logo
تفاصيل خطيرة من بوليتيكو.. هجوم على موكب دبلوماسي في طرابلس نفذته ميليشيا تتبع الدبيبة

تفاصيل خطيرة من بوليتيكو.. هجوم على موكب دبلوماسي في طرابلس نفذته ميليشيا تتبع الدبيبة

أخبار ليبيامنذ 8 ساعات
'بوليتيكو': إطلاق نار استهدف دبلوماسيين بريطانيين في طرابلس أواخر يونيو
ليبيا – كشف تقرير استقصائي لصحيفة 'بوليتيكو' الأميركية عن تفاصيل حادث إطلاق نار تعرض له موظفون دبلوماسيون بريطانيون في العاصمة طرابلس صباح يوم 26 يونيو الماضي، في ظل تصاعد التوتر الأمني والسياسي في البلاد.
تعرض موكب بريطاني لإطلاق نار قرب مطار معيتيقة
بحسب التقرير، كانت سيارتان تابعتان للسفارة البريطانية تقلان موظفين دبلوماسيين في طريقهما من 'مطار معيتيقة الدولي' إلى منطقة سكنية في العاصمة، عندما اعترضتهما سيارة من نوع 'تويوتا لاند كروزر' لا تحمل لوحات ترخيص أو علامات تعريفية، وفقًا لمسؤولين محليين مطلعين.
وأضاف التقرير أن موكب السفارة حاول الالتفاف حول السيارة المجهولة، إلا أن سائقها بادر بإطلاق نار كثيف أدى إلى إتلاف السيارتين الدبلوماسيتين، دون تسجيل أي إصابات.
مكتب رئيس الوزراء البريطاني أُبلغ بالحادث
التقرير نقل عن مسؤولين بريطانيين تأكيدهم أن الحادث كان خطيرًا بما يكفي لإبلاغ مكتب رئيس الوزراء 'كير ستارمر'، في حين امتنعت وزارة الخارجية والكومنولث والتنمية البريطانية عن التعليق على الواقعة أو الكشف عن ملابساتها.
المتهم ينتمي لجهاز أمني مدعوم من حكومة الدبيبة
ووفقًا للتقرير، فإن منفذ الهجوم يُعتقد أنه أحد عناصر 'جهاز الأمن العام'، وهو ميليشيا مسلحة تعمل تحت مظلة حكومة الوحدة الوطنية برئاسة عبد الحميد الدبيبة.
ورجّح مسؤول بريطاني تحدث لـ'بوليتيكو' أن تكون الحادثة ناجمة عن 'شجار على الطريق'، مشيرًا إلى أن العلاقات بين حكومة المملكة المتحدة وحكومة الدبيبة 'طيبة'، ما يجعل استهداف ميليشيا تابعة للأخيرة للبعثة الدبلوماسية أمرًا غير مرجح.
تحقيقات ليبية مستمرة دون توضيح الدوافع
التقرير ختم بالإشارة إلى أن سلطات طرابلس تبذل جهودًا للتحقيق في الحادث، في حين لم تتضح بعد الدوافع الحقيقية وراء إطلاق النار أو ما إذا كان عملاً فرديًا أو ذا طبيعة أمنية أوسع.
المرصد كانت أول من نشر تفاصيل الحادث
يُشار إلى أن صحيفة 'المرصد' كانت قد انفردت بنشر تفاصيل الواقعة صباح يوم 26 يونيو الماضي، استنادًا إلى مصدر دبلوماسي أكد حينها أن سيارتين تابعتين للسفارة البريطانية تعرضتا لمضايقة وإطلاق نار في منطقة قرجي أثناء عودتهما من مطار معيتيقة إلى مقر البعثة.
ووفقًا للمصدر، فإن الهجوم وقع عند الساعة 6:30 صباحًا، عندما قامت سيارة 'تويوتا لاند كروزر' بيضاء تتبع مجموعة مسلحة موالية لحكومة الدبيبة بصدم إحدى سيارات الموكب، قبل أن يُفتح النار على السيارتين، ما أدى إلى تضررهما دون وقوع إصابات بشرية. وأضاف المصدر أن السفارة تعتزم مطالبة حكومة الوحدة الوطنية بإيضاحات رسمية ومحاسبة المتورطين.
ترجمة المرصد – خاص
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تحشيدات عسكرية وتهديدات حكومية.. هل تشتبك قوات الدبيبة مع جهاز الردع؟
تحشيدات عسكرية وتهديدات حكومية.. هل تشتبك قوات الدبيبة مع جهاز الردع؟

