logo
سفينة ترفع علم جزر القمر في البحر الأحمر

سفينة ترفع علم جزر القمر في البحر الأحمر

الديارمنذ 4 أيام
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
قالت شركة الأمن البحري البريطانية (أمبري) إن أشخاصا مجهولين على متن قارب خشبي أطلقوا النار على سفينة لنقل المواشي ترفع علم جزر القمر في البحر الأحمر قرب اليمن.
ونصحت الشركة السفن بعدم المرور شرق جزر حنيش التي تقع على بعد 30 ميلا بحريا شمال غرب مدينة المخا، كما أوصت بالحفاظ على مسافة آمنة من القوارب الصغيرة.
وأضافت "أمبري" أن السفينة -التي كانت في طريقها من بوساسو في الصومال إلى جدة في السعودية- تلقت تعليمات بالتوجه إلى ميناء المخا، دون أن توضح من أصدر تلك التعليمات.
وبعد بدء الحرب الإسرائيلية في غزة ضد حركة حماس في تشرين الأول 2023 شن الحوثيون هجمات على سفن في البحر الأحمر متجه إلى "إسرائيل"، قائلين إن ذلك يأتي تضامنا مع الفلسطينيين.
وردّت "إسرائيل" بشن هجمات على الحوثيين الذين يسيطرون على أكثر المناطق اليمنية كثافة سكانية، بما في ذلك ميناء الحديدة الحيوي.
ولم تعلن جماعة الحوثي مسؤوليتها عن الهجوم حتى الآن.
ومنذ تشرين الثاني 2023 شن الحوثيون أكثر من 100 هجوم على سفن في البحر الأحمر وخليج عدن، وفقا لمركز المعلومات البحرية المشترك التابع لتحالف بحري غربي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

43 شهيداً في غزة الثلاثاء
43 شهيداً في غزة الثلاثاء

الديار

timeمنذ 24 دقائق

  • الديار

43 شهيداً في غزة الثلاثاء

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب استشهد 43 فلسطينيا بنيران جيش الاحتلال الإسرائيلي منذ فجر الثلاثاء، بينهم 6 من طالبي المساعدات. وتوزعت الغارات الإسرائيلية بين مناطق سكنية وأخرى يُعتقد أنها مستهدفة بذريعة 'نشاطات عسكرية'، فيما أظهرت الصور والشهادات الميدانية أن عدداً كبيراً من الضحايا كانوا من المدنيين، بينهم أطفال ونساء.

انقسام إسرائيلي حول الخطوة التالية: حرب غزّة أمام أفق مسدود
انقسام إسرائيلي حول الخطوة التالية: حرب غزّة أمام أفق مسدود

