logo
أخبار مصر : تل أبيب.. مسؤولون سابقون يتظاهرون للمطالبة بوقف الحرب وإعادة الأسرى

أخبار مصر : تل أبيب.. مسؤولون سابقون يتظاهرون للمطالبة بوقف الحرب وإعادة الأسرى

الأربعاء 30 يوليو 2025 04:00 مساءً
نافذة على العالم - أفادت هيئة البث الإسرائيلية بان مسؤولين عسكريين وأمنيين سابقين يقررون التظاهر غدا للمطالبة بوقف الحرب وإعادة الأسرى.
وكشفت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية أن جيش الاحتلال الإسرائيلي فصل مؤخراً ضابط احتياط كان يشغل منصب نائب قائد سرية بعد أن رفض تنفيذ مهمة في محور موراج جنوب قطاع غزة.
وفي سياق آخر ، أعلنت مستشفى العودة بالنصيرات استقبال جثامين 30 شهيدا جراء استهدافات شنها الاحتلال الإسرائيلي الليلة الماضية على منازل المواطنين في منطقة المخيم الجديد شمالي النصيرات.
وذكرت مستشفى العودة في بيان لها أن من بين الشهداء الذين وصلوا 14 امرأة و12 طفلًا ضحايا استهدافات الاحتلال على منازل المدنيين شمال النصيرات وسط قطاع غزة.
كما أطلقت طائرة مروحية إسرائيلية "أباتشي" النار شرقي مدينة غزة.
وأوصت المفوضية الأوروبية، الاثنين، بالحد من وصول إسرائيل إلى برنامجها الرئيسي لتمويل الأبحاث بعد دعوات من دول في الاتحاد الأوروبي لزيادة الضغط على الدولة العبرية لتخفيف الأزمة الإنسانية في غزة، بحسب "سكاي نيوز عربية".
ويحتاج اقتراح التعليق الجزئي لمشاركة إسرائيل في برنامج "هورايزون يوروب" إلى موافقة أغلبية مؤهلة من دول الاتحاد كي يدخل حيز التنفيذ وهو ما يمثل 15 دولة على الأقل من أعضاء الاتحاد البالغ عددهم 27 عضوا ويمثلون 65 بالمئة على الأقل من سكانه.
وقالت المفوضية في بيان إن الاقتراح يأتي ردا على مراجعة امتثال إسرائيل لبند حقوق الإنسان في اتفاقية تحكم علاقاتها مع الاتحاد الأوروبي.
وكانت دول عدة بالاتحاد الأوروبي قالت الأسبوع الماضي إن إسرائيل لا تفي بالتزاماتها بموجب اتفاق مع الاتحاد بشأن زيادة إمدادات المساعدات إلى غزة، وطلبت من المفوضية وضع خيارات ملموسة على الطاولة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نافذة روسيا تحذر من "ضربة جماعية" قد تستهدف أسطول الظل
نافذة روسيا تحذر من "ضربة جماعية" قد تستهدف أسطول الظل

نافذة على العالم

timeمنذ ساعة واحدة

  • نافذة على العالم

نافذة روسيا تحذر من "ضربة جماعية" قد تستهدف أسطول الظل

الاثنين 4 أغسطس 2025 05:20 مساءً نافذة على العالم - حذرت الاستخبارات الخارجية الروسية، الإثنين، من هجوم وشيك قد تشنه دول حلف شمال الأطلسي (الناتو) على ما يعرف بـ"أسطول الظل" الروسي. وذكرت الاستخبارات الخارجية الروسية: "أجهزة الاستخبارات البريطانية تخطط لدفع الحلفاء في الناتو نحو شن غارة جماعية على ما يعرف بـ"أسطول الظل". ويقصد بأسطول الظل أنه مجموعة من السفن التجارية يعتقد أن روسيا تديرها لصالحها بهدف الالتفاف على العقوبات الدولية على موسكو، لا سيما المتعلقة بصادرات النفط. وبينت الاستخبارات الروسية أن "بريطانيا تخطط لاختيار توقيت الهجوم بحيث تستخدم تأثيره الإعلامي للضغط على إدارة ترامب (الرئيس الأميركي دونالد ترامب)، والهدف هو إجبار واشنطن على فرض عقوبات ثانوية على مشتري موارد الطاقة الروسية". كما أشارت إلى أن "لندن تعتزم تكليف القوات الأوكرانية بتنفيذ هجمات إرهابية ضد ناقلات النفط الروسية". وكانت بريطانيا قد فرضت في يوليو الماضي عقوبات على 135 ناقلة نفط تابعة لأسطول الظل الروسي، في محاولة لعرقلة تدفق الأموال التي تساعد موسكو في تمويل الحرب في أوكرانيا. وأفادت وزارة الخارجية البريطانية في بيان لها، بأن عقوبات فُرضت كذلك على شركة لخدمات الشحن وشركة لتجارة النفط في إطار الحملة على أسطول "مسؤول عن نقل بضائع بقيمة 24 مليار دولار بطرق مخالفة منذ بداية عام 2024". ويقول محللون أمنيون إن روسيا تستخدم أسطولا من السفن القديمة للالتفاف على العقوبات الدولية التي تمنعها من بيع النفط. كما فرض الاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة عقوبات على مئات السفن منذ أن أمر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بشن عملية عسكرية في أوكرانيا في 2022. وقال وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي: "ستؤدي العقوبات الجديدة إلى تفكيك أسطول الظل الذي يستخدمه بوتين بدرجة أكبر واستنزاف إيرادات النفط المهمة لتمويل خزنة الحرب الروسية".

