
7 خلطات منزلية لتقشير الجسم والحصول على بشرة بملمس الحرير
مقشّر القهوة والعسل
قومي بمزج 3 إلى 4 ملاعق كبيرة من طحنات القهوة و5 ملاعق من العسل الطبيعي مع كمية مماثلة من زيت الزيتون. اخلطي المكوّنات حتى تحصلي على عجينة متماسكة تُفرك على البشرة الرطبة بحركات دائرية ناعمة. تُترك لدقائق قبل الشطف، لتنعمي ببشرة ناعمة ومتوهّجة.
مقشّر السكر البني وزيت اللوز والعسل
اخلطي 4 ملاعق من السكر البني مع ملعقة ونصف من زيت اللوز وملعقة من العسل، وأضيفي بضع قطرات من زيت البرتقال العطري لتعزيز الرائحة. استخدمي الخليط لتدليك الجسم بلطف، خاصة المناطق الجافة. يُشطف بالماء الدافئ لتشعري بملمس مخملي ورائحة منعشة تدوم طويلاً.
مقشّر الليمون والسكر
لتحضير مقشّر صيفي منعش، اخلطي كوباً ونصف من السكر الخشن مع ثلاثة أرباع كوب من زيت الزيتون، وأضيفي عصير ليمونة طازجة مع قشرها المبشور. استخدميه أثناء الاستحمام لفرك الجسم بلطف، وركّزي على المناطق الخشنة. مثالي لتجديد البشرة ومنحها لمعة طبيعية برائحة حمضية ساحرة.
مقشّر ملح البحر وزيت الزيتون
في وعاء صغير، امزجي ملعقتين كبيرتين من ملح البحر الناعم مع ملعقة كبيرة من زيت الزيتون، ويمكنك إضافة 5 قطرات من زيت شجرة الشاي لتعقيم البشرة. يُستخدم هذا المقشّر على المناطق الأكثر خشونة مثل الكوعين والركبتين، مرة أو مرتين في الأسبوع. اشطفيه جيّداً لتشعري بسطح ناعم ونظيف يدوم.
مقشّر الخيار والنعناع
اخلطي ثلث كوب من عصير الخيار الطازج مع أوراق نعناع مهروسة، وأضيفي إليه ثلثي كوب من السكر وملعقتين من زيت جوز الهند المُذاب. استخدمي المزيج لتدليك البشرة بلطف، خصوصا بعد التعرّض للشمس، ثم اشطفي بالماء البارد. يمنحك هذا المقشّر إحساساً منعشاً ويهدّئ التهيّج بفضل مكوّناته الطبيعية.
مقشّر السكر وزيت المورينغا والأوكالبتوس
اخلطي السكر البني مع كمية مناسبة من زيت المورينغا حتى تحصلي على قوام سميك، ثم أضيفي بضع قطرات من زيت الأوكالبتوس أو اللافندر العطري. دلّكي الجسم بهذا الخليط، وركّزي على مناطق الإرهاق كالساقين والكتفين. اتركيه بضع دقائق قبل شطفه، وستلاحظين بشرة منتعشة ومفعّمة بالحيوية.
مقشّر الطين والسكر الطبيعي
امزجي ملعقتين من السكر الأبيض أو البني مع ملعقة من طين البنتونايت، وأضيفي القليل من زيت الجوجوبا أو زيت الزيتون حتى تحصلي على مزيج متماسك. استخدميه لتدليك البشرة الرطبة بلطف، ثم اغسليه جيداً. مثالي للبشرة الدهنية أو المعرّضة للانسداد، إذ ينقّي المسام ويزيل الشوائب بفعالية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


إيلي عربية
منذ ساعة واحدة
- إيلي عربية
طرق علاج ارتفاع ضغط الدم بدون أدوية
