
أعراض تبدو بسيطة لكنها تُشير إلى متلازمة عصبية خطيرة
ووفق "روسيا اليوم" تضيف: أن تحريك الساقين أو القيام بنشاط خفيف مثل المشي يمكن أن يخفف من الأعراض، لكن الراحة تعيد ظهورها بسرعة، ما يُصعّب النوم ويؤثر على جودة الحياة.
الأسباب المحتملة تشمل:
الاستعداد الوراثي
نقص الحديد أو المغنيسيوم أو فيتامين B12
اضطرابات في نظام الدوبامين بالدماغ
أمراض مزمنة مثل السكري أو القصور الكلوي
بعض الأدوية كـ مضادات الاكتئاب، مضادات الهيستامين، وحاصرات بيتا
ويعتمد التشخيص على فحوصات مثل:
مستوى الفيريتين في الدم
فيتامينات مجموعة B
تخطيط النوم
تخطيط كهربية العصب والعضل
ما هو العلاج؟
توضح البروفيسورة بيفوفاروفا أن العلاج يبدأ بتغييرات في نمط الحياة:
تقليل الكافيين والكحول
الإقلاع عن التدخين
ممارسة النشاط البدني المعتدل
تدليك القدمين واستخدام حمامات التباين قبل النوم
تعويض أي نقص في الحديد أو الفيتامينات
وفي حالات أكثر حدة، قد يصف الطبيب أدوية من فئة محفزات الدوبامين أو مضادات الاختلاج، ويُنصح بمراجعة طبيب أعصاب أو أخصائي نوم عند تفاقم الأعراض.
تابع بوابة الجمهورية اون لاين علي
جوجل نيوز
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ 16 ساعات
- مصرس
7 عادات صباحية تُسرّع فقدان الوزن
يساعد تناول وجبة إفطار غنية بالبروتين وتخطيط الوجبات بشكل عام في كبح الرغبة الشديدة في تناول الطعام بإفراط. ويمكن أن يُقدم الوزن معلومات مفيدة، ويعزز بيئة هرمونية ونفسية مُلائمة لفقدان الوزن.وبحسب ما جاء في تقرير نشرته صحيفة Times of India، فإن هناك عادات بسيطة وقابلة للتنفيذ تدفع الجسم في الاتجاه الصحيح بشكل فعال ومدهش، كما يلي:1. الاستيقاظ في نفس الموعديمكن أن يبدو الأمر غير ذي صلة، لكن الساعة الداخلية لها خط مباشر مع محيط الخصر. إن الاستيقاظ في ساعات مختلفة تمامًا كل يوم - لنقل الساعة السادسة صباحًا في أيام الأسبوع والساعة العاشرة صباحًا في عطلات نهاية الأسبوع - يمكن أن يُخل بالإيقاع اليومي، الذي يُنظم كل شيء من الهرمونات التي تتحكم في الجوع (مثل الغريلين واللبتين) إلى مستويات الكورتيزول التي تؤثر على تخزين الدهون.عندما الاستيقاظ في نفس الوقت تقريبًا يوميًا، يستقر التمثيل الغذائي ويشعر الشخص بانخفاض في الخمول ويكون أكثر عرضة للحفاظ على جدول تناول الطعام الخاص به ثابتًا.شرب الماء - آيستوك2. شرب الماء قبل الكافيينيحرص الكثيرون على تناول القهوة الصباحية بمجرد استيقاظهم من النوم، في حين أنه ينبغي أن يتم تناول كوب كبير من الماء أولًا. فبعد سبع أو ثماني ساعات من النوم، يُصاب الجسم بالجفاف، حتى لو لم يشعر الشخص بالعطش. يمكن أن يُبطئ نقص الترطيب عملية الأيض ويُخدع العقل ليظن أنه جائع. إن شرب 400 إلى 500 مل من الماء أول شيء في الصباح يُنشّط الجهاز الهضمي بلطف ويُساعد على طرد السموم، بل يزيد من السعرات الحرارية التي يتم حرقها أثناء الراحة. بالإضافة إلى ذلك، يُهيئ الجو