logo
الولايات المتحدة تعلن انسحابها من منظمة "اليونسكو"

الولايات المتحدة تعلن انسحابها من منظمة "اليونسكو"

الأنباءمنذ 7 أيام
أعلنت الولايات المتحدة اعتزامها الانسحاب مجدداً من منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة "اليونسكو".
ورأت الناطقة باسم وزارة الخارجية الأميركية "أن الاستمرار في المشاركة في اليونسكو لا يصب في المصلحة الوطنية للولايات المتحدة".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

السعودية وفرنسا: «حل الدولتين» مفتاح الاستقرار في المنطقة
السعودية وفرنسا: «حل الدولتين» مفتاح الاستقرار في المنطقة

الأنباء

timeمنذ 7 ساعات

  • الأنباء

السعودية وفرنسا: «حل الدولتين» مفتاح الاستقرار في المنطقة

قال صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان وزير الخارجية السعودي ان «المملكة تؤمن بأن حل الدولتين مفتاح لاستقرار المنطقة». وأشار الأمير فيصل بن فرحان في كلمته خلال افتتاح أعمال «المؤتمر الدولي لتسوية القضية الفلسطينية بالطرق السلمية وتنفيذ حل الدولتين» في الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، برئاسة مشتركة سعودية - فرنسية، إلى ان «مؤتمر نيويورك محطة مفصلية نحو تنفيذ حل الدولتين». وأكد أن «تحقيق الاستقرار في المنطقة يبدأ بمنح الشعب الفلسطيني حقوقه». وتابع «المملكة تؤمن بأن حل الدولتين مفتاح لاستقرار المنطقة»، مثمنا إعلان الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون نيته الاعتراف بدولة فلسطين. وأضاف «الكارثة الإنسانية في غزة يجب أن تتوقف فورا». وأوضح الوزير السعودي أن المملكة أمنت مع فرنسا تحويل 300 مليون دولار من البنك الدولي لفلسطين. وأشار إلى أن مبادرة السلام العربية أساس لأي حل عادل وشامل، مضيفا «نؤكد على أهمية دعم التحالف الدولي لتنفيذ حل الدولتين». من جانبه، قال وزير الخارجية الفرنسي، جان نويل بارو، «لا يمكن القبول باستهداف المدنيين في غزة»، مشيرا إلى أن الحرب في القطاع دامت لفترة طويلة ويجب أن تتوقف. وتابع في كلمته بالمؤتمر «علينا أن نعمل على جعل حل الدولتين واقعا ملموسا»، مبينا أن حل الدولتين يلبي الطموحات المشروعة للفلسطينيين. وأردف «مؤتمر حل الدولتين يجب أن يكون نقطة تحول لتنفيذ الحل»، وأضاف «أطلقنا زخما لا يمكن إيقافه للوصول إلى حل سياسي في الشرق الأوسط». بدوره، وجه الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش في كلمته الشكر للسعودية وفرنسا على تنظيمهما مؤتمر حل الدولتين، وقال في كلمته «يمكن وقف هذا النزاع بإرادة سياسية حقيقية»، مبينا أن حل الدولتين يجب أن يتحقق. وتابع «ضم الضفة الغربية غير قانوني ويجب أن يتوقف»، مشيرا إلى أن الأفعال التي تقوض حل الدولتين مرفوضة بالكامل ويجب أن تتوقف. من جانبه، قال رئيس الوزراء الفلسطيني محمد مصطفى ان «حل الدولتين فرصة تاريخية للجميع»، مضيفا: ممتنون للسعودية وفرنسا على قيادة هذا المؤتمر التاريخي. وتابع في كلمته بالقول إن مؤتمر حل الدولتين يؤكد للشعب الفلسطيني أن العالم يقف إلى جانبه. وشدد مصطفى على أهمية علينا العمل على توحيد الضفة الغربية وقطاع غزة. وتزامنا مع انعقاد المؤتمر، تكثفت الضغوط الدولية على إسرائيل لإنهاء الحرب في قطاع غزة، حيث أكد غوتيريش أنه ينبغي عدم استخدام الجوع بتاتا «كسلاح حرب»، ذاكرا خصوصا النزاع الدائر في كل من غزة والسودان. وقال غوتيريش في مداخلة عبر الفيديو خلال مؤتمر الأمم المتحدة المعني بالنظم الغذائية في إثيوبيا إن «النزاعات تستمر في نشر الجوع في غزة والسودان وغيرهما. والجوع