ترامب يهدد بمقاضاة "وول ستريت جورنال" لنشرها رسالته المزعومة إلى إبستين
وبحسب صحيفة ذا هيل، نفى ترمب صحة الرسالة التي قالت الصحيفة إنها كانت جزءًا من هدية عام 2003، مؤكدًا عبر منصة تروث سوشيال أن "الرسالة التي زُعِم أن الرئيس ترامب أرسلها إلى إبستين مزيفة".وكتب ترامب: "سأرفع دعوى ضد وول ستريت جورنال، ونيوز كورب، وروبرت مردوخ قريبًا. يجب على الصحافة أن تتعلم قول الحقيقة، وألا تعتمد على مصادر ربما لا وجود لها أساسًا".وأضاف ترمب في منشوره أنه "سبق أن كسب قضايا ضد جورج ستيفانوبولوس/ABC، و60 دقيقة/CBS، وغيرهم، ويتطلع إلى محاسبة صحيفة وول ستريت جورنال التي كانت عظيمة يومًا ما".وكانت الصحيفة قد ذكرت أن الرسالة المزعومة، التي تظهر موقعة باسم ترمب، كُتبت داخل إطار لصورة امرأة عارية، وانتهت بعبارة: "الصداقة شيء رائع، عيد ميلاد سعيد - ولتكن كل الأيام أسرارًا جميلة".ونقلت ذا هيل عن ترمب قوله تعليقًا على شكل الرسالة: "لم أرسم صورة في حياتي. لا أرسم نساءً، وهذه ليست لغتي أو كلماتي".من جهته، دافع نائب الرئيس جيه. دي. فانس عن ترمب، وكتب عبر منصة إكس أن القصة "محض هراء"، مضيفًا: "هل يعقل أن هذه الرسالة لم تُعرض علينا قبل نشرها؟ هل يصدق أحد فعلًا أن هذه الكلمات تعكس أسلوب دونالد ترمب؟".وكانت الصحيفة قد أشارت أيضًا إلى أن آلان ديرشوفيتز وليزلي واكسنر وجّها رسائل مشابهة لإبستين.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البورصة
منذ 44 دقائق
- البورصة
وزير التجارة الأمريكي يتوقع تمديد الهدنة مع الصين 90 يوماً
قال وزير التجارة هوارد لوتنيك إن تمديد الهدنة التجارية مع الصين لمدة 90 يوماً يُعد نتيجة مرجحة، في ظل المفاوضات الجارية بين البلدين في ستوكهولم. وأضاف لوتنيك في مقابلة أمسالإثنين على قناة 'فوكس نيوز' رداً على سؤال بشأن التقارير التي تشير إلى أن البلدين يفكران في الإبقاء على اتفاق التعرفة الجمركية لمدة ثلاثة أشهر إضافية: 'هل هذه نتيجة مرجحة؟ بالتأكيد، يبدو الأمر كذلك، لكن دعونا نترك القرار للرئيس ترامب'. جاءت تعليقات الوزير بعد انطلاق جولة جديدة من المحادثات بين أكبر اقتصادين في العالم في ستوكهولم، حيث ترأس نائب رئيس الوزراء الصيني خي ليفينج ووزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت الوفدين. وشهدت جولات سابقة اتفاق واشنطن وبكين على خفض الرسوم الانتقامية وتخفيف القيود على تصدير بعض التقنيات والمعادن النادرة، ما ساهم في تهدئة التوترات التي هزّت الأسواق المالية، في ظل مضي ترمب قدماً في تنفيذ أجندة جمركية شاملة. من المقرر أن تنتهي صلاحية ذلك الاتفاق في 12 أغسطس، ما دفع إلى إجراء محادثات جديدة تهدف إلى تمديد الهدنة ومنح الولايات المتحدة والصين مزيداً من الوقت لمعالجة قضايا مثل الرسوم المرتبطة بالاتجار بالفنتانيل التي فرضها الرئيس دونالد ترمب، والمخاوف بشأن مشتريات الصين من النفط الروسي والإيراني الخاضع للعقوبات. ومن المقرر أن يواصل الطرفان المحادثات اليوم الثلاثاء. وتتزامن محادثات التجارة مع الصين مع استعداد الولايات المتحدة لمهلة منفصلة تتعلق بشركاء تجاريين آخرين، حيث من المقرر أن تدخل 'الرسوم المتبادلة' حيز التنفيذ في الأول من أغسطس على عشرات الاقتصادات. وكان ترامب قد كشف عن تلك المعدلات في أبريل، قبل أن يجمّدها بعد أن أثارت