logo
"نلعب من أجل السلام" .. هدية رونالدو إلى ترمب

"نلعب من أجل السلام" .. هدية رونالدو إلى ترمب

الاقتصاديةمنذ 6 ساعات

أهدى نجم كرة القدم البرتغالي كريستيانو رونالدو وقائد نادي النصر السعودي الرئيس الأمريكي دونالد ترمب قميصه الخاص وعليه رسالة سلام، خلال استقبال الاخير لأنتونيو كوستا رئيس المجلس الأوروبي الاثنين على هامش قمة مجموعة السبع في كندا.
رونالدو دون على قميص منتخب البرتغال كلمات قال فيها "إلى الرئيس دونالد ترمب، نلعب من أجل السلام كفريق واحد".
وفي مقطع فيديو نشرته مارغو مارتن المساعدة الخاصة ومستشارة التواصل لترمب، يظهر الرئيس الأمريكي وهو يتلقى الهدية من البرتغالي كوستا، حيث توجه الاخير لترمب قائلا إن هناك رسالة خاصة لك على القميص.
وبعد ان قرأها له، أجاب ترمب مبتسما وهو يرفع القميص "حسنا، أحببت ذلك، اللعب من أجل السلام.. إنه أمر عظيم".
تأتي هذه الرسالة الخاصة من أفضل لاعب في العالم خمس مرات في ظل التطورات السياسية والأمنية المتوترة عالميا واقليميا.
وقرر الرئيس الأمريكي مغادرة قمة مجموعة السبع ليل الإثنين، قبل يوم مما كان مقررا، بسبب الحرب بين إسرائيل وإيران، وفق ما أعلن البيت الأبيض.
بدوره، كان رونالدو قاد منتخب بلاده للظفر بلقب دوري الأمم الأوروبية بالفوز على إسبانيا في الثامن من هذا الشهر، بعد أن سجل نجم ريال مدريد الإسباني ومانشستر يونايتد الانكليزي السابق هدف التعادل في الدقيقة 61، قبل ان تحسم البرتغال الفوز بركلات الترجيح 5-3.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب يدعو إيران إلى استسلام غير مشروط
ترامب يدعو إيران إلى استسلام غير مشروط

أرقام

timeمنذ 10 دقائق

  • أرقام

ترامب يدعو إيران إلى استسلام غير مشروط

دعا الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب"، إيران إلى "الاستسلام غير المشروط"، مهددًا بتصعيد الصراع في الشرق الأوسط من خلال استهداف أعلى قيادات طهران. وكتب "ترامب" في منشور عبر "تروث سوشيال"، الثلاثاء: "نسيطر الآن بشكل كامل وشامل على سماء إيران، التي كانت تمتلك أجهزة تتبع جوية جيدة ومعدات دفاعية أخرى، بل ووفرة منها، لكنها لا تُقارن بالمعدات الأمريكية الصنع والتصميم، لا أحد يُجيد ذلك أكثر من الولايات المتحدة". وأضاف أن الولايات المتحدة تعلم تمامًا أن يختبى "المرشد الأعلى"، وأنه "هدف سهل لكنه آمن"، متابعًا: لن قضي عليه (نقتله)، على الأقل في الوقت الحالي". وأردف: "لا نريد إطلاق طواريخ على المدنيين أو الجنود الأمريكيين، صبرنا ينفد، وشكرًا لاهتمامكم بهذا الأمر.. استسلام غير مشروط". تأتي تصريحات "ترامب" في الوقت الذي تؤكد فيه الولايات المتحدة عدم انخراطها في الصراع الدائر بين إسرائيل وإيران، مع اكتفائها بالتموضع الدفاعي في المنطقة، ووسط جهود من مشرعين أمريكيين للتأكد من عدم انخراط واشنطن في هذه الحرب. في وقت مبكر من صباح الثلاثاء، قطع "ترامب" زيارته إلى كندا حيث كان يحضر فعاليات قمة مجموعة السبع، وعاد مباشرة إلى واشنطن لمتابعة تطورات الصراع في الشرق الأوسط، وذكرت تقارير أنه وجه إدارته بعقد اجتماع عاجل مع المسؤولين في إيران.