يغذي انعدام الاستقرار ويقوض السلام. ينبغي ألا نقبل بتاتا باستخدام الجوع كسلاح حرب». من جهته، قال توم فليتشر وكيل الأمين العام للشؤون الإنسانية ومنسق الإغاثة في حالات الطوارئ أمس إن واحدا من كل 3 أشخاص في غزة لم يأكل منذ أيام، داعيا إلى إيصال المساعدات بشكل سريع وإرساء وقف دائم لإطلاق النار. جاء ذلك في بيان لفليتشر بشأن الأوضاع الإنسانية في غزة، وسط حملة إسرائيلية ممنهجة لتجويع الفلسطينيين في قطاع غزة. وأكد فليتشر أن غزة تعيش أزمة إنسانية أمام أعين العالم، مشيرا إلى أن الذين يحاولون الحصول على المساعدات الغذائية يتعرضون لإطلاق النار، والأطفال يتضورون من الجوع. وأضاف «لا ينبغي منع المساعدات أو تأخيرها، كما يجب وقف استهداف الأشخاص خلال محاولتهم الحصول على المساعدات الغذائية». وفيما يتعلق بقرار إسرائيل اتخاذ خطوات للسماح بدخول المساعدات الإنسانية إلى غزة، أكد فليتشر على ضرورة تقديم مساعدات ضخمة لمنع المجاعة والأزمة الصحية التي وصلت إلى أبعاد كارثية. وقال «هذا يعد تقدما»، مشيرا إلى أنه يلزم توفير كميات هائلة من المساعدات لتفادي حدوث مجاعة وأزمة صحية كارثية. وأشار إلى أن وكالات الأمم المتحدة والمجتمع الإنساني في حالة تعبئة من أجل إنقاذ الأرواح، مؤكدا ضرورة اتخاذ إجراءات سريعة ومستدامة، بما في ذلك تسريع إصدار التصاريح للقوافل المتجهة إلى المعابر وعبورها إلى داخل غزة، وزيادة عدد الرحلات يوميا إلى المعابر، وتوفير مسارات آمنة تتجنب المناطق المزدحمة، ووقف الهجمات على الناس الذين يتجمعون من أجل الحصول على الطعام. كما لفت المسؤول الأممي الكبير إلى أن أرواح أكثر من 59 ألف شخص زهقت في غزة منذ 7 أكتوبر 2023، من بينهم 18 ألف طفل. وأضاف «يجب احترام القانون الإنساني الدولي. ولا يجب حجب المساعدات أو تأخيرها أو استهدافها. ويجب الإفراج عن الرهائن فورا ودون شروط». وشدد فليتشر قائلا «في نهاية المطاف، ما نحتاج إليه ليس مجرد هدنة مؤقتة، بل وقفا دائما لإطلاق النار». إلى ذلك، أكدت منظمتا «بتسيلم» و«أطباء لحقوق الإنسان» الإسرائيليتان أمس ان، إسرائيل ترتكب «إبادة جماعية» في قطاع غزة، استنادا إلى تحقيقات أجرتاها. وفي بيان مشترك، نددت المنظمتان الحقوقيتان بتطوير «نظام إبادة جماعية في إسرائيل يعمل على تدمير وإبادة المجتمع الفلسطيني في قطاع غزة». وقالت يولي نوفاك المديرة العامة لمنظمة بتسيلم في البيان «لا شيء يهيئك لإدراك حقيقة أنك جزء من مجتمع ينفذ إبادة جماعية، إنها لحظة صعبة جدا بالنسبة لنا». وأضافت «كإسرائيليين وفلسطينيين نعيش هنا ونطلع يوميا على الإفادات والواقع، من واجبنا أن نقول الحقيقة بأوضح صورة ممكنة: إسرائيل ترتكب إبادة جماعية بحق الفلسطينيين». ميدانيا، قتل 17 فلسطينيا على الأقل وأصيب عشرات آخرون بجروح في غارات نفذها أمس الجيش الإسرائيلي على غزة، وفق الدفاع المدني في القطاع الفلسطيني. وأفاد الناطق باسم الدفاع المدني محمود بصل لوكالة فرانس برس عن «ثلاثة شهداء وعدد من المصابين جراء قصف صاروخي إسرائيلي استهدف منزلا» في حي الدرج في مدينة غزة. وأوضح بصل أن عشرة أشخاص قتلوا وأصيب خمسون آخرون بجروح في غارتين في خان يونس في جنوب القطاع استهدفت إحداهما شقة سكنية في منطقة المواصي، وغارة ثانية استهدفت منزلا مكونا من ثلاثة طوابق في الحي الياباني غرب مدينة خان يونس. كما قتل ثلاثة أشخاص في غارة إسرائيلية على منزل في مخيم المغازي في وسط القطاع. وأشار بصل أيضا إلى مقتل شخص وإصابة آخرين بنيران إسرائيلية قرب جسر وادي غزة قرب مركز لتوزيع المساعدات، مضيفا أن إطلاق نار آخر حصل.

