logo
"أكسيوس": المحكمة العليا تمنح ترامب الضوء الأخضر لطرد موظفي وزارة التعليم

"أكسيوس": المحكمة العليا تمنح ترامب الضوء الأخضر لطرد موظفي وزارة التعليم

مصراويمنذ 7 أيام
وكالات
منحت المحكمة العليا الأمريكية، إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الضوء الأخضر للمضي قدما في تسريح أكثر من 1300 موظف في وزارة التعليم.
وفي قرار غير موقع، رفع القضاة حكما أصدره قاض فيدرالي في بوسطن والذي منع عمليات الفصل، وأمروا البيت الأبيض بإعادة تعيين الأشخاص الذين تم فصلهم بالفعل.
وأوضح موقع "أكسيوس"، أن القرار غير الموقع ينقض أمرا أصدره قاض فيدرالي وجد أن الرئيس ترامب ووزيرة التعليم ليندا مكماهون ليس لديهما السلطة لإلغاء الوزارة، وقد عارض قضاة المحكمة الثلاثة الليبراليون الأمر، الذي يعيد النزاع إلى محكمة الاستئناف الأولى ومقرها بوسطن، وفقا لروسيا اليوم.
وقدمت القاضية سونيا سوتومايور اعتراضا مطولا، إذ كتبت: "عندما تعلن السلطة التنفيذية علنا عن نيتها خرق القانون، ثم تنفذ هذا الوعد، فمن واجب السلطة القضائية التحقق من هذا الخرق للقانون، وليس التعجيل به".
وقالت سوتومايور، إن الرئيس يفتقر إلى السلطة الأحادية الجانب لإغلاق وكالة على مستوى مجلس الوزراء أنشأها الكونجرس، مضيفة أن "الكونجرس وحده هو الذي يمكنه إلغاء الوزارة".
وأوضحت أن ترامب، الذي لم تثنه القيود المفروضة على السلطة التنفيذية، أوضح أنه ينوي إغلاق الوزارة دون تدخل الكونجرس.
وفي شهر مارس الماضي، وقع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مرسوما يهدف إلى إغلاق وزارة التعليم وهو هدف يسعى إليه اليمين الأمريكي منذ عقود معترضا على التدخل الفيدرالي في النظام التعليمي الذي تديره كل ولاية على حدة.
وتم تخفيض أعداد القوى العاملة بنحو 50% في شهر مارس، وقالت ماكماهون في بيان إن المحكمة العليا "أكدت بوضوح المهمة من خلال السماح للرئيس باتخاذ القرارات المتعلقة بتشغيل الوكالات الفيدرالية".
وأضافت أن وزارة التعليم سوف تقوم الآن بتنفيذ خفض في القوة لتعزيز الكفاءة والمساءلة ولضمان توجيه الموارد إلى حيث تكون أكثر أهمية للطلاب وأولياء الأمور والمعلمين.
هذا وقد رفعت مجموعة من الولايات ذات الأغلبية الديمقراطية دعوى قضائية ضد إدارة ترامب بسبب هذه الخطوة، وأفادت بأن ترامب يتجاوز سلطته بتسريحات الموظفين، التي تمهد لـ"إغلاق وزارة التعليم".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الكرملين يرحب بجولة جديدة من المفاوضات مع أوكرانيا لتقريب وجهات النظر
الكرملين يرحب بجولة جديدة من المفاوضات مع أوكرانيا لتقريب وجهات النظر

