
عملاق منصّات الصناديق المؤسسية الآسيوية "جورديان كابيتال" يُخطط للتوسع في دبي
· من المتوقع أن تشكل الشركات العالمية لإدارة الأصول البديلة قاعدة عملائها الأساسية
دبي، الإمارات العربية المتحدة: أعلنت شركة "جورديان كابيتال" عن خطتها لتوسعة نطاق أعمالها في منطقة الشرق الأوسط، وذلك بعد الحصول على الموافقات التنظيمية اللازمة من سلطة دبي للخدمات المالية.
وفي هذا السياق، قال مارك فومارد، مؤسس المجموعة والرئيس التنفيذي لشركة "جورديان كابيتال سنغافورة الخاصة المحدودة": "شهد مركز دبي المالي العالمي، وما زال، نمواً قوياً في عدد المديرين الذين يؤسسون عملياتهم عبر استراتيجيات الاستثمار البديلة والتقليدية. وقد يواجه التوسع العابر للحدود تحديات، لا سيما فيما يتعلق بسرعة الوصول إلى السوق، بالإضافة إلى استيفاء المعايير التشغيلية والتنظيمية الدقيقة الأولية. ومن خلال ما تتمتع به المجموعة من سجل حافل بالنجاح والنمو في آسيا على مدى العشرين عاماً الماضية، نُخطط لتوفير مسار منظّم لدخول السوق وبنية تحتية للشركاء العامين والمديرين ذوي الجودة المؤسسية الذين يسعون إلى تأسيس أعمال منظّمة في مركز دبي المالي العالمي، وذلك رهن بحصولنا على الموافقة التنظيمية اللازمة".
وأضاف فومارد: "لقد وجدنا ترحيباً كبيراً من فريق العمل في مركز دبي المالي العالمي، وبعد الحصول على الموافقة التنظيمية، نتوقع العمل معهم بشكل وثيق للمساهمة في تطوير مركز دبي المالي العالمي بشكل أكبر كمركز لإدارة الأصول".
وتعد "جورديان كابيتال" منصّة الصناديق المؤسسية الوحيدة المرخصّة بالكامل في آسيا، وتزاول أعمالها في كل من سنغافورة وهونج كونج وطوكيو، المراكز المالية الرئيسية الثلاثة في آسيا. كما تحظى بالتراخيص والإشراف التنظيمي الكامل من قبل هيئة النقد السنغافورية (سنغافورة)، وهيئة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية (الولايات المتحدة)، وهيئة الأوراق المالية والعقود الآجلة (هونج كونج)، وهيئة الخدمات المالية اليابانية (اليابان)، والهيئة الوطنية للعقود الآجلة كمستشار تداول معتمد (الولايات المتحدة)، وهيئة الأوراق المالية والاستثمارات الأسترالية. كما يتعين على المجموعة استيفاء إرشادات ومتطلبات التسجيل لدى هيئة الأوراق المالية والبورصات الهندية، وهيئة تنظيم الأوراق المالية الصينية، والبنك المركزي الأيرلندي، كمستثمر ومدير استثمار.
وأطلقت الشركة أكثر من 115 صندوقاً عبر استراتيجيات خاصة وعامة، بما في ذلك الأسهم الخاصة، والعقارات، ورأس المال الجريء، والائتمان الخاص، والبنية التحتية، وتمويل التجارة، واستراتيجيات متعددة لصناديق التحوط، بالإضافة إلى استراتيجيات العائد المطلق طويلة الأجل، بما في ذلك استراتيجيات النشاط الاستثماري. وتتعاون الشركة مع بعض أكبر الشركاء العامين ومديري الأصول في العالم، حيث تدعمهم في استثماراتهم وتوسعهم في آسيا. وتستحوذ المؤسسات الاستثمارية على 96% من أصولها المُدارة، والبالغة 17 مليار دولار.
