logo
البساط: اتفاق مع صندوق النقد في تشرين الأول واستثمارات بـ100 مليار دولار خلال 7 سنوات

البساط: اتفاق مع صندوق النقد في تشرين الأول واستثمارات بـ100 مليار دولار خلال 7 سنوات

الديارمنذ 6 ساعات

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
أوضح وزير الاقتصاد عامر البساط، أن 'صندوق النقد الدولي قد يعود في تموز المقبل وفي شهر تشرين الأول سنصل إلى اتفاق بعد بلورة البرنامج'.
وتابع في حديث تلفزيوني 'بظرف 7 سنوات يمكن للبنان أن يصل إلى استثمار بقيمة مئة مليار دولار'.
وعلى صعيد آخر، قال إن 'الودائع موضوع صعب وشائك ويستلزم حذرا ودقة واليوم 'اللي عم بيسوق السيارة هو البنك المركزي'، ونحن مع شطب فكرة شطب الودائع ونعم هناك حل أسرع لصغار المودعين'.
وأردف، 'الخصخصة غير واردة اليوم لأننا 'سنبيع برخيص' أنا ضدها وعلى القطاع العام إدارة الأصول'.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

قرارات ترامب تنطلق من مصالح أميركا أولاً
قرارات ترامب تنطلق من مصالح أميركا أولاً

النهار

timeمنذ 27 دقائق

  • النهار

قرارات ترامب تنطلق من مصالح أميركا أولاً

يركّز ترامب على بلاده وليس على مصالح حلفائها والموضوعات التي تقلقهم. فهذه ثانوية بالنسبة إليه. والكلام على "حماس" أو الإيرانيين أو قبول وقف نار مع الحوثيين أو إنجاز صفقة أسلحة مع السعودية قيمتها 142 مليار دولار، ذلك كله خدم المصالح الأميركية لا الإسرائيلية ولا مصالح دول أخرى في المنطقة مثل بريطانيا وغيرها.

طهران: هدفنا استئناف العلاقات مع القاهرة
طهران: هدفنا استئناف العلاقات مع القاهرة

الديار

timeمنذ 6 ساعات

  • الديار

طهران: هدفنا استئناف العلاقات مع القاهرة

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب قال وزير التراث الثقافي والسياحة والحرف اليدوية الإيراني رضا صالحي أميري، إن محادثات ثنائية أجريت لاستئناف العلاقات مع مصر، مؤكدا أن "إستراتيجية الحكومة تهدف لإعادة فتح الطريق إلى مصر". جاء ذلك في مقابلة للوزير مع وكالة أنباء الجمهورية الإسلامية الإيرانية (إرنا)، تحدث فيها عن نتائج زيارته الأخيرة لمصر الشهر الماضي، وقال إنها استهدفت "استئناف العلاقات مع مصر، التي يبلغ عدد سكانها 115 مليون نسمة ولديها إمكانات حضارية وتراثية ودينية هائلة". وأكد الوزير أن "المصريين مهتمون بتطوير العلاقات مع إيران، وإرادة الحكومتين هي تمهيد الطريق لذلك"، مشيرا إلى "ضرورة إرساء علاقات ديبلوماسية سياسية بين البلدين"، وموضحا أنه "تم اتخاذ خطوات جيدة حتى الآن، ولا توجد عقبات جدية أمام تطوير السياحة". وتابع الوزير الإيراني: "بحضور وجهود وزير الخارجية، تستأنف العلاقات السياسية، ومع استئناف العلاقات السياسية، تسهل العلاقات الثقافية أيضا". من جهة أخرى، أفاد أميري بأن "إيران دعت القطاع الخاص المصري للمشاركة في مشاريع سياحية إيرانية كبرى"، معلنا استعداد بلاده لتسهيل الرحلات الجوية والبرية بين البلدين، وتنظيم رحلات سياحية تاريخية ودينية مشتركة. يذكر أن الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي ونظيره الإيراني مسعود بزشكيان تبادلا التهنئة بعيد الأضحى المبارك خلال اتصال هاتفي جرى بينهما الخميس الماضي، وأكدا خلاله أهمية تجنب التصعيد في منطقة الشرق الأوسط.

ترامب – ماسك: حكاية 'حب' انتهت بتغريدة!
ترامب – ماسك: حكاية 'حب' انتهت بتغريدة!

