logo
إسرائيل توقع على صفقة ذخائر جوية بقيمة 900 مليون شيكل

إسرائيل توقع على صفقة ذخائر جوية بقيمة 900 مليون شيكل

24 القاهرةمنذ 5 أيام
وقع مدير عام وزارة دفاع الإحتلال الإسرائيلية، عقودًا بقيمة نحو 900 مليون شيكل لشراء ذخائر جوية من إنتاج شركة إلبيت سيستمز، وهي واحدة من كبريات شركات تصنيع السلاح والمعدات
العسكرية
لصالح جيش الاحتلال.
إسرائيل توقع على صفقة أسلحة جديدة
وأوضحت الوزارة بحسب صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية أن إنتاج هذه الذخائر سيتم في مصانع الشركة المنتشرة في أنحاء الأراضي المحتلة، والتي تشغّل آلاف العمال ويعملون منذ اندلاع الحرب على غزة 2023.
وذكرت الصحيفة الإسرائيلية أن هذه الصفقات تأتي في إطار سياسة توسيع قاعدة الإنتاج العسكري الإسرائيلي في ضوء دروس الحرب، ودعمًا كاملًا لجميع احتياجات الجيش في حربه الهمجية التي يرتكبها بحق الفلسطينيين في غزة.
يأتي ذلك بالتزامن مع إعلان حكومة الإحتلال الإسرائيلي عن خطة احتلال غزة بالكامل والتي لاقت رفضا واستهجانا عالميا إلي جانب رفض كبير أيضًا في الداخل الإسرائيلي.
الصحفي الأمريكي جيريمي سكاهيل عن أنس الشريف: إسرائيل اغتالت الليلة أشجع بطل صحفي في غزة
دخول القافلة الإغاثية الثانية عشرة عبر معبر رفح في اتجاهها لكرم أبو سالم تمهيدًا لدخولها غزة
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أخبار العالم : زوجة أنس الشريف تكشف ماذا قال لها قبل استشهاده بـ5 دقائق وتفاصيل اللقاء الأخير
أخبار العالم : زوجة أنس الشريف تكشف ماذا قال لها قبل استشهاده بـ5 دقائق وتفاصيل اللقاء الأخير

نافذة على العالم

timeمنذ 28 دقائق

  • نافذة على العالم

أخبار العالم : زوجة أنس الشريف تكشف ماذا قال لها قبل استشهاده بـ5 دقائق وتفاصيل اللقاء الأخير

