
الذهب يستقر مع ترقب المستثمرين لمحادثات تجارية أمريكية وقرار المركزي الأوروبي
وبحلول الساعة 01:05 بتوقيت غرينتش، ارتفع الذهب في المعاملات الفورية 0.1 بالمئة إلى 3353.81 دولار للأوقية (الأونصة).
واستقرت العقود الأمريكية الآجلة للذهب عند 3360.50 دولار للأوقية. يراقب المستثمرون عن كثب التطورات في المفاوضات التجارية عن كثب قبل الموعد النهائي الذي حدده الرئيس الأميركي دونالد ترامب في الأول من أغسطس، إذ لا يزال وزير التجارة الأميركي هوارد لوتنيك متفائلا بشأن التوصل إلى اتفاق مع الاتحاد الأوروبي.
ومن المتوقع أن يُبقي البنك المركزي الأوروبي في اجتماعه هذا الأسبوع على أسعار الفائدة ثابتة عند 2.0 بالمئة بعد سلسلة من التخفيضات.
ويميل الذهب، الذي غالبا ما يُعتبر ملاذا آمنا في ظل حالة الضبابية الاقتصادية، إلى تحقيق أداء جيد في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة.
وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، ارتفعت الفضة في المعاملات الفورية 0.2 بالمئة إلى 38.24 دولارا للأوقية، وارتفع البلاتين 0.4 بالمئة إلى 1427.05 دولار وزاد البلاديوم 0.6 بالمئة إلى 1248.50 دولار.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرأي
منذ 25 دقائق
- الرأي
«ميد»: قريباً... البدء ببناء مشروع ربط حقول الغاز الجوراسي
نقلت مجلة «ميد» عن مصادر مطلعة، ان من المتوقع أن تبدأ أعمال البناء في مشروع رئيسي ضمن خطة تطوير حقول الغاز الجوراسي في الكويت هذا العام. وبحسب البيانات التي حصلت عليها «ميد بروجكتس»، لا تزال الأعمال الهندسية جارية في حزمة الأعمال التي تقع خارج الموقع، والتي تشمل إنشاء بنية تحتية لربط حقول الغاز الجوراسي بمنشآت الإنتاج. وأضافت المجلة أن ترسية العقد تمت على شركة المجموعة المشتركة للمقاولات في مارس من هذا العام، ومن المتوقع أن يبدأ البناء قبل عام 2026. وقدمت الشركة عرضاً بقيمة 19.2 مليون دينار (62.6 مليون دولار) للفوز بالعقد. ويشمل نطاق المشروع ما يلي: مد خطوط الأنابيب- تركيب الآلات- بناء وحدات المعالجة- بناء مبنى التحكم- بناء محطة القياس - تركيب خط تغذية رئيسي بقطر 16 بوصة من أم نقا- بناء المرافق المصاحبة. وأشارت المجلة إلى ارتفاع القيمة الإجمالية للمشاريع النفطية في البلاد بنحو الثلث، حيث لفتت إلى أن قيمة المشاريع الجارية، بما في ذلك المشاريع قيد الإنشاء والمشاريع المعلنة التي هي في مراحل التخطيط، ارتفعت من 14.3 مليار دولار في مايو 2024 إلى 18.5 مليار دولار في يوليو من هذا العام. وفي حين أن نشاط المشاريع يتزايد تدريجياً، إلا أنه لا يزال بعيداً كل البعد عن ذروته المسجلة في عام 2019، عندما تجاوزت القيمة الإجمالية للمشاريع النفطية 65 مليار دولار، ويرى البعض أن على الدولة بذل المزيد من الجهود لتسريع وتيرة المشاريع الكبيرة في هذا القطاع.


الرأي
منذ ساعة واحدة
- الرأي
«مايكروسوفت» ثاني شركة تتجاوز قيمتها السوقية 4 تريليونات دولار
ارتفع سهم «مايكروسوفت» بشكل قوي في مستهل تعاملات اليوم، ليدفع القيمة السوقية لمطورة «ويندوز» فوق 4 تريليونات دولار لأول مرة، وتصبح بذلك ثاني شركة في العالم تصل إلى هذا المستوى. وصعد السهم بنسبة 6.045 في المئة إلى 544.15 دولار، لترتفع القيمة السوقية للشركة إلى 4.045 تريليون دولار. وبذلك، تحل مايكروسوفت في المرتبة الثانية بين أكبر الشركات في العالم، خلف «إنفيديا» التي بلغت قيمتها السوقية 4.449 تريليون دولار، وكانت أول شركة تتجاوز حاجز الأربعة تريليونات دولار، وقبل «آبل» التي تبلغ قيمتها 3.114 تريليون دولار. وأعلنت «مايكروسوفت»، عقب إغلاق جلسة الأربعاء، عن نموٍّ في الإيرادات بنسبة 18%، وهو أسرع معدل توسع لها منذ أكثر من ثلاث سنوات، مدفوعاً بأعمال الحوسبة السحابية. وكشفت عن إيرادات وحدة «أزور» والخدمات السحابية الأخرى، والتي قالت إنها تجاوزت 75 مليار دولار في السنة المالية 2025، بزيادة 34 في المئة عن العام السابق. وبنهاية تعاملات الأربعاء، ارتفع سهم «مايكروسوفت» بنسبة 22 في المئة منذ بداية العام، متجاوزاً مكاسب مؤشر إس آند بي 500 البالغة 8 في المئة، ويتجه الآن لتجاوز المستوى القياسي السابق البالغ 513.71 دولار والمسجل في 25 يوليو.


الرأي
منذ ساعة واحدة
- الرأي
«أدنوك للحفر» تخطط لصفقة استحواذ ثانية في الكويت وعُمان
قال المدير المالي في «أدنوك للحفر» يوسف سالم، خلال مقابلة أمس، إن الشركة تخطط لاستحواذ جديد على شركة تعمل في تشغيل منصات النفط والغاز في الكويت وعُمان، وتستهدف إتمام الصفقة قريباً هذا العام (بلومبرغ). كانت الشركة، التابعة لمجموعة «أدنوك» الحكومية في أبوظبي والمدرجة في الأسواق المالية، قد وافقت في مايو الماضي على دفع 112 مليون دولار للاستحواذ على حصة الأغلبية من أعمال الحفر التابعة لشركة «SLB» في الكويت وعُمان. وأوضح سالم، أن الصفقة الجديدة ستكون على الأرجح «بنفس الهيكل والحجم» لإتاحة توسع إضافي دون تعريض الشركة لمخاطر مفرطة.