أخبار ليبيا

timeمنذ 2 ساعات

  • أخبار ليبيا

تحشيدات عسكرية وتهديدات حكومية.. هل تشتبك قوات الدبيبة مع جهاز الردع؟

عربي 21-طرحت التحشيدات العسكرية والأمنية المستمرة وتحريك قوات في العاصمة الليبية طرابلس، أسئلة حول أهداف هذه العمليات والتحركات وما إذا كانت المدينة ستشهد اشتباكات بين قوات الحكومة الرسمية وجهاز 'الردع'، خاصة بعد تهديدات رئيس الحكومة، عبد الحميد الدبيبة. وتشهد طرابلس تحركات عسكرية في عدة مناطق، منها تحرك قوة تابعة للمنطقة العسكرية بالجبل الغربي بقيادة الفريق أسامة جويلي (المناهض للحكومة) نحو مدينة غدامس بحجة تأمين الحدود. 'تهديدات واستسلام' وهدد رئيس حكومة الوحدة الليبية، عبدالحميد الدبيبة المجموعات المسلحة في غرب البلاد، واصفا إياها بعصابات إجرامية تشكل تهديدا للدولة وليس الحكومة وفقط وأنه حان الوقت للقضاء عليها، ومؤكدا المضي في خطة أمنية لتفكيك المليشيات والتشكيلات المسلحة، وإخضاع جميع المنافذ والمطارات والموانئ للأجهزة النظامية للدولة. وأعلن الدبيبة مجموعة من الشروط من أجل وقف حملته ضد هذه المجموعات، وتلخصت شروطه في: ضرورة تسليم المطلوبين للنائب العام، وإخضاع المطار والميناء والسجون لسلطة الدولة وحل جميع التشكيلات غير الخاضعة للدولة. وقال موقع 'عربي21' التابع لقطر إن تواصل مع المكتب الإعلامي لحكومة الدبيبة لتوضيح ملابسات هذه التحركات وتفاصيل العملية العسكرية في العاصمة لكنها لم تتلق أي رد من مكتب الدبيبة. كما تواصلت مع صفحات قوات جهاز الردع في العاصمة للتعليق، لكنها لم تتلق أي ردود بالنفي أوالتأكيد لقرب وقوع اشتباكات مع الحكومة. فهل تعود الاشتباكات العسكرية من جديد في العاصمة طرابلس بين قوات الدبيبة وجهاز الردع على غرار ما حدث مع قوات 'الككللي'، وما مصير الهدنة؟ 'ترتيب نفوذ وزيارة تركيا' من جهته، قال الأكاديمي الليبي وأستاذ علم الاجتماع السياسي، رمضان بن طاهر إن 'ما يحدث في طرابلس الآن يعكس حالة من التوتر، لكن لا شيء يشير إلى أن هناك قرارا واضحا بالذهاب إلى مواجهة مفتوحة، والتحركات قد تكون مجرد محاولة من الحكومة لفرض نوع من الانضباط أو إعادة ترتيب النفوذ، دون الدخول في صدام مباشر. وأوضح في تصريحات لـ'عربي21″ أن 'جهاز الردع طرف قوي وله وزن على الأرض، لذلك من المستبعد أن يتم استهدافه بشكل مباشر دون حسابات دقيقة'. وفي هذا السياق يعتقد بن طاهر أن 'زيارة وكيل وزارة الدفاع عبد السلام الزوبي إلى تركيا على الأرجح مرتبطة بالتنسيق وتبادل الرسائل، خاصة أن أنقرة مهتمة في الوقت الراهن ببقاء حكومة الدبيبة مستقرة، لكنها لا ترغب في مواجهات داخلية تخلط الأوراق'، وفق تقديراته. وأضاف: 'كل شيء الآن متوقف على قدرة الأطراف على إدارة التوتر، لأن غياب جسم أمني موحد يجعل أي خطوة مفاجئة قابلة لأن تتحول إلى مواجهة أوسع يصعب احتواؤها