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ ساعة واحدة

  • القناة الثالثة والعشرون

انقسام إسرائيلي حول الخطوة التالية: حرب غزّة أمام أفق مسدود

في ظلّ الفشل العسكري والجمود السياسي المتواصل في مسار الحرب على قطاع غزة، تتصاعد الانتقادات الداخلية في إسرائيل ضد أداء الحكومة والجيش، في وقتٍ تبدو فيه الخيارات أمام تل أبيب محدودة ومحفوفة بالمخاطر، ولا سيما لناحية مصير الأسرى الإسرائيليين لدى حركة «حماس»، والضغط الدولي المتزايد بفعل تفاقم الأوضاع الإنسانية في القطاع. وبحسب تقرير بثّته «القناة 13» العبرية، أبلغ رئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو، قادة الجيش أن عملية «عربات جدعون»، التي انتهت أخيراً، «لم تحقق أهدافها»، فيما نقلت القناة عن مسؤول أمني رفيع قوله إن «الجيش سيعرض على الكابينت جملة خطط عسكرية جديدة في محاولة للخروج من حالة الركود». ووفق المصدر نفسه، فإن إحدى هذه الخطط تقضي بـ«توسيع نطاق العمليات العسكرية لتشمل احتلال مناطق إضافية في قطاع غزة، كالنصيرات، ودير البلح، والبريج، وتشديد الحصار على مخيمات وسط القطاع، وعلى مدينة غزة ومنطقة المواصي». إلا أن هذا التوسيع، وفق المستوى الأمني الإسرائيلي، لا يخلو من مخاطر، أبرزها «فقدان الشرعية الدولية»، وتعريض حياة الأسرى للخطر، وسط غياب أي بدائل سياسية واضحة. كما أشار مصدر أمني آخر، في حديث إلى القناة نفسها، إلى أن «الجيش سيعرض خطة للسيطرة على نحو 90 إلى 100% من مساحة غزة»، معتبراً أن «الوقت قد حان لحسم الأهداف الميدانية بعد فشل العملية السابقة». في المقابل، كشفت «هيئة البث الرسمية» أن مسؤولاً إسرائيلياً وصف الوضع في غزة، بأنه «الأسوأ حتى الآن»، لافتاً إلى «جمود المفاوضات، وركود الجيش في الميدان، واستمرار مقتل الجنود من دون تحقيق مكاسب»، فيما لا تزال حركة «حماس» تتصرّف بـ«ثقة ولا تشعر بأي ضغط فعلي». وجاءت هذه التقديرات في وقت كشفت فيه تقارير عبرية استمرار الاتصالات اليومية بين الجهات الأمنية الإسرائيلية والوسطاء في قطر ومصر، على الرغم من توقّف المحادثات الرسمية. وفي حين جدّد مصدر أمني إسرائيلي التأكيد أن «الخيار الوحيد لإنقاذ صفقة تبادل الأسرى هو الضغط الأميركي المتزايد على قطر لتكثيف الضغط على حماس»، أفيد عن أن وزير الشؤون الاستراتيجية، رون ديرمر، سيزور واشنطن هذا الأسبوع للقاء المبعوث الأميركي، ستيف ويتكوف، ومناقشة الوضع في غزة والملف الإيراني معه. على خطّ مواز، أكّدت صحيفة «يديعوت أحرونوت» أن زيادة المساعدات الإنسانية لقطاع غزة جاءت «بهدف التخفيف من التدهور الحادّ في صورة إسرائيل عالمياً، بعد أن تفوّقت رواية حماس الإعلامية، حتى لدى حلفاء إسرائيل الغربيين». وذكرت الصحيفة أن «الفكرة المثيرة للجدل» المتعلّقة بإقامة «مدينة إنسانية» في رفح للفلسطينيين قد «تراجعت»، لغياب القرار السياسي، وعدم وجود خطة بديلة، فضلاً عن تعليق المسار التفاوضي الذي كان مقرّراً أن يترافق مع انسحابات إسرائيلية جزئية من جنوب القطاع. وانطلاقاً من ذلك، يرتفع منسوب التوتر داخل الائتلاف الحكومي بين نتنياهو ووزير ماليته بتسلئيل سموتريتش، زعيم حزب «الصهيونية الدينية»، الذي هدّد بسحب وزراء حزبه من الحكومة ما لم يحصل على «ضمانات واضحة بالقضاء على حماس». ووفق صحيفة «جيروزاليم بوست»، فإن العلاقة بين الطرفين باتت «معقّدة للغاية». وفي محاولة لتثبيت الائتلاف، كشفت صحيفة «هآرتس» عن نية نتنياهو «عرض خطة لضم مناطق في القطاع، لإبقاء سموتريتش ضمن الحكومة». أما المعارضة، فقد أطلق زعيمها يائير لابيد تحذيراً قال إنه مبنيّ على «معلومات استخباراتية وعملياتية»، مؤكّداً أن الحكومة «فشلت في الحرب»، وأن الاستراتيجية الراهنة لتحرير الأسرى «أثبتت عجزها». ودعا لابيد إلى «إنهاء الحرب، وإتمام صفقة شاملة، مع سحب الجيش إلى حدود القطاع، وترك إدارة غزة لتحالف عربي معتدل بقيادة مصر»، معتبراً أن «مواصلة الحرب بلا هدف واضح تهدد أرواح الجنود ولا تخدم استعادة الأسرى». وعلى المقلب الأميركي، يستمرّ الرئيس دونالد ترامب في إطلاق التصريحات والمواقف المتناقضة، حيث دعا أمس إلى «وقف فوري لإطلاق النار في غزة»، كاشفاً عن تواصله مع نتنياهو والعمل على «خطط متعددة للإفراج عن الرهائن». وأكّد ترامب أن «نسق القتال يجب أن يتغيّر» من دون أن يوضح ماهية «التغيير» المطلوب، وأن «إسرائيل مسؤولة عن تحسين الوضع الإنساني»، محذّراً من أن «مواصلة العمليات قد تودي بحياة الرهائن، الذين تعرف واشنطن أماكن وجود بعضهم، لكنها ترفض الاقتراب من تلك المواقع خشية قتلهم». انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

