بحاجة إلى رئيس جديد لمجلس الاحتياطي الاتحادي».
كان سهم شركة إيه.إس.إل.إم الهولندية، أكبر الخاسرين في مؤشر ستوكس، حيث انخفض بنسبة 11.4 %، وهو أكبر انخفاض له في 9 أشهر، بعد تحذيرها من أنها قد لا تحقق نمواً في عام 2026، على الرغم من أن حجوزات الربع الثاني فاقت التوقعات.
وانخفضت أسهم أخرى في قطاع الرقائق، بما في ذلك بي.إي لأشباه الموصلات، وإس.تي مايكرو إلكترونيكس، بين 2.1 % و5.2 %.
وانخفضت أسهم شركات السيارات الأوروبية بنسبة 1.8 %، بقيادة رينو، التي تراجعت بنسبة 18.5 %، بعد أن فاجأت شركة صناعة السيارات الفرنسية المستثمرين بتحذير بشأن الأرباح.
عدم اليقين
وأظهرت أحدث توقعات الأرباح الصادرة الثلاثاء، تدهوراً في آفاق الشركات الأوروبية، حيث زادت تصريحات ترامب الأخيرة بشأن الرسوم الجمركية من حالة عدم اليقين في قطاع الأعمال.
وصرح متحدث باسم الاتحاد الأوروبي لرويترز، بأن ماروس سيفكوفيتش، المفوض التجاري للاتحاد الأوروبي، توجه إلى واشنطن، لإجراء محادثات بشأن الرسوم الجمركية، ومن المتوقع أن يلتقي وزير التجارة الأمريكي، هوارد لوتنيك، والممثل التجاري الأمريكي، جيميسون جرير.
وعلى الجانب الإيجابي، ارتفعت أسهم شركة إدارة الأصول «بارتنرز جروب» بنسبة 5.1 %، لتتصدر مؤشر ستوكس، بعد أن أعلنت الشركة عن أصول نصف سنوية مُدارة أفضل من المتوقع، وأكدت توقعاتها للعام بكامله.
وعلى صعيد البيانات، ارتفع معدل التضخم السنوي لأسعار المستهلكين في بريطانيا بشكل غير متوقع، إلى أعلى مستوى منذ أكثر من عام، عند 3.6 % في يونيو، من 3.4 % في مايو.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«توبكس» فوق 3000 نقطة لأول مرة و«نيكاي» يرتفع 2.4%
«توبكس» فوق 3000 نقطة لأول مرة و«نيكاي» يرتفع 2.4%

