logo
ماكرون: لم نشارك بالضربات الإسرائيلية على إيران ومصممون على الاعتراف بدولة فلسطين

ماكرون: لم نشارك بالضربات الإسرائيلية على إيران ومصممون على الاعتراف بدولة فلسطين

صيدا أون لاينمنذ 15 ساعات

أعلن الرّئيس الفرنسي ​إيمانويل ماكرون​، "أنّنا لم نشارك في الضّربات الإسرائيليّة على ​إيران​"، مشيرًا إلى أنّ الأخيرة "خصّبت اليورانيوم بدرجة تزيد أربعين ضعفًا عن المسموح به".
وأشار في مؤتمر صحافي، إلى "أنّنا نعمل لتحقيق الأمن والسّلام في الشرق الأوسط"، مؤكّدًا أنّه "لا يمكننا العيش في عالم تمتلك فيه إيران أسلحةً نوويّة". ​​وأوضح أنّ "المعلومات الّتي حصلت عليها الوكالة الدولية للطاقة الذرية بشأن برنامج إيران النّووي مقلقة".
وأكّد ماكرون "تصميم" فرنسا على الاعتراف بدولة فلسطين "مهما كانت الظّروف".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هذا الفيديو ليس لمسيرة إيرانية علقت بالأسلاك الكهربائية في العراق خلال توجهها لقصف إسرائيل FactCheck#
هذا الفيديو ليس لمسيرة إيرانية علقت بالأسلاك الكهربائية في العراق خلال توجهها لقصف إسرائيل FactCheck#

النهار

timeمنذ 26 دقائق

  • النهار

هذا الفيديو ليس لمسيرة إيرانية علقت بالأسلاك الكهربائية في العراق خلال توجهها لقصف إسرائيل FactCheck#

