
الصين ترد على تهديدات ترامب بفرض رسوم إضافية على الدول الداعمة لـ"بريكس"
الصين ترد على تهديدات ترامب بفرض رسوم إضافية على الدول الداعمة لـ"بريكس"
الصين ترد على تهديدات ترامب بفرض رسوم إضافية على الدول الداعمة لـ"بريكس"
سبوتنيك عربي
ردت الصين، اليوم الاثنين، على تهديدات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بفرض رسوم جمركية إضافية بنسبة 10% على الدول التي تتبنى "سياسات مجموعة بريكس المناهضة... 07.07.2025, سبوتنيك عربي
2025-07-07T08:31+0000
2025-07-07T08:31+0000
2025-07-07T08:36+0000
الصين
الولايات المتحدة الأمريكية
مجموعة بريكس
العالم
دونالد ترامب
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e7/0a/1b/1082531419_0:0:1894:1066_1920x0_80_0_0_bb705c18756a0485c23dd411a212687a.jpg
وصرحت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الصينية، ماو نينغ، خلال مؤتمر صحفي، بأن "مجموعة "بريكس" منصة مهمة للتعاون بين الأسواق الناشئة والدول النامية، فهي تدعو إلى الانفتاح والشمولية والتعاون المربح للجميع، ولا تستهدف أي دولة".وأضافت: "فيما يتعلق بفرض الرسوم الجمركية، فقد أكدت الصين، مرارا وتكرارا، موقفها بأن الحروب التجارية وحروب الرسوم الجمركية لا رابح فيها، وأن الحمائية لا تقدم أي سبيل للمضي قدما"، وفقا لصحيفة "غلوبال تايمز" الصينية.وهدد الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، اليوم الاثنين، بفرض رسوم جمركية إضافية بنسبة 10%، على الدول التي تدعم، بحسب وصفه، "سياسات مجموعة بريكس المناهضة لأمريكا".يأتي ذلك بعدما انتقد قادة مجموعة "بريكس"، في البيان الختامي لقمة ريو دي جانيرو، الزيادة العشوائية في التعريفات الجمركية والتدابير الحمائية، ما يهدد بتقليص إضافي للتجارة العالمية، ويعطل سلاسل التوريد العالمية ويضفي حالة من عدم اليقين على الأنشطة الاقتصادية والتجارية الدولية.وتعقد قمة "بريكس" الـ17، في مدينة ريو دي جانيرو البرازيلية، يومي 6 و7 يوليو/ تموز الجاري.جدير بالذكر أن "بريكس" هي مجموعة حكومية دولية تم تأسيسها عام 2006، من قِبل البرازيل وروسيا والهند والصين. ولاحقا انضمت جنوب أفريقيا إلى المجموعة عام 2011. وانضمت إليها منذ بداية عام 2024 كل من ومصر وإثيوبيا وإيران والإمارات العربية المتحدة، وانضمت إليها إندونيسيا، في بداية العام 2025.ومنذ الأول من يناير/ كانون الثاني 2025، أصبح شركاء مجموعة "بريكس" هم بيلاروسيا وكازاخستان وأوزبكستان وماليزيا وتايلاند وأوغندا وبوليفيا والجزائر وفيتنام وكوبا ونيجيريا وتركيا.
https://sarabic.ae/20250511/التجارة-الصينية-بيان-التعريفات-الجمركية-بين-واشنطن-وبكين-سيكون-خبرا-سارا-للعالم-أجمع-1100414016.html
الصين
الولايات المتحدة الأمريكية
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
1920
1080
true
1920
1440
true
1920
1920
true
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
سبوتنيك عربي
الصين, الولايات المتحدة الأمريكية, مجموعة بريكس, العالم, دونالد ترامب
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سبوتنيك بالعربية
منذ ساعة واحدة
- سبوتنيك بالعربية
القوات المسلحة الإيرانية: عندما تتحرك صواريخنا ستحترق كل المنطقة دفعة واحدة
القوات المسلحة الإيرانية: عندما تتحرك صواريخنا ستحترق كل المنطقة دفعة واحدة القوات المسلحة الإيرانية: عندما تتحرك صواريخنا ستحترق كل المنطقة دفعة واحدة سبوتنيك عربي اعتبرت القوات المسلحة الإيرانية، اليوم الاثنين، "الولايات المتحدة الأمريكية، المسؤول الأول عن العدوان على إيران". 07.07.2025, سبوتنيك عربي 2025-07-07T20:30+0000 2025-07-07T20:30+0000 2025-07-07T20:30+0000 إيران أخبار إيران الولايات المتحدة الأمريكية دونالد ترامب أخبار إسرائيل اليوم إسرائيل الجيش الإيراني الحرس الثوري الإيراني العالم وقال المتحدث باسم القوات المسلحة الايرانية، العميد أبو الفضل شكارجي، في تصريحات تلفزيونية، إنه "مهما كانت شدة الاعتداء فإن ردنا سيكون أقوى بكثير من طبيعة الاعتداء"، مضيفا أنه "إذا كانوا صادقين وديمقراطيين كما يقولون فليُطْلِعوا العالم على خسائرهم وما تم تدميره".وتابع: "نحن لا نريد توسيع دائرة الحرب لكن ردّنا سيكون قويًا وشاملًا ويشمل كل أنحاء المنطقة، وعند أي خطأ أو اعتداء سنتجاوز كل الخطوط الحمر"، مردفا: "عندما تتحرك صواريخنا، فلن تبقى سماء آمنة ولا أرض مستقرة، وكل المنطقة ستحترق دفعةً واحدة، والندم لن ينفع أحد".