ويخضع طرح منصّة صناديق "جورديان" المقرّر في مركز دبي المالي العالمي، لموافقة سلطة دبي للخدمات المالية، مستفيداً من خبرة "جورديان كابيتال" التي تمتد لأكثر من 20 عاماً في إدارة الصناديق لصالح محترفي الاستثمار ذوي الخبرة، الذين يحتاجون إلى بنية تحتية وتنظيمية وتشغيلية ومادية متكاملة لإدارة الصناديق الاستثمارية، حيث تتولى "جورديان كابيتال" إدارة الجوانب التشغيلية والإدارية لكل صندوق ضمن المنصّة، بما يُمكّن محترفي الاستثمار من التركيز على استثماراتهم بكفاءة عالية.
وباعتبارها مزوداً رئيسياً للبنية التحتية الخاضعة للتنظيم، تعد "جورديان كابيتال" جزءاً من منظومة شركات الوساطة الرئيسية، ووسطاء التنفيذ، ومديري الصناديق، والشركات القانونية والضريبية والتدقيقية العاملة في آسيا. وتتوقع الشركة أن تصبح أيضاً مزوداً رئيسياً للسوق، وأن تُساهم في توسيع منظومة مركز دبي المالي العالمي وذلك رهناً بحصولها على الموافقات التنظيمية اللازمة. ويُنشئ هذا الترابط سلسلة متواصلة من القيم المُجمّعة، مما يُعزز مكانة مركز دبي المالي العالمي كمركز عالمي لصناديق التحوّط وغيرها من شركات إدارة الأصول البديلة.
من جانبه، قال سلمان جعفري، الرئيس التنفيذي لتطوير الأعمال في سلطة مركز دبي المالي العالمي: "يسرنا إعلان 'جورديان كابيتال'، المنصّة الرائدة لإدارة الصناديق المؤسسية المستقلة في آسيا، عن نيتها تأسيس فرع لها في مركز دبي المالي العالمي. ويعكس قرارها قوة مركز دبي المالي العالمي كمركز مالي رائد في المنطقة، يتمتع بخبرة لا مثيل لها في إدارة الأصول، ويجذب شركات ونماذج أعمال جديدة للوصول إلى الأسواق سريعة النمو في الشرق الأوسط وأفريقيا وجنوب آسيا. ونتطلع إلى الترحيب بـ 'جورديان كابيتال' في منظومتنا ودعم توسعها في المنطقة".
وتضم قائمة عملاء "جورديان كابيتال" مديري الأصول المؤسسية العالمية، ومنصّات الاستراتيجيات المُتعددة، والمكاتب العائلية، والشركاء العامين، وصناديق التحوط والشركات عبر استراتيجيات وهياكل مًتعددة في مجال الأسهم الخاصة، والعقارات، ورأس المال الجريء، والبنية التحتية، والتحوط، واستراتيجيات العائد المطلق طويلة الأجل.
تأسست شركة "جورديان كابيتال" عام 2004 على يد خبراء في أسواق رأس المال وقطاع الاستثمارات البديلة، حيث ينشطون في الأسواق الآسيوية منذ ثمانينيات القرن الماضي. وأطلقت الشركة أول فرع لها في سنغافورة عام 2005. وتتمتع المجموعة اليوم بأعمال منظمة في سنغافورة واليابان وأستراليا، حيث سجّلت عملياتها في سنغافورة وطوكيو لدى هيئة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية كمستشارين استثماريين مسجلين، ولديها مكاتب تمثيلية في ملبورن وشنغهاي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 11 دقائق
- البيان
خبير ذكاء اصطناعي يرفض 1.25 مليار دولار مقابل العمل مع "ميتا"!
