رسمياً.. تعديل مواعيد غلق المحال والمطاعم والمقاهي في الصيف بمصر

بدأت عدة محافظات مصرية بتنفيذ قرارات صارمة بشأن المواعيد الصيفية لفتح وغلق المحال التجارية والمولات والمطاعم، وفقاً للقرار رقم 456 لسنة 2020 الصادر عن وزير التنمية المحلية، والذي يحدد الفترة الصيفية من الجمعة الأخيرة في إبريل وحتى الخميس الأخير من سبتمبر كل عام.
وأكدت الدكتورة منال عوض، وزيرة التنمية المحلية بالحكومة المصرية، أن هذا القرار يهدف إلى تحقيق التوازن بين الأنشطة الاقتصادية والحفاظ على الأمن والطاقة، مشددة على تشكيل لجان فرعية في كل وحدة محلية، لضمان المتابعة اليومية والرقابة على تنفيذ التعليمات.
المواعيد الصيفية لغلق المحال والمطاعم في مصر 2025
المحال التجارية والمولات: تفتح أبوابها يومياً من الساعة 7 صباحاً حتى 11 مساءً، وتمتد ساعات العمل حتى 12 منتصف الليل يومي الخميس والجمعة وفي الإجازات الرسمية.
المطاعم والكافيهات والبازارات بما في ذلك الموجودة داخل المولات: تستقبل عملاءها لمدة 20 ساعة من الساعة 5 صباحاً حتى 1 صباحاً، وتستمر خدمات التيك أواي والدليفري على مدار 24 ساعة.
الورش والأعمال الحرفية داخل المناطق السكنية: تعمل من 8 صباحاً إلى 7 مساءً، مع استثناء الورش على الطرق ومحطات الوقود والخدمات العاجلة.
أنشطة تجارية مستثناة من المواعيد الصيفية
شمل القرار استثناء محال البقالة، السوبر ماركت، المخابز، والأفران، محال بيع الخضر والفاكهة، الدواجن، الصيدليات، وأسواق الجملة من مواعيد الغلق خلال فصل الصيف.
إجراءات الحكومة المصرية لترشيد استهلاك الكهرباء
أعلنت المحافظات تشكيل لجان متابعة يومية على مستوى الأحياء والوحدات المحلية لمراقبة مدى الالتزام بالمواعيد المحددة.
كما تم توضيح أن المحافظات الساحلية قد يعدل لها جدول المواعيد بقرار وزاري بناءً على طلب المحافظ المختص.
وتأتي هذه الإجراءات في سياق ترشيد السلطات المصرية لاستهلاك الكهرباء وتخفيف الأحمال، وهو ما ينسجم مع توجه مصر نحو إدارة أكثر كفاءة للطاقة ومراعاة الظروف المناخية والاقتصادية والإقليمية الحالية.
هل يتم تخفيف أحمال الكهرباء في مصر خلال صيف 2025؟
أكد الدكتور مصطفى مدبولي رئيس الوزراء المصري أن حكومته لن تلجأ إلى تخفيف الأحمال، حيث تم وضع حزمة من الإجراءات الاستباقية لتفادي أي أزمة كهرباء، وسط تحذيرات من تأثيرات الحرب الإقليمية على إمدادات الطاقة، مشيراً إلى تشغيل ثلاث سفن جديدة لتعزيز إمدادات الغاز.
كما شددت الحكومة المصرية على رفع جاهزية شبكة الكهرباء وتحسين كفاءة التشغيل، إلى جانب التنسيق المستمر بين وزارات الكهرباء والبترول والمالية لتأمين الطاقة وضمان استمرار التغذية الكهربائية للمنازل والمنشآت الحيوية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

زاوية

منذ ساعة واحدة

• زاوية

Visa توسع مبادراتها الخاصة بالعملات المستقرة Stablecoin في منطقة وسط أوروبا وأوروبا الشرقية والشرق الأوسط وأفريقيا (CEMEA)

