logo
مزارع تركي يروي قصة نجاته من هجوم أسد

مزارع تركي يروي قصة نجاته من هجوم أسد

سكاي نيوز عربيةمنذ 21 ساعات
وأفاد محافظ أنطاليا بأن الأسد المسمى "زوس" هرب من حظيرته في حديقة "أرض الأسود" للحياة البرية في مانافغات، على بُعد حوالي 60 كيلومترا غرب أنطاليا، في الساعات الأولى من صباح الأحد.
وأكدت صحيفة "بيرغون" أن الأسد هاجم بعد ذلك العامل سليمان كير فيما كان نائما مع زوجته في مزرعة فستق.
وأُصيب كير بجروح ونُقل إلى المستشفى لتلقي العلاج.
وقال كير للصحيفة: "كنا مُغطييّن ببطانيات لحماية أنفسنا من البعوض، وعند الأذان، حاولت النهوض لكنني لم أستطع".
وأضاف: "فجأة، شعرت بشيء يلمس قدمي اليسرى، وعندما تمكنت أخيرا من الوقوف، رأيت أنه ضخم، ظننته كلبا".
ووصف كير صراعه مع الأسد في مقطع فيديو نُشر على الإنترنت، قال فيه: "طلبنا المساعدة، لكن لم يكن أحد في محيطنا. وبينما كان الأسد يعضّ ساقي ورقبتي، أمسكت به من رقبته وبدأت بالضغط عليه، فتراجع. وحينها، وصلت قوات الأمن"، مضيفا: "لو لم أكن قويا، لما كنت هنا".
وأكد محافظ أنطاليا أنه تم تحديد مكان الأسد وإطلاق النار عليه.
وأكد أنه "لم يكن من الممكن الإمساك بالأسد الهارب حيا لأنه يشكل خطرا على الناس والبيئة، لذلك تم إطلاق النار عليه"، مؤكدا فتح تحقيق.
وأفادت "بيرغون" بأن حديقة "أرض الأسود" موطن لحوالي ثلاثين من الحيوانات البرية الكبيرة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تركيا تعلن حصيلة قتلى "كارثة الكهف".. تسمم بالميثان
تركيا تعلن حصيلة قتلى "كارثة الكهف".. تسمم بالميثان

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 5 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

تركيا تعلن حصيلة قتلى "كارثة الكهف".. تسمم بالميثان

وقالت وزارة الدفاع إنّ المجموعة كانت تنفذ "عملية بحث واستكشاف في كهف يستخدمه أعضاء" في حزب العمال الكردستاني المصنّف على أنّه "منظمة إرهابية انفصالية". وأضافت الوزارة في منشور على منصة إكس، أنّ "أربعة آخرين من رفاق السلاح الأبطال الذين تسمّموا بغاز الميثان، استشهدوا في كهف يستخدمه أعضاء المنظمة الإرهابية الانفصالية ما يرفع عدد الضحايا إلى 12". وزار الوزير يشار غولر الموقع حيث قام بتكريم ذكرى الجنود القتلى. وأفادت الوزارة الأحد بوفاة 5 عسكريين أثناء البحث عن رفات جندي قتله مسلّحون أكراد في المنطقة في مايو 2022، ولم يعثر على جثته حتى الآن. وفي وقت سابق الإثنين، أفادت الوزارة بوفاة 3 آخرين. وأعلن حزب العمال الكردستاني الذي تصنفه أنقرة "منظمة إرهابية" حلّ نفسه في 12 مايو بعد أكثر من أربعة عقود من العنف الذي أسفر عن مقتل ما لا يقل عن 40 ألف شخص، استجابة لدعوة وجهها زعيمه التاريخي المسجون منذ عام 1999. وتزامن مقتل هؤلاء الجنود مع زيارة أجراها وفد من حزب المساواة وديموقراطية الشعوب المؤيد للأكراد في تركيا إلى مؤسس حزب العمال الكردستاني عبد الله أوجلان الأحد في إطار مسار السلام الجاري مع الحكومة التركية. وقال الوفد الكردي إن "هذا الحادث أحزن أوجلان وأحزننا جميعا بشدة"، وأضاف أنه قدم "تعازيه لأسر الضحايا وأقربائهم".