السبت 16 أغسطس 2025 09:00 صباحاً نافذة على العالم - عربي ودولي 148 16 أغسطس 2025 , 09:02ص أنس الشريف الدوحة - موقع الشرق خرجت زوجة أنس الشريف مراسل الجزيرة في غزة الذي اغتالته إسرائيل ومعه 5 آخرين في وقت متأخر من مساء الأحد 10 أغسطس الجاري بعدما استهدفت خيمة للصحفيين قرب مستشفى الشفاء. وينقل موقع "الجزيرة نت" عن "بيان" زوجة أنس الشريف تفاصيل اللقاء الأخير وآخر زيارة له التقى فيها أسرته الصغيرة: على غير العادة هرول إلى طفليه وأصر على إيقاظهما، ثم حمل كل واحد منهما بين يديه، يقذفه في الهواء ثم يتلقّفه ويحتضنه بقوة، يدور بهما مرارا كأنما يُخزّن من ضحكاتهما ما يكفيه للغياب القادم. تنقّل أنس بين الأرائك وتمدد على الأرض، ثم استلقى على السرير فاتحا ذراعيه، كان جسده مرهقا، لكن لأول مرة يُفصح عن ذلك، "تحدثنا طويلا، كانت ملامحه تشي بإنهاك لم أره منه قط، لأول مرة يعبّر عن شوقه لراحة ولعيشة بسيطة خالية من القلق والتهديد"، تقول زوجته بيان. بعد ساعات همّ أنس بالمغادرة، كل خطوة كان يبتعد فيها عنها كانت تشعر كأن سكيناً ينغرس في قلبها، وحين بلغ الباب، التفت إليها وقال مبتسما "موعدنا يوم ميلادك، راجع وفي يدي هدية لك"، ضحكت بيان على استحياء فهي تعلم أنه كان يصنع من مناسباتها طقسا مقدسا، وشيعته بنظراتها حتى اختفى. مر يومان على هذا اللقاء حتى جاء يوم ميلادها في 14 أغسطس الجاري على هيئة يوم عزاء، لم يأتِ فيه أنس بهديته، بل عاد محمولاً على الأكتاف بلا صوت ولا هدية ولا مفاجأة ولا عناق. دقيقةٌ واحدة فقط هي المهلة التي مُنحت لبيان كي تودع حبيبها وداعا أخيرا، صاحت فيهم "افتحوا الكفن أريد أن أرى وجهه وأقبل وجنتيه"، لكن من حولها رفضوا، فأنس "بلا عينين"، تجهش بالبكاء وهي تتحسسه من فوق الكفن. "رح نكسر ظهرك بزوجتك وأطفالك يا أنس، لقد عرفنا مكانهم وسنقتلهم"، كان هذا الشكل الجديد للتهديد الأخير الذي تلقاه أنس في اتصال من جيش الاحتلال الإسرائيلي، عاش بعده هوس الفقد كما تقول زوجته، حيث طلب منها مغادرة المنزل بشكل فوري، فقد بدا التهديد بقتل عائلته مباشرا وجادا. قلقٌ حمله أنس حتى الرمق الأخير، فقبل الغارة بخمس دقائق، هاتفها وقد كان في صوته شجن خفي لكنه بادٍ لها، "مش عارف أقعد يا بيان خايف عليكم، أهرب للتغطية لكن عقلي مشغول بكم"، ثم باغتها بطلبه "عليكم أن تغادروا غزة لجنوب القطاع، إذا وضعت الحواجز بين الشمال والجنوب، لن تمري بسلام، سيبتزونني بكم والموت أهون عليّ من ذلك"، لكن ككل مرة رفضت بيان رفضا قاطعا طلبه، "يمكنني فعل أي شيء إلا أن أبتعد عنك، انزع الفكرة من رأسك". خمس دقائق فاصلة بين إغلاقها الهاتف والغارة، حاول فيها أنس عبثاً إقناع زوجته بالخروج إلى وسط القطاع تحسباً لأي هجوم بري على مدينة غزة، محاولات لم تجد نفعا مع بيان التي كانت قد رفضت مسبقا عدة فرص لخروجها من القطاع. وُلد أنس الشريف في 3 ديسمبر 1996، لأسرة من 7 إخوة كان أصغرهم، تزوج قبل 5 أعوام ولديه طفلان، شام ابنته الكبرى (5 أعوام) أما طفله الثاني صلاح فهو وليدُ الحرب وعمره عام ونصف العام، بدأ مؤخراً بالتعرف على وجه أبيه والتعلق به. درس أنس تخصص الإذاعة والتلفزيون في جامعة الأقصى، ثم عمل بعدها مصوراً حراً، كان يرى في عدسته نافذة لفضح جرائم الاحتلال بحق أبناء شعبه، ومع بدء العدوان على غزة، بدأ بالعمل بشكل تدريجي في قناة الجزيرة حتى صار مراسلها في القطاع. وبينما لم يكن يفصل بين أنس وعائلته سوى عدة دقائق وشارعين، كان اجتماعه بهم محدوداً، فقد كان يخشى أن يؤذيهم بقربه وأن يُغتال وهم معه، لكن مكالماته مع أبنائه لم تكن تنقطع، "كنت أشعر بالقهر.. وأسأله دوما متى سنجتمع بأمان تحت سقف واحد بلا تهديد أو مطاردة أو استراق الوقت؟" تقول بيان. قبل 5 أيام، باغت أنس زوجته برسالة حملت وصايا كثيرة، كان أولها ألا تبكي عليه حين يرحل، ومنها أن تهتم بتعليم أطفالهما وأن تربيهما كما كان يحب، وأن تكمل دراسة الوسائط المتعددة التي اختارها لها، كما أوصاها بأمه وبالقرب منها، وختم وصيته "لقد أثبت غيابي عنكِ الفترة الماضية اقتدارك وقوتك، أنا أعتمد عليك يا بيان". أخبار ذات صلة