مقتل لاعب فلسطيني بصاروخ إسرائيلي
مقتل لاعب فلسطيني بصاروخ إسرائيلي

عكاظ

timeمنذ 11 دقائق

  • عكاظ

مقتل لاعب فلسطيني بصاروخ إسرائيلي

كشف الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم، عن مقتل لاعب فريق نادي خدمات جباليا، عبد الله مازن حويلة، جراء القصف الإسرائيلي الذي يتعرض له قطاع غزة، كما ألقى الإسرائيليون قنابل الغاز المسيل للدموع باتجاه مبنى اتحاد القدم وملعب فيصل الحسيني، وفق التقرير الذي بثه موقع الـ «RT»، ونشر الحساب الرسمي للاتحاد الفلسطيني لكرة القدم، عبر حسابه على منصة التواصل الاجتماعي «X» صورة للاعب، وعلق عليها قائلاً: «استشهاد لاعب نادي خدمات جباليا، عبد الله مازن حويلة، جراء العدوان الإسرائيلي»، وأعرب عن إدانته الشديدة لهذا الاعتداء الإسرائيلي الأخير، ويدعو الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) إلى اتخاذ إجراءات ملموسة ضد الاعتداءات والانتهاكات الإسرائيلية بحق كرة القدم الفلسطينية في كافة أنحاء فلسطين، وأنه ليس الهجوم الأول الذي يتعرض له مقر الاتحاد وملعب فيصل الحسيني. وكانت إسرائيل دمرت بشكل كلي عشرة ملاعب كرة قدم في قطاع غزة، منذ السابع من أكتوبر، كما قتلت المئات من لاعبي كرة القدم. أخبار ذات صلة

ترمب يجدّد دعمه لبوتين وسط خلافات مستمرة مع الحلفاء
ترمب يجدّد دعمه لبوتين وسط خلافات مستمرة مع الحلفاء

