logo
الأردن.. توقيف أشخاص على صلة بجماعة الإخوان المحظورة

الأردن.. توقيف أشخاص على صلة بجماعة الإخوان المحظورة

أوقفت الأجهزة الأمنية مساء أمس الاثنين عدداً من الأشخاص الذين كانوا يجتمعون بمنزل أحدهم في مدينة إربد لمناقشة موضوعات تتعلق بجماعة الإخوان المسلمين المحظورة.
وبحسب مصدر مطلع لوكالة الأنباء الأردنية (بترا)، أوقفت الضابطة العدلية الأشخاص، وأحالتهم إلى القضاء لإجراء المقتضى القانوني بعد مشاركتهم في الاجتماع الذي جرت الدعوة إليه بطريقة منظمة، وكان تحت عين ورقابة الأجهزة المعنية.
ويعد الاجتماع مخالفا للقانون.
ورصدت الأجهزة الأمنية منذ حظر الجماعة تحايلا على قرار الحظر بالاجتماع تحت ذرائع مختلفة، وعلى رأسها عقد اللقاءات والاجتماعات في منازل كوادر منتظمة بعمل الجماعة المحظورة بصيغة "مناسبات اجتماعية".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الشرع يؤكد على وحدة أراضي سوريا وتقسيمها مستحيل
الشرع يؤكد على وحدة أراضي سوريا وتقسيمها مستحيل

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة الخليج

الشرع يؤكد على وحدة أراضي سوريا وتقسيمها مستحيل

وكالات-«الخليج» أكد الرئيس السوري أحمد الشرع، على وحدة الأراضي السورية، مستبعداً سيناريو تقسيم البلاد، قائلاً إن عوامله «غير متوافرة وشبه مستحيلة في سوريا». وقال الشرع في جلسة حوارية بحضور عدد من الوزراء، مع أكاديميين وسياسيين وأعضاء من النقابات المهنية والوجهاء في محافظة إدلب: «من يطالب بالتقسيم في سوريا عنده جهل سياسي، وحالم، كثير من الأحيان الأفكار الحالمة تؤدي بأصحابها إلى الانتحار». وأضاف: «لا أرى أن سوريا فيها مخاطر تقسيم، فيها رغبات عند بعض الناس لعملية تقسيم سوريا، محاولة إنشاء كانتونات محلية وداخلية، لكن منطقياً وسياسياً وعرقياً وعلقياً هذا الأمر مستحيل أن يحدث». وحذر الشرع من «التنافس السلبي والنهم خلف المناصب والتقاسم السياسي والبحث عن الأدوار»، مؤكداً أن ذلك يؤثر في بنية المجتمع خاصة ونحن في مرحلة بناء الدولة والتي لها ظروف مختلفة، حسب قوله. ولفت إلى أن «استقواء بعض الأطراف بقوى إقليمية، شيء صعب جداً، المنطقة الجنوبية ذات كثافة بشرية وأي عدو يريد الدخول إليها سيضطر أن يضع شرطياً على باب كل بيت، وهذا الشيء صعب في واقع الحال». وبشأن الأحداث التي شهدتها محافظة السويداء مؤخراً، شدد الشرع على أن الدولة ملتزمة بمحاسبة مرتكبي التجاوزات في السويداء.

رُفع علم إسرائيل.. مظاهرات بالسويداء تطالب بحق تقرير المصير
رُفع علم إسرائيل.. مظاهرات بالسويداء تطالب بحق تقرير المصير

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 7 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

رُفع علم إسرائيل.. مظاهرات بالسويداء تطالب بحق تقرير المصير

ورفع المتظاهرون الأعلام الدرزية وبعض الأعلام الإسرائيلية وصورا لشيخ العقل حكمت الهجري ، أحد مشايخ العقل الثلاثة البارزين في سوريا، كما شاهد مصوّر فرانس برس. ورفع محتجون لافتات كتب على إحداها "حق تقرير المصير، حق مقدّس للسويداء"، وعلى أخرى "نطالب بفتح معبر إنساني"، وكذلك "أخرجوا الأمن العام من قرانا" كما شاهد مصوّر فرانس برس. واعتلت المنصة سيدة طالبت بـ"الاستقلال التام". وقالت "لا نريد إدارة ذاتية ولا حكما فيدراليا، نريد استقلالا تاما" وسط تصفيق حار من الحضور بحسب ما أظهر بثّ مباشر نشرته منصة السويداء 24 المحلية. وقال منيف رشيد (51 عاما) أحد سكان السويداء خلال مشاركته في التظاهرة "اليوم اتخذت السويداء موقفا واجتمعت بساحة الكرامة، بشعار حق تقرير المصير". وأضاف لوكالة الصحافة الفرنسية: "هذا موقف السويداء اليوم، ولا يلامون لأن الهجمة التي تعرضت لها لم تكن طبيعية". وشهدت السويداء بدءا من 13 يوليو ولأسبوع اشتباكات بين مسلحين دروز ومقاتلين بدو، قبل أن تتحول الى مواجهات دامية مع تدخل القوات الحكومية ثم مسلحين من العشائر. وأسفرت أعمال العنف عن مقتل أكثر من 1600 شخص، بينهم عدد كبير من المدنيين الدروز، وفق آخر حصيلة وثقها المرصد السوري لحقوق الانسان. وتخللتها انتهاكات وعمليات إعدام ميدانية طالت الأقلية الدرزية. وشنّت اسرائيل خلال أعمال العنف ضربات قرب القصر الرئاسي وعلى مقر هيئة الأركان العامة في دمشق، متعهدة حماية الأقلية الدرزية. وقال المتظاهر مصطفى صحناوي لفرانس برس وهو سوري يحمل الجنسية الأميركية من ساحة التظاهرة "نحن تحت الحصار منذ أكثر من شهر، لا ماء لا كهرباء... لا مساعدات إنسانية". وأضاف "نطالب المجتمع الدولي و(الرئيس الأميركي دونالد) ترامب بمساعدتنا في أسرع ما يمكن وفتح الممرات لأننا بحاجة لكل شيء، للماء، للطعام".

