صحة وطب : رطب على قلبك.. أكلات مبردة للجسم تعزز الطاقة والنشاط فى الحر

الأربعاء 11 يونيو 2025 07:30 مساءً
نافذة على العالم - مع ارتفاع درجات الحرارة، عليك دومًا اختيار الأكلات الصحية المرطبة التى تحد من شعورك بالمزيد من الحرارة وتساعد على ترطيب جسمك وشعورك بالهدوء والاسترخاء وتقليل حدة الضعف العام والتعب الذي تشعر به نتيجة الرطوبة العالية.
أكلات مبردة للجسم
وفقًا لتقرير نشر في موقع urgentcareofferlyhope فإن الكثير من الأطعمة يمكنها أن تساعد على شعورك بالمزيد من الانتعاش والترطيب الجيد وتقليل حرارة الجسم، كما أنها تساعد على تهدئة الجلد المتقد من الحرارة، والشعور بالنشاط في الوقت ذاته..
الزبادى
أحد أهم المأكولات المبردة لغناه بالمياه والعناصر البروبيوتيكية الصحية، فهو يعزز صحة الجهاز الهضمي والأمعاء ويوفر كمية جيدة من البروتين والكالسيوم، يمكن تناوله بمفرده أو إضافة الفاكهة الطازجة له، مما يجعله من الأكلات التي تشعرك بالهدوء والاسترخاء والبرودة أثناء الطقس الحار.
الخضراوات الورقية الصحية
تلك التى تحتوى على الكثير من المياه مثل الخس والجرجير والبقدونس والكرفس، تمد الجسم بالمياه الضرورية للترطيب العميق، فضلًا عن مضادات الأكسدة التي تحتوي عليها، مما يجعلها تقاوم الالتهابات والجذور الحرة والتأكسد، وبالتالي الشعور بالبرودة نوعًا ما، أضفها نيئة إلى سلطاتك أو تناولها كما هي، تعزز من برودة الجسم وشعورك بالهدوء.
الفلفل الحار
قد يبدو غريبًا أن تأكل طعامًا حارًا أثناء الطقس الحار، ولكن الأطعمة الحارة كالفلفل الحار والفلفل الأسود تساعد على تبريد الجسم وإفراز المزيد من العرق، الحرارة الناتجة عن تناول هذه الأطعمة تسبب التعرق، ومع تبخره تشعر ببعض البرودة نتيجة عمل آليات التبريد الطبيعية في الجسم، يمكنك إضافته إلى سلطاتك وإضافة النكهات إلى أطباقك الصيفية من خلاله دون إفراط متعمد حتى لا تضر بجهازك الهضمي بشكل خطير.
الخيار
أحد أهم الإضافات الهامة والأساسية خلال فصل الصيف، لا بد أن تأكلوه بكميات جيدة ومناسبة، لأن 95% من مكوناته من الماء، يساعد على ترطيب الجسم ويحتوى على فيتامين سى وحمض الكافيين، وكلاهما يساعد على تهدئة الجسم والبشرة وتبريد الجسم وتقليل التورم بشكل عام.
أوراق النعناع
أضفها إلى طعامك حتى تعطيك إحساسًا بالبرودة، لأنها عشبة ممتازة تضاف إلى نظامك الغذائى الصيفى، إذا تناولتها طازجة دون إضافتها إلى المشروبات، يعزز ذلك من برودة الجسم وتشغيل آليات التبريد فيه، لذا يمكنك أن تضيفها إلى سلطاتك وإلى أطعمتك المطبوخة أو تناولها نيئة.
البطيخ
لا شك أن تناوله يساعدك على الترطيب والتبريد التام، 92% من مكوناته من المياه، ويساعد محتواه العالي من هذه المياه على رطوبة الجسم وغني بفيتامين أ وفيتامين سي، مما يجعلهما يدعمان الصحة العامة، يمكن أن تضيفه إلى السلطات أو تتناوله كما هو أو بجانب وجبة غذائية ليشعرك بالترطيب والتبريد المباشر.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

الجمهورية

منذ 7 ساعات

• الجمهورية

تعرف على أفضل 7 أطعمة لخفض الكوليسترول

الأفوكادو زيت الزيتون اللوز فول الصويا . اما بالنسبة لدقيق الشوفان، يُمكنك تناوله بسهولة كجزء من وجبة الإفطار، أو تناول التوت واللوز كوجبة خفيفة، ووفقًا لموقع livestrong : "يُنصح بتناول كوب ونصف من دقيق الشوفان المطبوخ يوميًا للمساعدة في خفض مستوى الكوليسترول". ويشير الموقع إلى أنه على الرغم من أن عوامل مختلفة قد تؤثر على مدى فعالية الشوفان في خفض الكوليسترول ، إلا أن التغييرات الغذائية قد لا تبدأ في إظهار نتائجها خلال أسبوعين إلى أربعة أسابيع فقط، وفقًا للدكتور ويليام هاينز من مستشفيات وعيادات جامعة أيوا. وعندما يتعلق الأمر بزيت الزيتون، فهو أكثر تنوعًا مما تظن، يمكن الاستمتاع به مع الخبز، أو رشّه على السلطات، أو استخدامه في الطهي، فاختيار زيت الزيتون البكر الممتاز مفيد بشكل خاص، لغناه بالبوليفينولات، وهي مغذيات دقيقة نباتية معروفة بفوائدها الصحية المتعددة. كما أنه غني بحمض الأوليك، الذي يساعد على "تقليل الالتهاب ، وتحسين الذاكرة، وخفض ضغط الدم"، وقد أظهرت دراسة حديثة شملت 30 دراسة أن الاستهلاك اليومي لزيت الزيتون يخفض مستويات البروتين التفاعلي-سي والإنترلوكين 6، وهما مؤشران على الالتهاب ، ويعمل على تحسين صحة القلب وخفض الكوليسترول.