اضطراباً في الأسواق، وأعطى الدول فرصة للتفاوض على خفض الرسوم مع الولايات المتحدة. لكن تلك الفترة شهدت عدداً قليلاً من الاتفاقات رغم أن ترمب مدّد المهلة الأولى التي كانت محددة منتصف يوليو إلى أغسطس. وقد بدأ الرئيس بإصدار رسائل يحدد فيها من جانب واحد معدلات الرسوم للدول التي لم تتمكن من التوصل إلى اتفاق. وقال ترمب إن المزيد من الرسائل ستُوجَّه لأكثر من 150 دولة. وفي وقت سابق أمس الإثنين، قال إنه يدرس فرض رسوم جمركية تتراوح بين 15% و20% على تلك الدول المتبقية. لوتنيك أشار إلى إن ترامب لا يزال يدرس إمكانية التوصل إلى اتفاقات، رغم أن الموعد النهائي بعد أيام قليلة. وأضاف: 'لقد أبرم صفقات ضخمة. كل الأوراق بين يديه فعلياً'، مضيفاً: 'كما قال، هو من سيقرر ما هو معدل الرسوم الجمركية، وكم ستفتح هذه الدول أسواقها'. وتابع: 'هذا ما سنفعله هذا الأسبوع. سننظر في بعض الاتفاقات. ما سيقوم به ترمب أساساً هو تحديد معدل الرسوم الجمركية للجميع، والقيام بذلك بحلول نهاية الأسبوع'. أظهر ترامب استعداداً لخفض الرسوم للدول التي تتقدم بعروض جديدة حتى بعد إعلان الرسوم المفروضة عليها، بما في ذلك اليابان التي أُبلغت بأنها تواجه رسوماً بنسبة 25% في الأول من أغسطس، لكنها تمكنت من خفضها إلى 15%، بما في ذلك على صادراتها الحيوية من السيارات، في صفقة قال الرئيس الأمريكي إنها ستتضمن إنشاء صندوق بقيمة 550 مليار دولار للاستثمار في الولايات المتحدة. كما تسعى كوريا الجنوبية إلى التوصل إلى اتفاق، إذ يناقش المفاوضون إنشاء صندوق خاص بها للاستثمار في مشاريع داخل الولايات المتحدة مقابل خفض معدل الرسوم الجمركية، بما في ذلك على صادرات السيارات. وقال لوتنيك إن المفاوضين الكوريين الجنوبيين 'سافروا إلى اسكتلندا'، حيث يقوم ترامب برحلة، للاجتماع مع وزير التجارة الأمريكي وممثل التجارة الأمريكي جيميسون غرير. وتابع: 'أعني، فكّر فقط كم يرغبون فعلاً، فعلاً، في إبرام صفقة'. : الولايات المتحدة الأمريكية


24 القاهرة
منذ ساعة واحدة
- 24 القاهرة
تشمل الاعتراف بفلسطين.. بريطانيا تقدم ضمن خطة شاملة لإنهاء حرب غزة خلال أيام
ذكرت صحيفة التلجراف البريطانية أن رئيس الوزراء كير ستارمر سيعرض على حلفاء بلاده، بمن فيهم الولايات المتحدة، خطة بريطانية لإنهاء الحرب علي غزة، تتضمن الاعتراف بدولة فلسطينية. وقف إطلاق النار في غزة ووفق التقرير، فإن الخطة ستشمل الخطوات اللازمة لتحويل وقف إطلاق النار إلى سلام دائم. ستارمر، الذي يواجه ضغوطًا متزايدة من أعضاء حزب العمال الذي يرأسه للاعتراف الرسمي بالدولة الفلسطينية على غرار الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، سيعرض خطته على الحلفاء في الأيام القليلة المقبلة، على أن يعقد هذا الأسبوع اجتماعًا لمجلس الوزراء لمناقشة الوضع في غزة، يعقبه الإعلان عن مزيد من التفاصيل حول الخطوات التالية. ويأتي ذلك بعد لقاء جمع ستارمر بالرئيس الأمريكي دونالد ترامب في ملعب جولف يملكه الأخير في اسكتلندا، حيث ناقشا الوضع الإنساني في القطاع والجهود المبذولة لإنهاء الحرب. وقال ترامب إنه يأمل أن تصل المساعدات الغذائية إلى السكان المحتاجين في غزة، مؤكدًا أن حماس تستولي عليها في كثير من الأحيان، واصفًا الوضع بـ المروع، علي حد قوله. وأضاف أن إسرائيل تتحمل مسؤولية ضمان وصول الغذاء إلى