لترطيب أفضل طوال اليوم، وهو أمر بالغ الأهمية لحرق الدهون والتحكم في الشهية.3. قليل من النشاط البدنيعند شروق الشمس يحتاج الجسم إلى مجرد حركة خفيفة - مثل جلسة تمدد لمدة 10 دقائق أو تمارين اليوغا أو المشي السريع - يمكن أن تُنشّط هرمونات حرق الدهون الرئيسية. تساعد الحركة الصباحية على خفض مستوى الكورتيزول (هرمون التوتر)، والذي عند ارتفاعه لفترة طويلة، يمكن أن يؤدي إلى تخزين الدهون، خاصةً حول البطن. كما أنها تمنح دفعة من الدوبامين تُحسّن الحالة المزاجية، مما يزيد من احتمالية اتخاذ خيارات صحية طوال اليوم.التعرض لأشعة الشمس لدقائق يساعد في تنظيم حرق الدهون - آيستوك4. التعرض لأشعة الشمستُساعد أشعة الشمس في الحصول على فيتامين D، بل تُساعد في إعادة ضبط الإيقاع اليومي. إن الخروج ولو لعشر دقائق في الصباح يُخبر الجسم أن النهار قد بدأ، مما يُحفّز سلسلة من الاستجابات الهرمونية. من بين هذه الاستجابات تحسين حساسية الأنسولين، مما يعني أن الجسم أكثر كفاءة في استخدام الكربوهيدرات للحصول على الطاقة بدلًا من تخزينها على شكل دهون. كما أن التعرض لأشعة الشمس المبكرة يساعد على تثبيط الميلاتونين (هرمون النوم) في الوقت المناسب، مما يجعل الشخص أكثر يقظة ويقلل من الشعور بالخمول الصباحي الذي يمكن أن يدفع مباشرةً لتناول فطور غني بالسكر.وجبة الفطور - آيستوك5. تفويت وجبة الفطوريمكن أن يبدو تفويت وجبة الفطور طريقة سهلة لتقليل السعرات الحرارية، لكنها يمكن أن تأتي بنتائج عكسية. إذا كان الجسم يعمل بكامل طاقته طوال الصباح، فمن المرجح أن ينهار بحلول الظهر ويلجأ الشخص إلى أطعمة غنية بالسكر والدهون لاحقًا.وبينما ينجح الصيام المتقطع مع البعض، فإنه يُعدّ بالنسبة لآخرين وصفة للإفراط في تناول الطعام في وقت لاحق من اليوم.لا تعني النصيحة أن الشخص بحاجة إلى تناول وجبة دسمة فور استيقاظه. لكن يمكن لوجبة إفطار خفيفة وغنية بالبروتين - مثل البيض أو الزبادي اليوناني أو حتى عصير البروتين - أن تساعد في استقرار مستوى السكر في الدم وتقليل الرغبة الشديدة في تناول الطعام والحفاظ على مستويات الطاقة. يتميز البروتين، على وجه الخصوص، بتأثير حراري أعلى، مما يعني أن الجسم يحرق سعرات حرارية أكثر عند هضمه مقارنةً بالكربوهيدرات أو الدهون.6. التخطيط للوجبات مبكرًاإن إرهاق اتخاذ القرارات أمرٌ حقيقي. بحلول وقت الغداء، يكون العقل قد اتخذ بالفعل مئات الخيارات الصغيرة - من رسائل البريد الإلكتروني إلى تغيير الملابس إلى اختصارات المرور. وهذا هو الوقت الذي يُرجح فيه أن يستسلم الشخص لأي شيء سهل ومريح. حتى لو لم يكن ذلك صحيًا. ومن العادات الصباحية غير المُقدّرة التي تُساعد على إنقاص الوزن، هي تخصيص خمس دقائق فقط للتفكير في الوجبات اليومية بشكل استباقي. لا يحتاج المرء إلى استراتيجية مُتكاملة لتحضير الوجبات. إنها مُجرد مُلاحظة سريعة في الذهن يُمكن أن تُقلل من الخيارات المُتهورة وتُشعر الشخص بمزيد من التحكم.