جابر: إصلاح القطاع المصرفي مفتاح استعادة الثقة
جابر: إصلاح القطاع المصرفي مفتاح استعادة الثقة

الديار

timeمنذ ساعة واحدة

  • الديار

جابر: إصلاح القطاع المصرفي مفتاح استعادة الثقة

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب تحدث وزير المال ياسين جابر، خلال عقد لقاء بلدي موسع، عن التحديات التي تواجه البلديات ولاسيما الواقع المالي والاقتصادي ، وقدم عرضاً شاملاً للازمات والاحداث والحروب التي شهدها لبنان وادت الى ما وصل اليه لبنان من ازمات اقتصادية ومالية واجتماعية '، وأشار الى ان 'الحرب الاسرائيلية الاخيرة على لبنان المستمرة حتى يومنا ارخت بظلالها على الوضع الداخلي للبلد ومؤسساته '. وقال جابر: 'الحكومة الحالية لديها القدرة على اتخاذ القرارات وان المجلس النيابي يعمل كخلية نحل ودوره التشريعي يسير على السكة الصحيحة ، ولاسيما في لجنة المال والموازنة والرئيس نبيه بري يسعى لعقد جلسات عامة كل فترة لإقرار القوانين الإصلاحية التي انجزت في اللجان النيابية ، جابر اكد ضرورة اصلاح القطاع المصرفي ليعود الى عمله السليم والمنظم لإعادة ثقة اللبنانيين ومعالجة اموال الموديعين'. وعدد 'بعض الامور التي يمكن من خلالها جلب الاموال الى خزينة الدولة لدفع المستحقات المتوجبة عليها ولاسيما الى البلديات والعمال والموظفين والاسلاك الامنية والعسكرية ومن اجل الانماء والاعمار '، مشيراً الى 'التحسين الحاصل في المكننة الادارية لاقسام ومديريات وزارة المال ، والاستفادة من الخبرات الشبابية والتكنولوجيا الحديثة من اجل التطوير والشفافية' . وشرح ملف اموال البلديات والعائدات المخصصة من الهاتف الخليوي والارضي كاشفاً عن' ارساله المراسلات الخاصة الى وزارة الداخلية لإعداد الجداول وتحويل الاموال الى حسابات البلديات والاتحادات '، ولفت الى ان 'الصندوق البلدي المستقل فيه عجز وكسر مالي بقيمة 450 مليون دولار استخدم لملف النفايات في لبنان'، وأكد أن' لا عدالة في توزيع اموال الصندوق البلدي المستقل على البلديات'. واشار الوزير جابر الى ان 'مجلس الوزراء كلف وزيرة البيئة تمارا الزين إعداد الدراسات والانتهاء من قانون معالجة النفايات الصلبة '، وتحدث عن قانون تمكين البلديات الذي اقر في الجلسة الاخيرة لمجلس النواب ، وقال :'هناك افكار عدة لوفد البلديات بالاموال ولاسيما قانون الشراكة بين القطاعيين العام والخاص والاستفادة منه بعد اجراء بعض التعديلات عليه من الهيئة العامة لمجلس النواب'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store