
جيش الاحتلال يعلن انتهاء عملية عربات جدعون بعد مقتل 41 عنصراً في غزة
جيش الاحتلال يعلن انتهاء عملية عربات جدعون بعد مقتل 41 عنصراً في غزة
مواضيع مشابهة: سياسي عراقي يثير تساؤلات خطيرة حول استمرار تهجير بدو السويداء
وأوضح جيش الاحتلال في بيان تفصيلي نشره عبر حسابه على منصة 'إكس'، أن الفرقة 98 أنهت مهامها العسكرية في شمال غزة، وتبدأ حاليًا في التحضير لمهام جديدة، وذلك وفقًا للخطة العملياتية والجدول الزمني القتالي المحدد.
وذكر البيان أن قوات الفرقة نفذت خلال الأشهر الماضية عمليات في عمق 'معاقل الإرهاب'، مستهدفة مناطق متعددة منها خان يونس، الشجاعية، والزيتون.
وفي تقرير لصحيفة 'يديعوت أحرونوت'، لم يُشر الجيش إلى دخول أي وحدات بديلة لتحل محل الفرقة 98 داخل غزة، حيث نقلت الصحيفة عن مسؤول عسكري كبير أن العملية البرية 'عربات جدعون' انتهت، وأن الفرقة بدأت فعليًا في الاستعداد للانسحاب خلال أيام.
بدورها، أفادت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي بأن القوات لا تزال متمركزة في المواقع التي سيطرت عليها داخل القطاع، في انتظار قرارات المستوى السياسي.
ويرى مراقبون أن هذا التغيير قد يعكس تحركًا سياسيًا يجري الإعداد له، تزامنًا مع وصول مبعوث الرئيس الأمريكي ستيف ويتكوف إلى تل أبيب، مما قد يفتح الباب أمام مرحلة جديدة من العمليات أو المفاوضات.
من نفس التصنيف: ترامب وإيلون ماسك.. انتهاء علاقة مثيرة بين أقوى رجل في العالم وأغنى رجل فيه
ما الذي أنجزته عملية 'عربات جدعون'؟
بحسب بيان الجيش، فقد أسفرت العملية عن تدمير أكثر من 1500 هدف لحركة حماس، شملت منشآت فوق الأرض وأخرى تحتها، بالإضافة إلى مقتل عشرات المسلحين، وإلحاق ضرر كبير بكتيبة الشجاعية.
وأشار البيان إلى أن من بين القتلى عددًا من منفذي هجوم السابع من أكتوبر، مضيفًا أنه تم استهدافهم خلال عمليات منسقة شاركت فيها قوات برية وسلاح الجو ومركز السيطرة على النيران، بالتعاون مع جهاز الأمن العام 'الشاباك'.
وفي تصريحات لصحيفة 'يديعوت أحرونوت'، قال مسؤول عسكري إن العملية انتهت بعد أن أسفرت عن مقتل 41 جنديًا في صفوف الجيش الإسرائيلي، موضحًا أنها استهدفت ثلاثة ألوية تابعة لحماس بهدف تحرير الرهائن الإسرائيليين.
وفقًا للمصدر نفسه، فقد قُتل خلال العملية ثلاثة من قادة الألوية في حركة حماس، بينهم شقيق يحيى السنوار، قائد الجناح العسكري للحركة، وقائد لواء رفح محمد شبانة، وعضو هيئة الأركان العامة حاكم العيسى، بالإضافة إلى مقتل ثمانية قادة كتائب و39 قائد سرية، ونحو 1500 عنصر مسلح.
وكانت العملية، التي عُرفت باسم 'عربات جدعون'، قد أُقرت بموافقة المجلس الوزاري المصغر، وتضمنت توغلًا عسكريًا شبه كامل في القطاع، رافقه تهجير واسع للسكان، مع بقاء القوات الإسرائيلية في المناطق التي أُحكمت السيطرة عليها.
توتر في الكابينيت الإسرائيلي
في سياق متصل، شهد اجتماع 'الكابينيت' الإسرائيلي يوم الثلاثاء الماضي توترًا ملحوظًا عقب جدال حاد نشب بين رئيس أركان الجيش، إيال زامير، ووزير المالية، بتسلئيل سموتريتش.