لاحقا'. اقرأ أيضا: طرابلس أمام مرحلة أمنية جديدة.. المنفي والدبيبة يوقعان على مسار مشترك 'استسلام الردع وإلا الحرب' في حين أكد مدير المركز الليبي للدراسات الأمنية والعسكرية، شريف عبدالله أن 'اندلاع اشتباكات أمر وارد في أي لحظة، وقرار إنهاء قوة الردع اتُخذ داخل أروقة حكومة الدبيبة ولا رجعة فيه، وإذا حدثت الاشتباكات لن تكون مثلما حدث مع الككلي لكن ستكون قوية ولا يتوقع أن تنتهي بسرعة'. وكشف لـ'عربي21″ عن 'اجتماع مطول في العاصمة وتدخل من بعض الوسطاء، وتوارد أنباء منه بقبول قوة الردع تسليم القاعدة الجوية والمطار لحكومة الوحدة والعودة إلى معسكرها، إضافة إلى فتح السجون أمام وزارة العدل والشرطة القضائية والمنظمات الدولية، مع تسليم السجناء الموجودين لديها، إلا أنه وحتى الآن، لم يصدر أي موقف رسمي واضح من الحكومة أو من الردع'، كما صرح. وبخصوص زيارة الزوبي لتركيا قال: 'هدفها أخذ الموافقة لأن الطيران المسير التركي موجود في قاعدة معيتيقة التي يسيطر عليها الردع، وتركيا وبعض الدول المتدخلة في الشأن الليبي لا ترى الآن بالحرب، وتفضل الدفع باتجاه حلول سلمية عبر الضغط على قوة الردع للاستجابة لمطالب وشرود الدبيبة'، كما رأى. 'إضعاف الردع دون حرب' في حين رأى الناشط السياسي الليبي، أحمد بن ناجي أن 'الدبيبه يسعى جاهدا للإطاحة بقوات الردع بسبب موقفها السابق المؤيد لمحافظ ليبيا المركزي الصديق الكبير، ولكونها المسؤول الأول عن التحشيد للمظاهرات في طرابلس وتحريك الرأي العام واستقبال القوات المتبقية من دعم الاستقرار وحمايتهم داخل معيتيقة وغير ذلك'. وأكد في تصريحه لـ'عربي21″ أنه 'بإسقاط الدبيبة لجهاز الردع يكون الأول قد أحكم سيطرته على طرابلس بعد الإطاحة بجهاز الدعم والاستقرار، ومن الصعب جدا أن ما حدث مع الككلي يحدث مع كارة، فما يوقف الدبيبة عن بدء عملية عسكرية على الردع هو وقوف الزاوية بكل قواتها بجانب كارة'، وفق معلوماته. وتابع: 'بعد زيارة زوبي لتركيا ستلجأ الحكومة إلى استعمال أساليب أخرى حتى تضعف الردع حتى يكون إسقاطه دون اللجوء إلى حرب ومن هذه الأشياء فتح مطار طرابلس وإيقاف الملاحة الجوية عن مطار معيتيقة الذي تسيطر عليه الردع'. 'تركيا ترفض التصعيد' المحلل السياسي الليبي، السنوسي إسماعيل الشريف قال من جانبه إن 'موقف تركيا رافض لأي تصعيد عسكري داخل العاصمة لكنه لايبدو موقفا حازما معلنا وواضحا، وربما يعود ذلك إلى العلاقات القوية الشخصية للدبيبة الذي تدعمه أنقرة بشكل مستمر'. وأشار إلى أن 'تركيا لم تشجع أي مسار سياسي يؤدي لتغيير حكومة الدبيبة، وبالنسبة للعلاقات العسكرية والأمنية فهي مرتبة بين طرابلس وأنقرة بموجب اتفاقيات ومذكرات تفاهم وبرامج تعاون مشترك وليس هناك جديد في زيارة وكيل وزارة الدفاع، عبدالسلام زوبي'، وفق كلامه لـ'عربي21'. المصدر: عربي21

