
بعد دعم عزل ترامب.. إيلون ماسك يؤيد جيه دى فانس رئيسا لأمريكا
كشف الملياردير الأمريكي إيلون ماسك عن الاسم الذي يراه مناسبا لحل محل الرئيس دونالد ترامب بعد أن دعا لعزله أمس فى منشور على موقع إكس بعد أيام قليلة من استقالة ماسك من منصبه من إدارة الكفاءة الحكومية .
في واحدة من أحدث الانتقادات التي وجهها إيلون ماسك إلى رئيسه السابق في العمل، أيد ماسك دعوة عزل ترامب وتعليقا على منشور ماسك، قال إيان مايلز تشيونج، الكاتب اليميني المقيم في ماليزيا، في منشور على منصة X: "ترامب ضد إيلون.. من الرابح؟ أراهن على إيلون.. يجب عزل ترامب واستبداله بـ جيه دي فانس"، ورد ماسك على منشور تشيونج بعد حوالي 20 دقيقة: "نعم".
انهارت علاقة ترامب وماسك بسرعة وبشكل علني، ففي اجتماعٍ في المكتب البيضاوي مع المستشار الألماني فريدريش ميرز، صرح ترامب للصحفيين بأنه "متفاجئ ومحبط للغاية" من ماسك، الذي شنّ مؤخرًا حملةً ضد مشروع قانون السياسة الذي يحمل توقيع الرئيس والذي أطلق عليه قانون ترامب الكبير الجميل
وردًا على ذلك، ادعى ماسك على وسائل التواصل الاجتماعي أنه كان وراء فوز الرئيس في انتخابات نوفمبر 2024، وأكد ان مشروع الإنفاق لم يعرض عليه وأقر ليلا بسرعة كبيرة لدرجة أن أحدا فى الكونجرس لم يقرأه.
وقال مسئول بالبيت الأبيض إن ترامب كان حذرا فى الرد على ماسك احتراما للعلاقة القائمة لكن الان التقييم قد يختلف، وقال ترامب إن إيلون ماسك غاضب بسبب إلغاء تفويض للسيارات الكهربائية، مؤكدا "لا أعلم إن كنت سأظل على علاقة جيدة مع ماسك".
وقالت كارولين ليفيت، السكرتيرة الصحفية للبيت الأبيض، في بيان على المنشورات: "هذه خطوة مؤسفة من إيلون، الذي أبدى استياءه من مشروع القانون "الجميل الكبير" لأنه لا يتضمن السياسات التي أرادها. يركز الرئيس على إقرار هذا التشريع التاريخي وجعل بلادنا عظيمةً مجددًا".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وكالة نيوز
منذ 23 دقائق
- وكالة نيوز
تتيح المحكمة العليا للوصول إلى معلومات إدارة الضمان الاجتماعي الحساسة
واشنطن – قامت المحكمة العليا يوم الجمعة بمسح الطريق أمام وزارة الكفاءة الحكومية في البيت الأبيض ، أو دوج ، للوصول إلى المعلومات الحساسة التي تحتفظ بها إدارة الضمان الاجتماعي أثناء المضي قدمًا في الإجراءات القانونية. في ترتيب غير موقّع ، وافقت المحكمة العليا على رفع أمر قضائي صادر مؤقتًا عن محكمة مقاطعة فيدرالية في ولاية ماريلاند التي حدت من وصول دوجي إلى أنظمة وكالة السجلات التي تحتوي على المعلومات الشخصية لملايين الأميركيين. قضت قضاة إيلينا كاغان ، سونيا سوتومايور وكيتانجي براون جاكسون. وقالت المحكمة العليا في قرارها: 'نستنتج أنه ، في ظل الظروف الحالية ، يجوز لـ SSA المضي قدمًا في الحصول على أعضاء فريق SSA Doge إلى سجلات الوكالة المعنية حتى يقوم هؤلاء الأعضاء بعملهم'. كان استئناف الطوارئ للمحكمة العليا أول من هبط أمام المحكمة العليا التي شاركت مباشرة في دوج ، وهي المبادرة التي كان يقودها سابقًا إيلون موسك تهدف إلى تقليص حجم الحكومة الفيدرالية. أثارت جهود دوج الكاسحة العديد من الدعاوى القضائية. جادل المدعون بأن فرقة العمل لديها انتهك قانون الخصوصية الفيدرالية تحكم جمع الحكومة واستخدام معلومات الأميركيين التي تحتفظ بها الوكالات. وقال جاكسون ، الذي انضم إليه Sotomayor ، إنه ليس من الواضح أنه من مصلحة الجمهور أن تتيح لإدارة الضمان الاجتماعي إمكانية الوصول إلى موظفي Doge إلى بيانات الأميركيين قبل أن يكونوا يحق لهم ذلك وقال إن قرار المحكمة العليا يخلق 'مخاطر خطيرة للخصوصية للملايين'. وكتبت: 'تمنح المحكمة إقامة تسمح للحكومة بإعطاء الوصول إلى البيانات غير المقيدة إلى دوج بغض النظر – على الرغم من إخفاقها في إظهار أي حاجة أو أي مصلحة في الامتثال لضمان خصوصية القائمة ، وكل ذلك قبل أن نعرف على وجه اليقين أن يحسب القانون الفيدرالي مثل هذا الوصول'. 