صحيفة الخليج

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة الخليج

«توبكس» فوق 3000 نقطة لأول مرة و«نيكاي» يرتفع 2.4%

تجاوز المؤشر توبكس الياباني مستوى ثلاثة آلاف نقطة النفسي لأول مرة الجمعة، مدعوماً بالوضوح بشأن الرسوم الجمركية الأمريكية ومجموعة من تقارير الأرباح القوية. وارتفعت أسهم شركات صناعة السيارات، وصعد سهم تويوتا 3.5 في المئة. وزاد سهم سوفت بنك جروب، التي تستثمر في مجال التكنولوجيا التي تركز على الذكاء الاصطناعي، بأكثر من 10 في المئة، بعد أن عادت المجموعة إلى تحقيق أرباح في الربع الأول. كما ارتفعت الأسهم الأوروبية متجهة نحو تحقيق أكبر مكاسبها الأسبوعية في 12 أسبوعاً مع تقييم المتعاملين لمرشح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لمنصب عضو مجلس محافظي الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي). وصعد سهم شركة «نوفو نورديسك» الدنماركية لصناعة الأدوية 3.2 في المئة، وكان من بين أفضل الأسهم أداء على المؤشر ستوكس 600، بعد أن أظهرت دراسة المرحلة الأخيرة لشركة «إيلي ليلي» المنافسة لعقار إنقاص الوزن، أن نتائجه أضعف من عقار «ويجوفي» لعلاج السمنة عن طريق الحقن الذي تنتجه نوفو نورديسك. أخبار إيجابية في اليابان، قال موتسومي كاجاوا، المحلل لدى مارين ستراتيجيز: «كانت هناك سلسلة من الأخبار الإيجابية في وقت غير متوقع». وأضاف: «مع ارتفاع أسعار الأسهم، ساد الخوف من تفويت الفرصة، ومن المحتمل أن يكون هناك مستثمرون كثيرون اشتروا أسهماً حديثاً». وقال المفاوض التجاري الياباني ريوسي أكازاوا، إن الحكومة الأمريكية وعدت أمس الخميس، بتعديل أمر تنفيذي رئاسي لإلغاء تداخل الرسوم الجمركية المفروضة على السلع اليابانية. وسيخفض المسؤولون الأمريكيون الرسوم الجمركية على السيارات إلى 15 في المئة من 27.5 في المئة بموجب الاتفاق التجاري الذي توصلت إليه اليابان مع الولايات المتحدة الأمريكية الشهر الماضي. وارتفع المؤشر توبكس الأوسع نطاقا 1.7 في المئة ليصل إلى مستوى قياسي عند 3038.84 نقطة رغم تراجع الزخم في جلسة بعد الظهر، واختتم تعاملات الجمعة، بزيادة 1.2 في المئة. وصعد المؤشر «نيكاي» الأكثر تركيزاً على التكنولوجيا، 2.4 في المئة إلى 42033.92 نقطة، ليصل إلى أعلى مستوى له منذ 24 يوليو/تموز قبل أن يرتفع 1.9 في المئة عند الإغلاق. وقاد سوفت بنك المكاسب على المؤشر «نيكاي» وأسهم بنحو 259 نقطة في ارتفاع المؤشر 761 نقطة. أداء قوي للسيارات قال ريتشارد كاي وهو مدير للمحافظ في شركة كومجست، إن حملة الشركة الناشئة «التي استمرت لعدة عقود لتحقيق الريادة، تؤتي ثمارها في مجال الذكاء الاصطناعي الآن واستوعبتها السوق». وربح سهم مجموعة سوني 3.5 في المئة بعد ارتفاعه 4.1 في المئة أمس الخميس بدعم من الأرباح. ومن بين شركات صناعة السيارات، قادت تلك الأكثر اعتماداً على السوق الأمريكية المكاسب وارتفع سهم مازدا 4.9 في المئة وسوبارو 5.4 في المئة. وكان سهم شركة تشوجاي للأدوية الخاسر الأبرز بنزوله 18 في المئة تقريباً، بعد أن أظهرت التجارب أن عقار شركة «إيلي ليلي» التجريبي الحاصل على ترخيص من تشوجاي لإنقاص الوزن كان أقل فاعلية من عقار «ويجوفي» الذي تنتجه شركة نوفو نورديسك. انتعاش أوروبي وفي أوروبا، كسب المؤشر ستوكس 600 الأوروبي، 0.2 في المئة، كما ارتفعت معظم أسواق المال في المنطقة، وزاد المؤشر القياسي الإسباني إيبكس 0.4 في المئة. وصعد المؤشر فاينانشال تايمز 100 البريطاني، 0.2 في المئة، وذلك بعد يوم من قرار بنك إنجلترا بخفض أسعار الفائدة بمقدار ربع نقطة مئوية في تصويت متقارب بواقع خمسة أصوات مقابل أربعة أصوات في ظل المخاوف بشأن التضخم التي ألقت بظلالها على القرار. وهوى سهم ميونخ ري، سبعة في المئة وكان من بين أكبر الخاسرين على المؤشر، بعد أن خفضت شركة إعادة التأمين الألمانية توقعاتها للسنة المالية لإيرادات التأمين بسبب الأعمال التجارية وأسعار صرف النقد الأجنبي. وقفز سهم مجموعة آر.تي.إل، 3.1 في المئة بعد أن أعلنت شركة البث الأوروبية عن نتائجها نصف السنوية وأكدت توقعاتها لإيرادات العام بأكمله. ورفعت فلاتر، وهي أكبر شركة مراهنات عبر الإنترنت في العالم توقعاتها لنمو أرباحها للعام بأكمله ولكن السهم فقد 1.4 في المئة. وهبط سهم المجموعة المالية الإيطالية يونيبول، 2.7 في المئة على الرغم من إعلانها ارتفاع أرباح النصف الأول. وقال ترامب، إنه سيرشح رئيس مجلس المستشارين الاقتصاديين ستيفن ميران ليشغل المقعد الشاغر حديثاً في مجلس الاحتياطي الاتحادي خلال الأشهر القليلة المقبلة المتبقية بينما تبحث الإدارة عن شاغل دائم للمنصب. (رويترز)