تقرير بريطاني: تحركات وتصريحات ترامب الأخيرة تثير الجدل
تقرير بريطاني: تحركات وتصريحات ترامب الأخيرة تثير الجدل

الدستور

timeمنذ ساعة واحدة

  • الدستور

تقرير بريطاني: تحركات وتصريحات ترامب الأخيرة تثير الجدل

كرّر الرئيس دونالد ترامب ادعاءاته المثيرة للجدل بشأن "تزوير" أرقام الوظائف في الولايات المتحدة، مشيرًا إلى أن المؤسسات الحكومية تُضلّل الرأي العام بشأن الاقتصاد. وحسب صحيفة الجارديان البريطانية يإتي هذا التصريح ضمن مساعٍ سياسية واضحة لتعزيز صورته الاقتصادية في وجه الانتقادات المتصاعدة بشأن أداء إدارته في دورته الرئاسية الثانية. الديمقراطيون في تكساس: "تعالوا وخذوها" وردًّا على حملة ضغط يقودها الجمهوريون لإعادة تقسيم الدوائر الانتخابية، أطلق الديمقراطيون في تكساس هتافًا رمزيًا: "تعالوا وخذوها"، ويشير هذا التحدي إلى استمرار التوتر بين الحزبين في الولاية، خصوصًا في ظل دعم ترامب الصريح لهذه الخطط المثيرة للانقسام والتي يُنظر إليها على أنها تستهدف تقليص نفوذ الديمقراطيين في المجالس المحلية والكونغرس. زيارة مبعوث ترامب إلى موسكو وفي خطوة ذات دلالات استراتيجية، كشف عن زيارة مرتقبة لمبعوث ترامب إلى موسكو، قبل أيام من الموعد النهائي الحاسم المتعلق بإنهاء الحرب في أوكرانيا. وتُشير هذه الزيارة إلى أن ترامب لا يزال يُفضّل القنوات الثنائية في معالجة القضايا الدولية، بعيدًا عن الإطار المؤسسي التقليدي مثل الناتو أو الاتحاد الأوروبي. في ذات السياق الاقتصادي، ألمح ترامب إلى إمكانية توزيع أموال الرسوم الجمركية على المواطنين، معتبرًا أن هذا "حقّ للشعب الأمريكي من عوائد الحماية الاقتصادية". ورغم أن الاقتراح لم يُعرض بشكل تفصيلي، إلا أنه ينسجم مع خطابه الشعبوي الذي يركّز على "إعادة المال إلى المواطن العادي"، لكنه قد يُثير اعتراضات واسعة من الاقتصاديين والكونغرس. عاد ترامب لمهاجمة الإعلام، وهذه المرة من خلال تصريحات لاذعة ضد المذيع الأمريكي الشهير "شارلمان"، بعد أن انتقد الأخير أداء ترامب الرئاسي. ويُنظر إلى الهجوم باعتباره جزءًا من سياسة "الرد الشخصي المباشر" التي دأب عليها الرئيس، خاصة عند أي انتقاد إعلامي. وهدّد حاكم ولاية تكساس بإقالة أعضاء ديمقراطيين غادروا الولاية احتجاجًا على قوانين إعادة تقسيم الدوائر. هذا التهديد يُعتبر تصعيدًا غير مسبوق في المواجهة بين الحزبين داخل الولاية، ويكشف عن مدى التوتر السياسي الذي تشهده بعض الولايات في ظل سياسات ترامب التوسعية. تحركات دولية: من إسرائيل إلى غزة وعلى الصعيد الخارجي، قام رئيس مجلس النواب الأمريكي، مايك جونسون، بزيارة غير معلنة إلى إسرائيل، شملت توقفًا في مستوطنة بالضفة الغربية، بدعوة من جماعة ضغط مؤيدة لإسرائيل. وتزامن ذلك مع زيارة مبعوث إدارة ترامب، ستيف ويتكوف، إلى غزة لتقييم الوضع الإنساني، في وقت تتزايد فيه التقارير حول تفاقم المجاعة في القطاع. ويبدو أن البيت الأبيض يحاول من خلال هذه التحركات تصدير صورة "إدارة نشطة"، تجمع بين الحسم في السياسة الداخلية والانخراط المباشر في ملفات الشرق الأوسط. لكن الانتقادات بشأن انتقائية التدخلات وعدم معالجة الأسباب البنيوية للأزمات تبقى حاضرة بقوة في المشهد الإعلامي والسياسي الأمريكي.