المتداول: فيديو يظهر، وفقاً للمزاعم، "مسيرة ايرانية علقت بالأسلاك الكهربائية في العراق خلال توجهها لقصف اسرائيل" اليوم الجمعة. الا أنّ هذا الزعم خاطئ. الحقيقة: الفيديو قديم، اذ تعود آثاره الى 20 شباط 2024. وهو مصوّر في بلدة قمر الدين بريف الحسكة في الشمال الشرقي لسوريا، وفقاً لما تم تداوله. FactCheck# "النّهار" دقّقت من أجلكم تظهر المشاهد طائرة مسيّرة علقت باسلاك في مكان ما. وقد تكثف التشارك في الفيديو خلال الساعات الماضية عبر حسابات كتبت معه (من دون تدخل): "طائرة مسيرة إيرانية علقت بأسلاك كهربائية فوق العراق أثناء عبورها من إيران الى اسرائيل". مسيرة إيرانية متجهة إلى إسر!ئيل تعلق في أسلاك نقل الطاقة الكهربائية في جنوب العراق! هذا رد إيران! — أُميـة التكريتي 🇮🇶 (@umtikrit) June 13, 2025 لقطة من الفيديو المتناقل بالمزاعم الخاطئة (اكس) الجيش الإسرائيلي: إيران أطلقت حوالى مئة مسيّرة باتجاه إسرائيل والعمل جار على اعتراضها جاء تداول الفيديو في وقت أعلن الجيش الإسرائيلي، اليوم الجمعة، أن إيران أطلقت نحو مئة مسيّرة باتجاه إسرائيل اليوم الجمعة، وأن قواته تعمل على اعتراضها واسقاطها، وذلك بعد موجة ضربات إسرائيلية غير مسبوقة على أراضي الجمهورية الإيرانية وفقا لما ذكرت وكالة "فرانس برس". وقال الناطق باسم الجيش إيفي ديفرين لصحافيين: "أطلقت إيران حوالى مئة مسيّرة باتجاه الأراضي الإسرائيلية ونعمل على اعتراضها". وأضاف ان 200 طائرة مقاتلة إسرائيلية شاركت في الهجوم على إيران وضربت نحو مئة هدف في مناطق إيرانية مختلفة. وقد شنت إسرائيل اليوم الجمعة سلسلة ضربات واسعة على مواقع نووية وعسكرية في إيران شملت منشأة نطنز لعاصمة الإيرانية، وأدت الى مقتل قادة عسكريين بارزين، بينما توعد المرشد الأعلى للجمهورية الإسلامية الدولة العبرية "بمصير مرير ومؤلم". وأعلن الإعلام الإيراني مقتل قائد أركان القوات المسلحة محمد باقري، فضلا عن قائد الحرس الثوري حسين سلامي والقيادي البارز في الحرس غلام علي رشيد، إضافة الى اثنين من العلماء النوويين. كذلك، أصيب 50 شخصا، بينهم أطفال ونساء، بحسب ما أفاد التلفزيون الإيراني. وأكد التلفزيون الرسمي أن الغارات استهدفت فجر الجمعة مرّات عدّة موقع نظنز، المنشأة الرئيسية لتخصيب اليورانيوم في وسط البلاد. وعرض مشاهد لدخان كثيف يتصاعد من الموقع، قائلا إنّ "منشأة نطنز للتخصيب أصيبت مرات عدة" بالقصف الجوي الإسرائيلي. حقيقة الفيديو الا ان الفيديو المتناقل لا علاقة له بكل هذا، وفقا لما يتوصل اليه تقصي حقيقته. فالبحث عنه يقودنا أولا الى حساب "ابو قتيبه" في تيك توك، والذي نشره في 20 شباط 2024. لقطة من الفيديو المنشور في حساب ابو قتيبه نتوجه الى سوريا، بعدما أشار مستخدمون في تعليقاتهم الى ان الفيديو مصوّر هناك. ونعثر على حسابات، لا سيما اخبارية، نشرت لقطات شاشة من الفيديو او مماثلة، في 20 شباط 2024، مع شرح انها ملتقطة في بلدة قمر الدين بريف الحسكة في الشمال الشرقي من سوريا. ونقل موقع Syria TV يومذاك عن مصادر محلية في محافظة الحسكة إن طائرة مسيّرة مسلحة علقت بخطوط الهاتف خلال مرورها بقرية قمر الدين بريف الحسكة شمال شرق سوريا. كذلك، نشرت حسابات اخبارية سورية مشاهد مماثلة للمسيّرة في 20 شباط 2024، مرفقة بشرح مماثل: "سقوط طائرة مُسيّرة مجهولة التبعية في قرية قمر الدين التابعة لبلدة أبو خشب شمال غرب دير الزور". #ديرالزور سقوط طائرة مُسيّرة مجهولة التبعية في قرية #قمر_الدين التابعة لبلدة #أبوخشب شمال غرب ديرالزور #الشرقية24 #سوريا — شبكة الشرقية 24 (@alsharqia24news) February 20, 2024 يشار الى انه سبق ان انتشر المقطع بمزاعم خاطئة، ونشرت "النهار" مقالة تدقيق بشأنه في 17 نيسان 2024. "مسيّرة إيرانيّة علقت بأسلاك الكهرباء" خلال الهجوم على إسرائيل؟ إليكم الحقيقة FactCheck# تقييمنا النهائي: اذاً ليس صحيحاً ان الفيديو المتناقل يظهر "مسيرة إيرانية علقت بألاسلاك الكهربائية في العراق، خلال توجهها لقصف اسرائيل، اليوم الجمعة". في الواقع، الفيديو قديم، اذ تعود آثاره الى 20 شباط 2024. وهو مصوّر في بلدة قمر الدين بريف الحسكة في الشمال الشرقي لسوريا، وفقاً لما تم تداوله.

العدو الاسرائيلي يواصل عدوانه على إيران… والأخيرة تعلن إسقاط مسيراته
العدو الاسرائيلي يواصل عدوانه على إيران… والأخيرة تعلن إسقاط مسيراته