مصر، القاهرة - أعلنت Visa ، المدرجة في بورصة نيويورك تحت الرمز V، الشركة الرائدة عالمياً في مجال المدفوعات الرقمية، عن تحقيق تقدم كبير في مبادراتها الخاصة بالعملات المستقرة، من خلال التوسع في قدرات التسوية الشاملة في منطقة وسط أوروبا وأوروبا الشرقية والشرق الأوسط وأفريقيا (CEMEA) من خلال شراكة استراتيجية مع Yellow Card، وهي شركة رائدة في قطاع التكنولوجيا المالية في أفريقيا، حيث تؤكد هذه الجهود على رؤية Visa التي تهدف إلى تحويل حركة الأموال وبناء الجيل القادم من البنية التحتية للمدفوعات من خلال التقنيات المبتكرة .ومع تطور وتنافسية منظومة المدفوعات الرقمية، تعتبر العملات المستقرة Stablecoins إحدى أكثر الوسائل الواعدة للمدفوعات الرقمية الأسرع ومتاحة للجميع . وفي هذا السياق، صرح جودفري سوليفان، نائب الرئيس الأول ومسؤول المنتجات والحلول بشركة Visa لمنطقة وسط أوروبا وأوروبا الشرقية والشرق الأوسط وأفريقيا (CEMEA): "نعتقد أنه بحلول سنة 2025، ستحتاج كل مؤسسة معنية بالتحويلات المالية إلى استراتيجية خاصة بالعملات المستقرة. وبينما يستكشف العاملون في قطاع المدفوعات هذه التكنولوجيا المهمة ، تصبح Visa على أتم استعداد لمساعدة شركائها على تبني هذا التحول، وإظهار القدرة على الانتشار على نطاق واسع ومنح الثقة ودعم الابتكار اللازمين للمساعدة في بناء الجيل القادم من المدفوعات العالمية". تحديث البنية التحتية للتسوية وتعمل Visa على توسيع نطاق حلول التسوية بإستخدام العملات المستقرة لتشمل بعض المؤسسات المالية التي تصدر أو تستقبل المدفوعات بمنطقة وسط أوروبا وأوروبا الشرقية والشرق الأوسط وأفريقيا (CEMEA)، مما يتيح إجراء معاملات دولية عابرة للحدود بالدولار الأمريكي، من خلال استخدام تقنية "بلوك تشين". وتعمل هذه المبادرة على تقليل تكاليف التسوية وتدبير فعال للسيولة ودعم التسويات طوال العام، بما في ذلك عطلات نهاية الأسبوع والعطلات الرسمية. خلال سنة 2023، أصبحت Visa إحدى أولى شبكات المدفوعات الرئيسية لتسوية المعاملات المستقرة بالدولار الأمريكي، مما يتيح لعملائها الوفاء بالتزامات التسوية بالدولار الأمريكي. كما تمت معالجة أكثر من 225 مليون دولار أمريكي من حجم العملات المستقرة من خلال Visa و شركاؤها حتى الان. تسهيل التحويلات المالية العابر ة للحدود وعقدت Visa شراكة مع "يلو كارد Yellow Card "، وهي شركة رائدة في مجال التكنولوجيا المالية في قارةأفريقيا، لاستكشاف فرص استخدام العملات المستقرة في الأسواق التي تم الترخيص لـ "يلو كارد" بالعمل فيها من أجل المساعدة في تبسيط التدفقات النقدية وتحسين تدبير السيولة. وتهدف الشراكة إلى اختبار فرص الاندماج مع Visa Direct ، وهي إحدى أكبر شبكات الدفع الرقمية في العالم، لاستكشاف وتوسيع خيارات الدفع عبر الحدود. وتتيح Visa Directتحويل الأموال بشكل آمن وسلس في أكثر من 190 دولة وإقليم. وصرح كريس موريس، المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي لشركة "يلو كارد Yellow Card ": " بالتعاون مع فيزا، نبني جسرًا يربط بين التمويل التقليدي ومستقبل حركة الأموال. ونطمح لمواصلة ابتكار حلول جديدة تُحدث تحولًا في كيفية انتقال الأموال، لتقديم حلول دفع أكثر أمانًا وفعالية وشفافية". نبذة عن شركة Visa تعد Visa (المدرجة في بورصة نيويورك للأوراق المالية تحت الرمز V) شركة رائدة عالمياً في مجال المدفوعات الرقمية، وتسهل الشركة إجراء أكثر من 215 مليار معاملة دفع بين المستهلكين والتجار والمؤسسات المالية والهيئات الحكومية في أكثر من 200 دولة ومنطقة سنوياً. وتتمثل مهمتها في ربط العالم من خلال شبكة المدفوعات الأكثر ابتكاراً وملاءمة وموثوقية وأمناً، مما يتيح للأفراد والشركات والاقتصادات الازدهار. تؤمن الشركة بأن الاقتصادات الشاملة تشجع على التقدم وترى أن الوصول إلى الخدمات المالية أمر أساسي لمستقبل حركة المال. -انتهى-

