
بعد رصد جسم غامض يقترب من الشمس بسرعة فائقة... "ناسا" تكشف درجة خطورته
بعد رصد جسم غامض يقترب من الشمس بسرعة فائقة... "ناسا" تكشف درجة خطورته
بعد رصد جسم غامض يقترب من الشمس بسرعة فائقة... "ناسا" تكشف درجة خطورته
سبوتنيك عربي
رصد علماء الفلك جسما سماويا غامضا، أطلق عليه اسم "3I/ATLAS"، قادما من أعماق الفضاء البيني، ليصبح الجرم الثالث المؤكد من خارج النظام الشمسي الذي يعبره في... 12.07.2025, سبوتنيك عربي
2025-07-12T20:15+0000
2025-07-12T20:15+0000
2025-07-12T20:15+0000
مجتمع
العالم
أخبار العالم الآن
منوعات
ناسا
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/05/02/1100111139_0:119:1000:682_1920x0_80_0_0_7816c8217b1b7da0717b4b015d91303d.jpg
ويتحرك هذا الجسم، الذي يرجح أنه مذنب، بسرعة مذهلة تتجاوز 210,000 كيلومتر في الساعة، ومن المتوقع أن يصل إلى أقرب نقطة له من الشمس بنهاية أكتوبر 2025، قبل أن يغادر النظام الشمسي في رحلة طويلة، وفقا لموقع "لايف ساينس".وبحسب ما ذكرته وكالة ناسا، تم تأكيد أن "3I/ATLAS" لا ينتمي إلى نظامنا الشمسي خلال 24 ساعة فقط من رصده، مما أثار اهتماما واسعا بين العلماء لفهم طبيعته ومصدره.ويتميز الجسم السماوي بسلوك مشابه للمذنبات، محاطا بسحابة من الغازات والجليد، مع احتمال ظهور ذيل مرئي.ويبلغ حجمه، مع الهالة المحيطة به، نحو 24 كيلومترا، مما يجعله أكبر بكثير من أومواموا وبوريسوف.كما يتبع مسارا غير معتاد، حيث يعبر النظام الشمسي بزاوية شبه عمودية على مستوى مدار الشمس في مجرة درب التبانة، وهي خاصية وصفها العلماء بـ"الغريبة للغاية".من جانبها، طمأنت ناسا العالم بأن "3I/ATLAS" لا يشكل أي تهديد للأرض.سيقترب الجرم من الشمس بمسافة تعادل 1.5 مرة المسافة بين الأرض والشمس، ولن يقترب من كوكبنا بأقل من 1.6 وحدة فلكية (نحو 240 مليون كيلومتر).ومع اقترابه من الشمس، قد يصبح مرئيا بالعين المجردة أو باستخدام تلسكوبات بسيطة خلال الأشهر القادمة.وتوضح التقديرات الأولية أن "3I/ATLAS" قد يكون قادما من القرص السميك لمجرة درب التبانة، الذي يحتوي على معظم نجومها.ويعتقد أنه دخل النظام الشمسي منذ منتصف عام 2023، وقد يستغرق عقودا لمغادرته نهائيا.