المنار

timeمنذ 40 دقائق

  • المنار

العدو الاسرائيلي يواصل عدوانه على إيران… والأخيرة تعلن إسقاط مسيراته

أسقطت القوات الإيرانية، اليوم السبت، مسيرات للعدو الاسرائيلي كانت في مهمة 'تجسس' شمال غرب البلاد، موازاة مع إعلان العدو استمرار عدوانه الغاشم على إيران. وبحسب ما أفاد التلفزيون الرسمي الإيراني، فإن القوات الإيرانية 'تمكنت من إسقاط مسيرات إسرائيلية انتهكت المجال الجوي للبلاد في منطقة سلماس الحدودية'، مضيفاً أن 'المسيرات دخلت المجال الجوي الإيراني في مهام تجسس واستطلاع'. من جهته، زعم وزير الحرب الإسرائيلي يسرائيل كاتس إن النظام الإيراني 'تجاوز الخطوط الحمراء بإطلاق الصواريخ على الجبهة الداخلية'، متوعداً إياه بأنه 'سيدفع الثمن'، حسب تعبيره. وأضاف كاتس أن ''إسرائيل' مستمرة في تنفيذ هجمات على إيران واستهداف مواقع إستراتيجية، وفقاً لخطط معدة مسبقاً'، حسب تعبيره. وقال قائد سلاح الجو لدى جيش الاحتلال إنه 'لأول مرة منذ بدء الحرب، حلقت مقاتلات سلاح الجو في سماء طهران الليلة الماضية'. موجة جديدة وشرع سلاح الجو المعادي في شن موجة هجمات جديدة على مواقع إيرانية منذ فجر اليوم السبت، وفق قول وسائل إعلام العدو. واندلعت حرائق في مطار مهرآباد بالعاصمة طهران بعد سقوط قذيفتين على المطار، وفق وسائل إعلام إيرانية، بينما أعلنت إيران تفعيل منظومة الدفاع الجوي. وحسب زعم العدو، تم تنفيذ غارات 'استهدفت قواعد عسكرية في قاعدتي همدان وتبريز غربي إيران، إضافة لمهاجمة قواعد عسكرية تابعة لسلاح الجو الإيراني'. كما كشف المتحدث باسم جيش العدو عن مهاجمة المنشأة النووية في منطقة أصفهان، مؤكداً تدمير مبنى لإنتاج اليورانيوم المعدني، وبنية تحتية لتحويل اليورانيوم ومختبرات. من جانبها، أفادت وكالة الأنباء الإيرانية أن الدفاعات الجوية في طهران 'تتصدى بكثافة لقذائف صهيونية'. وأضافت أن 'الدفاعات الجوية اشتبكت مع الأهداف المعادية فجر اليوم قرب مطار مهرآباد'، مشيرة إلى أن الانفجارات في المطار لم تشمل المدارج والمباني الأصلية أو المنشآت الجوية. وأضافت وكالة الأنباء الإيرانية أن الصور المتداولة بمواقع التواصل الاجتماعي عن المطار 'غير موثوقة ولا يمكن الاستناد إليها'. وقال التلفزيون الإيراني إن الأصوات التي تُسمَع في طهران هي للدفاعات الجوية الإيرانية، وتحدثت وسائل إعلام إيرانية عن انفجار في منطقة وردآورد غربي طهران، ودوي انفجارات عنيفة في منطقتي حكيمية وتهرانبارس شرقي العاصمة الإيرانية. هذا وذكرت وكالة أنباء فارس أن وسط وشرق طهران تعرض لهجمات جديدة، فيما أفادت وكالة أنباء تسنيم بدوي انفجار وتصاعد دخان في شارع بيروزي شرقي العاصمة الإيرانية.

بعد الضربة الإسرائيلية على إيران.. "The Spectator": بداية حقبة جديدة في الشرق الأوسط
بعد الضربة الإسرائيلية على إيران.. "The Spectator": بداية حقبة جديدة في الشرق الأوسط

ليبانون 24

timeمنذ ساعة واحدة

  • ليبانون 24

بعد الضربة الإسرائيلية على إيران.. "The Spectator": بداية حقبة جديدة في الشرق الأوسط