نافذة قمة ألاسكا.. هل تقود تسوية أوكرانيا إلى وقف حرب غزة؟
نافذة قمة ألاسكا.. هل تقود تسوية أوكرانيا إلى وقف حرب غزة؟

نافذة على العالم

timeمنذ 13 ساعات

  • نافذة على العالم

نافذة قمة ألاسكا.. هل تقود تسوية أوكرانيا إلى وقف حرب غزة؟

الجمعة 15 أغسطس 2025 08:00 مساءً نافذة على العالم - تتجه الأنظار إلى ولاية ألاسكا، حيث تُعقد قمة تاريخية تجمع الرئيس الأميركي دونالد ترامب ونظيره الروسي فلاديمير بوتين، وسط آمال بأن تفضي إلى تفاهمات بشأن حرب أوكرانيا وقضايا تجارية أخرى، في الوقت الذي برزت تساؤلات بشأن ما إذا كانت أي تسوية مرتقبة ستنعكس على مسار الحرب في غزة. وتعتقد تقارير غربية ومراقبون أن القمة "رفيعة المخاطر" بين ترامب وبوتين، قد تحدد ليس فقط مسار الحرب في أوكرانيا، بل أيضًا مستقبل الأمن الأوروبي، كما قد تمنح الرئيس الأميركي فرصة لإثبات نفسه أمام العالم كـ"صانع صفقات بارع"، مما يدفعه لاحقا لإتمام مشواره لوقف الحرب في غزة لتقديم نفسه "صانع سلام عالمي"، وهو أمر طالما تفاخر بأنه قادر على تحقيقه. وفي السياق، كشفت صحيفة "يديعوت أحرونوت" عن احتمال قيام ترامب بزيارة إلى إسرائيل الشهر المقبل، قبل زيارته المقررة إلى بريطانيا، فيما أشار مسؤولون أميركيون إلى أن "الزيارة مرهونة بتطورات محادثات وقف إطلاق النار وملف الحرب". وعبر محللون، في تصريحات لموقع "سكاي نيوز عربية"، عن اعتقادهم بأن قمة ألاسكا تمثل اختبارًا حقيقيًا لقدرة واشنطن وموسكو على تجاوز خلافاتهما العميقة، وإيجاد أرضية مشتركة في ملفات حساسة تبدأ بشكل أساسي من أوكرانيا، لكن تأثيرها قد يصل إلى غزة، معتبرين أن أي اختراق في العلاقات بين الجانبين قد يفتح الباب أمام ترتيبات سياسية وأمنية أوسع. "التنافس الأيديولوجي" وترى الخبيرة الأميركية المختصة في الشؤون الأمنية والاستراتيجية، إيرينا تسوكرمان في تصريحات لموقع "سكاي نيوز عربية"، أن تسوية الصراع في أوكرانيا، رغم أنها قد تقلل من أحد أبرز نقاط الاحتكاك بين واشنطن وموسكو، لن تخلق تلقائيًا الظروف الملائمة للتعاون الفعّال بين واشنطن وموسكو بشأن غزة. وقالت إن "العوامل الأيديولوجية التي تغذي التنافس الأميركي–الروسي في الشرق الأوسط أعمق بكثير من قضية أوكرانيا، وهي التي تحدد حوافز الطرفين بطريقة تجعل التنسيق الحقيقي أمرًا غير محتمل، وحتى إذا توصل الطرفان إلى صفقة في أوروبا، فإن منطق التنافس على النفوذ في الشرق الأوسط والتموضع الروسي إلى جانب أطراف مناهضة للسياسة الأميركية، سيبقى قائمًا". وتعتقد تسوكرمان أنه من الناحية النظرية يمكن لواشنطن وموسكو تقديم تفاهمات بشأن غزة على شكل "إجراءات لبناء الثقة"، فقد تعرض الولايات المتحدة إشراك روسيا في إطار دبلوماسي متعدد الأطراف يهدف إلى إعادة الإعمار بعد الحرب، بما يسمح لموسكو بأن تقدم نفسها كوسيط في المنطقة. في المقابل، قد تتعهد روسيا بكبح حماس وفصائل مسلحة أخرى عن تصعيد الصراع، مستخدمة قنواتها عبر إيران وسوريا للترويج لوقفات إنسانية أو تهدئة محلية، بحسب الخبيرة الأميركية. وأضافت أنه "من منظور الكرملين، تشكل حرب غزة أيضًا أداة مهمة لتحويل الأنظار عن أوكرانيا، وتقسيم الجهد الدبلوماسي الأميركي، وإضعاف علاقات واشنطن مع الدول العربية والإسلامية". "ضغط مشترك" على إسرائيل أما المحلل السياسي الأميركي ماك شرقاوي، قال في حديث لموقع "سكاي نيوز عربية"، فقال إنه على الرغم من تركيز قمة ألاسكا على ملف صراع أوكرانيا، إلا أنه يمكن أن تقدم واشنطن وموسكو الدعم لوقف إطلاق النار في غزة من خلال الضغط على إسرائيل لوقف إطلاق النار وإطلاق سراح الرهائن. وأضاف شرقاوي العضو في الحزب الجمهوري الأميركي، أن "ترامب يرغب في وقف حرب غزة لأنه يطمح في الحصول على جائزة نوبل للسلام، وبالتالي فالتمهيد لنزع فتيل الحرب الأوكرانية قد يعطي الفرصة للرئيسين ترامب وبوتين للضغط على إسرائيل لوقف إطلاق النار". وشدد على أن قمة ألاسكا، بما يُرتقب أن تسفر عنه من ملامح لتسوية النزاع الأوكراني، قد تمثل خطوة تمهيدية نحو حل دبلوماسي شامل في غزة، يوقف العمليات العسكرية ويفتح الباب أمام مسار سياسي يحقق مصالح جميع الأطراف.