في واحدة من أكثر القصص إثارة في عالم التكنولوجيا هذا العام، كشف دانييل فرانسيس، مؤسس شركة الذكاء الاصطناعي الناشئة Abel، أن شركة Meta – المالكة لفيسبوك – عرضت على أحد كبار خبراء الذكاء الاصطناعي مبلغًا خرافيًا بلغ 1.25 مليار دولار مقابل الانضمام إلى صفوفها. المفاجأة؟ الباحث قال "لا". الرقم الهائل، الذي يعادل أكثر من 300 مليون دولار سنويًا لمدة أربع سنوات، تفوق حتى على ما يحصل عليه رؤساء تنفيذيون لشركات من قائمة Fortune 500. لكن الخبير المجهول الهوية، رفض العرض دون حتى إثارة ضجة أو تلميح، مما أثار موجة من الصدمة والاحترام في أوساط الصناعة. قال فرانسيس في منشور على منصة X : "لقد تم إبلاغي بعرض بقيمة 1.25 مليار دولار لمدة أربع سنوات – وهو أعلى رقم رأيته على الإطلاق... قال الشخص لا، بالمناسبة." لماذا هذا العرض؟ ولماذا هذا الرفض؟ تخوض شركة Meta سباقًا محمومًا لبناء الجيل القادم من أنظمة الذكاء الاصطناعي العامة (AGI)، وهي أنظمة قد تتجاوز القدرات البشرية في عدد من المهام. بقيادة مارك زوكربيرغ، قامت الشركة بإنشاء "فريق الذكاء الفائق" داخل مختبراتها، وهو فريق صغير يضم نخبة من أبرز الباحثين في العالم. في هذا السياق، تُعامل العقول التقنية النادرة مثل أصول استراتيجية... كأنها "الملكية الفكرية" تمشي على قدمين. وقد علّق فرانسيس على الأمر قائلًا:"الملكية الفكرية اليوم موجودة في عقول الناس." وهذا يفسر عروضًا غير مسبوقة مثل هذا – أو حتى العروض السابقة التي كشف عنها الرئيس التنفيذي لشركة OpenAI، سام ألتمان، والذي صرّح أن Meta حاولت جذب موظفيه بمكافآت توقيع تصل إلى 100 مليون دولار، دون نجاح يُذكر حتى الآن، وفقا لموقع "موقع توم هاردوير". لماذا قد يرفض شخص ما 1.25 مليار دولار؟ رغم جنون الرقم، إلا أن الأسباب قد تكون أعمق بكثير من مجرد المال: الاستقلالية الفكرية: كبار الباحثين باتوا يفضلون إطلاق مختبراتهم الخاصة، أو العمل على مشاريع مفتوحة المصدر. القلق الأخلاقي: تزايد القلق من استغلال شركات التكنولوجيا الكبرى لقدرات الذكاء الاصطناعي لأغراض غير إنسانية أو غير آمنة. التأثير الحقيقي: العمل في مراكز بحثية مستقلة أو التأثير على السياسات العامة قد يكون أكثر جاذبية من العمل لدى شركة عملاقة. ميتا تبني بنية تحتية بحجم المستقبل وفقًا لتقارير تقنية، تعمل Meta على تطوير مراكز بيانات بقدرة 5 جيجاوات – رقم يفوق شبكات طاقة في دول كاملة – وتجميع مجموعات بيانات بحجم مدن، وكل ذلك لخدمة طموحها في السيطرة على مستقبل الذكاء الاصطناعي العام. ومع وجود أقل من 1000 خبير عالمي في هذا المجال، أصبحت المنافسة على استقطابهم تشبه سوق انتقالات النخبة في الرياضة... عروض، وسطاء، وصمت استراتيجي. ما الذي تعنيه هذه القصة للمستقبل؟ انفجار في تعويضات الذكاء الاصطناعي: من المحتمل أن نرى المزيد من العروض بمليارات الدولارات مستقبلاً. تمكين الجامعات والشركات الناشئة: أفضل العقول قد تفضل الحرية البحثية على المال. احتمال تدخل حكومي: الدول قد تبدأ في حماية "رأس المال البشري" في الذكاء الاصطناعي لأسباب تتعلق بالأمن القومي. تغير نظرتنا للقيمة: من الواضح أن القيمة لم تعد في المنتجات، بل في العقول التي تخلقها. عرض 1.25 مليار دولار ليس فقط رقمًا مذهلًا – بل هو مرآة للواقع الجديد في عالم الذكاء الاصطناعي، إن الأصل الحقيقي هو الإنسان، وأن المعركة الكبرى لا تُخاض في الخوادم أو المعالجات، بل في عقول وقرارات نخبة نادرة جدًا... هي من ترسم ملامح الغد.