'وبالتالي ، فإن المحكمة تشير إلى أن ما قد يكون طلبًا غير عادي لأي شخص آخر ليس أكثر من يوم عادي على القائمة على هذه الإدارة.' الدعوى تم إحضار التحدي أمام المحكمة العليا من قبل نقابين عماليين ومجموعة للدفاع ، والتي زعمت أن إدارة الضمان الاجتماعي قد منحت بشكل غير قانوني الوصول غير المقيد إلى أنظمة البيانات التي تحتوي على كميات هائلة من السجلات الحساسة والمعرفة الشخصية. بالإضافة إلى أرقام الضمان الاجتماعي ، تضم أنظمة الوكالة المعلومات الطبية وسجلات المدارس وتاريخ التوظيف والبيانات المالية ، من بين سجلات أخرى. قاضي المقاطعة الأمريكية إلين هولاندر انتهى في أبريل من المحتمل أن ينجح المدعون في ادعائهم أن قرار إدارة الضمان الاجتماعي بمنح دوج إمكانية الوصول إلى ملايين المعلومات السرية للميركيين ينتهك قانون الخصوصية وقانون اتحادي يحكم عملية وضع قواعد الوكالة. لقد سمحت لأعضاء فريق دوج بالوصول إلى معلومات محدودة أو مجهولة من إدارة الضمان الاجتماعي ، ولكن فقط إذا استوفوا شروطًا معينة ، مثل الخضوع للدورات التدريبية والتحقيقات في الخلفية. رفضت محكمة الاستئناف الأمريكية الكاملة للدائرة الرابعة طلب إدارة ترامب لرفع هذا الأمر الزجري ، ووزارة العدل تحولت إلى المحكمة العليا للإغاثة في حالات الطوارئ. في مطالبة المحكمة العليا برفع أمر قضائي محكمة المقاطعة ، جادل المحامي العام د. جون ساور بأن هذه الكتلة تجبر الفرع التنفيذي على منع الموظفين الفيدراليين المكلفين بتحديث الأنظمة الحكومية من الوصول إلى البيانات الموجودة داخلهم. وقال 'لا يمكن للحكومة القضاء على النفايات والاحتيال إذا تمنع محاكم المقاطعات موظفي الوكالة ذوي الخبرة والمهمة المعينة المتمثلة في الحد من هذه النفايات والاحتيال من أداء وظائفهم'. جادل Sauer أيضًا بأن محكمة المقاطعة لم يكن لديها السلطة القانونية لإصدار الإغاثة الكاسحة ، والتي قال إنها تضرت 'بالأولويات الفيدرالية العاجلة' وأحبطت وظائف الفرع التنفيذي. 'الموظفون المهمون بتحديث أنظمة المعلومات الحكومية وتوجيه الاحتيال والنفايات وسوء المعاملة في أنظمة البيانات يحتاجون بوضوح إلى الوصول إلى تلك الأنظمة' ، كما كتب. 'ومع ذلك ، نظرت محكمة المقاطعة بدلاً من ذلك إلى موظفي الوكالة في فريق SSA Doge على أنها ما يعادل المتسللين الذين اقتحموا غرف الفندق.' لكن محامو المدعين قالوا إن جهود إدارة الضمان الاجتماعي لمنح أعضاء فريق دوج الوصول إلى أنظمة البيانات الخاصة بهم هي خروج عن التزام الوكالة بأمن البيانات. 'منحت SSA وصول غير مسبوق وجاسص إلى المعلومات الأكثر حساسية التي تحتفظ بها الحكومة ، والقيام بذلك دون الاعتراف بتغيير البحر في ممارساتهم وسياساتهم الخاصة ، دون النظر في المصالح الاعتماد على الملايين من الأميركيين في SSA ومواصلة الوصول إلى فريقهم' ، كتبوا في ALE 'كتبوا في A CONTER' كتبوا في A COLL تقديم. جادلت النقابات بأن ضرر أعضائها يبني كل يوم أن دوج لديه إمكانية الوصول إلى معلومات حساسة يمكن التعرف عليها في إدارة الضمان الاجتماعي ، وقال إن حق الأميركيين في الخصوصية على المحك. الرئيس ترامب أنشئ دوج في يومه الأول في البيت الأبيض. تم إرسال موظفي فرقة العمل إلى الوكالات عبر الفرع التنفيذي كجزء من خطة الرئيس لتقليل حجم الحكومة. لكن جهود دوج للوصول إلى البيانات الحساسة للأميركيين في وكالات بما في ذلك أقسام الخزانة أثار التعليم ، ومكتب إدارة الموظفين ، معارك قانونية حول ما إذا كان أعضاء فرقة العمل يمتثلون لقانون الخصوصية ، وهو القانون الفيدرالي الذي يهدف إلى حماية المعلومات الخاصة للأميركيين. أدى عمل Musk السابق مع Doge ، قبل مغادرته الخدمة الحكومية الأسبوع الماضي ، إلى مجموعة التحديات الخاصة به التي تقول إن أفعاله تنتهك جملة تعيين الدستور. قاضي اتحادي مختلف في ولاية ماريلاند حكم في مارس من المحتمل أن ينتهك Musk و Doge الدستور من خلال إغلاقه من جانب واحد من الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية. وافقت الدائرة الرابعة على إيقاف هذا القرار أثناء النظر في استئناف من قبل إدارة ترامب.


