logo
ندوة توعوية تتيح للحضور التسجيل في برنامج «حياة»

ندوة توعوية تتيح للحضور التسجيل في برنامج «حياة»

صحيفة الخليجمنذ 3 أيام
نظمت سلطة مدينة دبي الطبية، الجهة المنظمة والمشرفة على نمو وتطور الأعمال في مدينة دبي الطبية، بالتعاون مع وزارة الصحة ووقاية المجتمع، ندوة بمناسبة اليوم العالمي للتبرع بالأعضاء (13 أغسطس من كل عام)، بهدف رفع الوعي بأهمية التبرع بالأعضاء ودعم البرنامج الوطني «حياة».
وتأتي هذه الندوة، التي أقيمت أمس، في مجمع محمد بن راشد الأكاديمي الطبي، ضمن إطار حملة «تبرع للحياة»، لتجسيد الالتزام المشترك بتعزيز ثقافة العطاء وإنقاذ الأرواح، حيث جمعت خبراء بارزين في المجالات الطبية والشرعية والتنظيمية إلى جانب متلق لعملية زراعة وعائلة متبرع، الذين شاركوا تجاربهم الشخصية المؤثرة.
وأكد عصام كلداري الرئيس التنفيذي لسلطة مدينة دبي الطبية، أن هذه المبادرة تعكس حرص السلطة على دعم الجهود الوطنية التي تحمل قيماً إنسانية نبيلة، فيما شدد الدكتور علي العبيدلي، رئيس اللجنة الوطنية للتبرع وزراعة الأعضاء، على أن التبرع يعد من أسمى صور العطاء، مشيداً بروح التكامل بين الجهات لإنقاذ حياة المرضى ومنحهم فرصة جديدة.
وأتاحت الندوة للحضور فرصة التسجيل المباشر في برنامج «حياة» الوطني.(وام)
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

خبراء في دبي : استخدام البالغين للهايات قد يشير إلى اضطرابات نفسية
خبراء في دبي : استخدام البالغين للهايات قد يشير إلى اضطرابات نفسية