https://sarabic.ae/20160518/1018819559.html
https://sarabic.ae/20250706/اكتشاف-صادم-ناسا-توضح-سبب-اختفاء-المياه-وانعدام-الحياة-على-المريخ-1102419333.html
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
1920
1080
true
1920
1440
true
1920
1920
true
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
سبوتنيك عربي
العالم, أخبار العالم الآن, منوعات, ناسا

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سبوتنيك بالعربية
منذ ساعة واحدة
- سبوتنيك بالعربية
علماء روس يطورون سبيكة معدنية مقاومة للحرارة تستخدم في صناعة الطائرات والمركبات الفضائية
علماء روس يطورون سبيكة معدنية مقاومة للحرارة تستخدم في صناعة الطائرات والمركبات الفضائية علماء روس يطورون سبيكة معدنية مقاومة للحرارة تستخدم في صناعة الطائرات والمركبات الفضائية سبوتنيك عربي نجح علماء من جامعة بيلغورود الحكومية في روسيا، في ابتكار سبيكة جديدة مقاومة للحرارة تستخدم في صناعة الطائرات، تحافظ على متانتها عند 800 درجة مئوية، وتتفوق على... 24.07.2025, سبوتنيك عربي 2025-07-24T12:03+0000 2025-07-24T12:03+0000 2025-07-24T12:03+0000 مجتمع علوم فيزياء الفيزياء كيمياء روسيا علماء علماء روس صناعة الطائرات وأشار العلماء من جامعة بيلغورود الحكومية إلى أن السبائك الحالية غالبًا لا توفر المستوى المطلوب من الخصائص الميكانيكية والوظيفية.ووفقًا لهم، فإن أحد المجالات الواعدة لحل هذه المشكلة هو السبائك عالية الإنتروبيا، والتي تتكون، على عكس السبائك التقليدية، من خمسة عناصر أو أكثر.وطوّر علماء الجامعة سبيكة جديدة عالية الإنتروبيا، مصنوعة من ستة عناصر: الألومنيوم، والتيتانيوم، والفاناديوم، والكروم، والزركونيوم، والنيوبيوم. وللحصول على بنية متجانسة، أعيد صهر السبيكة عدة مرات في الفراغ. وأكدت نتائج الاختبار أن المادة تحتفظ بقيم قوة عالية في درجة حرارة الغرفة وفي ظروف التسخين العالية.في درجة حرارة الغرفة، تظهر السبيكة قوة شد تبلغ 1456 ميغا باسكال، وقوة لدونتها 14.7%، وعند تسخينها إلى 800 درجة مئوية، تحتفظ بقوة 1192 ميغا باسكال، وهي قادرة على التشوه بنسبة تزيد عن 50% دون أي تلف. للمقارنة، تظهر سبيكة الطيران "في تي 6" المصنوعة من التيتانيوم قيم قوة عند درجة حرارة 800 درجة مئوية، تتراوح بين 600 و800 ميغا باسكال.ووفقًا للعلماء، يمكن لهذه السبيكة أن تتيح إنتاج قطع تنافسية لمحركات الطائرات والمركبات الفضائية. وقد حصلت هذه السبائك على براءة اختراع، وفقًا لما ذكرته الخدمة الصحفية للجامعية.علماء روس يبتكرون روبوت تدريب شخصي للعدائين والرياضيينطحالب تنتج الوقود... علماء روس يطورون تقنية ثورية سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي علوم, فيزياء, الفيزياء, كيمياء, روسيا, علماء, علماء روس, صناعة الطائرات


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
تجربة ناسا المذهلة.. ماذا حدث عندما أرسلت عنكبوتاً إلى الفضاء؟
في عام 1973، أطلقت وكالة ناسا تجربة فريدة من نوعها حملت اسمًا بسيطًا ولكنه لافت: "العناكب في الفضاء". كان الهدف منها بسيطًا في الظاهر، لكنه يحمل في طياته أسئلة أعمق: هل تستطيع العناكب نسج شبكاتها في بيئة منعدمة الجاذبية؟ وهل يتأثر سلوكها العصبي في الفضاء كما يحدث للبشر؟ التجربة تبدأ بفكرة من طالبة جاءت فكرة التجربة من طالبة مدرسة ثانوية تبلغ من العمر 17 عامًا تُدعى جوديث مايلز، ضمن مبادرة لوكالة ناسا تتيح للطلاب اقتراح تجارب على متن محطة "سكاي لاب" الفضائية. ولم تكن تتخيل أن فكرتها العفوية سترحل مع عنكبوتتين تدعيان "أرابيلا" و"أنيتا" إلى مدار الأرض المنخفض، لتسجل اسميهما في كتب تاريخ الفضاء. في 28 يوليو 1973، أُرسلت العنكبوتتان الأوروبيتان من فصيلة "عنكبوت الحدائق" داخل زجاجتين صغيرتين على متن مهمة سكاي لاب 3، وبعد استقرار الطاقم، وُضعت "أرابيلا" في حوض خاص لمراقبة سلوكها. في البداية، واجهت أرابيلا صعوبة كبيرة في بناء شبكتها في بيئة منعدمة الوزن، فبدت شبكتها بدائية وغير متماسكة. لكن بحلول اليوم الثاني، بدأت تتكيف وتبني شبكة أكثر انتظامًا. تم إدخال "أنيتا" لاحقًا لتوسيع نطاق التجربة، وفقا لموقع "iflscience". نتائج مدهشة: العناكب تتعلّم بسرعة رغم التحديات، تمكنت العناكب من تأدية سلوكها الطبيعي في بيئة غير طبيعية تمامًا. لوحظ أن خيوط الحرير التي نسجتها كانت أنعم، كما أن نمط الشبكة تطور تدريجيًا نحو مزيد من التناسق. وتكمن أهمية هذه التجربة في أن شبكة العنكبوت تُعتبر مؤشرًا دقيقًا على حالة الجهاز العصبي المركزي للعنكبوت، لأن بناء الشبكة يتطلب تنسيقًا حسيًا وحركيًا دقيقًا، يعتمد جزئيًا على الإحساس بالوزن والجاذبية. أكدت وكالة ناسا أن دراسة سلوك العناكب في الفضاء يُمكن أن يقدم رؤى حول كيفية تفاعل الجهاز العصبي مع انعدام الجاذبية، وهو أمر أساسي لفهم تأثير الفضاء على جسم الإنسان، خصوصًا في رحلات طويلة المدى إلى القمر أو المريخ. رغم نجاح التجربة، لم تنجُ العنكبوتتان. يُرجّح أن أرابيلا وأنيتا توفيتا بسبب الجفاف على متن سكاي لاب، لكن إرثهما العلمي لا يزال حاضرًا في أبحاث اليوم. منذ تلك المهمة، أُجريت تجارب متعددة لدراسة سلوك العناكب في الفضاء، أبرزها على متن محطة الفضاء الدولية. في إحدى الدراسات الحديثة، لاحظ العلماء أن العناكب تبني شبكات أكثر تناسقًا في الفضاء، حيث يكون مركز الشبكة أقرب للمنتصف، خلافًا لما يحدث على الأرض حيث يكون المركز باتجاه الأعلى، للاستفادة من الجاذبية في صيد الفرائس.


صدى مصر
منذ 4 ساعات
- صدى مصر
كويكب بحجم برج بيزا يمر قرب الأرض.. 'ناسا' تُطمئن والعلماء يترقّبون
كويكب بحجم برج بيزا يمر قرب الأرض.. 'ناسا' تُطمئن والعلماء يترقّبون متابعة أشرف ماهر ضلع في حدث فضائي مثير للانتباه، يقترب كويكب يُعادل حجمه برج بيزا المائل من الأرض خلال الأيام القليلة المقبلة، بحسب ما أعلنته وكالة الفضاء الأميركية 'ناسا'. ويُتوقّع أن يمر الكويكب، الذي يحمل الرمز (2025 OW)، على مسافة تُقدّر بـ393 ألف ميل من كوكبنا يوم الاثنين 28 يوليو الجاري، وهي مسافة تُعد قريبة فلكيًا، ما جعل بعض العلماء يصفونه بـ'الخطر المحتمل'. وبحسب تقرير نشرته صحيفة 'ديلي ميل' البريطانية، فإن هذا الكويكب هو الأكبر بين خمسة كويكبات من المقرر أن تقترب من الأرض هذا الأسبوع، وفقًا لما رصدته أجهزة مختبر الدفع النفاث التابع لـ'ناسا'. ويبلغ طول الكويكب نحو 210 أقدام، أي ما يعادل مبنى مكوّن من 15 طابقًا، ويتحرك بسرعة تُقدّر بـ47 ألف ميل في الساعة. ورغم قربه من الأرض، فإنه سيمر خلف القمر، الذي يبعد عن الأرض 239 ألف ميل. وأكدت 'ناسا' أن الكويكب لا يشكّل خطرًا مباشرًا على الأرض، لكنه يُذكّر العلماء بضرورة الاستعداد لاحتمالات مماثلة مستقبلًا، نظرًا لأن كويكبات بهذا الحجم قد تُسبب أضرارًا في حال اختراقها الغلاف الجوي فوق مناطق مأهولة. ويُصنّف العلماء هذا النوع من الأجسام السماوية ضمن الفئة الصغيرة إلى المتوسطة، والتي عادةً ما تتفتّت بسبب الضغط والحرارة الناتجة عن دخول الغلاف الجوي، دون أن تصل إلى سطح الأرض. وتجدر الإشارة إلى أن وكالة 'ناسا' تعتمد على شبكة متطورة من الرادارات والتلسكوبات الأرضية لمراقبة حركة الأجسام القريبة من الأرض، وتحديد مساراتها بدقة عالية. ويبقى مرور هذا الكويكب حدثًا فلكيًا مثيرًا، يعكس التحديات التي تواجه البشرية في فهم ودراسة الفضاء، والتأهب لمخاطر محتملة من خارج كوكبنا.