نتنياهو.. وخريطة إسرائيل الكبرى
نتنياهو.. وخريطة إسرائيل الكبرى

البيان

timeمنذ 10 ساعات

  • البيان

نتنياهو.. وخريطة إسرائيل الكبرى

هذه العبارة شديدة الخطورة قالها رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، في حوار مع المذيع الإسرائيلي والنائب اليميني السابق، شارون جال منتصف الأسبوع الماضي. المذيع وبعد أن سمع هذه العبارة خاطب رئيس الوزراء، وقال له إنه يريد أن يقدم له هدية وكانت عبارة عن «خريطة إسرائيل الكبرى»، وبعدها كرر نتنياهو حلمه أو التزامه بهذه الخريطة. لكن أن يقولها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنفسه وفي هذا التوقيت فهنا تكمن المشكلة، وهنا يمكن فهم ردود الأفعال العربية الشديدة، وخصوصاً من مصر والأردن ومجلس التعاون الخليجي. وطبقاً للتفسيرات الإسرائيلية الحديثة، فإن هذه الخريطة تشمل كل فلسطين الحالية وكل الأردن ولبنان وسوريا وأجزاء من العراق ومصر والجزيرة العربية. في سبتمبر 2024 وبعد لحظات من اغتيال الجيش الإسرائيلي أمين عام حزب الله، حسن نصر الله، قال نتنياهو: حان الآن موعد بدء رسم خريطة جديدة للشرق الأوسط، ثم كرر هذه العبارة أكثر من مرة، وخصوصاً بعد إسقاط نظام بشار الأسد في سوريا في 8 ديسمبر الماضي، ثم بعد العملية النوعية ضد المنشآت النووية والعسكرية الإيرانية في يونيو الماضي. ولكن قد يسأل البعض، وما هو الجديد في تصريحات نتنياهو الأخيرة، وخصوصاً أنها تتكرر بصورة أو بأخرى منذ زمن طويل حتى قبل قيام دولة إسرائيل عام 1948؟! وأصدرت وزارة الخارجية الإماراتية، بياناً شديد اللهجة عبرت فيه عن إدانتها واستنكارها بأشد العبارات تصريحات نتنياهو، واعتبرتها تعدياً سافراً على القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة. وفي تدوينة على منصة «إكس»، وصف معالي الدكتور أنور قرقاش، المستشار الدبلوماسي لصاحب السمو رئيس الدولة، تصريحات نتنياهو بأنها تمثل خطاباً متطرفاً وعنجهياً طالما دفعت المنطقة وشعوبها ثمنه. وقال أيضاً: «أي استفزاز هذا؟ وأي مصلحة ترتجى من هذا الخطاب التحريضي؟ وإلى متى سيتحكم التطرف والمتطرفون بمستقبل المنطقة عبر خطاب الإلغاء والتهميش؟» نفس الموقف القوي اتخذه مجلس التعاون الخليجي على لسان أمينه العام، جاسم البديوي، الذي اعتبر تصريحات نتنياهو انتهاكاً صارخاً لميثاق الأمم المتحدة والقانون الدولي وتهديداً مباشراً للأمن والاستقرار في المنطقة. السعودية دانت بأشد العبارات هذه التصريحات وأكدت رفضها التام للأفكار والمشاريع الاستيطانية والتوسعية. الأردن اعتبر التصريحات عبثية وتحريضية ولن تنال من الأردن أو الدول العربية. وبالطبع تكرر نفس الموقف الرافض من غالبية الدول العربية ومن جامعة الدول العربية. ما سبق مواقف عربية جيدة، وتحتاج للمزيد من التنسيق حتى تصل رسالة واضحة لأمريكا وإسرائيل بأن العرب لن يقبلوا بخريطة نتنياهو.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store