خليج تايمز

timeمنذ ساعة واحدة

  • خليج تايمز

خبراء في دبي : استخدام البالغين للهايات قد يشير إلى اضطرابات نفسية

انتشر على الإنترنت صيحة غريبة جديدة، تتمثل في استخدام البالغين اللهايات لتهدئة أنفسهم، ما أثار دهشة وقلقًا في آنٍ واحد. وصرح خبراء في دبي بأن هذه العادة قد تشير إلى صراعات نفسية أعمق، كما أنها تحمل مخاطر محتملة على صحة الكلام والأسنان. جذبت هذه الممارسة غير المألوفة اهتمامًا سياسيًا في البحرين مؤخرًا، حيث وصفها أحد أعضاء البرلمان بأنها "مخالفة للآداب العامة"، وفقًا لتقارير إعلامية. ومع ذلك، يصرّ بعض المستخدمين على أن اللهايات تساعد على تهدئة أعصابهم، بل ويدّعي البعض أن هذه العادة تساعدهم على الإقلاع عن التدخين. بالنسبة لس.ل، المقيمة في دبي، والتي تعمل في وظيفة تتطلب ضغطًا كبيرًا، كان هذا الاكتشاف "مريحًا بشكل غريب". شُخِّصت مؤخرًا باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه، فصادفت هذا الترند على تيك توك وقررت تجربته. تابع آخر الأخبار. تابع KT على قنوات واتساب. هل هو مفيد حقا؟ رأيتها وفكرت: لمَ لا؟ قالت. "اشتريتُ لهاية أطفال عادية وبدأتُ باستخدامها عندما أشعر بالإرهاق. كانت مريحةً بشكلٍ غريب، وساعدتني على الشعور بالتوازن." على الرغم من أنها وجدت الأمر مفيدًا، اختارت إس إل أن تُبقي عادتها الجديدة سرًا. قالت: "عندما طُرح الموضوع بين مجموعة من الأصدقاء، فاجأني اشمئزازهم حقًا". "لقد انتشرت العديد من الصيحات الشائعة، لكن يبدو أن هذا الصيحة أثارت رد فعل قويًا على نحو غير معتاد. بالنسبة لي، لا ضرر منها. إذا كانت مفيدة، فلماذا نصدر أحكامًا قاسية؟" مع ذلك، يقول علماء النفس إن هذا السلوك قد يعكس شيئًا أعمق. تقول هبة سالم، أخصائية علم النفس للبالغين والعائلات في عيادات سيج بدبي: "على المستوى النفسي، يمكن اعتبار استخدام البالغين للهّاية شكلاً من أشكال التراجع - عودة إلى مرحلة مبكرة من النمو حيث كانت تُلبّى الاحتياجات بطرق بسيطة ومهدئة". وأضافت أنه ليس من غير المألوف أن يلجأ الأشخاص الذين يعانون من "قلق مزمن أو صدمة نفسية أو إرهاق حسي" إلى عادات مألوفة كوسيلة لتنظيم التوتر. وقالت: "تصبح اللهاية أكثر من مجرد أداة؛ بل أداة تنظيم حسي، توفر الأمان والتحكم في لحظات الإرهاق العاطفي". مع ذلك، يُثير أطباء الأسنان في دبي مخاوفهم. فقد حذّر الدكتور نيشانت كورانا، أخصائي علاج لب الأسنان في عيادة أستر، من أن استخدام اللهاية لفترات طويلة لدى البالغين قد يُؤدي إلى اختلال محاذاة الأسنان، وإجهاد الفك، وتآكل مينا الأسنان، وتهيّج اللثة. وأضاف أن هذا يمكن أن يؤدي إلى تغيير وضع اللسان، "مما يؤدي إلى التأتأة، وتغيرات في وضوح الكلام، ونمط بلع يشبه الرضيع يسمى دفع اللسان". الحذر من علامات التحذير يُعتقد أن هذا التوجه بدأ في الصين وكوريا الجنوبية قبل أن ينتشر عالميًا عبر وسائل التواصل الاجتماعي. وبينما يُشيد العديد من مستخدمي الإنترنت بتأثيراته المهدئة، يُحذر علماء النفس من إضفاء طابع رومانسي على آليات التأقلم دون سياق. قالت: "ما كان يُعتبر في السابق أمرًا غير مقبول اجتماعيًا أو غريبًا، أصبح الآن شائعًا ومحبوبًا ومُصادقًا عليه من قِبل المجتمعات الإلكترونية. قد يُخفف هذا الظهور من الشعور بالعار، ولكنه قد يُؤدي أيضًا إلى تبسيط سلوكيات التأقلم المعقدة أو المبالغة في تبسيطها". حثّت الناس على الانتباه لعلامات التحذير. وقالت: "إذا شعروا بالذعر أو اضطراب عاطفي بدون اللهاية، أو أخفوا استخدامها خوفًا من الخجل، أو تجنبوا المواقف الاجتماعية التي يُشكك فيها في استخدامها، أو اعتمدوا عليها لكبح الانزعاج العاطفي، فهذا أمرٌ مقلق". وأضافت: "قد تعمل اللهاية كآلية دفاع نفسية، تحمي الفرد من مواجهة نقاط الضعف أو القلق أو الصدمات التي من الأفضل معالجتها بالعلاج". وفي الوقت نفسه، نصح الدكتور نيشانت الأشخاص الذين لاحظوا تغيرات في العضة، أو اختلافات في الكلام، أو دفع اللسان بين الأسنان، بضرورة رؤية طبيب الأسنان أو أخصائي تقويم الأسنان في وقت مبكر. قال: "إن التوقف عن هذه العادة مبكرًا يمنع حدوث تغييرات دائمة. عند الأطفال، غالبًا ما يسمح التوقف المبكر للأسنان بتصحيح نفسها ذاتيًا. أما عند البالغين، فنادرًا ما يحدث انعكاس طبيعي. يتطلب الأمر علاجًا تقويميًا، وأحيانًا علاجًا عضليًا وجهيًا وفمويًا لإعادة ضبط عادات البلع واللسان." البالغون يستخدمون اللهايات: نواب البحرين يدعون إلى اتخاذ إجراءات بعد صيحة عالمية "غريبة" جديدة. سكان دبي ينتقدون التدخين الإلكتروني "غير اللائق" في المراكز التجارية وسط تزايد عمليات التفتيش. دبي: التدخين الإلكتروني داخل المركز التجاري؟ البلدية تكثف عمليات التفتيش وسط شكاوى السكان.

الإمارات: رجل مُصاب بالشلل يمشي من جديد بعد 5 سنوات بـ"علاج" زوجته غير المألوف
الإمارات: رجل مُصاب بالشلل يمشي من جديد بعد 5 سنوات بـ"علاج" زوجته غير المألوف