الشرق الجزائرية

timeمنذ 6 ساعات

  • الشرق الجزائرية

ترامب – ماسك: حكاية 'حب' انتهت بتغريدة!

«أساس ميديا» في مشهد يليق بموسم جديد من مسلسل 'هاوس أوف كاردز'، يتصاعد الخلاف بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب والملياردير التكنولوجيّ إيلون ماسك ليأخذ أبعاداً سياسية واقتصادية دراماتيكية. فبعد علاقة بدت وكأنّها تحالف بين صانع قرارات وساحر وادي سيليكون، جاء انسحاب ماسك المفاجئ من دور المشارك في قيادة 'إدارة كفاية الحكومة' (DOGE) في حزيران 2025 ليُطلق شرارة صراع لا يقلّ عنفاً عن أيّ عاصفة شمسيّة تُهدّد مشاريع 'سبيس إكس'. يتصاعد الخلاف بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب ورجل الأعمال إيلون ماسك فيأخذ أبعاداً سياسية واقتصادية عميقة تُهدّد وحدة الحزب الجمهوري وتُربك وول ستريت وتُلقي بظلالها على علاقة السياسيين بكبار رؤساء شركات التكنولوجيا. الشرخ الذي بدأ بخلافات على السياسات الماليّة تفجّر بعد انسحاب ماسك من دور المشارك في قيادة 'وزارة كفاية الحكومة'، الذي مثّل نقطة تحوّل في علاقة كانت تُعدّ نموذجاً للتقاطع بين الابتكار والسلطة السياسية. يأتي الخلاف بين ترامب وماسك في لحظة حسّاسة بالنسبة للجمهوريين، إذ يهدّد بتعميق الانقسامات داخل الحزب. ماسك، الذي ساهم في ما يقدّر بنحو 290 مليون دولار في حملات انتخابية جمهوريّة، كان يُعتبر جسراً بين التيّار الشعبويّ وقاعدة شابّة من المحافظين التكنوقراطيّين. لاقت دعواته إلى خفض الإنفاق الحكومي وجعل الإدارة أكثر كفايةً صدىً لدى المحافظين الساخطين على البيروقراطية وتزايد حجم الحكومة. لكنّ انسحابه من DOGE وانتقاده العلنيّ لقانون التمويل الجمهوريّ الأخير، الذي وصفه بـ'المخيّب للآمال'، أثار غضب ترامب ودفعه للتهديد بقطع العقود الفدرالية مع شركات ماسك، محذّراً من 'عواقب وخيمة' في حال دعمه لحملات ديمقراطية. قد يُضعف هذا النزاع العلنيّ صورة الحزب أمام الناخبين في انتخابات منتصف 2026، خاصّة إذا استمرّ شعور الناخبين الجمهوريّين والمحافظين بوجود فوضى داخليّة. ترامب يستمتع بالمواجهات.. على الرغم من ذلك، يرى البعض أنّ تأثير ماسك سيستمرّ من خلال شخصيّات مثل نائب الرئيس جي دي فانس، الذي يعتبر نموذج DOGE إطاراً إصلاحيّاً لمستقبل الحزب، وهو ما يشير إلى صراع أيديولوجيّ بين الإصلاحيين الشعبويّين والتقليديين داخل الحزب. شكّل انسحاب ماسك من DOGE ضربة لوعود ترامب في ولايته الثانية بشأن تقليص الإنفاق الحكومي. و قد تدفع تهديدات ترامب بمعاقبة شركات ماسك، مثل 'تسلا' و'سبيس إكس'، رجال الأعمال الآخرين للابتعاد، وهو ما يُعرقل خطط ترامب الاقتصادية التي تعتمد على شراكات استراتيجيّة مع القطاع الخاصّ. يُهدّد هذا النزاع وحدة قاعدة ترامب الانتخابية. بعض مؤيّديه قد يتعاطفون مع موقف ماسك على أساس أنّه 'صوت خارجيّ ناقد' للنظام، لكنّ قدرة ترامب على السيطرة على الخطاب العامّ ربّما تُقلّل من هذا الانقسام. ومع ذلك، قد يُضعف استمرار التركيز الإعلامي على خلافاته مع ماسك الزخمَ التشريعي ويحوّل الأنظار عن إنجازاته