إن كنت ممّن يسألون عن طرق علاج ارتفاع ضغط الدم بدون أدوية، عليك أن تدركي أنّها لا تخلّصك كليًّا من هذه المشكلة، إنّما تخفّف من حدّتها وعوارضها وتحمي من تفاقمها، ما يعني أنّ استشارة الطبيب واتّباع العلاج الذي يصفه لك هو واجب عليك. تحدث هذه المشكلة عندما تبقى قوّة اندفاع الدم على جدران الشرايين مرتفعة باستمرار، وذلك بسبب عوامل عدّة، من بينها الإفراط في تناول الملح، وقلّة ممارسة النشاطات البدنيّة، والإجهاد المفرط. فعندما يرتفع ضغط الدم، يضطر القلب إلى بذل مجهود أكبر لضخّه عبر الشرايين الضيّقة، الأمر الذي يُلحق ضررًا بالأوعية الدمويّة، ويرفع خطر الإصابة بأمراض القلب، والسكتات الدماغيّة، وغيرها من الحالات الخطيرة. طرق علاج ارتفاع ضغط الدم بدون أدوية عندما تعيشين نظام حياة متوازن يعزّز تدفّق الدم في الجسم، تحمين نفسك من تفاقم حدّة عوارض ارتفاع ضغط الدم التي يمكن أن تصبح قاتلة. لذا، أدخلي العادات التالية إلى نمط حياتك: اتّباع نظام غذائيّ صحيّ إن كنت تعانين من ارتفاع ضغط الدم، عليك تناول أطعمة تساعد في تنظيمه، وهي تلك التي تكون قليلة الصوديوم، لأنّ الغنيّة به تسبّب احتباس الماء في الجسم، ما يؤدّي إلى زيادة حجم الدم وارتفاع ضغطه. أكثري من تناول تلك الغنيّة بالبوتاسيوم، مثل الموز، والسبانخ، والبطاطس الحلوة، لأنّها تساعد في موازنة مستويات الصوديوم واسترخاء جدران الأوعية الدمويّة، وركّزي على استهلاك الحبوب الكاملة، والفاكهة، والبروتينات الخالية من الدهون، وقلّلي تناول ما يحتوي الملح. ممارسة الأنشطة البدنيّة عندما تمارسين الأنشطة البدنيّة، تضمنين للقلب أن يؤدّي وظائفه بكفاءة، بما في ذلك ضخّ الدم بجهد أقلّ وبالتالي تقليل الضغط على الشرايين. لذا، اجعلي ممارسة الرياضة عادة أساسيّة في حياتك، وليس بالضرورة أن تكون مرهقة، إنّما في إمكانك أن تختاري تلك المسليّة، مثل ركوب الدراجة الهوائيّة، والسباحة، والرقص، والمشي السريع. وهذا لا يساعد في التقليل من ارتفاع ضغط الدم وحسب، بل يضمن أيضًا تحسين الدورة الدمويّة، والتقليل من إنتاج هرمونات التوتّر، والوقاية من الإصابة بأمراض القلب، والمساعدة على إنقاص الوزن. المحافَظة على وزن صحيّ يعدّ اكتساب الوزن أو فقدانه بطرق غير صحيّة من أكثر الحالات خطورة بالنسبة لمَن يعانون من ارتفاع في ضغط الدم، وذلك لأنّ اكتسابه يُحدث ضغطًا إضافيًّا على القلب والأوعية الدمويّة، في حين أنّ فقدانه يقلّل من كميّة الدم التي يحتاجها القلب لضخّها ويقلّل من مقاومة الشرايين. لذا، حافظي على وزن صحيّ، من خلال التخلّي عن تناول الأطعمة المشبّعة بالدهون والسكّر، واستبدالها بأخرى غنيّة بالبروتينات والفيتامينات وغيرها من العناصر التي تضمن لك الحفاظ على وزن صحيّ. إدارة التوتّر عندما يتعرّض الجسم للتوتّر، يفرز هرمونات مثل الأدرينال والكورتيزول، الأمر الذي يتسبّب في زيادة مؤقّتة في معدّل ضربات القلب وانقباض الأوعية الدمويّة، وبالتالي إبقاء ضغط الدم مرتفعًا. لتقلّلي من مشاعر التوتّر، مارسي تقنيّات الاسترخاء، مثل اليوغا، والتنفّس العميق، وكذلك الهوايات التي تُشعرك براحة نفسيّة وتطرد المشاعر السلبيّة، مثل الرسم والسباحة. ويمكنك أيضًا أن تشربي مشروبات مُعَدّة من أعشاب مهدّئة، مثل اليانسون، والخزامى، والبابونج، إذ إنّ لها تأثيرًا فوريًا يرخّي الجهاز العصبيّ.