وبحسب صحيفة 'يديعوت أحرونوت'، فقد حذر زامير خلال الاجتماع من أن السيطرة التامة على قطاع غزة قد تستغرق سنوات، مشددًا على ضرورة مواصلة الضربات النوعية الدقيقة، وهو ما قوبل برفض من سموتريتش الذي هاجم تصريحاته، وطالب باعتذار صريح، مضيفًا بغضب: 'لقد اشتقنا إلى هرتسي هاليفي فعلاً، أنتم تهاجمونه الآن بنفس الطريقة التي هاجمتموه بها سابقًا'

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مصراوي
منذ 14 دقائق
- مصراوي
أنس الشريف.. ما الأحداث والتصريحات التي سبقت استهدافه حتى وصيته الأخيرة؟
نشر الحساب الموثق لمراسل الجزيرة أنس الشريف عبر منصة إكس، وصية نُسبت إليه منتصف ليلة الاثنين، يقول فيها "هذه وصيتي ورسالتي الأخيرة، إن وصلَتكم كلماتي هذه، فاعلموا أن إسرائيل قد نجحت في قتلي وإسكات صوتي". يقول الشريف في الوصية المنسوبة إليه، ومؤرخة في السادس من أبريل 2025: "عشتُ الألم بكل تفاصيله، وذُقت الوجع والفقد مرارًا، ورغم ذلك لم أتوانَ يومًا عن نقل الحقيقة كما هي، بلا تزوير أو تحريف...". هذه وصيّتي، ورسالتي الأخيرة. إن وصلَتكم كلماتي هذه، فاعلموا أن إسرائيل قد نجحت في قتلي وإسكات صوتي. بداية السلام عليكم ورحمة الله وبركاته يعلم الله أنني بذلت كل ما أملك من جهدٍ وقوة، لأكون سندًا وصوتًا لأبناء شعبي، مذ فتحت عيني على الحياة في أزقّة وحارات مخيّم جباليا للاجئين،… — أنس الشريف Anas Al-Sharif (@AnasAlSharif0) August 10, 2025 وقبل استشهاده بعدة دقائق نشر الشريف تغطيته الأخيرة لحرب غزة، وقال فيها "قصف لا يتوقف، منذ ساعتين والعدوان الإسرائيلي يشتد على مدينة غزة". قصف لا يتوقف… منذ ساعتين والعدوان الإسرائيلي يشتد على مدينة غزة. — أنس الشريف Anas Al-Sharif (@AnasAlSharif0) August 10, 2025 وأعلن مدير مستشفى الشفاء في مدينة غزة استشهاد خمسة فلسطينيين باستهداف إسرائيلي لخيمة كان يتواجد فيها صحفيون قرب بوابة المستشفى، من بينهم مراسلا قناة الجزيرة أنس الشريف ومحمد قريقع، إضافة إلى المصورين في القناة إبراهيم ظاهر ومؤمن عليوة، وسائق الطاقم محمد نوفل، إضافة إلى إصابة الصحفي محمد صبح، وفق وكالة الأنباء الفلسطينية وفا. وأقر الجيش الإسرائيلي بعد الضربة التي استهدفت خيمة الصحفيين، باستهداف الشريف في بيان قال فيه إنه استهدف "القيادي في حركة حماس أنس الشريف الذي تظاهر بصفة صحفي في شبكة الجزيرة"، واتهمه بأنه كان يقود "خلية تابعة للحركة ومسؤولًا عن تنسيق هجمات صاروخية ضد مدنيين إسرائيليين وقوات الجيش". وأوضح أن العملية نُفذت باستخدام ذخيرة دقيقة مع إجراءات، وصفها بأنها تهدف إلى تقليل الأضرار على المدنيين، بما في ذلك المراقبة الجوية وجمع معلومات استخباراتية إضافية. من جانبها أدانت شبكة الجزيرة الإعلامية "الاغتيال المدبَّر لمراسلَينا أنس الشريف ومحمد قريقع والمصورَين إبراهيم ظاهر ومحمد نوفل"، وفق بيان صدر عنها فجر الاثنين. وأورد البيان: "اغتيال مراسلينا على يد قوات الاحتلال الإسرائيلي هجوم جديد سافر ومتعمد على حرية الصحافة...