
يعمل على انخفاض ضغط الدم.. فوائد حبات الشعير للجسم
فوائد حبات الشعير للجسم
ووفقًا لما نشره موقع ذا صن فإنه أشارت دراسة إلى أن الشعير غني بالألياف وبالتالي فإنه يساعد على خفض الكوليسترول السيئ وانخفاض ضغط الدم، بالإضافة إلى تأخيره هضم الكربوهيدرات وتقليل ارتفاع سكر الدم بعد الأكل مما يجعله يحسن حساسية الأنسولين ويعزز الوقاية من السكري.
وأوضحت الدراسة أن النظام الغذائي الذي يشمله الشعير يقلل الكوليسترول الكلي والدهون الثلاثية مما يدعم صحة القلب والأوعية، كما يحسن الهضم لاحتوائه على مركبات غذائية تساعد على حركة الأمعاء وتقليل الإمساك وتحسين صحة القولون.
وبالتالي يحمي الجسم من السرطان بفضل مضادات الأكسدة مثل الفلافونويد والفيتامين E والكلوروفيل التي تحتويها وهي مرتبطة بانخفاض مخاطر بعض السرطانات خاصة القولون، إلى جانب احتوائه على فيتامينات (B، E) ومعادن كالمغنيسيوم والكالسيوم والبوتاسيوم التي تساهم في دعم المناعة وصحة الكبد وتدعيم النوم وتقليل التوتر، والشعير دائما يعطي شعورا بالشبع لفترة طويلة، ما يساهم في التحكم بالوزن.
دراسة تحذر من ارتفاع حالات الإصابة والوفيات بسرطان الرحم خلال 25 عامًا
يعزز صحة القلب.. دراسة تكشف فوائد زيت الزيتون

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 3 ساعات
- نافذة على العالم
صحة وطب : تناول طبق عاشوراء بهذه الطريقة.. يعزز صحة قلبك ويقوى مناعة طفلك
الجمعة 4 يوليو 2025 05:50 مساءً نافذة على العالم - يعشق الكثير منا تناول طبق عاشوراء الذى أطلق عليه هذا الاسم نسبة إلى يوم عاشوراء الذى يوافق يوم 10 من شهر محرم، ويتمتع هذا الطبق اللذيذ بالعديد من الفوائد الصحية، ولكن للاستفادة من هذه الفوائد يجب إعداده بطريقة صحيحة وبشروط، وهو ما يوضح تقرير موقع "Healthline". طبق عاشوراء مكون في الأساس من القمح مع الحليب، ويمكن إضافة العديد من المكونات لهذا الطبق ما بين صحية وغير صحية، ووفقًا لذلك تتحدد قيمته وفوائده، فعلى سبيل المثال، إضافة المزيد من السكريات قد يرفع مستويات السكر في الدم ومن ثم يضر بصحتك خاصة مرضى السكر، ويمكن استبدال السكر بمكونات طبيعية للتحلية مثل العسل والفواكه المجففة. كما يجب أيضًا تناوله باعتدال واختيار إضافات صحية مثل المكسرات ولكن أيضًا بكميات معتدلة لاحتوائها على السعرات الحرارية، ويمكن إضافة مكونات صحية أخرى مثل جوز الهند أو بذور الشيا وغيرها من الإضافات التي لا تضر بصحتك. بشرط الاعتدال وتقليل السكر.. الفوائد الصحية لتناول طبق عاشوراء: غني بالألياف تساهم الألياف الموجودة في القمح في تحسين الهضم وتنظيم حركة الأمعاء، مما يقلل من الأعراض المزعجة مثل الإمساك والانتفاخ وعسر الهضم، كما أنه يمنحك شعورًا بالشبع ومن ثم عدم الإفراط في تناول الطعام أثناء الوجبات. مصدرًا للطاقة يحتوي طبق عاشوراء على حبوب القمح واللبن، بجانب المكسرات في حالة إضافتها، مما يجعله إضافة قوية يمد جسمك بالطاقة التي تحتاجها. مفيد لصحة القلب يمكن لطبق عاشوراء إذا تم إعداده بطريقة صحية أن يكون مفيدًا لصحة القلب والأوعية الدموية، وذلك لاحتوائه على البوتاسيوم، الذي يقلل من مستويات الكوليسترول الضار والدهون الثلاثية كما يمكن أن ينظم ضغط الدم. يعزز المناعة بالنسبة للكبار والصغار يمكن أن يكون طبق عاشورًا مفيدًا في تعزيز المناعة للكبار والصغار، لذلك فهو يعتبر وجبة صحية لطفلك تمده بالطاقة والنشاط وتعزز مناعته بفضل محتواه من الفيتامينات والمعادن المهمة لصحة طفلك مثل فيتامين B وفيتامين A، بالإضافة إلى الكالسيوم والفسفور والمنجنيز والزنك، مما يقوي المناعة ويعزز صحة العظام والأسنان. يعزز صحة الدماغ بفضل محتواه العالى من المواد المغذية والفيتامينات والمعادن، يمكن أن يساعد تناول طبق عاشوراء باعتدال وبوصفات صحية على تعزيز وتقوية خلايا المخ بما يساعد في تقوية الذاكرة وتحسين التركيز.

