logo
الإعلام الأوروبي يتحدث عن ازدراء الرئيس الأمريكي لأي تحرك أوروبي عديم الأثر

الإعلام الأوروبي يتحدث عن ازدراء الرئيس الأمريكي لأي تحرك أوروبي عديم الأثر

روسيا اليوممنذ 5 ساعات

جهودٌ لا يرى فيها الرئيسُ الأمريكي أيَ منفعة، يَزيدُ على ذلك بالقولِ إنّ الأوروبيينَ عديمو التأثيرِ في هكذا قضايا.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الناشط محمود خليل يتعهد باستئناف تأييده للفلسطينيين بعد إطلاق سراحه من سجن أمريكي
الناشط محمود خليل يتعهد باستئناف تأييده للفلسطينيين بعد إطلاق سراحه من سجن أمريكي

روسيا اليوم

timeمنذ 2 ساعات

  • روسيا اليوم

الناشط محمود خليل يتعهد باستئناف تأييده للفلسطينيين بعد إطلاق سراحه من سجن أمريكي

وصل خليل إلى مطار نيوارك ليبرتي الدولي في نيوجيرسي بعد ظهر يوم السبت ليجد أصدقاءه ومؤيديه وزوجته الأمريكية في استقباله بالهتاف والتصفيق. وكانت في استقباله أيضا في المطار النائبة الديمقراطية عن نيويورك ألكساندريا أوكاسيو كورتيز، بحسب ما ذكرت وكالة "رويترز" للأنباء. وقال خليل: "ليس فقط إذا هددوني بالاعتقال، حتى وإن كانوا سيقتلونني، سأظل أواصل الحديث عن فلسطين… أريد فقط أن أعود وأواصل العمل الذي كنت أقوم به بالفعل، وهو الدفاع عن حقوق الفلسطينيين، وهو خطاب يستحق الاحتفاء به لا المعاقبة عليه". وكان خليل، الذي تخرج حديثا من جامعة كولومبيا في مانهاتن، شخصية بارزة في حركة الاحتجاجات الطلابية المؤيدة للفلسطينيين والمناهضة لإسرائيل والتي اجتاحت الجامعات العام الماضي. وألقى ضباط سلطات الهجرة الاتحاديون القبض عليه في بهو مقر إقامته بكولومبيا في الثامن من مارس آذار، ليصبح أول هدف لجهود ترامب في ترحيل الطلاب الأجانب المؤيدين للفلسطينيين أو المناهضين لإسرائيل. ونددت أوكاسيو كورتيز، التي كانت تتحدث إلى جانب خليل في المطار، بما وصفته بإقدام إدارة ترامب على "الاضطهاد على أساس الخطاب السياسي"، وقالت: "إلقاء القبض عليه كان خطأ. كان غير قانوني… كان إهانة لكل أمريكي". المصدر: وكالات أفرجت السلطات الأمريكية عن الناشط المؤيد لفلسطين محمود خليل بعد 104 أيام من توقيفه في مركز لاحتجاز مخالفي قوانين الهجرة. أصدر قاضٍ فيدرالي قرارا بالإفراج عن محمود خليل، وهو طالب دراسات عليا سابق بجامعة كولومبيا، تسعى الإدارة الأمريكية لترحيله على خلفية مشاركته في مظاهرات داعمة للفلسطينيين. أصدرت محكمة الهجرة الأمريكية يوم الجمعة، حكما يقضي بإمكان ترحيل الناشط محمود خليل الذي اعتقلته السلطات الأمريكية لارتباطه بالاحتجاجات الجامعية المنددة بحرب غزة. زعمت الحكومة الأمريكية أن الناشط الفلسطيني محمود خليل قدم معلومات مضللة عن قصد في طلبه للحصول على البطاقة الخضراء، مما يجعله غير مؤهل لدخول الولايات المتحدة.