الأمر باغتيال أنس الشريف أحد أشجع صحفيي غزة وزملائه محاولة يائسة لإسكات الأصوات استباقًا لاحتلال غزة. شبكة الجزيرة وهي تودع ثلة جديدة من خيرة فرقها الصحفية تحمّل جيش الاحتلال وحكومته مسؤولية استهداف واغتيال فريقها". اتهامات إسرائيلية سابقة وكان الناطق باسم الجيش الإسرائيلي، أفخاي أدرعي، قد نشر في وقت سابق بأن مراسل الجزيرة أنس الشريف له "ارتباط بحركة حماس وتغطيته لأنشطة مسلحة". وفي أغسطس 2024، اتهم أدرعي الشريف بأنه يغطّي "أنشطة حماس والجهاد الإسلامي" في مدرسة قُصفت، وقال في منشور عبر منصة إكس: "أنت تخفي جرائم حماس والجهاد في الاختباء داخل المدارس، أنا مقتنع أنك تعرف أسماء عدد كبير من إرهابيي حماس بين القتلى في المدرسة، لكنك تمثّل مسرحية إعلامية كاذبة لا تمتّ لسكان غزة بصِلة". وفي يوليو 2025، قال أدرعي إن الشريف "واحد من ستة صحفيين بالجزيرة تابعين لحماس أو الجهاد الإسلامي"، وهو ما نفته الجزيرة بشدّة. صوت وصورة الكذب. واضح ان تكون فخرًا بهم. يغطي على جرائم حماس والجهاد في الاحتماء داخل المدارس…أنا مقتنع انه يعرف عدد كبير ممن قتل داخل مدرسة التابعين من مخربي حماس بأسمائهم لكنه يتحرك في مسرحية إعلامية كاذبة بدوافع لا تمت لسكان غزة بصلة. — افيخاي ادرعي (@AvichayAdraee) August 10, 2024 "تحريض" وفي حينها وصف الشريف اتهامات إسرائيل له بـ"الإرهاب"، بـ"التحريضية" و"محاولة إسكاتي، في مسعى لوقف تغطيتي عبر شاشة الجزيرة ومواقع التواصل الاجتماعي". وكتب حينها "رسالتي واضحة لن أصمت. لن أتوقف. صوتي سيبقى شاهدًا على كل جريمة، حتى تتوقف هذه الحرب في أقرب وقت". وفي أواخر يوليو 2025، أصدرت لجنة حماية الصحفيين - وهي منظمة دولية غير حكومية وغير ربحية، مقرها في مدينة نيويورك، بيانًا أعربت فيه عن قلقها إزاء ما وصفته بـ"تهديدات مباشرة وتحريض علني" ضد أنس الشريف، عقب تداول مقاطع وتصريحات على منصات تواصل اجتماعي "تشير إليه بالاسم وتشكك في عمله الصحفي". ودعت اللجنة في بيانها السلطات المعنية إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لضمان سلامته وسلامة جميع الصحفيين العاملين في غزة، مشددة على أن استهداف الصحفيين أو التحريض عليهم يشكل انتهاكًا للقوانين الدولية التي تحمي العمل الصحفي أثناء النزاعات. وتزامن بيان لجنة حماية الصحفيين مع موقف مماثل من شبكة الجزيرة، التي أصدرت في 25 يوليو 2025 بيانًا قالت فيه إن ما يتعرض له مراسلها في غزة، أنس الشريف، يندرج ضمن "حملة تحريض" تستهدف مراسليها الميدانيين، واعتبرت ذلك محاولة لإسكات التغطية المستمرة من داخل القطاع. وأكدت الشبكة أن مراسليها يعملون وفق المعايير المهنية وميثاق الشرف الصحفي، داعية