«لو لم أكن قوياً لما كنت هنا».. عامل تركي يروي كيف تغلب على أسد هاجمه
«لو لم أكن قوياً لما كنت هنا».. عامل تركي يروي كيف تغلب على أسد هاجمه

صحيفة الخليج

timeمنذ 5 ساعات

  • صحيفة الخليج

«لو لم أكن قوياً لما كنت هنا».. عامل تركي يروي كيف تغلب على أسد هاجمه

قُتل أسد بالرصاص، بعدما فر من متنزه ترفيهي بالقرب من مدينة أنطاليا السياحية في جنوب غرب تركيا، وهاجم عاملاً في مزرعة أُصيب بجروح غير خطرة، بحسب ما أفادت السلطات المحلية، وإحدى وسائل الإعلام. وأفاد محافظ أنطاليا بأن الأسد المسمى «زوس» هرب من حظيرته في حديقة «أرض الأسود» للحياة البرية في مانافغات، على بُعد نحو 60 كيلومتراً غرب أنطاليا، في الساعات الأولى من الصباح. وأكدت صحيفة «بيرغون» أن الأسد هاجم بعد ذلك العامل سليمان كير، فيما كان نائماً في مزرعة فستق. أُصيب العامل بجروح ونُقل إلى المستشفى لتلقي العلاج. وقال كير للصحيفة: «كنت مُغطى ببطانية لحماية نفسي من البعوض، وفجأة، شعرت بشيء يلمس قدمي اليسرى، وعندما تمكنت أخيراً من الوقوف، رأيت حيواناً ضخماً، ظننته كلباً». ووصف كير صراعه مع الأسد في مقطع فيديو نُشر على الإنترنت. وقال: «طلبت وزوجتي المساعدة، لكن لم يكن أحد في محيطنا. وبينما كان الأسد يعضّ ساقي ورقبتي، أمسكت به من رقبته وبدأت بالضغط عليها، فتراجع. وحينها، وصلت قوات الأمن». وأضاف «لو لم أكن قوياً، لما كنت هنا». وأكد محافظ أنطاليا أنه تم تحديد مكان الأسد وإطلاق النار عليه. وأضاف «لم يكن من الممكن الإمساك بالأسد الهارب حياً، لأنه يشكل خطراً على الناس والبيئة، لذلك تم إطلاق النار عليه»، مؤكداً فتح تحقيق.

"المخلب تتحول إلى مأساة".. الميثان يودي بحياة 12 جنديًا تركيًا داخل كهف شمال العراق
"المخلب تتحول إلى مأساة".. الميثان يودي بحياة 12 جنديًا تركيًا داخل كهف شمال العراق

الإمارات اليوم

timeمنذ 7 ساعات

  • الإمارات اليوم

"المخلب تتحول إلى مأساة".. الميثان يودي بحياة 12 جنديًا تركيًا داخل كهف شمال العراق

توفي 12 عسكريا تركيا جراء التسمّم بغاز الميثان في كهوف أثناء تنفيذهم عملية "المخلب-القفل" شمالي العراق، وفق حصيلة جديدة صادرة عن وزارة الدفاع التركية صباح الإثنين. وقالت وزارة الدفاع إنّ المجموعة كانت تنفذ "عملية بحث واستكشاف في كهف يستخدمه أعضاء" في حزب العمال الكردستاني المصنّف على أنّه "منظمة إرهابية انفصالية". وأضافت الوزارة في منشور على منصة إكس، أنّ "أربعة آخرين من رفاق السلاح الأبطال الذين تسمّموا بغاز الميثان، استشهدوا في كهف يستخدمه أعضاء المنظمة الإرهابية الانفصالية ما يرفع عدد الضحايا إلى 12". وزار الوزير يشار غولر الموقع حيث قام بتكريم ذكرى الجنود القتلى. وأفادت الوزارة الأحد بوفاة 5 عسكريين أثناء البحث عن رفات جندي قتله مسلّحون أكراد في المنطقة في مايو 2022، ولم يعثر على جثته حتى الآن. وفي وقت سابق الإثنين، أفادت الوزارة بوفاة 3 آخرين. وأعلن حزب العمال الكردستاني الذي تصنفه أنقرة "منظمة إرهابية" حلّ نفسه في 12 مايو بعد أكثر من أربعة عقود من العنف الذي أسفر عن مقتل ما لا يقل عن 40 ألف شخص، استجابة لدعوة وجهها زعيمه التاريخي المسجون منذ عام 1999. وتزامن مقتل هؤلاء الجنود مع زيارة أجراها وفد من حزب المساواة وديموقراطية الشعوب المؤيد للأكراد في تركيا إلى مؤسس حزب العمال الكردستاني عبد الله أوجلان الأحد في إطار مسار السلام الجاري مع الحكومة التركية. وقال الوفد الكردي إن "هذا الحادث أحزن أوجلان وأحزننا جميعا بشدة"، وأضاف أنه قدم "تعازيه لأسر الضحايا وأقربائهم".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store