زاوية

منذ 4 ساعات

• زاوية

كونتكت المالية القابضة تحقق نتائج قوية خلال الربع الأول من عام 2025 بإجمالي دخل تشغيلي بلغ 475 مليون جنيه مصري

"مجموعة كونتكت المالية تحقق قفزة في الأرباح: قطاع التأمين يتألق بصافي ربح بلغ 43 مليون جنيه مصري بنمو سنوي قدره 767% خلال الربع الأول من 2025" القاهرة : أعلنت اليوم شركة كونتكت المالية القابضة ( الشركة الرائدة في مجال الخدمات المالية غير المصرفية في مصر، عن نتائج أعمالها المجمعة للربع الأول من عام 2025، حيث حققت نموًا بنسبة 306% في صافي الربح مقارنةً بالفترة نفسها من العام السابق ليسجل 59 مليون جنيه مصري، كما سجلت الشركة دخلًا تشغيليًا مجمعًا بلغ 475 مليون جنيه مصري، محققةً نموًا بنسبة 30% على أساس سنوي. وتعليقًا على هذه النتائج، أعربت الإدارة عن اعتزازها بالأداء القوي الذي حققته المجموعة خلال الربع الأول من عام 2025، والذي يعكس مرونة نموذج أعمالها وكفاءة إستراتيجيتها في إعادة توجيه النشاط نحو المنتجات الأعلى ربحية، خاصة في ظل التحسن التدريجي للأوضاع الاقتصادية وتعافي السوق، حيث سجلت المجموعة نموًا ملحوظًا في صافي الربح بنسبة 306% مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، مدعوماً بأداء قياسي في قطاع التأمين الذي حقق نمواً سنوياً بنسبة 767% في صافي الارباح، ليبلغ 43 مليون جنيه مصري. وعلى صعيد قطاع التمويل ، فقد حققت الشركة أداءً قويًا، حيث ارتفع الدخل التشغيلي للقطاع بنسبة 14% على أساس سنوي ليبلغ 372 مليون جنيه مصري، بينما ارتفع صافي الربح للقطاع في الربع الأول من عام 2025 إلى 27 مليون جنيه مصري، محققًا نموًا ملحوظًا بنسبة %33 مقارنةً بالفترة نفسها من العام السابق. ويواصل قطاع التأمين تحقيق نتائج قياسية، حيث ارتفعت إيرادات نشاط التأمين بمعدل سنوي 73% لتسجل 619 مليون جنيه خلال الربع الأول من عام 2025، فيما بلغ إجمالي الأقساط التأمينية 1,07 مليار جنيه مصري، بزيادة سنوية قدرها 54%، مدفوعًا بالأداء القوي لكل من ثروة للتأمين وثروة لتأمينات الحياة وأسهم هذا النمو في ارتفاع الدخل التشغيلي للقطاع ليصل إلى 109 مليون جنيه مصري محققا نموا بنسبة سنوية 242% ، بينما ارتفع صافي ربح قطاع التأمين بشكل غير مسبوق ليسجل 43 مليون جنيه مصري بواقع 9 أضعاف تقريبًا وهي زيادة استثنائية بنسبة 767% على أساس سنوي. في مجال التكنولوجيا المالية، حققت كونتكت تقدمًا لافتًا مع زيادة الإقبال على تطبيق "ContactNow"، الذي يُعد أول منصة مالية رقمية شاملة في السوق المصري، وهو ما يعكس ارتفاع الطلب على الحلول الرقمية التي تقدمها الشركة، وتعمل كونتكت باستمرار على تحسين تجربة المستخدم من خلال إتاحة باقات تمويلية متنوعة يمكن التقديم عليها مباشرة عبر التطبيق، إلى جانب توسيع خيارات الدفع لتشمل الدفع نقدًا أو بالتقسيط، وذلك من خلال عقد شراكات إستراتيجية تهدف إلى تعزيز كفاءة منظومة المدفوعات وتبسيط الإجراءات. -انتهى-

