قمة تاريخية تجمع ترامب وبوتين في ألاسكا
وبدء الاجتماع بين ترامب وبوتين في ألاسكا.
وكشف الكرملين تفاصيل التحضيرات الجارية لعقد أول قمة تجمع الرئيسين فلاديمير بوتين ودونالد ترامب.
ووصفت القمة بأنها 'تاريخية'، وبين أن مكان انعقادها له 'أهمية رمزية كبرى مرتبطة بانتصار البلدين المشترك في الحرب العالمية الثانية.
كما أشار الكرملين إلى أن القمة تضع 'مسؤوليات البلدين عن الأمن والاستقرار الدوليين في مرتبة تسبق من حيث الأهمية ملف التسوية في أوكرانيا'.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى الالكترونية
منذ 5 ساعات
- صدى الالكترونية
مسؤولون روس يسخرون من صورة قادة أوروبا أمام 'دادي' ترامب
شهدت الساعات الماضية تداولًا واسعًا في الأوساط الروسية لصورة اجتماع الرئيس الأميركي دونالد ترامب مع القادة الأوروبيين في البيت الأبيض، الاثنين الماضي. ونشر كل من ميخائيل أوليانوف، الممثل الروسي لدى المنظمات الأممية، وكيريل ديميترييف المقرب من الرئيس فلاديمير بوتين، الصورة التي أظهرت القادة الأوروبيين يجلسون في صف واحد أمام مكتب ترامب. وعلق المسؤولان الروسيان بسخرية على المشهد، معتبرين أنه يجسد ضعف الأوروبيين أمام الرئيس الأمريكي. كما ذكر أوليانوف بتصريح سابق لأمين عام حلف الناتو، مارك روته، الذي وصف ترامب قبل أسابيع بـ'دادي'، أي الوالد. وفي المقابل، أكد ترامب والقادة الأوروبيون، إلى جانب الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، أن اللقاء الذي استمر لساعات كان إيجابياً وجيداً جداً، مشيرين إلى الاتفاق على مواصلة دعم الجهود الرامية لوقف الحرب بين روسيا وأوكرانيا، مع تقديم ضمانات أمنية قوية لكييف لحماية سيادتها. وشدد الرئيس الأمريكي من جانبه على تطلعه لعقد لقاء مباشر بين زيلينسكي والرئيس الروسي فلاديمير بوتين لإنهاء الحرب والتوصل إلى اتفاق سلام دائم. ويأتي الاجتماع الموسع في البيت الأبيض بعد أيام قليلة من لقاء جمع ترامب ببوتين في ألاسكا، خصص لبحث تطورات الملف الأوكراني.


مباشر
منذ 7 ساعات
- مباشر
روسيا تستعد لخفض الانفاق وزيادة الضرائب بضغط الإنفاق الحربي
مباشر- قال مسؤولون واقتصاديون إن روسيا تعتزم زيادة الضرائب وخفض الإنفاق في مسعاها للحفاظ على الإنفاق الدفاعي مرتفعا، في وقت يعاني فيه اقتصادها تحت وطأة تمويل الحرب المستمرة منذ أكثر من ثلاثة أعوام في أوكرانيا. ونفى الرئيس فلاديمير بوتين كون الحرب تدمر الاقتصاد الروسي، لكن العجز في الميزانية يتسع مع تزايد الإنفاق، في حين تتراجع الإيرادات من النفط والغاز جراء العقوبات الغربية. ولم تؤد محادثات طال انتظارها بين بوتين ونظيره الأمريكي دونالد ترامب في ألاسكا الأسبوع الماضي إلى وقف لإطلاق النار، الأمر الذي منح موسكو، التي تفضل التحرك مباشرة نحو تسوية سلمية، دفعة استراتيجية، لكنه أربك حساباتها فيما يتعلق بالإنفاق. وينكمش الاقتصاد الروسي، مع تحذير بعض المسؤولين من مخاطر الركود، ورغم أن أسعار الفائدة بدأت في الانخفاض من أعلى مستوياتها في 20 عاما، فقد اتسع عجز الموازنة إلى 4.9 تريليون روبل (61 مليار دولار)، مما يشير إلى أن روسيا ستواجه صعوبة في الوفاء بالتزاماتها الحالية ومواصلة تمويل الحرب بالوتيرة الحالية. وقال أناتولي أرتامونوف، رئيس لجنة الميزانية في مجلس الاتحاد في أواخر يوليو تموز "نظرا للتقديرات الأكثر تشاؤما للمؤشرات الاقتصادية والتراجع في عائدات النفط والغاز، فسيتعين علينا البدء بشكل عاجل في تعزيز المالية العامة". وتضاعف إنفاق الميزانية تقريبا من حيث القيمة الاسمية منذ غزو روسيا لأوكرانيا في فبراير شباط 2022، وهي زيادة مالية كبيرة عززت التضخم وأجبرت البنك المركزي على رفع أسعار الفائدة إلى 21 بالمئة، مما أدى إلى ارتفاع حاد في تكاليف الاقتراض للشركات. ومن المتوقع أن يبلغ الإنفاق الإجمالي على الدفاع والأمن القومي 17 تريليون روبل في عام 2025، وهو أعلى مستوى منذ الحرب الباردة، وهو ما يمثل 41 بالمئة من إجمالي الإنفاق ويجعل قطاع الدفاع المحرك الرئيسي للنمو الاقتصادي مع انخفاض الناتج الاقتصادي غير العسكري. وقال بوتين في يونيو حزيران إن روسيا تعتزم خفض الإنفاق العسكري، لكن المسؤولين لا يزالون يتوقعون زيادته في الفترة الراهنة. وقال أرتامونوف "لا يمكننا خفض الإنفاق على الدفاع... وعلى الأرجح سوف نضطر إلى زيادته". وتتضمن ميزانية 2025، التي سيجري تقديمها في سبتمبر أيلول، إنفاقا على الدفاع والأمن بنسبة ثمانية بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي، لكن مصدرا حكوميا روسيا قال إن الرقم الفعلي أعلى قليلا. وأضاف المصدر أنه لن يكون هناك خفض في الإنفاق الدفاعي في عام 2026، لكن من الممكن حدوث ذلك عام 2027 إذا توقفت الأعمال القتالية.


صدى الالكترونية
منذ 12 ساعات
- صدى الالكترونية
البيت الأبيض يثير الجدل بتدشين حساب على تيك توك
أطلق البيت الأبيض حسابا على منصة 'تيك توك' في خطوة لافتة وسط جدل سياسي وقانوني متزايد حول مستقبل التطبيق في الولايات المتحدة. ويأتي إطلاق الحساب مع اقتراب انتهاء المهلة الممنوحة لشركة 'بايت دانس' الصينية، المالكة لـ'تيك توك'، لبيع عملياتها الأمريكية أو مواجهة حظر شامل، بموجب القانون الذي وقعه الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن العام الماضي. وشمل أول مقطع نشر على الحساب لقطات لظهور الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وهو يعلن: 'أنا صوتكم'، ما أثار تفاعلا واسعا على المنصة. ويواجه 'تيك توك' انتقادات حادة من مشرعين أمريكيين بدعوى مخاوف من إمكانية وصول الحكومة الصينية إلى بيانات المستخدمين الأمريكيين أو استغلال خوارزمية المنصة للتأثير على الرأي العام، لكن 'بايت دانس' نفت مرارا تلك المزاعم.