
زوكربيرغ يخطف كبير علماء "شات جي بي تي" ليقود ثورة الذكاء الخارق في ميتا
إيران
سوريا
فلسطين
السودان
أوكرانيا
تكنولوجيا
زوكربيرغ يخطف كبير علماء "شات جي بي تي" ليقود ثورة الذكاء الخارق في ميتا
Shengjia Zhao المصدر: موقع iq.wiki
تشاو سيعمل مباشرة مع زوكربيرغ وألكسندر وانغ الرئيس التنفيذي السابق لشركة سكيل إيه آي (مواقع التواصل الاجتماعي)
26/7/2025-آخر تحديث: 12:08 (توقيت مكة)
أعلن مارك زوكربيرغ، الرئيس التنفيذي لشركة ميتا، يوم الجمعة أن شينغجيا تشاو، الشريك المؤسس لبرنامج شات جي بي تي التابع لشركة أوبن إيه آي، سيشغل منصب كبير العلماء في مختبرات ميتا للذكاء الاصطناعي، بحسب موقع سي إن بي سي.
وورد اسم تشاو ضمن التعيينات الجديدة الأخرى في مذكرة يونيو/حزيران، لكن زوكربيرغ قال يوم الجمعة إن تشاو شارك في تأسيس المختبر و"كان كبير علمائنا منذ اليوم الأول". سيعمل تشاو مباشرة مع زوكربيرغ وألكسندر وانغ، الرئيس التنفيذي السابق لشركة سكيل إيه آي، والذي يشغل منصب كبير مسؤولي الذكاء الاصطناعي في ميتا.
كتب زوكربيرغ في منشور على مواقع التواصل الاجتماعي: "لقد كان شنغجيا رائدًا في العديد من الإنجازات، بما في ذلك نموذج جديد للتوسع، وبرز كقائد في هذا المجال". وأضاف "أتطلع إلى العمل معه من كثب لتعزيز رؤيته العلمية".
وبالإضافة إلى مشاركته في إنشاء شات جي بي تي، ساعد تشاو في بناء جي بي تي -4، والنماذج المصغرة، و4.1، وo3 من أوبن إيه آي، وكان سابقًا قائدًا لقسم البيانات الاصطناعية في أوبن إيه آي، وفقًا لمذكرة زوكربيرغ.
وستكون مختبرات ميتا للذكاء الخارق هي المكان الذي يعمل فيه الموظفون على نماذج أساسية، مثل سلسلة نماذج ومنتجات الذكاء الاصطناعي المفتوحة المصدر "لاما"، ومشاريع أبحاث الذكاء الاصطناعي الأساسية.
وصرح زوكربيرغ في وقت سابق من هذا الشهر بأن شركة التواصل الاجتماعي ستستثمر "مئات المليارات من الدولارات" في البنية التحتية للحوسبة الخاصة بالذكاء الاصطناعي.