ترامب: هناك مجاعة في غزة لا يمكن التشكيك بها وسننشئ فيها مراكز غذاء مفتوحة دون قيود
ترامب: هناك مجاعة في غزة لا يمكن التشكيك بها وسننشئ فيها مراكز غذاء مفتوحة دون قيود

الأنباء

timeمنذ 7 ساعات

  • الأنباء

ترامب: هناك مجاعة في غزة لا يمكن التشكيك بها وسننشئ فيها مراكز غذاء مفتوحة دون قيود

التقى الرئيس الأميركي دونالد ترامب برئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر أمس في اسكتلندا، وتطرقا إلى الحرب في قطاع غزة، والرسوم الجمركية الأميركية، وكذلك الحرب الروسية ـ الأوكرانية. وأكد ترامب، في تصريحات صحافية، حيث استقبل ستارمر في مضمار الغولف الذي يملكه في تورنبري، أن التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة هو أمر «ممكن»، وقال ان «هناك مجاعة حقيقية في غزة وهذا لا يمكن التشكيك فيه». وقال «الوضع في قطاع غزة مروع جدا ونأمل أن يصل الغذاء إلى مستحقيه» ، وأضاف «هناك جوع حقيقي في قطاع غزة وبإمكاننا إنقاذ كثير من الأرواح. وسنتخلص من كل الحواجز في غزة وسنعمل على تأمين وصول الغذاء للأطفال». وتابع «السكان في غزة يرون الغذاء على بعد أميال ولا يستطيعون الوصول إليه»، واعلن أن بلاده ستعمل «على إنشاء مراكز غذاء في قطاع غزة وسنقدم الأموال وستنضم إلينا دول أخرى»، مؤكدا أن مراكز توزيع الطعام في قطاع غزة ستكون مفتوحة دون قيود. واعتبر الرئيس الأميركي أن «إسرائيل تتحمل مسؤولية كبيرة لوصول المساعدات إلى قطاع غزة، وانها قادرة على فعل الكثير فيما يتعلق بإيصال الطعام». وقال انه تحدث مع رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو واخبره «أن عليه اتخاذ نهج مختلف بشأن غزة، وأن يتغير نسق القتال في غزة الآن»، وشدد على أنه يريد وقف النار في القطاع المحاصر. وذكر انه تحدث «مع رئيسة المفوضية الأوروبية وتعهدت بالمساهمة في تأمين الاحتياجات الإنسانية لغزة». وتطرق ترامب إلى مفاوضات الهدنة واتهم حركة المقاومة الإسلامية (حماس) بأنها «لم تكن راغبة بالتفاوض»، معتبرا انها «دفعت ثمن ما قامت به»، ورأى أن التعامل مع حماس أصبح صعبا لأنها لا تريد التخلي عن الرهائن المتبقين، وأضاف «نعرف في بعض الأحيان مكان وجود رهائن بغزة لكن لا نريد شن هجوم خشية أن يؤدي لمقتلهم». بدوره، أعلن رئيس الحكومة البريطانية، أن بلاده تعمل مع الأردن لإسقاط المساعدات من الجو إلى القطاع المحاصر، واصفا ما يحدث في غزة بأنه «مروع». وقال: نحتاج إلى حشد دول أخرى للتوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة، مشددا على انه لا أحد يريد رؤية استمرار الوضع في غزة، وأن الوضع الإنساني كارثي. وشدد ستارمر أنه «لا يمكن لحماس أن تلعب أي دور بأي حكم مستقبلي في الأراضي الفلسطينية». وفي ملف آخر من ملفات الزيارة، قال ترامب انه «لولا وجودي لكان العالم يواجه الآن 6 حروب كبرى»، واعلن أنه سيقلص المهلة النهائية البالغة مدتها 50 يوما التي حددها للرئيس الروسي فلاديمير بوتين لإنهاء حرب أوكرانيا. وقال للصحافيين «تحدثت لبوتين عدة مرات وكان يبدو أننا على وفاق»، وأضاف «أشعر بخيبة أمل من الرئيس بوتين، أشعر بخيبة أمل كبيرة حياله. لذا، سيتعين علينا النظر في الأمر وسأخفض مهلة الخمسين يوما التي منحته إياها إلى مدة أقصر»، وأضاف «سأمنح بوتين حوالي 12 يوما لوقف حرب أوكرانيا»، وهدد ترامب «سنفرض عقوبات إضافية على روسيا إلا إذا توصلنا إلى صفقة». وأضاف: قلت لبوتين إنني لست بحاجة للمساعدة بشأن إيران لكنني أريد المساعدة بشأن الحرب بين روسيا وأوكرانيا. وفي هذا السياق، أكد الرئيس الأميركي أن «إيران ما زالت تعطي إشارات سلبية، وإذا بدأت إيران مشروعها النووي مجددا سنمحوه بسرعة».