رائج
منذ 7 ساعات
- رائج
أُصيب بأزمة قلبية.. تفاصيل نجاة شاب أردني من الموت بعد تناول مشروب طاقة
في حادثة أثارت جدلاً واسعاً على منصات التواصل الاجتماعي، نجا الشاب الأردني هاشم الزواهرة من أزمة صحية حادة كادت أن تودي بحياته، إثر تناوله لأول مرة مشروب طاقة ممزوجاً بعصير صناعي مركز. وبحسب ما وثّقه الزواهرة عبر حسابه الشخصي على "فيسبوك"، فقد شعر بعد دقائق من تناول العبوة بآلام شديدة في الصدر وتسارع غير طبيعي في نبضات القلب، ما دفعه للتوجه فوراً إلى مستشفى الزرقاء الحكومي. هناك كشفت الفحوصات الطبية عن ارتفاع خطير في إنزيمات عضلة القلب، وهو مؤشر يستدعي تدخلاً عاجلاً، فتم وضعه تحت مراقبة طبية مشددة طوال الليل لتفادي أي مضاعفات قد تكون قاتلة. اقرأ أيضاً: رجل يصنع الباستا مع مشروب الطاقة: فيديو يحقق 5 مليون مشاهدة الزواهرة، الذي أكد عدم معاناته من أي أمراض مزمنة أو تاريخ طبي سابق، وصف تلك الساعات بأنها كانت "الأقرب إلى الموت"، مشيراً إلى أن ما حدث كان نتيجة مباشرة لتجربة مشروب الطاقة، التي خاضها بدافع الفضول فقط. وفي رسالة وجهها عبر مواقع التواصل، دعا الزواهرة الشباب وأولياء الأمور إلى تجنب هذه المنتجات التي وصفها بـ"السموم المعلبة"، محذراً من تأثيرها المفاجئ والخطير على القلب والصحة العامة، خاصة في ظل انتشارها الواسع بين المراهقين والشباب بفعل الإعلانات التجارية المغرية. اقرأ أيضاً: تعرف على فوائد وأضرار مشروبات الطاقة.. وبدائلها الصحية


إيلي عربية
منذ 16 ساعات
- إيلي عربية
حبوب الذقن مشكلة شائعة بين الشابات، فهل من علاج؟
ليست كل حبة تظهر على الذقن مجرّد بثرة عابرة. فكثير من الشابات يعانين من هذه المشكلة المزعجة التي تتكرّر شهرياً أو تستقرّ لفترات طويلة، والتي لا يمكنك علاجها باستخدام كريم موضعي. فهل فعلاً تختلف حبوب الذقن عن غيرها؟ ولماذا تظهر بشكل خاص في هذه المنطقة دون سواها؟ التغيّرات الهرمونية وتأثيرها ترتبط حبوب الذقن ارتباطاً وثيقاً بالتغيّرات الهرمونية في الجسم، خصوصاً خلال فترة الدورة الشهرية، أو في حالات مثل توقّف موانع الحمل، متلازمة تكيّس المبايض (PCOS)، أو حتى الضغوط النفسية الشديدة. فالتقلّبات الهرمونية قد تؤدي إلى زيادة في إفراز الزهم، مما يسدّ المسام ويؤدي إلى ظهور البثور المؤلمة والعنيدة في منطقة الذقن والفك. لكن هذا لا يعني أن كل حالة حبوب ذقن سببها الهرمونات. ففي بعض الأحيان، قد يكون السبب عادياً مثل لمس الوجه بكثرة، استخدام كمامات غير نظيفة، أو منتجات عناية بالبشرة لا تتناسب مع نوع بشرتك. العلاج حسب أنواع الحبوب يؤكد أطباء الجلد أن حبوب الذقن ليست متماثلة. بعضها يكون تحت الجلد على شكل كتل مؤلمة، وبعضها يظهر على شكل رؤوس بيضاء أو سوداء. وقد يكون من الضروري استشارة طبيبة جلدية لتحديد نوع البثور وبالتالي الطريقة المثلى للتعامل معها. فعلى سبيل المثال، تحتاج الحبوب الكيسية المؤلمة غالباً إلى علاج بوصفة طبية، مثل مضادات الالتهاب أو الرتينوئيدات. في حين أن الرؤوس البيضاء والسوداء قد تستجيب للعلاج بمقشّرات تحتوي على أحماض مثل الساليسيليك أو الجليكوليك. خطوات أساسية للعناية اليومية حتى لو لم تكوني بحاجة إلى علاج طبي، فهناك خطوات روتينية يمكن أن تُحدث فرقاً ملحوظاً مع الوقت: استخدمي غسولاً لطيفاً ومخصصاً للبشرة المعرضة للحبوب مرتين يومياً. تجنّبي تقشير الذقن بعنف أو فقع الحبوب، فذلك قد يزيد الوضع سوءاً. اختاري مرطّباً خفيفاً لا يسبّب انسداد المسام non-comedogenic. انتبهي لمستحضرات التجميل التي تلامس الذقن، وتأكّدي من إزالتها جيّداً كل مساء. لا تنسي تبديل غطاء الوسادة والكمامة بانتظام. الحاجة إلى استشارة طبيب حبوب الذقن ليست مشكلة جمالية فحسب، بل هي مشكلة جلدية لا يمكن تجاهلها، سواء كانت هرمونية أو مرتبطة بروتين العناية. إذا استمرت الحبوب لأشهر دون تحسّن، أو لاحظت أنها تترك آثاراً أو ندوباً، فالأفضل مراجعة طبيبة جلدية. قد يكون العلاج الهرموني أو المضادات الحيوية الفموية خياراً مناسباً بحسب حالتك.