صحيفة الخليج

منذ 13 ساعات

• صحيفة الخليج

رسمياً.. تعديل مواعيد غلق المحال والمطاعم والمقاهي في الصيف بمصر

بدأت عدة محافظات مصرية بتنفيذ قرارات صارمة بشأن المواعيد الصيفية لفتح وغلق المحال التجارية والمولات والمطاعم، وفقاً للقرار رقم 456 لسنة 2020 الصادر عن وزير التنمية المحلية، والذي يحدد الفترة الصيفية من الجمعة الأخيرة في إبريل وحتى الخميس الأخير من سبتمبر كل عام. وأكدت الدكتورة منال عوض، وزيرة التنمية المحلية بالحكومة المصرية، أن هذا القرار يهدف إلى تحقيق التوازن بين الأنشطة الاقتصادية والحفاظ على الأمن والطاقة، مشددة على تشكيل لجان فرعية في كل وحدة محلية، لضمان المتابعة اليومية والرقابة على تنفيذ التعليمات. المواعيد الصيفية لغلق المحال والمطاعم في مصر 2025 المحال التجارية والمولات: تفتح أبوابها يومياً من الساعة 7 صباحاً حتى 11 مساءً، وتمتد ساعات العمل حتى 12 منتصف الليل يومي الخميس والجمعة وفي الإجازات الرسمية. المطاعم والكافيهات والبازارات بما في ذلك الموجودة داخل المولات: تستقبل عملاءها لمدة 20 ساعة من الساعة 5 صباحاً حتى 1 صباحاً، وتستمر خدمات التيك أواي والدليفري على مدار 24 ساعة. الورش والأعمال الحرفية داخل المناطق السكنية: تعمل من 8 صباحاً إلى 7 مساءً، مع استثناء الورش على الطرق ومحطات الوقود والخدمات العاجلة. أنشطة تجارية مستثناة من المواعيد الصيفية شمل القرار استثناء محال البقالة، السوبر ماركت، المخابز، والأفران، محال بيع الخضر والفاكهة، الدواجن، الصيدليات، وأسواق الجملة من مواعيد الغلق خلال فصل الصيف. إجراءات الحكومة المصرية لترشيد استهلاك الكهرباء أعلنت المحافظات تشكيل لجان متابعة يومية على مستوى الأحياء والوحدات المحلية لمراقبة مدى الالتزام بالمواعيد المحددة. كما تم توضيح أن المحافظات الساحلية قد يعدل لها جدول المواعيد بقرار وزاري بناءً على طلب المحافظ المختص. وتأتي هذه الإجراءات في سياق ترشيد السلطات المصرية لاستهلاك الكهرباء وتخفيف الأحمال، وهو ما ينسجم مع توجه مصر نحو إدارة أكثر كفاءة للطاقة ومراعاة الظروف المناخية والاقتصادية والإقليمية الحالية. هل يتم تخفيف أحمال الكهرباء في مصر خلال صيف 2025؟ أكد الدكتور مصطفى مدبولي رئيس الوزراء المصري أن حكومته لن تلجأ إلى تخفيف الأحمال، حيث تم وضع حزمة من الإجراءات الاستباقية لتفادي أي أزمة كهرباء، وسط تحذيرات من تأثيرات الحرب الإقليمية على إمدادات الطاقة، مشيراً إلى تشغيل ثلاث سفن جديدة لتعزيز إمدادات الغاز. كما شددت الحكومة المصرية على رفع جاهزية شبكة الكهرباء وتحسين كفاءة التشغيل، إلى جانب التنسيق المستمر بين وزارات الكهرباء والبترول والمالية لتأمين الطاقة وضمان استمرار التغذية الكهربائية للمنازل والمنشآت الحيوية.