ترامب يأمر بزيادة قوات إنفاذ القانون الفيدرالية في واشنطن.. ماذا يعني ذلك؟
ترامب يأمر بزيادة قوات إنفاذ القانون الفيدرالية في واشنطن.. ماذا يعني ذلك؟

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

ترامب يأمر بزيادة قوات إنفاذ القانون الفيدرالية في واشنطن.. ماذا يعني ذلك؟

أعلن البيت الأبيض مساء أمس الخميس أنه سيتم زيادة تواجد قوات إنفاذ القانون الفيدرالية في العاصمة الأمريكية واشنطن لمكافحة الجريمة خلال الأسبوع المقبل على الأقل، في ظل اقتراحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأن إدارته قد تتولى إدارة المدينة بالكامل. وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، في بيان: إن "العاصمة واشنطن مدينة رائعة، لكنها تعاني من جرائم عنيفة منذ فترة طويلة جدا، وقد أصدر الرئيس ترامب أوامر بزيادة وجود قوات إنفاذ القانون الفيدرالية لحماية المواطنين الأبرياء". وأضافت ليفيت أن زيادة الوجود الفيدرالي يعني أنه "لن يكون هناك ملاذ آمن للمجرمين العنيفين في العاصمة". وقد أشار ترامب مرارا إلى إمكانية إعادة إدارة واشنطن إلى السلطات الفيدرالية. ويتطلب ذلك إلغاء قانون الحكم الذاتي لعام 1973 في الكونجرس، وهي خطوة قال ترامب إن المحامين يدرسونها - لكنها قد تواجه معارضة شديدة. وقال ترامب للصحفيين في البيت الأبيض هذا الأسبوع: إن "عاصمتنا غير آمنة للغاية. علينا أن ندير العاصمة". وقال البيت الأبيض إن زيادة قوات إنفاذ القانون "ستجعل العاصمة آمنة مجددا" وستكون القوات موجودة في الشوارع اعتبارا من منتصف الليل - بقيادة شرطة المتنزهات الأمريكية بعد نداء الأسماء في الساعة 11 مساء يوم الخميس في مركز قيادة محدد.

«مبادلة للطاقة» تُنجز استثماراً استراتيجياً في قطاع الغاز الأمريكي
«مبادلة للطاقة» تُنجز استثماراً استراتيجياً في قطاع الغاز الأمريكي