خبر صح

timeمنذ ساعة واحدة

  • خبر صح

الكرملين يرحب بجولة جديدة من المفاوضات مع أوكرانيا لتقريب وجهات النظر

أعلن الكرملين، اليوم الاثنين، دعمه لعقد جولة جديدة من محادثات السلام مع أوكرانيا، مشيرًا إلى أن الفجوة الكبيرة بين مواقف الطرفين تستدعي جهودًا دبلوماسية مكثفة لتقريب وجهات النظر. الكرملين يرحب بجولة جديدة من المفاوضات مع أوكرانيا لتقريب وجهات النظر شوف كمان: القوات الأمريكية تدعم التصدي للهجوم الإيراني على إسرائيل وكان الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي قد أكد، السبت الماضي، أن بلاده قدّمت مقترحًا رسميًا لموسكو لعقد جولة تفاوضية جديدة خلال هذا الأسبوع، مشددًا على أهمية تسريع وتيرة المحادثات بهدف الوصول إلى وقف فوري لإطلاق النار، واحتواء التصعيد المستمر منذ أكثر من ثلاث سنوات. من جانبه، أشار المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف إلى أن موسكو ستحدد موعد الجولة المقبلة بمجرد التوصل إلى تفاهم نهائي مع الجانب الأوكراني، موضحًا أن هناك مشروعين لمذكرة تفاهم مطروحين من قبل الطرفين، لكن الاختلافات الجوهرية بينهما لا تزال قائمة حتى الآن. المفاوضات بين روسيا وأوكرانيا الجدير بالذكر أن روسيا وأوكرانيا قد عقدتا جولتين من المفاوضات في إسطنبول خلال شهري مايو ويونيو الماضيين، حيث أسفرتا عن تبادل عدد كبير من أسرى الحرب ورفات الجنود، دون أن تحقق أي تقدم ملموس نحو وقف العمليات العسكرية أو التوصل إلى تسوية سياسية. وأعلن زيلينسكي أن كييف تخوض حاليًا مفاوضات متقدمة مع إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لعقد صفقة واسعة النطاق لتطوير وتوريد الطائرات المسيّرة، في خطوة من شأنها تعزيز الشراكة الاستراتيجية بين البلدين في المجال الدفاعي والتكنولوجي. وأكد الرئيس الأوكراني أن الاتفاق المحتمل سيتضمن تطويرًا مشتركًا لتقنيات الطائرات المسيّرة، مستفيدًا من خبرات بلاده الميدانية خلال الحرب، معتبرًا أن الصفقة ستمثل إضافة نوعية للقدرات الدفاعية الأمريكية، ومكسبًا حقيقيًا للطرفين. مواضيع مشابهة: وزير الخارجية الأوكراني يؤكد فشل دبلوماسية التهدئة مع روسيا ويدعو لوقف الحرب وفيما نقلت تقارير صحفية عن تشجيع ترامب لأوكرانيا على تنفيذ ضربات عسكرية مباشرة داخل الأراضي الروسية كوسيلة للضغط على موسكو، نفت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، هذه المزاعم، مؤكدة أن ترامب يركز على دفع الطرفين نحو حل سلمي ينهي الصراع القائم. وكان ترامب قد منح موسكو مهلة زمنية مدتها خمسون يومًا للتوصل إلى اتفاق سلام، مهددًا بفرض رسوم جمركية بنسبة 100% على الواردات الروسية، إضافة إلى فرض عقوبات ثانوية على الدول التي تواصل شراء الطاقة من روسيا في حال عدم الالتزام بالموعد المحدد. من جهة أخرى، أعلن النائب الأوكراني دميتري رازومكوف أن كييف بصدد مراجعة عضويتها في اتفاقية المعادن الاستراتيجية مع الولايات المتحدة، في خطوة قد تُلقي بظلالها على العلاقات الثنائية إذا تم تنفيذها، وتفتح الباب أمام توترات جديدة بين البلدين.

أمريكا تتشدد بشأن موعد الرسوم الجمركية.. والاتحاد الأوروبي يسابق الزمن للتوصل إلى اتفاق
أمريكا تتشدد بشأن موعد الرسوم الجمركية.. والاتحاد الأوروبي يسابق الزمن للتوصل إلى اتفاق

بوابة الأهرام

timeمنذ ساعة واحدة

  • بوابة الأهرام

أمريكا تتشدد بشأن موعد الرسوم الجمركية.. والاتحاد الأوروبي يسابق الزمن للتوصل إلى اتفاق