دبلوماسي أمريكي سابق: ترامب تعمد "تفكيك" الاتحاد الأوروبي لتأمين مكاسب لواشنطن
دبلوماسي أمريكي سابق: ترامب تعمد "تفكيك" الاتحاد الأوروبي لتأمين مكاسب لواشنطن

مصراوي

timeمنذ 6 ساعات

  • مصراوي

دبلوماسي أمريكي سابق: ترامب تعمد "تفكيك" الاتحاد الأوروبي لتأمين مكاسب لواشنطن

اتهم الدبلوماسي الأمريكي السابق، أنتوني جاردنر، الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بانتهاج سياسة متعمدة لتفكيك الاتحاد الأوروبي من أجل تحقيق مكاسب تجارية للولايات المتحدة. وكشف جاردنر، الذي شغل سابقًا منصب الممثل الدائم للولايات المتحدة لدى الاتحاد الأوروبي، خلال مقابلة له مع مجلة "بوليتيكو"، أن ترامب ينظر إلى الاتحاد الأوروبي ككيان "مفكك، ضعيف، بطيء ومعقد"، وأنه سعى إلى تقسيم مواقف الدول الأعضاء بشأن العلاقات التجارية مع واشنطن. وأضاف: "لقد كره ترامب الاتحاد الأوروبي منذ البداية، ورأى أنه يمكن زعزعته لتحقيق أهدافه. وقد نجح في ذلك". واعتبر جاردنر أن إدارة ترامب استخدمت سياسة الضغط والتهديد والتقسيم كوسيلة فعالة لدفع بروكسل إلى تقديم تنازلات في المفاوضات، مضيفًا: "لقد بعث ذلك برسالة واضحة إلى الخصوم الجيوسياسيين للغرب، مثل الصين، مفادها أن الضغط على أوروبا يؤتي ثماره". ووصف جاردنر موقف الاتحاد الأوروبي التفاوضي بـ"المتذبذب والضعيف للغاية"، مشيرًا إلى أن بروكسل لم تستغل أوراقها التجارية بالشكل الأمثل. وقال: "نعلم جميعًا أن الاتحاد الأوروبي ليس قوة عظمى إلا في التجارة، لكنهم فشلوا حتى في توظيف هذه القوة لمواجهة الضغوط الأمريكية، ترامب لم يصدق يومًا أن الاتحاد قادر على التحدي". وتأتي هذه التصريحات في سياق اتفاق تجاري مثير للجدل توصل إليه الرئيس ترامب ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين في 27 يوليو ، ينص على فرض الولايات المتحدة رسومًا جمركية بنسبة 15% على نحو 75% من السلع الأوروبية المستوردة، اعتبارًا من 1 أغسطس، بدلاً من رسوم 30% شاملة هدد بها البيت الأبيض في وقت سابق. وفي المقابل، وافقت المفوضية الأوروبية على حظر شامل على واردات الطاقة الروسية إلى دول الاتحاد، وتعهدت بشراء ما قيمته 750 مليار دولار أمريكي من النفط والغاز والمعدات النووية والوقود من الولايات المتحدة، إلى جانب استثمارات إضافية بقيمة 600 مليار دولار في الاقتصاد الأمريكي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store