خليج تايمز

timeمنذ 7 ساعات

  • خليج تايمز

الإمارات: رجل مُصاب بالشلل يمشي من جديد بعد 5 سنوات بـ"علاج" زوجته غير المألوف

قاد زوجان إماراتيان من المرفأ في المنطقة الغربية بأبوظبي سيارتهما لأكثر من ثلاث ساعات إلى العاصمة يوم الجمعة للمشاركة في مبادرة مجتمعية، وهي رحلة أصبحت أكثر استثنائية بفضل قصة تعافي الزوج من الشلل. قبل سبع سنوات، تعرض خليل الحوسني لجلطة دماغية أصابته بالشلل من رأسه حتى أخمص قدميه. وقال الأطباء للجندي السابق والأب لثمانية أطفال إن حالته ميؤوس منها. على مدى السنوات الخمس التالية، ظل طريح الفراش في المنزل. ثم قررت زوجته فاطمة ألا تقبل هذا التشخيص. وقالت: "العلاج في المستشفى كان يستغرق وقتًا طويلاً، لذلك أحضرته إلى المنزل. بدأت أخذه إلى الشاطئ في المرفأ. كنت أدفنه في الرمل لساعات وأدلك عضلاته بالرمل وماء البحر. ثم أقوم بتنظيفه في البحر. يومًا بعد يوم، على مدى أشهر." بعد أربعة إلى خمسة أشهر فقط من هذا العلاج غير التقليدي، بدأ خليل في الوقوف. وقالت وهي تبتسم: "كنت أستمتع بمشاهدته وهو يمشي، ويركض، ويلعب كطفل مرة أخرى". واليوم، يمشي الرجل البالغ من العمر 60 عامًا دون مساعدة، على الرغم من أن الزوجين يحتفظان بكرسي متحرك في السيارة "للاستعانة به" في الرحلات الطويلة. وقد عاد أيضًا إلى أحد أعظم شغفه، وهو التطوع، الذي انخرط فيه لأكثر من 22 عامًا. وكان الزوجان من بين 450 متطوعًا في مبادرة "تطوع في الإمارات - العودة إلى المدارس"، التي نظمتها دبي العطاء بالشراكة مع الدار، حيث ساعدا في تجميع حقائب مدرسية للأطفال من الأسر ذات الدخل المنخفض. تابع آخر الأخبار. تابع KT على قنوات واتساب. بالنسبة لفاطمة، كانت المهمة شخصية للغاية. وقالت: "تذكرت عندما كنت أحزم حقائب أطفالي المدرسية. كنت أضع شطائرهم وعصيرهم، وألبسهم، وأصفف شعر الفتيات، وأرسلهم إلى الحافلة. اليوم، شعرت بنفس الفرحة وأنا أساعد أطفالًا آخرين على الذهاب إلى المدرسة". لم تلتحق فاطمة بالمدرسة بنفسها، لكنها تعلمت القراءة والكتابة في المنزل إلى جانب أطفالها. وقالت: "لهذا السبب أريد أن يحصل كل طفل على فرصة للدراسة". رحلة الزوجين من المرفأ إلى أبوظبي هي رحلة يقومان بها بسرور من أجل العمل التطوعي. يقول خليل: "ليس اليوم فقط، بل كل يوم. من الشارع إلى السوق، في جميع المجالات، نحن نساعد". وعندما سُئلت لماذا يستمران في العودة، كانت إجابة فاطمة بسيطة: "لدينا فريق من شخصين، أنا وزوجي. حيثما توجد فرصة للقيام بالخير، سنذهب." بالنسبة لهما، كل فرصة للتطوع ليست مجرد مساعدة الآخرين، بل هي احتفال بالحياة التي قاتلا بجد لاستعادتها. يقول خليل: "نحن نشكر الله كل يوم. إذا كنت تستطيع الوقوف، إذا كنت تستطيع المشي، فإنك تستطيع العطاء. وعندما تعطي، فأنت على قيد الحياة."

«الوطني للتأهيل» و«مركز باحثي الإمارات» و«زايد العليا» يعززون التعاون في البحث العلمي والتأهيل
«الوطني للتأهيل» و«مركز باحثي الإمارات» و«زايد العليا» يعززون التعاون في البحث العلمي والتأهيل

البيان

timeمنذ 20 ساعات

  • البيان

«الوطني للتأهيل» و«مركز باحثي الإمارات» و«زايد العليا» يعززون التعاون في البحث العلمي والتأهيل

والدكتور فواز حبال الأمين العام للمركز، وعلي مكي، عضو مجلس الأمناء، ونسيبة الحمادي، رئيس مركز التشخيص الكامل بمؤسسة زايد العليا، إلى جانب عدد من الخبراء والقيادات من الجانبين. ويرسخ مضامين «عام المجتمع». وأكدت الدكتورة سامية المعمري أن توحيد الجهود البحثية مع شركاء أكاديميين ومؤسسات وطنية رائدة يسهم في ابتكار حلول قائمة على الأدلة العلمية، تدعم برامج العلاج والتأهيل، وتعزز جودة الحياة في المجتمع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store