مصرس
منذ 5 ساعات
- مصرس
تناول طبق عاشوراء بهذه الطريقة.. يعزز صحة قلبك ويقوى مناعة طفلك
يعشق الكثير منا تناول طبق عاشوراء الذى أطلق عليه هذا الاسم نسبة إلى يوم عاشوراء الذى يوافق يوم 10 من شهر محرم، ويتمتع هذا الطبق اللذيذ بالعديد من الفوائد الصحية، ولكن للاستفادة من هذه الفوائد يجب إعداده بطريقة صحيحة وبشروط، وهو ما يوضح تقرير موقع "Healthline". طبق عاشوراء مكون في الأساس من القمح مع الحليب، ويمكن إضافة العديد من المكونات لهذا الطبق ما بين صحية وغير صحية، ووفقًا لذلك تتحدد قيمته وفوائده، فعلى سبيل المثال، إضافة المزيد من السكريات قد يرفع مستويات السكر في الدم ومن ثم يضر بصحتك خاصة مرضى السكر، ويمكن استبدال السكر بمكونات طبيعية للتحلية مثل العسل والفواكه المجففة.كما يجب أيضًا تناوله باعتدال واختيار إضافات صحية مثل المكسرات ولكن أيضًا بكميات معتدلة لاحتوائها على السعرات الحرارية، ويمكن إضافة مكونات صحية أخرى مثل جوز الهند أو بذور الشيا وغيرها من الإضافات التي لا تضر بصحتك.بشرط الاعتدال وتقليل السكر.. الفوائد الصحية لتناول طبق عاشوراء:غني بالأليافتساهم الألياف الموجودة في القمح في تحسين الهضم وتنظيم حركة الأمعاء، مما يقلل من الأعراض المزعجة مثل الإمساك والانتفاخ وعسر الهضم، كما أنه يمنحك شعورًا بالشبع ومن ثم عدم الإفراط في تناول الطعام أثناء الوجبات.مصدرًا للطاقةيحتوي طبق عاشوراء على حبوب القمح واللبن، بجانب المكسرات في حالة إضافتها، مما يجعله إضافة قوية يمد جسمك بالطاقة التي تحتاجها.مفيد لصحة القلبيمكن لطبق عاشوراء إذا تم إعداده بطريقة صحية أن يكون مفيدًا لصحة القلب والأوعية الدموية، وذلك لاحتوائه على البوتاسيوم، الذي يقلل من مستويات الكوليسترول الضار والدهون الثلاثية كما يمكن أن ينظم ضغط الدم.يعزز المناعة بالنسبة للكبار والصغاريمكن أن يكون طبق عاشورًا مفيدًا في تعزيز المناعة للكبار والصغار، لذلك فهو يعتبر وجبة صحية لطفلك تمده بالطاقة والنشاط وتعزز مناعته بفضل محتواه من الفيتامينات والمعادن المهمة لصحة طفلك مثل فيتامين B وفيتامين A، بالإضافة إلى الكالسيوم والفسفور والمنجنيز والزنك، مما يقوي المناعة ويعزز صحة العظام والأسنان.يعزز صحة الدماغبفضل محتواه العالى من المواد المغذية والفيتامينات والمعادن، يمكن أن يساعد تناول طبق عاشوراء باعتدال وبوصفات صحية على تعزيز وتقوية خلايا المخ بما يساعد في تقوية الذاكرة وتحسين التركيز.