المطران عطا الله حنا يستنكر اعتقال رجل الأعمال كارابيتيان: دعم الكنيسة ليس تهمة بل واجب
المطران عطا الله حنا يستنكر اعتقال رجل الأعمال كارابيتيان: دعم الكنيسة ليس تهمة بل واجب

روسيا اليوم

timeمنذ 7 ساعات

  • روسيا اليوم

المطران عطا الله حنا يستنكر اعتقال رجل الأعمال كارابيتيان: دعم الكنيسة ليس تهمة بل واجب

وقال المطران، عطا الله حنا تعليقا على اعتقال السلطات الأرمينية لكارابيتيان: "لقد سمعنا اليوم نبأ يفيد باعتقال رجل أعمال في أرمينيا، والتهمة أنه يتعاون مع الكنيسة ويؤازر الكنيسة الأرثوذكسية الأرمنية. نحن نرفض ونستنكر هذه الاتهامات. أن يكون هذا الشخص أو غيره مؤازرا لكنيسته ليس تهمة". وأضاف: "لا يجوز تسييس أي دعم أو مؤازرة أو تضامن أو تعاطف مع الكنيسة، في أرمينيا وفي غيرها من الأماكن، وفي أوكرانيا التي فيها تتعرض الكنيسة الأرثوذكسية القانونية والشرعية لاستهداف واضطهاد بسبب علاقتها مع الكنيسة الروسية، وكأن العلاقة مع الكنيسة الروسية أصبحت تهمة. أنا أعتقد بأن هنالك استهدافا ممنهجا لبعض الكنائس في العالم، ولأسباب لا يمكن تبريرها وقبولها بأي شكل من الأشكال". وشدد المطران عطالله على أن "دعم الكنيسة ومؤازرتها في تأدية رسالتها الروحية والإنسانية هو واجب، أما أن يتحول ذلك إلى تهمة، ويُلاحق الإنسان على خلفية التزامه الكنسي، فهذا أمر غير مقبول إطلاقا". وعبّر المطران عن استهجانه لما أقدمت عليه السلطات الأرمينية، قائلا: "نحن نستهجن اعتقال رجل أعمال بسبب علاقته مع الكنيسة الأرمنية. هذا أمر غير مفهوم، ولا يمكن قبوله أو تبريره بأي شكل من الأشكال". واختتم بالقول: "نرفض ما تقوم به بعض الحكومات في أوروبا، وبإيعاز من الغرب، من اضطهاد واستهداف ومحاولة لمحاصرة بعض الكنائس في أوروبا، لا سيما في أوكرانيا، وأرمينيا، وغيرهما من الأماكن". يذكر أن كارابيتيان، وهو رجل أعمال روسي من أصول أرمنية، كان قد انتقد رئيس الحكومة الأرميني نيكول باشينيان وأعلن دعمه للكنيسة مما دفع الأخير لوصفه بـ"الوغد". ووُجهت إلى كارابيتيان تهمة الدعوة العلنية للاستيلاء على السلطة، حيث قررت محكمة في يريفان في 18 يونيو الجاري اعتقاله لمدة شهرين. وجاء ذلك بعد أن شنت أجهزة إنفاذ القانون الأرمنية، في 17 يونيو، عملية تفتيش في منزل الملياردير بالعاصمة يريفان. يذكر أن هذه التطورات تأتي في سياق أجواء سياسية ودينية متوترة في أرمينيا، حيث تشهد العلاقة بين بعض الأطراف والكنيسة الأرمنية تصاعدا في الخلافات. وكان باشينيان قد أثار جدلا واسعا بعد نشره كتابات مسيئة للكنيسة الأرمنية على وسائل التواصل الاجتماعي. كما دعا باشينيان أنصاره لدعم انتخاب كاثوليكوس جديد، مؤكدا استعداده لتحمل مسؤولية اختيار أعضاء مجموعة التنسيق التي ستتولى متابعة الخطوات التنظيمية لتحقيق هذا الهدف. وينفذ باشينيان حملة تصفية سياسية في إطار الأجندة المعروفة للجميع وهي تصفية القضية الأرمنية وإزالة رجال الأعمال أو السياسيين الذين يشكلون تهديدا له من ساحة الصراع بغية الاحتفاظ بالسلطة، ومن بينهم سامفيل كارابيتيان، كما يقول محللون. من جهتها، عبرت موسكو عن قلقها إزاء هذه التطورات، حيث صرحت المتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا بأن بلادها "تتابع عن كثب الوضع المحيط بالمواطن الروسي كارابيتيان الذي يتعرض لتهديدات بالاعتقال تحت ذرائع غريبة"، مؤكدة أن موسكو ستقدم له "كل الدعم القانوني اللازم لضمان احترام حقوقه المشروعة". المصدر: RT صرح رئيس منتدى اتحادات أرمينيا في أوروبا والشتات الأرمني في سلوفاكيا آشوت غريغوريان، بأن اعتقال رجل الأعمال سامفيل كارابيتيان في يريفان سيبعد العديد من المستثمرين عن أرمينيا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store