خليج تايمز
منذ ساعة واحدة
- خليج تايمز
106 آلاف درهم تعويضات مؤقتة لأسر ضحايا تحطم الطائرة الهندية
أصدرت شركة الخطوط الجوية الهندية يوم السبت (26 يوليو) بيانًا لتحديث الجمهور بشأن جهود التعويض المستمرة للأسر والأفراد المتضررين من حادث تحطم الطائرة AI171 المأساوي. أشارت شركة الطيران إلى أنها بدأت صرف تعويضات مؤقتة منذ أكثر من شهر، حيث خصصت 2.5 مليون روبية (106,000 درهم إماراتي) لكل أسرة من أسر المتوفين للمساعدة في تلبية احتياجاتهم المالية العاجلة. وسيتم لاحقًا تعديل هذا المبلغ المؤقت مقابل التعويض النهائي. حتى الآن، دُفعت تعويضات مؤقتة لعائلات 147 من أصل 229 راكبًا لقوا حتفهم، بالإضافة إلى عائلات الضحايا التسعة عشر الذين لقوا حتفهم في موقع الحادث. كما أكدت الخطوط الجوية الهندية التحقق من وثائق 52 ضحية أخرى، وستتلقى عائلاتهم تعويضات مؤقتة قريبًا. تابع آخر الأخبار. تابع KT على قنوات واتساب. تخليدًا لذكرى الضحايا، أنشأت مجموعة تاتا "صندوق AI-171 التذكاري والرعاية الاجتماعية". وتعهد هذا الصندوق بتقديم تعويضات قدرها 10 ملايين روبية (424,000 درهم إماراتي) لكل من المتوفى. وبالإضافة إلى المساعدة المالية، سيساهم الصندوق أيضًا في إعادة بناء البنية التحتية لسكن كلية الطب BJ، الذي تضرر جراء الحادث. تشمل جهود الصندوق دعم المستجيبين الأوائل، والعاملين في مجال الرعاية الصحية، وعمال الإغاثة من الكوارث، والأخصائيين الاجتماعيين، وموظفي الحكومة الذين قدموا خدمات أساسية في أعقاب الكارثة. وسيتم تقديم المساعدة للتخفيف من وطأة الصدمة والمعاناة التي عاناها هؤلاء الأفراد. أعربت شركة طيران الهند عن أعمق تعازيها للأسر المتضررة وأكدت التزامها بدعم المتضررين خلال هذه الأوقات الصعبة. وأشارت شركة الطيران أيضًا إلى أن هذا الوضع لا يزال متطورًا، وسيتم مشاركة المزيد من التحديثات مع توفر معلومات جديدة. أرسلت أربعة إخطارات إلى الخطوط الجوية الهندية بسبب ثغرات "منهجية" في إدارة التعب والتدريب. الهند "تعمل مع المملكة المتحدة" بعد أن قالت عائلات ضحايا تحطم طائرة الخطوط الجوية الهندية إنهم تلقوا "جثثًا خاطئة". تلقت الخطوط الجوية الهندية 9 إخطارات لانتهاكات السلامة في الأشهر الستة الماضية.