ذكرت صحيفة "The Spectator" البريطانية أنه "في الخامس من حزيران 1967، دمرت إسرائيل ثلاثة جيوش جوية عربية بضربة استباقية مدمرة في بداية ما أصبح يعرف بحرب الأيام الستة. وبين عشية وضحاها، نفذت إسرائيل ما يبدو أنه هجوم استباقي مدمر مماثل، هذه المرة على منشآت نووية وعسكرية إيرانية. لكن هناك فارق جوهري بين الضربتين، ففي عام 1967، كانت إسرائيل تقاتل دفاعًا عن نفسها فقط، ولم يكن لها حلفاء في المنطقة، ولم تكن مهتمة بما يحدث خارج حدودها. أما اليوم فلم تعد إسرائيل تعمل كوكيل للغرب فحسب، بل إنها تعمل ضد نظام استبدادي". وبحسب الصحيفة، "لقد احتجزت إيران شعبها، وكذلك لبنان وسوريا، رهينة، كما ونشرت السم في بقية أنحاء المنطقة، ومولت ووجهت حماس وحزب الله والحوثيين لإحداث الحرب والدمار في كل أنحاء المنطقة، وتسببت في مقتل مئات الآلاف من المسلمين في المنطقة على مدى العقود منذ أن تولى النظام السلطة في إيران. وحتى الليلة الماضية، كانت إيران على وشك تطوير سلاح نووي، وهو ما كان سيجعل عقود الإرهاب الإيراني الماضية تبدو وكأنها لا شيء مقابل ما سيأتي في المستقبل. لقد كان هناك اتفاق شبه إجماعي على أنه لا يمكن السماح لإيران بالحصول على سلاح نووي، وكانت القضية الوحيدة هي كيفية منعها من ذلك. من الواضح أن الاتفاق الأصلي الذي توصل إليه باراك أوباما، خطة العمل الشاملة المشتركة، لم ينجح، وقد كثفت إيران استعداداتها". وتابعت الصحيفة، "أعلنت الوكالة الدولية للطاقة الذرية الخميس للمرة الأولى أن إيران تنتهك التزاماتها المتعلقة بمنع الانتشار النووي. ورفضت طهران الإجابة على أسئلة بشأن جزيئات اليورانيوم الموجودة في مواقع غير معلنة في البلاد وتخزين اليورانيوم المخصب إلى درجة تقترب من درجة صنع الأسلحة، وردت بالكشف عن أنها قامت بالفعل ببناء وتشغيل مركز جديد لتخصيب اليورانيوم كان سريا في السابق. وكانت الضربات الجوية الإسرائيلية التي شنتها ليل الخميس الجمعة، والتي شاركت فيها أكثر من 200 طائرة وهاجمت أكثر من 100 موقع، ضرورية ومحددة الهدف. لقد أصبحت الدفاعات الجوية الإيرانية مشلولة منذ تشرين الأول عندما دمرت إسرائيل بطاريات الدفاع الجوي التي تحمي الصواريخ الباليستية البعيدة المدى لدى إيران، الأمر الذي جعل منشآتها النووية عرضة لهجمات مستقبلية". وأضافت الصحيفة، "تشير التقارير إلى أن إسرائيل قصفت أهدافاً في قيطارية، ونيافاران، وتشيتجار، ومهرآباد، ونارماك، وسعادة آباد، وأندرزغو، وستار خان، وشهرك محلاتي، وشهرك تشمران، وكمرانية، وفرح زادي، وأوزغول، ومرزداران، ومقر القوات المسلحة، فضلاً عن أفراد مثل حسين سلامي، القائد العام للحرس الثوري الإسلامي، وعلي شمخاني، المستشار الرئيسي للمرشد الإيراني علي خامنئي. وشنت إسرائيل ضربات متعددة على مفاعل أراك للماء الثقيل، ومجمع بارشين العسكري، ومفاعل خونداب، وموقع نطنز النووي تحت الأرض، والذي يعتبر "قلب" برنامج طهران النووي". وبحسب الصحيفة، "من الواضح أن ما سيحدث لاحقًا هو الأهم. ردت إيران، لكن قدرتها على الرد المدمر قد دُمرت بالتأكيد. سعى وزير الخارجية الأميركي، ماركو روبيو، إلى توضيح أن إسرائيل كانت تتصرف بمفردها، وهو أمر صحيح، حيث إن القوات الإسرائيلية فقط هي من شاركت. لكن الولايات المتحدة كانت تعلم ما سيحدث، ولو لم تكن مستعدة لرؤية إيران تتعرض للهجوم، لكانت أوقفته". وختمت الصحيفة، "لقد استعبد النظام الإيراني شعبه لعقود من الزمن، كما ساهم في زعزعة استقرار بقية المنطقة. فلقد كانت إيران مسؤولة عن الإرهاب والفوضى لعقود من الزمن، والآن ولأول مرة هناك أمل في تحقيق الاستقرار في المنطقة. ينبغي لأولئك الذين يناضلون من أجل إقامة دولة فلسطينية أن يشعروا بالارتياح، فلا يمكن أبداً أن تكون هناك دولة فلسطينية آمنة ومستقرة إذا ظلت الجمهورية الإسلامية الإيرانية قادرة على تصدير إرهابها. قد يسجل التاريخ أن الثالث عشر من حزيران 2025 كان بداية عهد جديد في الشرق الأوسط".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store