البورصة
منذ 36 دقائق
- البورصة
ترامب يتجاهل ماسك ويدرس إلغاء العقود الحكومية
أوضح الرئيس الأميركي دونالد ترامب أنه لا ينوي التحدث إلى حليفه السابق إيلون ماسك، مضيفاً أنه لا يزال يدرس إمكانية إلغاء العقود الحكومية المبرمة مع الملياردير، في خطوة تعكس استمرار خلافهما العلني. قال ترامب للصحفيين يوم الجمعة: 'سنُلقي نظرة على كل شيء. فهناك الكثير من الإعانات'. لكنه أضاف: 'فقط إذا كان ذلك منصفاً له وللبلد'. جاءت هذه التصريحات بعد يوم واحد من تصعيد حاد شهد تبادل هجمات شخصية بين ترامب وأغنى رجل في العالم، على خلفية خلاف حول حزمة ضريبية ضخمة يعارضها ماسك. وفي حين أبدى ماسك مساء الخميس استعداداً لتهدئة الخلاف، أكد ترمب أنه لا ينوي التواصل معه. قائلاً 'ليس لدي أي خطط'، رداً على سؤال حول إمكانية الحديث إلى ماسك. شهد سهم شركة 'تسلا'، التي يقودها ماسك، تراجعاً حاداً يوم الخميس عقب الخلاف العلني مع الرئيس الأميركي، قبل أن يتمكن من تقليص بعض خسائره يوم الجمعة. كما تراجعت أيضاً أسهم وأصول رقمية أخرى مرتبطة بأي من الطرفين في أعقاب الصدام بينهما. تعتمد شركات ماسك، بما في ذلك 'تسلا' و'سبيس إكس' (SpaceX)، على عقود وإعانات فيدرالية تُقدّر بمليارات الدولارات. وتُعد 'سبيس إكس' واحدة من أكثر الشركات الناشئة قيمة في العالم، حيث تبلغ قيمتها السوقية نحو 350 مليار دولار، وقد حصلت منذ عام 2000 على أكثر من 22 مليار دولار من العقود المبرمة مع وزارة الدفاع الأميركية ووكالة الفضاء 'ناسا'، بحسب بيانات 'بلومبرغ غافرنمنت'. أفاد مسؤول في البيت الأبيض صباح الجمعة بأن ترمب لم يتخذ أي إجراء لقطع العلاقات بين الحكومة الأميركية وشركات ماسك، باستثناء منشور على وسائل التواصل الاجتماعي يوم الخميس تضمن تهديداً بهذا الشأن. وأوضح أن ترامب يواصل المضي قدماً والتركيز على تنفيذ أجندته الاقتصادية بدلاً من الانشغال بالخلاف مع ماسك. أشاد الرئيس الأميركي بدور ماسك في رئاسة إدارة الكفاءة الحكومية، وهي مبادرة فيدرالية تهدف إلى خفض التكاليف، وتمنى له التوفيق في مسيرته. وقال إن ماسك 'ساعدنا كثيراً'، وإنه يأمل أن 'ينجح مع تسلا'. وخلال حديثه للصحفيين يوم الجمعة، أوضح ترمب أنه لم يُقرر بعد ما إذا كان سيحتفظ بسيارة 'تسلا' التي حصل عليها في وقت سابق من هذا العام خلال فعالية أُقيمت في البيت الأبيض، والتي شكلت دعماً علنياً لماسك في وقت كانت تتعرض فيه شركته لاحتجاجات وأعمال تخريب بسبب ارتباطه بإدارة ترامب.