المجتمع الدولي إلى تحمّل مسؤولياته في حماية الصحفيين. كما صدرت تصريحات من المقررة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بحرية الرأي والتعبير، أيرين خان، شددت فيها على أن "التحريض العلني ضد الصحفيين في مناطق النزاع يضاعف من احتمالات تعرضهم للاستهداف، ويقوّض قدرة وسائل الإعلام على القيام بدورها الرقابي". وأشارت إلى أن القانون الدولي الإنساني يفرض على أطراف النزاع ضمان حماية الصحفيين والعاملين في الإعلام، وعدم استهدافهم أو التحريض عليهم، باعتبارهم مدنيين يقومون بمهمة مهنية أساسية. وحتى نهاية شهر يوليو 2025، ارتفع عدد الصحفيين الذين استشهدوا منذ بدء الحرب في أكتوبر 2023، إلى 232 صحفيًا، وفق المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة. من هو؟ ولد أنس الشريف في عام 1996 في مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، ويُعد من أبرز المراسلين الميدانيين لشبكة الجزيرة منذ اندلاع الحرب في أكتوبر 2023. وظهر الشريف بشكل متكرر في بثوث مباشرة من مناطق قريبة من مواقع القصف أو خطوط التماس، ناقلًا مشاهد ميدانية مباشرة. وفي ديسمبر 2023 فقد والده، جمال الشريف (65 عامًا)، في قصف استهدف منزل العائلة، وواصل بعدها عمله الصحفي. وغطّى الشريف حوادث استهداف زملائه، وبينهم إسماعيل الغول ورامي الريفي اللذان استشهدا في غارة على مخيم الشاطئ عام 2024. والشريف متزوج ولديه طفل وطفلة. وشارك في يناير الماضي صورة بثتها زوجته، تجمعه بطفليه عبر حسابه الموثّق على منصة إنستغرام. A post shared by بيان خالد (@baya_nkhalid) صحفيون استشهدوا في حرب غزة ووثقت بي بي سي في تقرير سابق استشهاد عدد كبير من الصحفيين والعاملين في وسائل إعلام خلال الحرب في غزة ولبنان وإسرائيل. وتاليًا أسماء عدد منهم: من هم أبرز الصحفيين الذين استشهدوا في حرب غزة؟ فاطمة حسونة، صحفية مستقلة، اغتيلت في 16 أبريل 2025 حلمي الفقعاوي، قناة فلسطين اليوم، 7 أبريل 2025 أحمد منصور، قناة فلسطين اليوم، 7 أبريل 2025 محمد منصور، قناة فلسطين اليوم، 24 مارس 2025 حسام شبات، صحفي مستقل ومتعاون مع الجزيرة، 24 مارس 2025 محمود البسوس، مستقل ومتعاون مع رويترز ووكالة الأناضول، 15 مارس 2025 أحمد الشياح، مستقل ومتعاون مع الجزيرة ووكالة قدس برس للأنباء، 15 يناير 2025 أحمد أبو الروس، وكالة "الرابعة" للأنباء، 15 يناير 2025 محمد التلمس، وكالة صفا الإخبارية، 14 يناير 2025 سائد أبو نبهان، مستقل ومتعاون مع قناة الغد ووكالة الأناضول، 10 يناير 2025 أريج شاهين، مستقلة، 3 يناير 2025 عمر الديراوي، وكالة "الرابعة" للأنباء، 3 يناير 2025 حسن القيشاوي، مستقل، 2 يناير 2025 فيصل أبو القمصان، قناة القدس اليوم ، 26 ديسمبر 2024 أيمن الجدي، قناة القدس اليوم، 26 ديسمبر 2024 إبراهيم الشيخ علي، قناة القدس اليوم، 26 ديسمبر 