أخبار اليوم المصرية
منذ 7 ساعات
- أخبار اليوم المصرية
«في دقيقة واحدة فقط»..اختبار يكشف إصابتك بسرطان الجلد
طور أطباء الجلد اختباراً بسيطاً لا يستغرق أكثر من دقيقة واحدة، يمكنه تحديد مدى احتمالية إصابتك ب سرطان الجلد القاتل. يعتمد هذا الاختبار التفاعلي، الذي أطلقته "عيادة هارلي ستريت للعناية بالبشرة"، على معلومات مثل الرمز البريدي، عدد مرات السفر إلى مناطق مشمسة، طبيعة العمل، والعادات اليومية لتقييم خطر الإصابة بهذا المرض الخطير، بحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية. وبحسب الخبراء القائمين على الاختبار، فإن الأشخاص الذين يحصلون على نتائج تتراوح بين 80 و100 نقطة، هم الأكثر عرضة لتلف الجلد الشديد، وبالتالي فهم في فئة الخطر المرتفع للإصابة بسرطان الجلد. يرجع السبب الرئيسي لسرطان الجلد إلى التعرض المفرط لأشعة الشمس فوق البنفسجية أو استخدام أجهزة التسمير (السولاريوم)، وتشير أبحاث مؤسسة أبحاث السرطان في المملكة المتحدة إلى أن 87% من حالات سرطان الجلد يمكن الوقاية منها. ورغم ذلك، يكشف الخبراء أن نحو 70% من سكان المملكة المتحدة يرتكبون أخطاء جسيمة في الحماية من الشمس، مثل نسيان وضع واقي الشمس قبل التعرض المباشر لأشعتها. ارتفاع مقلق في معدلات الإصابة بسرطان الجلد تتوقع مؤسسة أبحاث السرطان في بريطانيا أن تصل حالات الإصابة الجديدة بسرطان الجلد "الميلانوما" إلى 26,500 حالة سنوياً بحلول عام 2040، مع ارتفاع معدل الإصابة بوتيرة أسرع من أي نوع شائع آخر من السرطان. في الوقت الحالي، يُشخّص سنوياً حوالي 17,500 شخص في المملكة المتحدة بسرطان الجلد الميلانومي، وهو أخطر أنواع سرطان الجلد. وفقًا لخبراء عيادة هارلي ستريت، تشمل أبرز علامات تلف الجلد ما يلي: الخطوط الدقيقة والتجاعيد ترهل الجلد تغير في نسيج البشرة البقع الداكنة (فرط التصبغ) البقع الشمسية عدم توحّد لون البشرة كيف تتجنب تلف البشرة الناتج عن الشمس؟ تنصح صوفي كوبر، المديرة التنفيذية للعيادة، بضرورة فحص مؤشر الأشعة فوق البنفسجية (UV Index) قبل الخروج من المنزل، حيث قالت: "مؤشر الأشعة فوق البنفسجية يساعدك على التخطيط للأنشطة الخارجية بطريقة تحمي بشرتك من التعرض المفرط للشمس." وأضافت: "كلما ارتفع المؤشر، زادت احتمالية تعرض الجلد للضرر. وعندما يكون المؤشر 3 أو أكثر، يجب اتخاذ احتياطات مثل ارتداء ملابس واقية، استخدام واقٍ شمسي، والابتعاد عن أشعة الشمس المباشرة." تجنب الشمس وقت الذروة بين الساعة 11 صباحاً و3 عصراً تغطية الذراعين والساقين استخدام واقي شمسي بمعامل حماية (SPF) لا يقل عن 30 تجنب التعرض لحروق الشمس حتى في الأجواء الغائمة علامات تحذيرية يجب الانتباه لها: عند فحص الشامات أو الزوائد الجلدية للكشف عن سرطان الجلد من نوع "ميلانوما"، يعتمد الأطباء على قاعدة ABCDE، وهي: A: عدم التناسق (Asymmetry) B: حدود غير منتظمة (Border) C: تغير في اللون (Colour) D: قطر أكبر من الطبيعي (Diameter) E: تطور في الحجم أو الشكل (Evolving) كلما تم اكتشاف المرض مبكرًا، زادت فرص العلاج، أما في المرحلة الرابعة، فإن ثلث المرضى فقط يعيشون لأكثر من 5 سنوات بعد التشخيص. تزامن إطلاق هذا الاختبار مع اقتراب توفير لقاح ثوري لمرضى سرطان الجلد الميلانومي في نظام الرعاية الصحية البريطاني (NHS)، ويُعطى هذا اللقاح دون إبرة، ويُصمم خصيصاً لكل مريض بهدف منع عودة الورم. يعمل اللقاح على تحفيز الجهاز المناعي لمهاجمة البروتينات الموجودة في خلايا الورم، ما يقلل من فرص تكرار المرض، يستجيب حالياً حوالي 50% من مرضى الميلانوما للعلاج المناعي، بينما يُعد الآخرون أكثر عرضة لتدهور حالتهم الصحية.