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة الخليج

«مبادلة للطاقة» تُنجز استثماراً استراتيجياً في قطاع الغاز الأمريكي

أكملت شركة «مبادلة للطاقة»، الصفقة الاستثمارية الاستراتيجية التي تم الإعلان عنها مؤخراً في قطاع الغاز الطبيعي الأمريكي، وذلك من خلال شراكتها مع «كيمريدج» شركة إدارة الأصول البديلة المتخصصة في قطاع الطاقة. كما تم الإعلان عن إعادة تسمية شركة «سوتكس هولدكو» لتصبح «كاتوروس» والتي تمتلك فيها «مبادلة للطاقة» الآن حصة ملكية تبلغ نسبتها 24.1%. وتعمل شركة «كاتوروس» على تطوير منصة متكاملة للغاز الطبيعي وتصديره في الولايات المتحدة، وذلك من خلال الجمع بين شركتين في محفظتها التي تضم «كاتوروس إنرجي» والمعروفة سابقاً باسم «كيمريدج تكساس غاز» المتخصصة في عمليات استكشاف وإنتاج الغاز الطبيعي. إضافة إلى شركة «كومنولث للغاز الطبيعي المسال» التي من المتوقع أن تبلغ طاقتها الإنتاجية لتصدير الغاز الطبيعي المُسال 9.5 مليون طن متري سنوياً، والمقرر إنشاؤها بالقرب من مدينة كاميرون بولاية لويزيانا الأمريكية. وكانت شركة «كومنولث للغاز الطبيعي المُسال» قد أعلنت مؤخراً توقيع عقد مع شركة «تكنيب إنرجيز» لتقديم خدمات الهندسة والتوريد والإنشاء لبناء منشأتها المتطورة ذات المستوى العالمي. كما من المتوقع اتخاذ قرار الاستثمار النهائي في وقت لاحق من هذا العام حيث يحرز المشروع زخماً قوياً بعد توقيع سلسلة من اتفاقيات مُلزمة للبيع الطويل الأجل مع مشترين عالميين كبار من بينهم، «جلينكور» و«جيرا» و«بتروناس». وتدعم هذه الصفقة استراتيجية النمو العالمية لشركة «مبادلة للطاقة»، باعتبارها أضخم اسثتمار لها في سوق الطاقة الأمريكية وتُرسّخ مكانتها ضمن سلسلة القيمة لقطاع الغاز. كما تنسجم الصفقة مع التزام الشركة بأداء دور محوري في عملية تحوّل قطاع الطاقة من خلال الاستثمارات في مصادر الطاقة المنخفضة الانبعاثات. نمو دولي قال منصور محمد آل حامد، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لشركة مبادلة للطاقة: يُعدّ إعلان اليوم مؤشراً واضحاً على نجاح تنفيذ استراتيجيتنا للنمو الدولي على أرض الواقع. ويتماشى هذا النهج المتكامل والمسؤول الذي تتبعه «كاتوروس» مع خططنا للاستثمار عبر سلسلة القيمة لقطاع الغاز في مراكز الطاقة العالمية الرئيسية، ما سيمكننا من أداء دور استباقي للموازنة بين أولويات أمن الطاقة ومتطلبات تحول الطاقة، إضافة إلى خلق قيمة طويلة الأجل لجهتنا المالكة. ونتطلع إلى مواصلة العمل جنباً إلى جنب مع فريقي «كاتوروس» و«كيمريدج». فيما قال بن ديل، الشريك الإداري في «كيمريدج»: «يأتي استثمار «مبادلة للطاقة» داعماً قوياً لاستراتيجية «كاتوروس»، ونحن متحمسون للعمل معاً لإنشاء الكيان المستقل الوحيد المتكامل للغاز الطبيعي في الولايات المتحدة. وسنقود جهود الابتكار في قطاع الغاز الطبيعي المسال من خلال منصة قوية ومسؤولة، لنسهم بذلك في مستقبل قطاع الطاقة المنخفضة الانبعاثات». وعيّنت «مبادلة للطاقة» ممثلين إماراتيين في مجلس إدارة شركة «كاتوروس» وهما، عدنان بوفطيم، الرئيس التنفيذي للعمليات، وخالد التميمي، نائب الرئيس الأول للأصول غير التشغيلية في «مبادلة للطاقة». وتعكس هذه التعيينات النهج العملي القائم على إيجاد القيمة الذي تتبعه الشركة في إدارة الأصول والشراكات والحوكمة. قيمة طويلة الأمد قال عدنان بوفطيم، الرئيس التنفيذي للعمليات في شركة مبادلة للطاقة: «يعكس نهج «مبادلة للطاقة» الاستثماري التزامنا بتحقيق قيمة طويلة الأمد من خلال المشاركة الفاعلة في التوجيه والإشراف، ونتطلع إلى التعاون مع فريقي «كيمريدج» و«كاتوروس» لصياغة التوجه الاستراتيجي لهذا المشروع بما يضمن تحقيق أولوياته التجارية والتشغيلية وفي مجال الاستدامة». الجدير بالذكر أن إتمام الصفقة، جاء بعد الحصول على الموافقة الخاصة بالملف الطوعي المقدم إلى لجنة الاستثمار الأجنبي في الولايات المتحدة التابعة للحكومة الأمريكية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store