الجمهورية

منذ 8 ساعات

• الجمهورية

أغذية تعزز نضارة البشرة وتحسن مظهرها

وتعد الفواكه والخضروات مصادر رئيسية للعناصر الغذائية الضرورية لصحة البشرة، مثل فيتامين C وفيتامين B، اللذين يسهمان في تحسين مظهر الجلد وتقليل مشاكل مثل حب الشباب والبقع الداكنة. وينصح الخبراء بإدخال أطعمة محددة ضمن روتين العناية اليومية، لما تحمله من فوائد مضادة للالتهابات ومضادة للأكسدة، تدعم صحة الجلد بشكل فعال. وقالت الدكتورة أناتاليا مور، الطبيبة العامة وأخصائية البشرة في هيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية، إن "الطعام يزود الجسم والعقل والبشرة بالعناصر الأساسية، وفهم كيفية تأثير النظام الغذائي على الالتهاب وتجديد الخلايا أمر ضروري لبناء روتين عناية فعال بالجلد". أما الصيدلانية سيما رشيد، فأشارت إلى أن "صحة البشرة تعكس ما يحدث داخل الجسم، واختيار الفواكه المناسبة يمكن أن يحدث فرقا ملموسا في مظهر الجلد". وفيما يلي أبرز هذه الأغذية وفوائدها: - البطيخ يعمل على تنظيف المسام وشدها، كما يحتوي على مضادات أكسدة مثل فيتامين C والبيتا كاروتين التي تحمي البشرة من أضرار الشمس والتلوث، وتحافظ على الكولاجين والإيلاستين المسؤولين عن مرونة الجلد. - بلسم الليمون تعد عشبة ذات خصائص مضادة للالتهابات ومضادة للأكسدة، تساعد في تهدئة البشرة وتقليل التهيج، كما تقي من الأضرار البيئية، فضلا عن فوائدها في تخفيف التوتر والأرق. - قشور البطاطس تحتوي على حمض الأزيليك والفيتامينات التي تساعد في تفتيح ندبات حب الشباب وتحسين نضارة البشرة، بالإضافة إلى تحفيز تجديد الخلايا بفضل الإنزيمات الطبيعية الموجودة فيها. - التمر يعد غنيا بمضادات الأكسدة مثل الفلافونويد والكاروتينات، التي تحافظ على مرونة الجلد وتأخير ظهور علامات الشيخوخة، كما يقلل الالتهابات ويحمي خلايا البشرة من التلف. نقلا عن روسيا اليوم جوجل نيوز

بوابة ماسبيرو

منذ 8 ساعات

• بوابة ماسبيرو

استشاري نفسي: التغذية الصحية حماية من الأمراض ووقاية من الاكتئاب

أكدت د. ريهام صفوت استشارية التغذية العلاجية أن التغذية السليمة حماية من الأمراض، ويمكن أن تكون التغذية ضمن خطة علاجية للحماية من مرض معين، إلى جانب استخدام الغذاء السليم في ولادة طفل سليم صحيًا، وتكملة نموه من خلال رضاعة صحية أيضًا، وكذلك بناء جسم رياضي مضبوط. وأوضحت صفوت لبرنامج (هنا ماسبيرو) أن النظام الغذائي الصحيح ينتج إنسانا سليما صحيًا وجسديًا، وعلى العكس قد يؤدي كثرة الغذاء إلى حدوث أمراض لدي الأصحاء، لذلك يجب الاعتدال في الطعام وعدم الإسراف، محذرًة من الإفراط في الطعام للأشخاص أصحاب الأمراض المزمنة لما لها من تداعيات صحية خطيرة، وألا تتخطى كمية البروتين الحيواني عن 90 جم يوميًا. وأضافت د. شيرين الدرديري استشارية الصحة النفسية أن هناك ارتباط وثيق بين الأعياد والأفراح والصحة النفسية، حيث يعمل التواصل بين الأفراد على إفراز هرمون السعادة ورفع الروح المعنوية لديهم، عكس الذين يميلون إلى العزلة والاكتئاب، مشيرًة إلى أن انتظار الأعياد والمناسبات السعيدة يعمل على تحفيز وتأهيل النفسية، وإعادة شحن للطاقة الإيجابية، إلى جانب إعادة الاتزان النفسي. وأشارت استشارية الصحة النفسية إلى أن المشاركة الجماعية ولقاء الأحبة تعطي إحساس بالسعادة والتوازن النفسي، وخاصة في ظل الظروف الحياتية الصعبة، مطالبة المواطنين بضرورة التواصل مع الأخرين عبر اللقاءات المباشرة وليس عبر وسائل التواصل الاجتماعي، مؤكدًة أن التغذية السليمة حماية من الأمراض ووقاية من الاكتئاب، وأن الرؤية المباشرة للأشخاص لها واقع نفسي إيجابي يجب ألا نتجاهله، وأن نغتنم الأعياد والمناسبات لشحن طاقتنا الإيجابية نحو مستقبل أفضل. يُعرض برنامج هنا ماسبيرو) من السبت إلى الخميس السابعة مساءً على شاشة القناة الثانية، وقدما الحلقة داليا درويش، ونجلاء البيومي.