
بعد موجة بيع حادة.. أسهم أوروبا ترتفع
وزاد المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.2%، بعد أن سجل أكبر انخفاض يومي له في أكثر من ثلاثة أشهر يوم الجمعة. وانخفض مؤشر إس.إم.آي القياسي السويسري 1.5% مع استئناف التداول بعد عطلة نهاية أسبوع طويلة.
وتراجع سهما شركتي الأدوية السويسرية نوفارتيس وروش بنسبة 1.3% و2.3% على التوالي بعد أن بعث الرئيس الأمريكي دونالد ترمب رسائل إلى قيادات 17 شركة أدوية كبرى يطالبهم فيها بخفض أسعار الأدوية التي تصرف بوصفة طبية في الولايات المتحدة.
وتراجعت شركتا ريتشمونت وسواتش للسلع الفاخرة، وهما من بين أكثر الشركات السويسرية تأثرا بالرسوم الجمركية، بأكثر من 1.5% لكل منهما.
من جهته، قال وزير الأعمال السويسري جاي بارميلان:«إن سويسرا قد تراجع عرضها للولايات المتحدة، بعد أن فرضت عليها رسوما جمركية باهظة في أواخر الأسبوع الماضي وحذر خبراء من أنها قد تؤدي إلى ركود».
أخبار ذات صلة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاقتصادية
منذ ساعة واحدة
- الاقتصادية
الأسهم الأمريكية تغلق منخفضة بعد مطالبة ترمب باستقالة رئيس "إنتل"
أغلقت المؤشرات الرئيسية للأسهم الأمريكية على انخفاض اليوم الخميس، مع تسجيل تراجع ملحوظ في أسهم شركة إنتل، عقب دعوة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب لاستقالة الرئيس التنفيذي الجديد للشركة. يأتي هذا في ظل سعي المستثمرين لفهم تقرير حول الخيار الأمثل لرئاسة الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي الأمريكي). وقد سجل مؤشر داو جونز الصناعي انخفاضاً بنسبة 0.75% ليصل إلى 43859.85 نقطة، في حين هبط مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة 0.45% إلى 6316.45 نقطة، وانخفض مؤشر ناسداك المجمع بنسبة 0.24% ليصل إلى 21118.81 نقطة. ترمب وجه انتقادات لرئيس الفيدرالي الحالي، جيروم باول، بسبب تأخره في خفض تكاليف الاقتراض، ما يعكس توتر العلاقات بين الإدارة الأمريكية والبنك المركزي حول السياسات النقدية. من جانب آخر، شهد سهم إنتل هبوطًا بنسبة 3.7% بعد مطالبة ترمب برحيل الرئيس التنفيذي ليب بو تان بسبب ما وصفه بتضارب في المصالح نظرًا لعلاقاته مع شركات صينية، وهو ما قد يؤثر في ثقة المستثمرين في قيادة الشركة.


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
ترمب يرشح ستيفن ميران لعضوية مجلس الاحتياطي الفيدرالي مؤقتاً
أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب يوم الخميس اختياره ستيفن ميران، رئيس مجلس المستشارين الاقتصاديين، لعضوية مجلس محافظي الاحتياطي الفيدرالي، خلفاً لأدريانا كوغلر التي استقالت يوم الجمعة. وسيكمل المرشح فترة كوغلر التي تنتهي في 31 يناير (كانون الثاني) 2026. وقال ترمب في منشور على موقع «تروث سوشيال»: «في غضون ذلك، سنواصل البحث عن بديل دائم»، ميراً إلى أن المرشح لشغل المنصب لمدة 14 عاماً كاملةً في المجلس قد يكون شخصاً آخر، وأن ميران قد يكون مجرد قائم بأعمال الرئيس. وأضاف ترمب: «لقد كان معي منذ بداية ولايتي الثانية، وخبرته في عالم الاقتصاد لا مثيل لها - سيقوم بعمل رائع. تهانينا ستيفن!». يأتي تعيين ميران وسط تكهنات مستمرة بأن ترمب سيسعى لترشيح «رئيس ظل» تكون مهمته الرئيسية إثارة المشاكل في المجلس. وكان الرئيس يضغط من أجل خفض أسعار الفائدة بشكل حاد. معروف أن ميران منتقد سابق للاحتياطي الفيدرالي، وخاصةً إجراءاته التحفيزية الجريئة خلال أزمة كوفيد. إضافةً إلى ذلك، فهو واضع ما يُسمى باتفاقية مار-أ-لاغو، وهي خطة لخفض قيمة الدولار كوسيلة لإدارة مشكلة عجز الحساب الجاري للولايات المتحدة. لا يزال ميران بحاجة إلى تأكيد مجلس الشيوخ لعضويته في المجلس المكون من سبعة أعضاء، وهو أمرٌ مستبعدٌ حتى عودة المجلس الأعلى للانعقاد في سبتمبر (أيلول). تجتمع لجنة السوق المفتوحة الفيدرالية، التي سيكون عضواً دائماً فيها يتمتع بحق التصويت، يومي 16 و17 سبتمبر (أيلول) المقبل.


الاقتصادية
منذ ساعة واحدة
- الاقتصادية
برنت يتراجع 0.7% بفعل إعلان لقاء ترمب وبوتين خلال أيام
تراجعت أسعار النفط عند التسوية اليوم الخميس للجلسة السادسة على التوالي بعد إعلان الكرملين أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين سيلتقي مع نظيره الأمريكي دونالد ترمب في غضون أيام، ما عزز توقعات بنهاية دبلوماسية للأزمة الأوكرانية. وانخفضت العقود الآجلة لخام برنت 0.7% إلى 66.43 دولار للبرميل، بينما نزل خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 0.7% إلى 63.88 دولار. وانخفض كلا الخامين القياسيين بنحو 1% أمس الأربعاء، ليسجلا أدنى مستوى لهما في ثمانية أسابيع، بعد تصريحات ترمب بشأن تقدم في المحادثات مع موسكو. وقال يوري أوشاكوف مساعد الرئيس الروسي اليوم إن ترمب وبوتين سيلتقيان خلال الأيام المقبلة فيما ستكون أول قمة بين زعيمي البلدين منذ 2021. وقال مسؤول في البيت الأبيض في وقت سابق إن ترمب قد يلتقي بوتين في وقت قريب ربما الأسبوع المقبل على الرغم من أن الولايات المتحدة واصلت استعداداتها لفرض عقوبات ثانوية قد تشمل الصين للضغط على موسكو لإنهاء الحرب في أوكرانيا. وروسيا هي ثاني أكبر منتج للنفط في العالم بعد الولايات المتحدة.