تفاصيل خطيرة من بوليتيكو.. هجوم على موكب دبلوماسي في طرابلس نفذته ميليشيا تتبع الدبيبة
تفاصيل خطيرة من بوليتيكو.. هجوم على موكب دبلوماسي في طرابلس نفذته ميليشيا تتبع الدبيبة

أخبار ليبيا

timeمنذ 8 ساعات

  • أخبار ليبيا

تفاصيل خطيرة من بوليتيكو.. هجوم على موكب دبلوماسي في طرابلس نفذته ميليشيا تتبع الدبيبة

'بوليتيكو': إطلاق نار استهدف دبلوماسيين بريطانيين في طرابلس أواخر يونيو ليبيا – كشف تقرير استقصائي لصحيفة 'بوليتيكو' الأميركية عن تفاصيل حادث إطلاق نار تعرض له موظفون دبلوماسيون بريطانيون في العاصمة طرابلس صباح يوم 26 يونيو الماضي، في ظل تصاعد التوتر الأمني والسياسي في البلاد. تعرض موكب بريطاني لإطلاق نار قرب مطار معيتيقة بحسب التقرير، كانت سيارتان تابعتان للسفارة البريطانية تقلان موظفين دبلوماسيين في طريقهما من 'مطار معيتيقة الدولي' إلى منطقة سكنية في العاصمة، عندما اعترضتهما سيارة من نوع 'تويوتا لاند كروزر' لا تحمل لوحات ترخيص أو علامات تعريفية، وفقًا لمسؤولين محليين مطلعين. وأضاف التقرير أن موكب السفارة حاول الالتفاف حول السيارة المجهولة، إلا أن سائقها بادر بإطلاق نار كثيف أدى إلى إتلاف السيارتين الدبلوماسيتين، دون تسجيل أي إصابات. مكتب رئيس الوزراء البريطاني أُبلغ بالحادث التقرير نقل عن مسؤولين بريطانيين تأكيدهم أن الحادث كان خطيرًا بما يكفي لإبلاغ مكتب رئيس الوزراء 'كير ستارمر'، في حين امتنعت وزارة الخارجية والكومنولث والتنمية البريطانية عن التعليق على الواقعة أو الكشف عن ملابساتها. المتهم ينتمي لجهاز أمني مدعوم من حكومة الدبيبة ووفقًا للتقرير، فإن منفذ الهجوم يُعتقد أنه أحد عناصر 'جهاز الأمن العام'، وهو ميليشيا مسلحة تعمل تحت مظلة حكومة الوحدة الوطنية برئاسة عبد الحميد الدبيبة. ورجّح مسؤول بريطاني تحدث لـ'بوليتيكو' أن تكون الحادثة ناجمة عن 'شجار على الطريق'، مشيرًا إلى أن العلاقات بين حكومة المملكة المتحدة وحكومة الدبيبة 'طيبة'، ما يجعل استهداف ميليشيا تابعة للأخيرة للبعثة الدبلوماسية أمرًا غير مرجح. تحقيقات ليبية مستمرة دون توضيح الدوافع التقرير ختم بالإشارة إلى أن سلطات طرابلس تبذل جهودًا للتحقيق في الحادث، في حين لم تتضح بعد الدوافع الحقيقية وراء إطلاق النار أو ما إذا كان عملاً فرديًا أو ذا طبيعة أمنية أوسع. المرصد كانت أول من نشر تفاصيل الحادث يُشار إلى أن صحيفة 'المرصد' كانت قد انفردت بنشر تفاصيل الواقعة صباح يوم 26 يونيو الماضي، استنادًا إلى مصدر دبلوماسي أكد حينها أن سيارتين تابعتين للسفارة البريطانية تعرضتا لمضايقة وإطلاق نار في منطقة قرجي أثناء عودتهما من مطار معيتيقة إلى مقر البعثة. ووفقًا للمصدر، فإن الهجوم وقع عند الساعة 6:30 صباحًا، عندما قامت سيارة 'تويوتا لاند كروزر' بيضاء تتبع مجموعة مسلحة موالية لحكومة الدبيبة بصدم إحدى سيارات الموكب، قبل أن يُفتح النار على السيارتين، ما أدى إلى تضررهما دون وقوع إصابات بشرية. وأضاف المصدر أن السفارة تعتزم مطالبة حكومة الوحدة الوطنية بإيضاحات رسمية ومحاسبة المتورطين. ترجمة المرصد – خاص

رئيس وزراء بريطانيا يُبلّغ بهجوم ميليشيا تتبع لحكومة الدبيبة على موظفي سفارته في طرابلس
رئيس وزراء بريطانيا يُبلّغ بهجوم ميليشيا تتبع لحكومة الدبيبة على موظفي سفارته في طرابلس

أخبار ليبيا

timeمنذ 8 ساعات

  • أخبار ليبيا

رئيس وزراء بريطانيا يُبلّغ بهجوم ميليشيا تتبع لحكومة الدبيبة على موظفي سفارته في طرابلس

الوطن| متابعات أفاد موقع بوليتيكو الأمريكي بأن رئيس وزراء بريطانيا أُبلغ بحادثة إطلاق نار استهدفت موظفي سفارة بلاده في العاصمة الليبية طرابلس. ووقعت الحادثة يوم 26 يونيو الماضي، ونفذها أفراد من ميليشيا تتبع لحكومة الدبيبة، وفقًا لما نقلته بوليتيكو. وبحسب الموقع، فإن الهجوم استهدف سيارتين تابعتين للسفارة البريطانية، كانتا تقلّان موظفين دبلوماسيين بريطانيين، أثناء توجههما من مطار معيتيقة إلى مقر السكن في طرابلس. وأشار التقرير إلى أن سيارة من نوع 'تويوتا لاند كروزر' دون لوحات ترخيص أو علامات تعريفية اعترضت موكب السفارة، وحاول الموكب الالتفاف حولها، إلا أن سائق السيارة المشبوهة بادر بإطلاق وابل من الرصاص، مما أدى إلى إتلاف السيارتين البريطانيتين. وأكدت بوليتيكو أنه لم يتم الإبلاغ عن وقوع إصابات في الحادث، غير أن مكتب رئيس الوزراء البريطاني أُبلغ بالواقعة نظرًا لخطورتها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store