مصدر أمريكي: ترامب طلب من نتنياهو تسريع العمليات العسكرية بغزة
مصدر أمريكي: ترامب طلب من نتنياهو تسريع العمليات العسكرية بغزة

مصراوي

timeمنذ 19 ساعات

  • مصراوي

مصدر أمريكي: ترامب طلب من نتنياهو تسريع العمليات العسكرية بغزة

وكالات نقلت صحيفة "يسرائيل هيوم" العبرية عن مصدر مقرب من البيت الأبيض، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب طلب من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تسريع العمليات العسكرية في قطاع غزة. ويستعد الجيش الإسرائيلي إلى احتلال غزة، إذ أصدر تعليمات إلى ألويته العسكرية بالاستعداد لشن عملية برية جديدة في القطاع. وقالت مصادر عسكرية لصحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، اليوم الجمعة، إن العملية العسكرية لن تبدأ قبل سبتمبر المقبل، إذ تسعى قيادة الجيش إلى منح الجنود وقتًا للراحة والتعافي من مدة القتال الطويلة التي استمرت لأكثر من 22 شهرًا. وتسعى قيادة الجيش أيضًا إلى التحضير لنشر مزيد من القوات، بما في ذلك وحدات احتياطية تلقت مؤخرًا إشعارات بالاستعداد للاستدعاء الشهر المقبل، الأمر الذي قد يعيق موسم عطلاتها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store