أكدت الولايات المتحدة أنها لن تتراجع عن الموعد المحدد في الأول من أغسطس لفرض رسوم جمركية أعلى على الاتحاد الأوروبي، في وقت يكثف فيه التكتل جهوده للتوصل إلى اتفاق قبل حلول هذا الموعد. موضوعات مقترحة وخلال عطلة نهاية الأسبوع، قال وزير التجارة الأمريكي هوارد لوتنيك إنه واثق من إمكانية التوصل إلى اتفاق تجاري مع الاتحاد الأوروبي، لكنه حذّر من أن موعد فرض رسوم أساسية بنسبة 30% «نهائي ولا رجعة فيه»، وفق «سي ان بي سي». وأضاف لوتنيك، في حديث إلى قناة CBS News يوم الأحد: «إنه موعد حاسم، وبالتالي ستُطبق الرسوم الجديدة في الأول من أغسطس». ورغم هذا الموقف المتشدد، أشار لوتنيك إلى أن المحادثات يمكن أن تستمر بعد هذا التاريخ، قائلاً: «هذان أكبر شريكين تجاريين في العالم، ويتحدثان مع بعضهما. سنتوصل إلى اتفاق، وأنا واثق من ذلك». وتابع: «لا شيء يمنع الدول من مواصلة الحوار معنا بعد الأول من أغسطس آب، لكن عليهم أن يبدؤوا في دفع الرسوم من هذا التاريخ». وفي المقابل، قال الاتحاد الأوروبي إنه يجهّز لإجراءات انتقامية إذا ما فُرضت عليه رسوم تجارية عقابية. غير أن لوتنيك استبعد أن يستهدف الاتحاد سلعاً حساسة مثل طائرات «بوينغ» أو مشروب «بوربون» القادم من ولاية كنتاكي، قائلاً: «لن يفعلوا ذلك ببساطة». وتتواصل حالياً محادثات اللحظات الأخيرة من أجل التوصل إلى اتفاق تجاري، إذ يأمل الاتحاد الأوروبي التفاوض على خفض مستوى الرسوم المقترحة. وكان التكتل يأمل في التوصل إلى اتفاق مشابه لذلك الذي أبرمته المملكة المتحدة مع الولايات المتحدة، والذي يتضمن رسماً أساسياً نسبته 10%، مع بعض الاستثناءات المتعلقة بواردات السيارات والصلب وصناعات الطيران. لكن محللين اقتصاديين باتوا يشككون في قدرة بروكسل على التوصل إلى إطار مماثل، خصوصاً في ظل العلاقة المعقدة التي تربط الاتحاد الأوروبي بالرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مقارنةً بعلاقة ترامب بالحكومة البريطانية. فترامب كثيراً ما عبّر عن امتعاضه مما يعتبره علاقة تجارية غير متكافئة وممارسات تجارية «غير عادلة»، وهو ما ينفيه الاتحاد الأوروبي. وبحسب المجلس الأوروبي، بلغ حجم التجارة بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي نحو 1.68 تريليون يورو (1.96 تريليون دولار) في عام 2024. وسجّل الاتحاد فائضاً تجارياً في السلع، لكنه سجل في المقابل عجزاً في قطاع الخدمات، لينتهي بفائض إجمالي بنحو 50 مليار يورو عند احتساب السلع والخدمات معاً. وكانت صحيفة فاينانشيال تايمز قد أفادت، يوم الجمعة الماضي، بأن ترامب يضغط من أجل فرض رسوم لا تقل عن 15% إلى 20% على الواردات الأوروبية ضمن أي اتفاق مع الاتحاد. كما أشارت الصحيفة إلى أن الرئيس الأمريكي لا يمانع الإبقاء على الرسوم المفروضة على قطاع السيارات عند مستوى 25%، وهو ما قد يوجه ضربة قاسية لمصدّري السيارات في ألمانيا على وجه الخصوص. وفي هذا السياق، قال أرنو جيرو، رئيس قسم الاقتصاد والاستراتيجيات المتعددة الأصول في «كيبلر شوفرو»، في تصريح لقناة CNBC يوم الاثنين، إن فرض رسوم تتراوح بين 15% و20% «سيكون كارثياً تماماً بالنسبة لصادرات أوروبا». وأضاف جيرو: «وإذا أضفنا إلى ذلك قوة اليورو التي شهدناها مؤخراً، فإن التأثير سيكون مكلفاً ومؤلماً للغاية بالنسبة لصادرات الاتحاد الأوروبي، كما قد يثير مجدداً مخاوف من عودة الضغوط التضخمية في الولايات المتحدة». تحول في الموقف الأوروبي مع اقتراب موعد الرسوم الأمريكية أدى الموقف الأمريكي المتشدد تجاه بروكسل، كما يبدو، إلى تغيير في نبرة صناع القرار داخل الاتحاد الأوروبي، الذين بدأوا يدرسون كيفية الرد على رسوم جمركية بنسبة 30%، وهي زيادة حادة مقارنة بالرسوم الحالية البالغة 10% والتي بدأ تطبيقها في أبريل الماضي. ونقل موقع CNBC عن مسؤول في الاتحاد الأوروبي قوله إن هناك «تحولاً واضحاً في المزاج» بشأن الرد المحتمل على التصعيد الأميركي، داخل جميع الدول الأعضاء في التكتل، باستثناء المجر التي يتزعمها رئيس الوزراء فيكتور أوربان، الحليف المعروف للرئيس الأميركي دونالد ترامب. ومن بين الإجراءات الانتقامية المحتملة التي يدرسها الاتحاد، فرض رسوم جمركية على واردات أمريكية بقيمة 21 مليار يورو، وهي حزمة تم تعليق تنفيذها حتى السادس من أغسطس آب. كما أعدّت المفوضية الأوروبية حزمة ثانية محتملة من الرسوم قد تستهدف واردات إضافية بقيمة 72 مليار يورو. وقد تشمل هذه الإجراءات واردات تتنوع من الملابس إلى المنتجات الزراعية والمواد الغذائية والمشروبات. وأبدى عدداً متزايداً من دول الاتحاد الأوروبي دعمه لاستخدام «أداة مكافحة الإكراه» التي يمتلكها التكتل، والتي تُعد أقوى أداة تجارية في ترسانة الاتحاد. وتمكّن هذه الآلية المفوضية الأوروبية من اتخاذ تدابير انتقامية واسعة النطاق ضد الدول التي تمارس ضغوطاً اقتصادية على دول الاتحاد، بما فيها الولايات المتحدة. ورحب أرنو جيرو، رئيس قسم الاقتصاد والاستراتيجيات المتعددة الأصول في «كيبلر شوفرو»، بهذا التحول في موقف الاتحاد الأوروبي تجاه السياسة التجارية، مشيراً إلى أن التكتل بدأ «أخيراً» في إظهار قوته، وهو أمر ضروري لتحقيق تقدم في المفاوضات. وقال جيرو: «لقد كان موقفهم، حتى الآن، معتدلاً جداً تجاه أمريكا، ومع اقتراب موعد تنفيذ الرسوم، بات عليهم أن يتحدثوا بنبرة أكثر حدة». وأضاف: «عدم التوصل إلى صفقة أفضل من تلك التي أبرمتها المملكة المتحدة يُعد مشكلة كبيرة للاتحاد، ويجب عليهم إثبات أن هيكل الاتحاد الأوروبي نفسه قادر على حماية مصالحهم».