وأكد العميد شكارجي أن "ما في يدنا سيغيّر مصير الحرب والولايات المتحدة ستذوق مرارة الرد على أي اعتداء"، محذرا من أنه "عند أي خطأ أو اعتداء سنتجاوز كل الخطوط الحمر".وفي 13 يونيو/ حزيران الماضي، شنّت إسرائيل ضربات جوية مفاجئة، في عملية أطلقت عليها اسم "الأسد الصاعد"، استهدفت مواقع عسكرية ومنشآت نووية في إيران، أهمها منشأة "نطنز" الرئيسية لتخصيب اليورانيوم.وأدت الضربات الإسرائيلية إلى مقتل عدد من العلماء النوويين والقادة العسكريين البارزين والمسؤولين الإيرانيين أبرزهم قائد الحرس الثوري حسين سلامي، ورئيس أركان الجيش محمد باقري، وقائد القوات الجوية والفضائية في الحرس الثوري أمير علي حاجي زاده.وردت إيران، بضربات جوية ضد إسرائيل، في عملية عسكرية أطلقت عليها اسم "الوعد الصادق 3"، استهدفت خلالها عشرات المواقع العسكرية والقواعد الجوية في إسرائيل، مؤكدة أن العملية ستتواصل طالما اقتضت الضرورة.وبررت إسرائيل هجماتها بأن إيران وصلت إلى "نقطة اللاعودة" في تخصيب اليورانيوم وتقترب من امتلاك سلاح نووي، وهو ما تنفيه طهران وتصر دائما على أن أنشطتها النووية مخصصة لأغراض سلمية فقط.كما شنّت الولايات المتحدة هجوما على 3 منشآت نووية إيرانية في نطنز وفوردو وأصفهان، ليلة 22 يونيو الماضي. ووفقا لواشنطن، "كان الهجوم يهدف إلى تدمير البرنامج النووي الإيراني أو إضعافه بشكل خطير".وبعدها بأيام، أعلن الحرس الثوري الإيراني، الرد على الولايات المتحدة الأمريكية بضرب قاعدة "العديد" الأمريكية في دولة قطر. إيران أخبار إيران الولايات المتحدة الأمريكية إسرائيل سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي إيران, أخبار إيران, الولايات المتحدة الأمريكية, دونالد ترامب, أخبار إسرائيل اليوم, إسرائيل, الجيش الإيراني, الحرس الثوري الإيراني, العالم


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
خسر 35 % منذ ديسمبر إلى 315 دولاراً.. أسهم «تسلا» تدفع ثمن تأسيس ماسك لـ«حزب أمريكا»
وتحول الخلاف بينهما بشأن مشروع قانون الضرائب إلى معركة شرسة على وسائل التواصل الاجتماعي في أوائل يونيو، إذ هدد ترامب بقطع العقود الحكومية والدعم عن شركات ماسك.


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
صراع الضرائر
صراع أبناء الطبقة المخملية يختلف عمّا اعتدنا عليه من صراعات، هو نوع آخر لا يشبه «ردح» الجارات في الأحياء المكدسة التي نتابعها في المسلسلات العربية والمكسيكية، ولا يمكن أن يقارن بالبرامج الحوارية في قنوات الفتنة والشهرة! هؤلاء اعتادوا على «الدلال» والرفاهية، تحكمهم عادات «بروتوكولية» تدربوا عليها مع كل مليار يدخل حساباتهم البنكية، يتحدثون بأسلوب ناعم يزرع الشك عند من يصغي إليهم، ويمشون مشية الطاووس لحظة الانتشاء والتفاخر، حتى الذي كان «فقيراً سابقاً»، ولم يرَ الخير والنعمة إلا متأخراً، يمكنه أن يتكيف مع وضعه الجديد بسرعة حتى يندمج في الانتقال السلمي من الحضيض إلى الواجهة. فما بال دونالد ترامب وإيلون ماسك؟ إنهما من تلك الطبقة الناعمة المدللة، يلفتان الأنظار من قبل ولوجهم إلى عالم السياسة، أعمالهم كانت ولاتزال تكفي عندما يشار إليهما بالبنان، وكانا على قلب واحد، ولكن الأيام الحبلى بتقلباتها فرقت بينهما، وتعارضت المصالح على أعتاب عرش العالم، ونجح الحاقدون الحاسدون، من أكلت قلوبهم الغيرة، في ضرب «الأسافين»، حتى انفض الجمع وتفرق الشمل، وحملت «المعاول»! أساتذة علوم الاقتصاد وإدارة الأعمال والثراء وتحقيق الأحلام، أعضاء «نادي النخبة»، نسوا كل شيء، وعادوا إلى «الأسس» التي استقوا منها دروسهم الأولى، فحولوا الخلاف في الرأي إلى صراع، والصداقة إلى عداوة، وكأنهما نسيا ما لقن لهما من دروس «الاتيكيت»، وأصبحا مثل «ضرتين»! ترامب، وبصفته رئيساً للولايات المتحدة، يريد أن يُرحِّل إيلون ماسك إلى البلاد التي ولد فيها، مثله مثل المهاجرين غير الشرعيين، وماسك يعلن عن تأسيس حزب أمريكي جديد، ليكسر هيمنة الحزبين على بلاده، وحتى يخلصها من سيطرة أمثال ترامب كما لمح في تصريحاته، ودخل الاثنان مرحلة «الردح» على أصولها، وهي مرحلة حساسة تحتاج إلى فترات توقف تشبه «وقف إطلاق النار» حتى يتفرغ الأول للقاء نتانياهو المنتظر، والثاني لوقف خسائر «تسلا» !