نافذة على العالم
منذ يوم واحد
- نافذة على العالم
عالم المرأة : لو بتفكر تبقى نباتي ومش قادر على الخطوة.. 6 نصائح بسيطة تساعدك
الأحد 27 يوليو 2025 08:30 صباحاً نافذة على العالم - قد يبدو التحول إلى النظام النباتي خطوة معقدة أو حتى شاقة للبعض، لكن الواقع يُثبت أنها تجربة غنية ومجزية، سواء على الصعيد الصحي أو البيئي. فبينما يلجأ البعض لهذا النمط الغذائي بدافع الضرورة الطبية، مثل السيطرة على الأمراض المزمنة أو تحسين صحة القلب والجهاز الهضمي، يختاره آخرون عن قناعة بيئية خالصة، إيمانًا بأن تقليل الاعتماد على المنتجات الحيوانية يسهم في خفض البصمة الكربونية وحماية كوكب الأرض. رغم ذلك يتردد كثيرون في اتخاذ الخطوة الأولى، خشية فقدان بعض الأطعمة التي اعتادوا عليها، أو اعتقادًا بأن التحول يتطلب إرادة حديدية ونمط حياة معقد. لكن الحقيقة أن هناك خطوات بسيطة يمكن أن تسهل عملية الانتقال، وتجعلها أكثر سلاسة ومتعة. في تقرير نشره موقع "ZenHabits"، استعرض الخبراء مجموعة من النصائح التي تساعد الراغبين في التحول إلى النظام النباتي على بناء عادات غذائية جديدة دون الشعور بالحرمان: شخص نباتي حدد دوافعك من المهم أن تعرف السبب الذي يدفعك لهذا القرار، سواء كان لصحتك أو لحماية البيئة أو لأي سبب آخر منها إنقاص الوزن واتباع حمية غذائية، فهذا سيساعدك على الالتزام. تعلم أكثر عن النظام النباتي اقرأ الكتب، وتابع المواقع المتخصصة، وتعرف على أفضل المصادر النباتية للبروتين والعناصر الغذائية المهمة، ولا داعي للتخلي عن كل اللحوم مرة واحدة، بل يمكنك البدء بالاستغناء عن اللحوم الحمراء أولًا، ثم الدجاج والأسماك، وصولًا إلى نظام نباتي متكامل. تناول الخضراوات جرب وصفات نباتية جديدة ابحث عن وصفات لذيذة وسهلة التحضير، وابدأ بإدخالها في نظامك الغذائي تدريجيًا، هناك العديد من الخيارات مثل التوفو، والبقوليات، والبروتين النباتي، التي تمنحك نفس المذاق والقيمة الغذائية. قلل من الدهون فبينما تُوفر اللحوم الكثير من البروتين، فإنها تُوفر أيضًا كمية كبيرة من الدهون، وخاصةً الدهون المشبعة، وهذا يعني أن الامتناع عن تناول اللحوم يعني التخلص من الكثير من الدهون الضارة، واستبدالها بأطعمة أقل دهونًا، بل تحتوي أيضًا على بعض الدهون المفيدة، وهذا يُقلل بشكل كبير من خطر الإصابة بأمراض القلب، وقد أظهرت العديد من الدراسات أن النباتيين يميلون إلى أن يكونوا أقل عرضة للإصابة بأمراض القلب، بالإضافة إلى ارتفاع ضغط الدم والسكري والسرطان وأمراض أخرى. تحضير الطعام احرص على تناول وجبات متوازنة تأكد من حصولك على جميع العناصر الغذائية المهمة مثل الحديد، والكالسيوم، والبروتين من مصادر نباتية، احصل على تغذية أفضل، فالنباتيون يستبدلون اللحوم بأطعمة أكثر تغذية، مثل الفواكه والخضراوات والبقوليات والحبوب الكاملة، وغيرها، بذلك، ستحصل على المزيد من العناصر الغذائية التي يحتاجها جسمك، مما يمنحك صحة أفضل، وتقلل من الأمراض، وتزيد من طاقتك. كن صبورًا واستمتع بالتجربة لا تضغط على نفسك أبداً، وخذ وقتك في التعود على الأطعمة الجديدة والصحية، واعتبرها فرصة لاكتشاف أطباق شهية وصحية.


