قبل قمة ترامب وبوتين.. زيلينسكي يضغط على الأوروبيين
وينظم وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي ونائب الرئيس الأميركي جاي دي فانس اجتماعا لمستشاري الأمن القومي الأوروبيين والأميركيين السبت، وفق ما أعلن مكتب رئيس الوزراء كير ستارمر.
وأشار إلى أن هذا الاجتماع سيكون "فرصة حاسمة لمناقشة التقدم الذي يتعين تحقيقه لإرساء سلام عادل ودائم" في أوكرانيا.
وكان زيلينسكي قد أكد أن الشعب الأوكراني يدافع عن حقه في الحرية والسيادة، مشددا على أن حتى الاشخاص المؤيدين لروسيا يدركون ما ترتكبه من أفعال ضد أوكرانيا.
وقال إن كييف لن تمنح موسكو أي مكافآت على ما فعلته، مشددا على أن الشعب الأوكراني يستحق السلام، لكن السلام العادل يتطلب فهما واضحا من جميع الشركاء الدوليين.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 32 دقائق
- صحيفة الخليج
ستارمر: نشعر بقلق إزاء الاستهداف المتكرر للصحفيين في غزة
لندن ـ رويترز قال المتحدث باسم رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر الاثنين إن رئيس الوزراء يشعر «بقلق بالغ» إزاء الاستهداف المتكرر للصحفيين في غزة، وذلك بعد مقتل خمسة منهم في غارة جوية إسرائيلية بالقطاع. وقال الجيش الإسرائيلي إنه استهدف وقتل الصحفي أنس الشريف، واتهمه بأنه قائد خلية تابعة لحركة حماس وبالضلوع في هجمات صاروخية استهدفت إسرائيل، وهو ما رفضه الشريف قبل مقتله نافياً أن له صلات بحركة حماس. وقال متحدث باسم ستارمر للصحفيين «نشعر بقلق بالغ إزاء الاستهداف المتكرر للصحفيين في غزة». وأضاف «يستحق الصحفيون الذين يغطون النزاعات الحماية بموجب القانون الإنساني الدولي، ويجب أن يكون الصحفيون قادرين على التغطية الإعلامية باستقلالية ودون خوف، ويتعين على إسرائيل ضمان قدرة الصحفيين على أداء عملهم بأمان». وعند سؤاله عن اتهام أحد الصحفيين المستهدفين بأنه مرتبط بحماس، قال متحدث باسم ستارمر «يجب التحقيق في هذا الأمر بدقة وبشكل مستقل، لكننا نشعر بقلق بالغ إزاء الاستهداف المتكرر للصحفيين». وقال مسؤولون في غزة إن الشريف (28 عاماً) كان من بين أربعة صحفيين ومساعد لهم لقوا حتفهم في غارة على خيمة قرب مستشفى الشفاء بشرق مدينة غزة. وأفاد مسؤول في المستشفى بمقتل شخصين آخرين في الغارة أيضاً.


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
النفط يرتفع مع ترقب السوق محادثات أمريكية روسية
ارتفعت أسعار النفط اليوم الاثنين بعد انخفاضها بأكثر من أربعة بالمئة الأسبوع الماضي، وسط ترقب المستثمرين نتيجة محادثات بين الولايات المتحدة وروسيا الأسبوع الجاري بشأن الحرب في أوكرانيا. وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 37 سنتا أو 0.6 بالمئة إلى 66.96 دولار للبرميل، وصعدت كذلك العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 38 سنتا إلى 64.22 دولار للبرميل. وأعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب "الجمعة" انه سيجتمع مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين في 15 أغسطس في ألاسكا للتفاوض بشأن إنهاء الحرب في أوكرانيا. وجاء ذلك في وقت تُصَعد فيه الولايات المتحدة ضغوطها على روسيا، مما زاد من احتمال تشديد العقوبات على موسكو أيضا في حالة عدم التوصل إلى اتفاق سلام. وحدد ترامب موعدا نهائيا لروسيا حل الجمعة الماضية للموافقة على السلام في أوكرانيا وإلا ستواجه الدول التي تشتري نفطها عقوبات ثانوية، وضغط في ذات الوقت على الهند لخفض مشترياتها من النفط الروسي. وخفَض يو.بي.إس توقعاته لسعر خام برنت لنهاية العام إلى 62 دولارا للبرميل من 68 في توقع سابق واستند إلى زيادة الإمدادات من أمريكا الجنوبية والإنتاج الذي لم يضعف كثيرا من دول خاضعة لعقوبات. وأضاف البنك أن الطلب الهندي لم يصل إلى مستوى توقعاته في الآونة الأخيرة وأنه يتوقع أن تعلق أوبك+ زيادات الإنتاج ما لم تظهر اضطرابات أكبر غير متوقعة في الإمدادات. ومن المتوقع أن تضغط الرسوم الجمركية الأمريكية الأعلى التي فرضها ترامب على الواردات من عشرات الدول، ودخلت حيز التنفيذ يوم الخميس، على الأنشطة الاقتصادية بسبب تغييرها لمسارات سلاسل الإمداد وتأجيج التضخم. وعلى صعيد منفصل أظهرت بيانات من المكتب الوطني للإحصاء يوم السبت أن أسعار المنتجين في الصين تراجعت بأكثر من المتوقع في يوليو تموز.

سكاي نيوز عربية
منذ 2 ساعات
- سكاي نيوز عربية
زيلينسكي يحذر من الخضوع لـ"مطالب بوتين" لإنهاء الحرب
وقال زيلينسكي في منشور على منصات التواصل "ترفض روسيا وقف القتل، ولذلك لا يجب أن تحصل على أي مكافآت أو منافع. هذا ليس موقفا أخلاقيا فحسب، بل عقلانيا. التنازلات لا تقنع قاتلا". ويلتقي الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مع نظيره الأميركي دونالد ترامب في ولاية ألاسكا الأميركية، الجمعة المقبل في محاولة لوضع حد للحرب المستمرة منذ نحو ثلاث سنوات، رغم صدور مواقف أوكرانية وأوروبية تحذر من استبعاد كييف من المفاوضات. وفي حين رحب الزعماء بمبادرة ترامب"للمساعدة في إنهاء هذه الحرب"، أكدوا أيضا على ضرورة مشاركة أوكرانيا وأوروبا في المحادثات. وأضافوا "يجب أن يتمتع شعب أوكرانيا بحرية تقرير مستقبله. لا يمكن رسم طريق السلام من دون صوت أوكرانيا". وشدد زعماء دول شمال أوروبا ودول البلطيق على أن "لا قرارات بشأن أوكرانيا من دون أوكرانيا، ولا قرارات بشأن أوروبا من دون أوروبا".