2024 محمد اللدعة، قناة القدس اليوم، 26 ديسمبر 2024 فادي حسونة، قناة القدس اليوم، 26 ديسمبر 2024 محمد الشُرافي، مستقل ومتعاون مع قناة الأقصى، 18 ديسمبر 2024 أحمد اللوح، مستقل ومتعاون مع الجزيرة، 15 ديسمبر 2024 محمد بعلوشة، قناة المشهد، 14 ديسمبر 2024 محمد القريناوي، وكالة سند للأنباء، 14 ديسمبر 2024 إيمان الشنطي، مستقلة ومتعاونة مع قناتي الأقصى والجزيرة، 11 ديسمبر 2024 ممدوح قنيطة، قناة الأقصى، 30 نوفمبر 2024 أحمد أبو شريعة، مستقل، 19 نوفمبر 2024 مهدي المملوك، قناة القدس اليوم الفضائية،11 نوفمبر 2024 أحمد أبو سخيل، الإعلامية نيوز، 9 نوفمبر 2024 زهراء أبو سخيل، الإعلامية نيوز، 9 نوفمبر 2024 بلال رجب، قناة القدس اليوم الفضائية، 1 نوفمبر 2024 عمرو أبو عودة، مستقل، 31 أكتوبر 2024 نادية عماد السيد، مستقلة، 27 أكتوبر 2024 سائد رضوان، قناة الأقصى، 27 أكتوبر 2024 حنين بارود، شبكة الماجدات الإعلامية، 27 أكتوبر 2024 طارق الصالحي، شبكة غزة مباشر، 15 أكتوبر 2024 محمد الطناني، قناة الأقصى، 9 أكتوبر 2024 حسن حمد، مستقل ومتعاون مع الجزيرة وقناة ميديا تاون، 6 أكتوبر 2024 عبد الرحمن بحر، عاجل فلسطين، 5 أكتوبر 2024 نور أبو عويمر، مستقلة ومتعاونة مع الجزيرة مباشر، 3 أكتوبر 2024 وفاء العديني، مستقلة، 29 سبتمبر 2024 محمد عبد ربه، وكالة المنارة، 27 أغسطس 2024 حسام الدباكة، مستقل ومتعاون مع قناة القدس اليوم الفضائية، 22 أغسطس 2024 حمزة مرتجى، مؤسسة ريكورد ميديا، 20 أغسطس 2024 إبراهيم محارب، مستقل، 18 أغسطس 2024 تميم أبو معمر، إذاعة صوت فلسطين، 9 أغسطس 2024 محمد عيسى أبو سعادة، مستقل، 6 أغسطس 2024 إسماعيل الغول، الجزيرة،31 يوليو 2024 رامي الريفي، مستقل ومتعاون مع الجزيرة ،31 يوليو 2024 محمد أبو دقة، مستقل ومتعاون مع صحيفة الحدث، 29 يوليو 2024 محمد أبو جاسر، صحيفة الرسالة، 20 يوليو 2024 محمد منهل أبو عرمانة، فلسطين الآن، 13 يوليو 2024 رزق أبو شكيان، فلسطين الآن، 6 يوليو 2024 وفاء أبو ضبعان، مستقلة، 6 يوليو 2024 أمجد جحجوح، مستقل، 6 يوليو 2024 سعدي مدوخ، مستقل، 5 يوليو 2024 محمد السكني، القدس اليوم، 4 يوليو 2024 محمد أبو شريعة، وكالة شمس للأنباء، 1 يوليو 2024 رشيد البابلي، مستقل ، 6 يونيو 2024 علا الدحدوح، صوت الوطن، 31 مايو 2024 محمود جحجوح، فلسطين بوست، 16 مايو 2024 بهاء الدين ياسين، وكالة وطن للإعلام وشبكة القدس الإخبارية، 10 مايو 2024 مصطفى عياد، مستقل ومتعاون مع الجزيرة، 6 مايو 2024 سالم أبو طيور، القدس اليوم، 29 أبريل 2024 إبراهيم الغرباوي، مستقل، 26 أبريل 2024 أيمن الغرباوي، مستقل ،26 أبريل 2024 محمد الجمل، وكالة "فلسطين الآن"، 25 أبريل 2024 مصطفى بحر، موقع عاجل فلسطين، 31 مارس 2024 محمد عادل أبو سخيل، وكالة شمس للأنباء، 28 مارس 2024 ساهر أكرم ريان، وكالة وفا، 25 