المدنيين، مشيرًا إلى خطط لإنشاء مراكز غذاء بالتعاون مع دول أخرى، لمساعدة الأطفال الذين يعانون من الجوع الشديد. ترامب أشار أيضًا إلى أن حماس تستخدم الرهائن كدروع بشرية، وأن الجيش الإسرائيلي يتجنب تنفيذ عمليات معينة خشية قتلهم، وأوضح أن واشنطن على علم بمواقع بعض الرهائن، لافتًا إلى أنه يناقش مع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو عدة خطط بهذا الشأن. صدمة لإسرائيل.. البرازيل تعلن انسحابها من منظمة إحياء ذكرى الهولوكوست احتجاجًا على حرب غزة لليوم الـ3.. انطلاق ثالث قوافل زاد العزة محملة بـ1300 طن مساعدات إلى غزة


خبر صح
منذ ساعة واحدة
- خبر صح
'صور فضائية تكشف عن مراكز المساعدات في غزة كأفخاخ للموت تحت نيران الجوع'
سلطت مجلة 'الإيكونوميست' البريطانية الضوء على الأوضاع المأساوية في مراكز توزيع المساعدات بقطاع غزة، محذرة من أن الحصول على المساعدات الإنسانية أصبح 'أمرًا مميتًا' في ظل تصاعد حالات القتل والتدافع بين المدنيين. 'صور فضائية تكشف عن مراكز المساعدات في غزة كأفخاخ للموت تحت نيران الجوع' من نفس التصنيف: مكالمة غامضة تُجمد نيران ترامب وماسك مؤقتًا في «جمر تحت الرماد» ما القصة؟ كيف تحوّلت مراكز الإغاثة إلى نقاط خطر ومواقع مميتة؟ أفادت المجلة في تقرير موسع بأن مئات الفلسطينيين لقوا حتفهم بنيران جيش الاحتلال الإسرائيلي أو خلال تدافعهم للحصول على الطعام، حيث أظهرت الإحصاءات الصادرة عن مشروع بيانات مواقع وأحداث النزاع المسلح (ACLED) أن حوالي 800 شخص قُتلوا في يونيو وحده أثناء محاولتهم تأمين الغذاء، استنادًا إلى تقارير من قطاع الصحة في غزة. كما عرضت صور الأقمار الصناعية والخرائط التي نشرتها المجلة كيف تحوّلت مراكز الإغاثة إلى نقاط خطر ومواقع مميتة، حيث تكدست الحشود عند نقاط التفتيش وسعت للوصول إلى صناديق المواد الغذائية الموضوعة في أفنية مفتوحة. ممكن يعجبك: نداء إنساني عاجل من طاقم السفينة المصرية المحتجزة في قلب البحر وأشار التقرير إلى أن هذه الموجة من الوفيات بدأت بالتزامن مع بدء عمل 'مؤسسة غزة الإنسانية' (GHF)، وهي هيئة تمولها وتدعمها الولايات المتحدة الأمريكية، حيث افتتحت 4 مراكز توزيع كبرى – 3 منها في جنوب القطاع وواحد في الوسط – مع خطط لزيادة العدد. قلق دولي واسع في المقابل، تواصل بعض المساعدات التوزيع عبر مراكز أصغر تتبع الأمم المتحدة، إلا أن الإمدادات هناك تعاني من الشح بفعل القيود الإسرائيلية المشددة المفروضة منذ أشهر، وفقًا لما نقلته المجلة عن المنظمين. كما أظهرت صور التقطت بالأقمار الصناعية في 18 يوليو تجمع مئات الأشخاص عند مركز إغاثة شمال رفح، حيث أفادت بيانات ACLED بمقتل العديد منهم نتيجة إطلاق نار إسرائيلي، وهو ما تكرر قرب مراكز تابعة للهلال الأحمر الفلسطيني. ورغم ذلك، يصرّ جيش الاحتلال الإسرائيلي على أن قواته لا تطلق النار إلا عند وجود 'تهديد'، ويُشكّك في دقة الأرقام الصادرة عن وزارة الصحة التابعة لحماس، التي يعتمد عليها مشروع بيانات النزاع المسلح. واختتمت 'الإيكونوميست' تقريرها بالتنويه إلى القلق الدولي المتزايد إزاء الكارثة الإنسانية في غزة، مشيرة إلى أن أكثر من 240 منظمة غير حكومية وجمعية خيرية طالبت بإغلاق 'صندوق الإغاثة الإنسانية العالمي'، في ظل تصاعد أعداد القتلى واستمرار القيود على إيصال المساعدات.