السياسية، وهو ما قد يُعرقل فاعليّته حتّى عام 2028. لكنّ ترامب ليس غريباً على المواجهات. على العكس، يبدو أحياناً وكأنّه يستمتع بها أكثر من الإنجازات نفسها. ومع أنّ البعض من قاعدته بات يُظهر تعاطفاً مع ماسك لأنّه يرى فيه صوتاً 'من داخل النظام ضدّ النظام'، ما يزال ترامب قادراً على توجيه الدفّة الإعلامية لمصلحته، ولو من خلال تغريدة مشاغبة عند الثالثة فجراً. في لحظة صريحة من التهكّم السياسي، قال أحد مستشاري البيت الأبيض إنّ الرئيس يشعر بخسارة ماسك كما يشعر الرجل بخسارة جهاز تحكّم التلفاز: 'أحتاج إليه… لكنّني لا أريد أن أعترف بذلك'. أدوات الصّمود في المقابل، تلقّت شركات ماسك، خاصّة 'تسلا' و'سبيس إكس'، ضربات مباشرة نتيجة هذا الخلاف. فقد خسرت 'تسلا' 150 مليار دولار من قيمتها السوقية في يوم واحد بسبب مخاوف المستثمرين من فقدان الدعم الحكومي. وانخفضت شعبيّة ماسك 20 نقطة بين الديمقراطيين، نتيجة تسييسه العلني لأنشطته التجارية. لا يقتصر الصراع بين ترامب وماسك على الاقتصاد بشكل عامّ، بل يمتدّ إلى مجالات متقدّمة مثل التكنولوجيا الحيويّة، التي يقود فيها ماسك مشاريع مثل 'نيورالينك' التي تسعى لربط الدماغ البشري بالحاسوب. تعتمد هذه المشاريع على التمويل والموافقات الحكومية، والتهديدات التي أطلقها ترامب بسحب الدعم قد تؤخّر التطوير أو تعرقل التجارب. تهديد لوحدة الجمهوريين.. كانت العلاقة بين ترامب وماسك فريدة منذ البداية: لأوّل مرّة نرى قطب تكنولوجيا لا يكتفي بالتأثير من وراء الكواليس، بل ينخرط في الإدارة بصفة مستشار رسميّ برتبة موظّف حكومي خاصّ. جعل هذا القربُ الانفصالَ أكثر دراماتيكيّة، وأظهر مدى هشاشة التحالفات بين السياسيين ورجال الأعمال عندما تتصادم الأجندات والغرور الشخصيّ. صراع ترامب – ماسك هو أكثر من خلاف بين شخصيّتين. إنّه لحظةٌ فاصلة تعيد تشكيل المشهد السياسي والاقتصادي الأميركي، وتهديدٌ لوحدة الحزب الجمهوري، وتحدٍّ لمسار ولاية ترامب الثانية، وخطرٌ على مستقبل شركات ماسك، ومؤشّر تحذيريّ لقطاع التكنولوجيا الحيوية. الأهمّ من ذلك أنّه يُعيد تعريف العلاقة الحسّاسة بين عالم السياسة ومراكز القوّة التكنولوجيّة، ويُظهر أنّ التحالفات بين رؤساء الشركات والسياسيّين، على الرغم ممّا تحقّقه من نتائج، تحمل في طيّاتها قابليّة عالية للانفجار… والانقسام. ما نشهده ليس خلافاً بين رئيس وملياردير وحسب، بل عرض حيّ لفكرة: ماذا يحدث عندما تدخل السياسة عصر التكنولوجيا، لكن دون تحديث نظام التشغيل؟ ترامب يتعامل مع الإدارة وكأنّها برنامج لتلفزيون الواقع، بينما ماسك يتصرّف وكأنّ العالم بأسره مختبر تجارب مفتوح المصدر. يُذكّرنا هذا الصراع بين ترامب وماسك بأنّ تداخل السياسة مع عالم وادي سيليكون ليس دائماً وصفة للابتكار، بل أحياناً أقرب إلى خلل تقنيّ ينتج عنه نظام غير مستقرّ… أو كما وصفه أحد المغرّدين: 'عندما تضع شخصاً يريد غزو المرّيخ مع آخر يحنّ للقرن التاسع عشر… النتيجة ستكون انفجاراً في الكونغرس وميمز (memes) لا تنتهي'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store