مارس 2024 محمد السيد أبو سخيل، إذاعة صوت القدس، 18 مارس 2024 طارق أبو سخيل، إذاعة صوت القدس، 18 مارس 2024 محمد الريفي، مستقل، 15 مارس 2024 عبد الرحمن صايمة، رقمي تي في، 14 مارس 2024 محمد سلامة، قناة الأقصى، 5 مارس 2024 محمد ياغي، مستقل، 23 فبراير 2024 زيد أبو زايد، إذاعة القرآن الكريم، 15 فبراير 2024 أيمن الرفاتي، الميادين، 14 فبراير 2024 أنغام أحمد عدوان، قناة فبراير الليبية، 12 فبراير 2024 علاء الهمص، إس إن دي، 12 فبراير 2024 ياسر ممدوح، وكالة أنباء كنعان، 11 فبراير 2024 نافذ عبد الجواد، تلفزيون فلسطين، 8 فبراير 2024 رزق الغرابلي، المركز الفلسطيني للإعلام، 6 فبراير 2024 محمد عطا الله، الرسالة ورصيف22، 29 يناير 2024 طارق الميدنة، مستقل، 29 يناير 2024 إياد الرواغ، إذاعة صوت الأقصى، 25 يناير 2024 يزن الزويدي، الغد، 14 يناير 2024 محمد جمال صبحي الثلاثيني، القدس اليوم، 11 يناير 2024 أحمد بدير، بوابة الهدف، 10 يناير 2024 شريف عكاشة، مستقل، 10 يناير 2024 هبة العبادلة، إذاعة الأزهر، 9 يناير 2024 عبدالله إياد بريص، قناة روافد التعليمية، 8 يناير 2024 مصطفى ثريا، مستقل، 7 يناير 2024 حمزة الدحدوح، الجزيرة، 7 يناير 2024


24 القاهرة
منذ 32 دقائق
- 24 القاهرة
إسرائيل توقع على صفقة ذخائر جوية بقيمة 900 مليون شيكل
وقع مدير عام وزارة دفاع الإحتلال الإسرائيلية، عقودًا بقيمة نحو 900 مليون شيكل لشراء ذخائر جوية من إنتاج شركة إلبيت سيستمز، وهي واحدة من كبريات شركات تصنيع السلاح والمعدات العسكرية لصالح جيش الاحتلال. إسرائيل توقع على صفقة أسلحة جديدة وأوضحت الوزارة بحسب صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية أن إنتاج هذه الذخائر سيتم في مصانع الشركة المنتشرة في أنحاء الأراضي المحتلة، والتي تشغّل آلاف العمال ويعملون منذ اندلاع الحرب على غزة 2023. وذكرت الصحيفة الإسرائيلية أن هذه الصفقات تأتي في إطار سياسة توسيع قاعدة الإنتاج العسكري الإسرائيلي في ضوء دروس الحرب، ودعمًا كاملًا لجميع احتياجات الجيش في حربه الهمجية التي يرتكبها بحق الفلسطينيين في غزة. يأتي ذلك بالتزامن مع إعلان حكومة الإحتلال الإسرائيلي عن خطة احتلال غزة بالكامل والتي لاقت رفضا واستهجانا عالميا إلي جانب رفض كبير أيضًا في الداخل الإسرائيلي. الصحفي الأمريكي جيريمي سكاهيل عن أنس الشريف: إسرائيل اغتالت الليلة أشجع بطل صحفي في غزة دخول القافلة الإغاثية الثانية عشرة عبر معبر رفح في اتجاهها لكرم أبو سالم تمهيدًا لدخولها غزة


خبر صح
منذ 44 دقائق
- خبر صح
دم الصحفي حبر إضافي للتاريخ والكاميرا تلد ألف شاهد جديد وفقًا لداود الشريان