الكويت تدعو إلى تنسيق الجهود الدولية لدعم خطط الحكومة الصومالية في إعادة الإعمار
الكويت تدعو إلى تنسيق الجهود الدولية لدعم خطط الحكومة الصومالية في إعادة الإعمار

الأنباء

timeمنذ 11 ساعات

  • الأنباء

الكويت تدعو إلى تنسيق الجهود الدولية لدعم خطط الحكومة الصومالية في إعادة الإعمار

دعت الكويت إلى تنسيق الجهود الإقليمية والدولية دعما لخطط الحكومة الصومالية في إعادة الإعمار وتحقيق المصالحة الوطنية وبناء مؤسساتها. جاء ذلك في كلمة القنصل العام للكويت في مدينة جدة ومندوبها الدائم لدى منظمة التعاون الإسلامي يوسف التنيب في اجتماع فريق الاتصال الحكومي لمنظمة التعاون الإسلامي المعني بالصومال على المستوى الوزاري الذي انطلق بالعاصمة الدوحة في وقت سابق اليوم. وقال التنيب إن دعم الصومال في هذه المرحلة المفصلية يعد مقياسا حقيقيا لقدرات الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي على ترجمة المبادئ التي تأسست عليها المنظمة إلى واقع ملموس، مؤكدا موقف الكويت الثابت في دعم وحدة الأراضي الصومالية وسيادتها واستقلالها السياسي. وأعرب عن تقدير الكويت العميق للجهود التي تبذلها الحكومة الصومالية والخطوات البناءة التي تتخذها لإعادة بناء مؤسسات الدولة وتعزيز الأمن وترسيخ سيادة القانون رغم التحديات المتعددة، لاسيما في الجانبين الاقتصادي والمناخي. كما أعرب عن خالص تهاني الكويت للصومال بمناسبة انتخابها عضوا غير دائم في مجلس الأمن للفترة 2025-2026. وأوضح التنيب ان الكويت ترحب بالتقدم الملحوظ وقرارات البنك الدولي بشأن إعفاء الصومال من ديونها الخارجية، معتبرا انها خطوة محورية نحو تحقيق الاستدامة المالية ودافع نحو تعزيز النمو الاقتصادي وتوسيع نطاق الخدمات الأساسية وفتح آفاق جديدة أمام التنمية المستدامة. ولفت إلى أن الكويت واصلت خلال الأعوام الماضية تقديم مساعدات إنسانية وتنموية للصومال عبر أجهزتها الرسمية ومؤسساتها الإنسانية المعتمدة في مجالات التعليم والرعاية الصحية والمياه والأمن الغذائي وتمكين الشباب والمجتمعات المحلية وذلك إيمانا منها بأن التنمية المستدامة هي حجر الأساس لأي مسار سلمي ناجح. وأشاد التنيب بالتقدم الذي أحرزته الحكومة الصومالية في مكافحة الإرهاب، مشددا على أهمية تكثيف الجهود الدولية المشتركة لمحاربة مصادر الارهاب وعوامل تقويض الامن والاستقرار الاقليمي والدولي. ودعا إلى مضاعفة الجهود الدولية لدعم الصومال في التصدي للآثار الكارثية للتغيرات المناخية كالجفاف والتصحر وندرة المياه لما لها من تداعيات خطيرة على الأمن الغذائي والاستقرار الإنساني، مؤكدا أهمية تبني خطط تنموية مستدامة تركز على المشاريع الزراعية وبناء السدود وتنمية المجتمعات الريفية. وأشار إلى التزام الكويت الثابت بمضامين القرارات الصادرة عن منظمة التعاون الإسلامي بشأن الصومال والعمل يدا بيد مع الشركاء الإقليميين والدوليين من أجل تحقيق أمن واستقرار وازدهار دائم للصومال الشقيق. وأعرب التنيب عن خالص الشكر والتقدير لقطر على رئاستها الحكيمة لفريق الاتصال الوزاري المعني بالصومال وعلى استضافتها لهذا الاجتماع المهم الذي يجسد التزاما جماعيا من الدول الأعضاء تجاه دعم الاستقرار والوحدة في الصومال. كما أعرب عن أمله أن يفضي الاجتماع إلى نتائج عملية قابلة للتنفيذ تحدث فرقا حقيقيا على أرض الواقع وتعزز من قدرة الصومال على النهوض واستكمال مسيرته نحو السلام والتنمية الشاملة. وشارك من الكويت في الاجتماع إلى جانب القنصل يوسف التنيب المستشار في مندوبية الكويت لدى المنظمة تركي الديحاني.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store