البيان
منذ 2 ساعات
- البيان
شراكة بين «لولو للصرافة» والاتحاد الأرجنتيني لكرة القدم في دبي
وقعت شركة لولو للصرافة لخدمات المدفوعات وتطبيق لولو ماني للتحويلات المالية عن شراكة مع الاتحاد الأرجنتيني لكرة القدم. وتعد هذه الرعاية جزءاً من اتفاقية عالمية أكبر ستصبح بموجبها الكيانات المختلفة التابعة لمجموعة لولو المالية القابضة في 10 دول، شركاء رسميين للاتحاد الأرجنتيني لكرة القدم داخل مناطقها المعنية. وسوف تمثل العلامة التجارية شركتي لولو فوركس في الهند، لصرف العملات الأجنبية ولولو فينسيرف ذراع المجموعة للتمويل الأصغر والخدمات المالية، وسوف تتولى لولو ماني دور الشراكة في ماليزيا والفلبين وسنغافورة. وتم الكشف رسمياً عن هذه الشراكة والتي تستمر مبدئياً حتى منتصف عام 2026 وذلك خلال فعالية أقيمت في دبي بحضور ليونيل سكالوني المدير الفني لمنتخب الأرجنتين والفائز بكأس العالم، ومسؤولي لولو المالية القابضة والمسؤولين التنفيذيين في الاتحاد الأرجنتيني لكرة القدم. وتغطي الاتفاقية مرحلة مهمة من مراحل كرة القدم على مستوى العالم وتتوج في كأس العالم لكرة القدم 2026 في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك، حيث سيدافع الأبطال عن لقبهم في هذه البطولة. وعلى مدى 12 شهراً مقبلة، يمكن لعملاء مختلف كيانات لولو المالية القابضة التطلع إلى مجموعة من الحملات المثيرة والأنشطة الموجهة للمعجبين، سواء رقمياً أم من خلال أكثر من 380 مركزاً للتواصل مع العملاء، وسيتضمن ذلك فعاليات مسابقات وعروضاً ترويجية تقدم جوائز حصرية مثل تذاكر المباريات، وسلع الاتحاد الأرجنتيني لكرة القدم الرسمية، وحتى فرص للقاء اللاعبين والترحيب بهم. وقال أديب أحمد، المؤسس والمدير الإداري لمجموعة لولو المالية القابضة: «يمثل المنتخب الأرجنتيني لعدد لا يحصى من المشجعين أكثر من مجرد كرة قدم بل ويرمز إلى الأمل والصمود والفرحة. هذه هي المشاعر نفسها التي تشكل جولات عملائنا ممن يستخدمون خدماتنا لرعاية عائلاتهم وبناء مستقبل أفضل». وقال كلاوديو تابيا، رئيس الاتحاد الأرجنتيني لكرة القدم: «يسعدنا انضمام مجموعة لولو المالية القابضة إلينا راعياً إقليمياً جديداً للاتحاد في منطقة الشرق الأوسط وآسيا والمحيط الهادئ والهند. يواصل الاتحاد الأرجنتيني لكرة القدم نموه على الصعيد الدولي، حيث يضم مجموعات مرموقة في مناطق مهمة لمنتخبنا الوطني. هذه الاتفاقية الجديدة تربطنا بعلاقات وطيدة مع الجالية الهندية». بدوره قال لياندرو بيترسن، المدير التجاري والتسويقي للاتحاد الأرجنتيني لكرة القدم: «تمثل هذه الرعاية الإقليمية الجديدة مع مجموعة لولو المالية القابضة، في مناطق استراتيجية مثل الهند وآسيا والمحيط الهادئ والشرق الأوسط، خطوة جديدة في التوسع العالمي للعلامة التجارية للاتحاد الأرجنتيني لكرة القدم. منذ وصولنا إلى الشرق الأوسط والهند، شهدنا دعماً قوياً للمنتخب الأرجنتيني. يسعدنا اختيار مجموعة لولو المالية القابضة للأبطال الأرجنتينيين ليكونوا شعاراً لها خلال فترة كأس العالم». ويعزز هذا التعاون رؤية مجموعة لولو المالية القابضة لبناء شراكات عالمية هادفة تتوافق مع قاعدة عملائها المتنوعة.