الشرق الأوسط

timeمنذ 28 دقائق

  • الشرق الأوسط

ترمب يجدّد دعمه لبوتين وسط خلافات مستمرة مع الحلفاء

يشعر الأوروبيون بالقلق من سعي الولايات المتحدة إلى تعميق علاقتها مع روسيا مع تقليص دعمها لأوكرانيا، في الوقت الذي يحاولون فيه الحصول على دعم الرئيس دونالد ترمب لتشديد العقوبات على روسيا في قمة مجموعة السبع المنعقدة بكندا. غير أن مغادرة ترمب أعمال القمة بعد يوم واحد من انعقادها، بحجة تطورات الحرب بين إسرائيل وإيران، تسببت بانطباعات مقلقة عن نيات الرئيس الأميركي. وعُدَّت مغادرته للقمة محاولة لإجهاض أي مساعٍ لفرض تلك العقوبات، والتهرب من لقاء الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الذي وصل إلى كندا الثلاثاء، فضلاً عن إضعافه مجموعة السبع نفسها، بعدما كرَّر انتقادها بسبب طرد روسيا من عضويتها عام 2014، إثر هجومها وضمها لشبه جزيرة القرم. قادة «السبع» في صورة تذكارية خلال قمة المجموعة بملعب كاناناسكيس الريفي للغولف في كاناناسكيس (إ.ب.أ) وبدلاً من أن يفتتح ترمب كلمته في اجتماع المجموعة بالحديث عن التجارة، أو مناقشة الوضع في الشرق الأوسط أو الحرب المستمرة في أوكرانيا، انتقد قرار طرد روسيا من المجموعة، مكرراً ادعاءاته عن منع الحرب في أوكرانيا، التي قال هو نفسه عنها إنها كانت لزوم حملته الانتخابية ولم تكن واقعية. وقال ترمب: «أود أن أقول إن ذلك كان خطأً؛ لأنني اعتقد أنه ما كانت لتحدث الحرب الآن». وقال للصحافيين: «كانت مجموعة الدول السبع تُعرف سابقاً بمجموعة الدول الثماني»، في إشارة إلى قرار المجموعة طرد روسيا. ثم ألقى باللوم على الرئيس السابق باراك أوباما ورئيس الوزراء الكندي السابق جاستن ترودو لطردهما روسيا، وجادل بأن انضمامها إلى المجموعة كان سيُجنّب الحرب في أوكرانيا. غير أن ترمب كان مخطئاً؛ إذ إن رئيس الوزراء الكندي في ذلك الوقت كان ستيفن هاربر وليس ترودو. لقاء بين مارك كارني وكير ستارمر في أوتاوا قبل ساعات من قمة «السبع» 15 يونيو (د.ب.أ) وبدت ادعاءات ترمب تكراراً لما جرى في قمة المجموعة عام 2018 في كندا أيضاً، عندما دعا إلى إعادة انضمام روسيا إلى التحالف. وهو ما أثار غضب قادة المجموعة وصدمتهم، متسبباً بخلاف معهم قبل مغادرته المبكرة للقمة. وقال ترمب للصحافيين خلال مغادرته: «يجب أن يسمحوا لروسيا بالعودة. لأنه يجب أن تكون روسيا على طاولة المفاوضات». وفي مقابلة أجريت معه مؤخراً، أعرب ترمب عن انفتاحه لكي يكون الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وسيطاً أيضاً في الحرب الدائرة بين إسرائيل وإيران. وجاءت تصريحات ترمب قبل يوم واحد من اجتماعه المقرر مع زيلينسكي، الذي لطالما انتقده ترمب، محملاً إياه مسؤولية الحرب واتهامه بعدم الرغبة في إنهائها. وبدت تعليقاته انحيازاً واضحاً لبوتين، وابتعاداً عن حلفاء أميركا، ليس فقط فيما يتعلق بالموقف من أوكرانيا، بل ومن وحدة هذا الحلف أيضاً، الذي يترافق أيضاً مع تشكيكه الدائم بحلف شمال الأطلسي، الذي يتوقع أن يحضر ترمب قمته المقبلة في لاهاي في 24 من الشهر الحالي، ويحضرها زيلينسكي أيضاً. وقال ترمب: «تقضون وقتاً طويلاً في الحديث عن روسيا، وهو ليس موجوداً على الطاولة». وأضاف مشيداً بالرئيس الروسي: «بوتين يتحدث معي؛ لا يتحدث إلى أي شخص آخر؛ لأنه شعر بإهانة شديدة عندما طُرد من مجموعة الثماني، كما كنت سأشعر، وكما كان سيشعر أي شخص آخر». زيلينسكي يتوسط السيناتورين الجمهوري غراهام والديمقراطي بلومنثال في كييف يوم 30 مايو (أ.ف.ب) وكان ترمب قد تحدث مع بوتين بشكل شبه منتظم، كان آخرها يوم السبت، عندما قال إن الرئيس الروسي اتصل به ليهنئه بعيد ميلاده، وأنهما بحثا مطولاً الصراع الإيراني - الإسرائيلي، أكثر من أوكرانيا. ومع ذلك، لم يُسهم دفاعه عن بوتين حتى الآن في تهدئة الحرب، التي ادعى خلال حملته الانتخابية أنه قادر على إنهائها في يوم واحد. كما اعترف بأن بوتن ربما يستغله من خلال إطالة أمد الحرب. وبعد تصعيد روسيا توغلها في أوكرانيا، هدَّد ترمب بفرض رسوم جمركية على روسيا، إلا أنه لم يُنفّذ تهديده أبداً. وقدّم السيناتور الجمهوري ليندسي غراهام مشروع قانون عقوبات على روسيا يفرض رسوماً جمركية بنسبة 500 في المائة على الدول التي تشتري النفط الروسي. وقال إن ذلك سيمنح ترمب نفوذاً أكبر لإنهاء الحرب. لكن ترمب وصف المشروع بأنه «مشروع قانون قاسٍ»، محذراً الجمهوريين بأن إقراره يحتاج إلى موافقته. وكان من المتوقع أن يستغل قادة مجموعة السبع قمتهم للإعلان عن حزمة عقوبات جديدة على روسيا بحضور ترمب. وأعلن رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، في بيان أنه يريد «العمل مع جميع شركائنا في مجموعة السبع للضغط على عائدات الطاقة الروسية وتقليل الأموال التي يمكنهم ضخها في حربهم غير الشرعية». واقترح الأوروبيون هذا الشهر حزمة عقوبات جديدة تتضمن السعي لخفض سقف سعر النفط الروسي من 60 دولاراً للبرميل إلى 45 دولاراً. ويمنع هذا السقف، الذي تدعمه دول مجموعة السبع، الشركات من تقديم خدمات مالية لشحنات النفط الروسية المنقولة بحراً ما لم يُبع بأقل من هذا المستوى. كما اقترحوا تدابير جديدة تستهدف البنوك الروسية، من شأنها أن تُنهي فعلياً جهود إحياء خط أنابيب «نورد ستريم» الروسي إلى ألمانيا، وفرض حظر على المنتجات المكررة من دول ثالثة التي تعتمد على النفط الروسي. وناقش القادة سقف السعر، والارتفاع الأخير في أسعار النفط خلال القمة يوم الاثنين. لكن الحرب في الشرق الأوسط قد تعقد اقتراحهم. وأشارت كايا كالاس، مسؤولة السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي، في 12 يونيو (حزيران) الحالي، إلى أن الاتحاد قد يمضي قدماً من دون الولايات المتحدة إذا لزم الأمر. لكن تطبيق مثل هذه التدابير من دون مساعدة الولايات المتحدة سيكون صعباً. اندلعت النيران في منطقة سكنية بأوكرانيا تعرَّضت للهجوم من روسيا (إ.ب.أ) وعندما سُئل ترمب بعد اجتماعه مع ستارمر يوم الاثنين عما إذا كانت الولايات المتحدة ستنضم إلى أوروبا في فرض المزيد من العقوبات، قلل الرئيس الأميركي من أهمية هذا الإجراء. وقال: «حسناً، أوروبا تقول ذلك، لكنها لم تفعل ذلك بعد. دعونا نرهم يفعلون ذلك أولاً». وقال إنه لا يزال ينتظر ليرى ما إذا كان من الممكن التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في أوكرانيا، مضيفاً أن العقوبات ستكون مكلفة أيضاً للولايات المتحدة. وقال: «الأمر لا يقتصر على مجرد توقيع وثيقة. أنت تتحدث عن مليارات ومليارات الدولارات. العقوبات ليست بهذه السهولة. إنها ليست مجرد طريق باتجاه واحد». وكان ترمب قد أشار إلى أنه يريد وقف وساطته في الحرب، بعد أن شعر بالإحباط من عدم إحراز تقدم في التفاوض على اتفاق سلام، قائلاً إن كلا الجانبين قد يحتاج إلى مواصلة القتال قبل أن يكون مستعداً لصنع السلام.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store