أكد الإعلامي السعودي أن استهداف الاحتلال الإسرائيلي للصحفيين لن ينجح في إسكات الحقيقة، مشددًا على أن دماء الإعلاميين الشهداء تتحول إلى وقود إضافي لكتابة التاريخ، وأن سقوط الكاميرا في الميدان يعني ولادة ألف شاهد جديد على الجرائم المرتكبة. وقال الشريان في تغريدة له عبر حسابه الرسمي بمنصة 'إكس': 'كلما اغتالت إسرائيل صحافيا، ظنت أنها تسكت الحقيقة، لكنها لا تدرك أن دم الصحافي حبر إضافي للتاريخ، وأن الكاميرا التي تسقط، تنجب ألف شاهد جديد' من نفس التصنيف: ترامب يؤكد أن مغادرته قمة الـ7 ليست مرتبطة بإيران وإسرائيل بل لأسباب أكبر بكثير وتأتي تصريحات الشريان في ظل موجة الغضب العربي والعالمي جراء تصاعد وتيرة استهداف الصحفيين في قطاع غزة، وآخرها استهداف شهيدي الصحافة أنس الشريف ومحمد قريقع الذين استشهدا إثر قصف إسرائيلي استهدف خيمة البث التابعة لقناة الجزيرة في محيط مستشفى الشفاء بمدينة غزة، في جريمة جديدة تضاف إلى سلسلة الانتهاكات بحق الطواقم الإعلامية العاملة في القطاع كلما اغتالت إسرائيل صحافيا، ظنت أنها تسكت الحقيقة، لكنها لا تدرك أن دم الصحافي حبر إضافي للتاريخ، وأن الكاميرا التي تسقط، تنجب ألف شاهد جديد. من نفس التصنيف: إيران توقف تعاونها مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية في خطوة تصعيدية — داود الشريان (@alshiriandawood). مرصد الأزهر ينعى شهداء الصحافة في غزة نعى مرصد الأزهر الشريف لمكافحة التطرف والإرهاب شهيدي الصحافة في غزة أنس الشريف ومحمد قريقع الذين استشهدا في غارة إسرائيلية. وقال مرصد الأزهر: صمت مطبق يحاول الاحتلال فرضه على غزة، لكنه صمت محكوم عليه بالفشل أمام صرخات الحقيقة التي لن تخفت، بينما يخرج رئيس حكومة الاحتلال ليكذب بوقاحة، زاعمًا أن ما يراه العالم من مجاعةٍ في غزة ليس سوى 'حملة أكاذيب'، ويتجاهل الصور المؤلمة لأطفالٍ أنهكهم الجوع، فإن الحقيقة أقوى من كل محاولات التزييف وتابع مرصد الأزهر أن هذه الادعاءات ليست إلا امتدادًا لسياسة التضليل التي يتبعها الاحتلال، ضاربًا عرض الحائط كل الشهادات الحية، وأصوات صراخ البطون، وألم الفقد الذي هزّ ضمير العالم. «اكذب، اكذب، ثم اكذب حتى يصدقك الناس» نصيحة قدمها الألماني جوزيف جوبلز مهندس ماكينة الدعاية النازية منذ عقود، واليوم يطبقها نتنياهو وحكومته بدقة، إنهم يكذبون ويدركون جيدًا حجم كذبهم، لكنهم يواصلون غطرستهم ووحشيتهم. لقد أسكتت آلة البطش الصهيونية أصواتًا جديدةً اليوم، حين استشهد الصحفيون أنس الشريف، ومحمد قريقع، وإبراهيم ظاهر، ومحمد نوفل في قصفٍ وحشي استهدف خيمتهم، رغم علم الاحتلال بطبيعة مهنتهم، لم يكن هؤلاء الصحفيون سوى شهودٍ على جريمة الإبادة، فأصبحوا ضحايا لها. إننا ننعي هؤلاء الأبطال، وجميع الصحفيين الذين سبقوهم، الذين تجاوزوا ٢٢٨ شهيدًا، والآلاف من الفلسطينيين الأبرياء الذين كانوا هدفًا دائمًا لقنابل محتلٍ فقد إنسانيته، ونؤكد أن هؤلاء الشهداء ليسوا مجرد أرقام، بل هم أصوات أسكتها الظلم، وستبقى ذكراهم صرخةً مدويةً في وجه الصمت العالمي.