خبر صح
منذ ساعة واحدة
- خبر صح
تغريدات 'القنبلة الكبرى' تختفي بشكل مفاجئ من حساب ماسك على منصة 'X'
في تصعيد جديد للحرب الكلامية بين الملياردير الأمريكي والرئيس السابق دونالد ترامب، اختفت فجأة تغريدات مثيرة للجدل من حساب ماسك على منصة 'إكس' (تويتر سابقاً)، حيث وصفها سابقاً بأنها 'قنبلة كبرى'، وزعم فيها أن اسم ترامب وارد في 'ملفات إبستين' المثيرة. تغريدات 'القنبلة الكبرى' تختفي بشكل مفاجئ من حساب ماسك على منصة 'X' مواضيع مشابهة: البنتاجون يكشف: الجيش الأمريكي أطلق أسطورة 'الأطباق الطائرة' لتغطية برامجه السرية وكان ماسك قد كتب في إحدى تغريداته: 'حان الوقت لإسقاط القنبلة الكبرى حقاً (..) دونالد ترامب موجود في ملفات إبستين، هذا هو السبب الحقيقي لعدم نشرها، يوماً سعيداً يا دونالد ترامب!'، تبعتها تغريدة أخرى قال فيها: 'تذكّروا هذه التدوينة (..) فالحقيقة ستظهر' اختفاء القنبلة الكبرى لكن تلك المنشورات اختفت لاحقاً من حسابه، دون صدور أي توضيح رسمي من ماسك حتى الآن، مما أثار تساؤلات حول ما إذا كان قد تراجع تحت ضغط سياسي أو قانوني. رد فعل البيت الأبيض: حادثة 'مؤسفة' في أول تعليق رسمي على ما حدث، وصفت متحدثة باسم البيت الأبيض تصريحات ماسك المحذوفة بأنها 'حادثة مؤسفة'، ونقلت شبكة CNN عن المتحدثة قولها إن ماسك 'يشعر بعدم الرضا' تجاه مشروع قانون اقتصادي ضخم يقوده ترامب، يُعرف باسم 'الجميل الكبير الواحد'، بسبب غياب عناصر كان ماسك يأمل أن تُدرج فيه، خصوصاً ما يتعلق بالتكنولوجيا والطاقة المستدامة. من التعاون إلى العداء السياسي الخلاف بين ماسك وترامب لا يبدو وليد اللحظة، بل يأتي في سياق توتر متصاعد منذ شهور، فقد كان ماسك من بين أبرز الداعمين لترامب في مراحل سابقة، خاصة خلال حملته الانتخابية، قبل أن تبدأ العلاقة بين الرجلين بالتدهور على خلفية قرارات اقتصادية وتشريعية اعتبرها ماسك ضارة بمصالح شركاته، وعلى رأسها 'تسلا' و'سبيس إكس'. مقال مقترح: استهداف دموي إسرائيلي في خانيونس يودي بحياة 25 شهيداً أمام مركز المساعدات ويبدو أن مشروع القانون الاقتصادي الجديد الذي يدفع به ترامب، والذي يهدف إلى خفض الضرائب وزيادة الإنفاق على البنية التحتية التقليدية، كان النقطة التي فجّرت الأزمة، إذ يشعر ماسك بأن التشريع لا يخدم الابتكار ولا يعزز اقتصاد المستقبل، مما دفعه، وفق مراقبين، إلى الرد بأسلوب غير مسبوق. ملف إبستين: ساحة جديدة للمعركة وقد أعادت الاتهامات التي طرحها ماسك، رغم حذفها لاحقاً، إلى الواجهة ملف رجل الأعمال الراحل جيفري إبستين، المتهم بإدارة شبكة واسعة من الاستغلال الجنسي عبر جزيرته الخاصة ورغم تداول أسماء عدد من الشخصيات البارزة ضمن الوثائق القضائية المرتبطة بالقضية، لا توجد حتى الآن أدلة رسمية أو تحقيقات مباشرة تربط ترامب بالقضية بشكل قاطع. أبعاد سياسية متعمدة ويُعتقد أن طرح اسم ترامب بهذه الطريقة من قبل شخصية بمكانة ماسك، حتى وإن لم يدعمه بأدلة، قد يحمل أبعاداً سياسية متعمدة، في ظل اقتراب موسم الانتخابات الأميركية. ما بين الحذف والصمت: ما التالي؟ اختفاء التغريدات دون تفسير من ماسك، وصمت البيت الأبيض بعد التعليق الأولي، يفتحان الباب أمام المزيد من التكهنات، هل تراجع ماسك عن تصريحاته طوعاً؟ أم أنه واجه ضغوطاً سياسية أو قانونية؟ وفي الوقت الذي لم يصدر فيه أي نفي رسمي من ترامب نفسه، تبقى الأزمة مفتوحة، وقد تُشكل منعطفاً جديداً في العلاقة بين اثنين من أكثر الشخصيات تأثيراً في المشهد الأميركي.