نافذة على العالم
منذ يوم واحد
- نافذة على العالم
صحة وطب : كيف يحميك المغنيسيوم من حصوات الكلى والأمراض المزمنة؟
الأحد 27 يوليو 2025 02:30 صباحاً نافذة على العالم - عندما يتعلق الأمر بصحة الكلى، يفكر معظم الناس في ترطيب الجسم، أو تقليل تناول الملح، أو ضبط ضغط الدم، ومع ذلك، يلعب المغنيسيوم، وهو معدن غالبًا ما يطغى عليه الكالسيوم والبوتاسيوم، دورًا حاسمًا في دعم وظائف الكلى ومنع تطور المرض، ووفقًا لدراسة حديثة نُشرت فيScienceDirect ، ارتبط تناول كميات أكبر من المغنيسيوم الغذائي بشكل كبير بانخفاض خطر الإصابة بأمراض الكلى المزمنة (CKD) وحصوات الكلى، وفقًا لتقرير موقع "تايمز أوف انديا". ويسلط البحث الضوء على قدرة المغنيسيوم على تنظيم النشاط الأنزيمي، وتقليل تكلس الأوعية الدموية، وتحسين حساسية الأنسولين، وهي جميعها عمليات حيوية لصحة الكلى، ويُعدّ المغنيسيوم عنصرًا غذائيًا أساسيًا لصحة الكلى، ولكنه غالبًا ما يُقلّل من أهميته، وتدعم الأدلة العلمية الحديثة، بما في ذلك النتائج الحديثة، فوائده، بدءًا من الوقاية من حصوات الكلى ووصولًا إلى إبطاء تطور مرض الكلى المزمن. ويُعدّ دمج الأطعمة الغنية بالمغنيسيوم في النظام الغذائي استراتيجية بسيطة وفعالة للحفاظ على صحة الكلى، ومع ذلك، يجب على الأشخاص الذين يعانون من خلل في وظائف الكلى التحكم في تناول المغنيسيوم بعناية وتحت إشراف طبي لتجنب المضاعفات المحتملة. كيف يدعم المغنيسيوم وظائف الكلى؟ يشارك المغنيسيوم في أكثر من 300 تفاعل إنزيمي، يؤثر العديد منها بشكل مباشر على أداء الكلى، ويلعب دورًا رئيسيًا في: تنظيم ضغط الدم: يحسن المغنيسيوم وظائف الأوعية الدموية ويقلل من ارتفاع ضغط الدم، وهو عامل خطر أساسي لأمراض الكلى. موازنة الإلكتروليتات: يساعد الكلى على الحفاظ على توازن الصوديوم والبوتاسيوم والكالسيوم، وهو أمر ضروري لكفاءة الترشيح. تقليل الالتهاب والإجهاد التأكسدي: وجدت الدراسة أن تناول كميات أكبر من المغنيسيوم يقلل من الإجهاد التأكسدي، والذي يرتبط ارتباطًا وثيقًا بتلف الكلى وتطور مرض الكلى المزمن. المغنيسيوم والوقاية من حصوات الكلى من أبرز فوائد المغنيسيوم المعروفة قدرته الوقائية ضد حصوات الكلى المكونة من أكسالات الكالسيوم، ويرتبط المغنيسيوم بالأكسالات في الجهاز الهضمي، مما يقلل امتصاصها ويمنع تكوّن الحصوات داخل الكلى، ويشير تحليل الدراسة إلى أن "انخفاض مستويات المغنيسيوم يزيد من خطر تكرار حصوات الكلى ويفاقم اختلال توازن المعادن"، ويعزز هذا الاكتشاف دراسات سابقة أظهرت أن المرضى الذين يتناولون كمية كافية من المغنيسيوم يعانون من تكرار أقل لحصوات الكلى. الرابط بين نقص المغنيسيوم ومرض الكلى المزمن يُسلِّط البحث الضوء على أن نقص مغنيسيوم الدم (انخفاض مستويات المغنيسيوم) يُمكن أن يُسرِّع من تطور مرض الكلى المزمن، ويُسهم نقص المغنيسيوم في: زيادة تكلس الأوعية الدموية. زيادة مستويات الإجهاد التأكسدي. تفاقم مقاومة الأنسولين. وتؤدي هذه العوامل الثلاثة إلى تفاقم تلف الكلى وتسريع تطور المرض، لذلك بالنسبة للمرضى الذين يعانون من أمراض كلوية سابقة، يجب مراقبة مستويات المغنيسيوم عن كثب، لأن نقصه أو زيادته قد يُسببان آثارًا ضارة. المصادر الغذائية للمغنيسيوم بالنسبة لمعظم الأفراد، يُعدّ النظام الغذائي أفضل طريقة للحفاظ على مستويات المغنيسيوم، وتُعدّ الخضراوات الورقية الخضراء، والمكسرات، والبذور، والبقوليات، والحبوب الكاملة مصادر غنية به، وتُؤكد الدراسة على أن تناول الطعام، وليس المكملات الغذائية، هو النهج الأساسي لتحسين مستويات المغنيسيوم لدى الأفراد الأصحاء. ومع ذلك، يجب على مرضى الكلى توخي الحذر، فقد يتراكم فائض المغنيسيوم من المكملات الغذائية بسبب ضعف ترشيح الكلى، مما يؤدي إلى التسمم، لذلك يُعد الإشراف الطبي ضروريًا قبل البدء بتناول أي مكملات.