بسبب قضية التدخل الروسى..العدل الأمريكية تجرى تحقيقات مع مديرا CIA وFBI السابقين
بسبب قضية التدخل الروسى..العدل الأمريكية تجرى تحقيقات مع مديرا CIA وFBI السابقين

مصرس

timeمنذ ساعة واحدة

  • مصرس

بسبب قضية التدخل الروسى..العدل الأمريكية تجرى تحقيقات مع مديرا CIA وFBI السابقين

اعترفت وزارة العدل الأمريكية، الأربعاء، أنها فتحت تحقيقات جنائية بشأن كل من مدير FBI الأسبق جيمس كومى، ومدير CIA الأسبق جون برينان، وهما هدفان متكرران للرئيس ترامب حيث لعبا أدواراً فى التحقيق بشأن صلة حملته الرئاسية عام 2016 بروسيا، فيما عرف باسم "التدخل الروسى" فى الانتخابات الأمريكية. وفى بيان غير معتاد، بحسب وصف صحيفة واشنطن بوست، أشار متحدث باسم الوزارة إلى تحقيق جنائى حول الرجلين، لكنه قال إن الوزارة لا تعلق على تحقيقات جارية. وجاء البيان بعد أن كشفت فوكس نيوز ديجيتال، نقلا عن مصادر مجهولة من وزارة العدل، أن كلا الرجلين يخضعان لتدقيق لدورهما فى تحقيق التواطؤ، الذى طالما انتقده ترامب ووصفه ب "الخدعة الروسية".وأكدت واشنطن بوست أن مدير "السى أى إيه" الحالى جون راتكليف أحال برينان إلى "الإف بى أى" الأسبوع الماضى للتحقيق معه جنائيا بزعم الكذب على الكونجرس، وفقا لمصدر مطلع على الأمر رفض الكشف عن هويته لمناقشة معلومات حساسة. ولم يتضح حجم وطبيعة التحقيق الخاص بكومى.ووفقاً للصحيفة، لم يتضح أيضا إلى مدى تقدمت التحقيقات مع المسئولين السابقة، وما هى الاتهامات التى قد تسفر عن ذلك، إن وجدت.وقال مصدر مقرب من كومى إن المدير السابق ل FBI لم يتم الاتصال به من قبل المحققين. ورفض محامى كومى التعليق، كذلك فعل متحدثون باسم FBI وCIA. بينما لم يرد برينان على طلب التعليق عبر البريد الإلكترونى.وقالت اوشنطن بوست إن الطريقة غير المعتادة التى اعترفت بها وزارة العدل بالتحقيق عن كومى وبرينان تأتى فى الوقت الذى يواجه فيه كلا من وزيرة العدل بام بوندى ومدير "الإف بى أى" الحالى كاش باتيل انتقادات من قبل المؤثرين المحافظين بشأن تعاملهما مع تحقيق أخر يتعلق بجرائم جيفرى أبستين، المدان بجرائم جنسية، والذى انتحر فى سجنه عام 2019.فرغم تعهد بوندى بالكشف عن مزيد من الوثائق والمعلومات الخاصة بالتحقيق، إلا أن الوزارة و"الإف بى أى" أصدرا مذكرة فى وقت سابق هذا الأسبوع خلصت إلا أن التحقيقات السابقة لم تجد أى أدلة تشير إلى شبهة جنائية فى وفاته وأن المزيد من الإفراج عن المواد التحقيقية حول جرائمه لن يكون "مناسبًا أو مبررًا".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store