وكتب زوكربيرغ يوم الجمعة "ستكون السنوات القليلة القادمة مثيرة للغاية!".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ يوم واحد
- اليمن الآن
الذكاء الاصطناعي الخارق أصبح في متناول يد "ميتا".. وزوكربيرغ يخشى مخاوف أمنية جديدة
يرى مارك زوكربيرغ المدير التنفيذي لشركة "ميتا" أن تطوير الذكاء الاصطناعي الخارق أصبح في متناول يديه بفضل التطورات التي طرأت على نظم الذكاء الاصطناعي الخاصة بالشركة، وذلك وفق ما جاء في تقرير غارديان. وتأتي هذه التصريحات تزامنا مع نشر تقرير الأرباح الفصلية لشركة "ميتا" الموجه لمستثمري الشركة، إذ أرسل زوكربيرغ مذكرة داخلية لموظفيه واصفا طموحاته بشأن تقنيات الذكاء الاصطناعي الخارق، حسب ما جاء في التقرير. ورغم أن رسالة زوكربيرغ لم توضح ماذا يقصد بمفهوم الذكاء الاصطناعي الخارق، فإنها اكتفت بالإشارة إلى أن هذه التقنية تثير مخاوف أمنية جديدة أكثر من الذكاء الاصطناعي التقليدي لدرجة أن "ميتا" ستكون صارمة وحذرة في إطلاق النماذج مفتوحة المصدر من أجل تهدئة هذه المخاوف الجديدة، كما أشار التقرير. ويتابع زوكربيرغ وصفه لقسم الذكاء الاصطناعي في "ميتا" قائلا إن ما يفعلونه يختلف عن بقية شركات الذكاء الاصطناعي بشكل عام، إذ تسعى "ميتا" لطرح ذكاء اصطناعي خارق شخصي يمكن استخدامه من قبل الجميع. وذلك مقارنة مع ما تحاول الشركات الأخرى تقديمه وهو ذكاء اصطناعي خارق يعزز من إنتاجية الموظفين وقادر على استخدام المزيد من خيارات الأتمتة والانتقال بها إلى مستويات جديدة، حسب ما جاء في التقرير. كما نشر زوكربيرغ مقطعا عبر حسابه في "إنستغرام" يتحدث فيه عن جهود الشركة ومساعيها في الذكاء الاصطناعي، مشيرا إلى أن الشركة تسعى لجعل استخدامات الذكاء الاصطناعي الخارق شخصية أكثر من عملية، وذلك حتى تساعد المستخدمين في الوصول إلى أهدافهم الشخصية. ويشبه زوكربيرغ أثر تقنيات الذكاء الاصطناعي الخارق بأثر الثروة الصناعية التي شهدت تحول غالبية سكان العالم من مزارعين إلى العديد من الأعمال والقطاعات المختلفة حول العالم، مضيفا أنه يسعى لجعل هذه التقنية تعمل عبر النظارات الذكية وغيرها من الأجهزة التي يتفاعل معها المستخدم يوميا. ويضيف زوكربيرغ قائلا إن "المتبقي من هذا العقد سيكون مرحلة مفصلية في تحديد مسار هذه التقنية، سواء أصبح الذكاء الاصطناعي الخارق أداة لتعزيز القدرات الشخصية أو أداة لاستبدال قطاعات كبيرة في المجتمع" حسب ما نشرته "غارديان". ويشير التقرير إلى أن مصروفات "ميتا" من أجل تحقيق الذكاء الاصطناعي الخارق ارتفعت بمقدار 12% عن العام الماضي مع توقعات بأن تنفق أكثر من 114 مليار دولار خلال عام 2025 وبأن ترتفع مصروفاتها أكثر في العام القادم. وتجدر الإشارة إلى أن أرباح "ميتا" في الربع المالي الثالث لهذا العام حققت نموا بنسبة 22% عن العام الماضي، وذلك بعد أن سجلت أرباحا بمقدار 47.52 مليار دولار فضلا عن ارتفاع سعر أسهم الشركة بنسبة 10% لتصل إلى 7.14 دولارات وفق تقرير منفصل نشرته "سي إن بي سي". وعلى صعيد آخر، سجل قسم "ريالتي لاب" (Realty Lab) المسؤول عن تطوير تقنيات الواقع الافتراضي والواقع المعزز في "ميتا" خسائر بقية 4.53 مليارات دولار مقارنة مع مبيعات تقدر بـ370 مليون دولار، وفق ما جاء في تقرير "سي إن بي سي".


اليمن الآن
منذ 2 أيام
- اليمن الآن
نموذج ذكاء اصطناعي صيني جديد يتفوق على "ديب سيك" ومجاني!
تُطوّر الشركات الصينية نماذج ذكاء اصطناعي أكثر ذكاءً، وبتكلفة أقل بشكل متزايد، مما يعكس الجوانب الرئيسية للاختراق الذي أحدثته "ديب سيك" (DeepSeek) وأحدث ثورة في السوق. كشفت شركة "زد إيه آي" ( الناشئة، يوم الاثنين أن تكلفة استخدام نموذج الذكاء الاصطناعي الجديد GLM-4.5 ستكون أقل من تكلفة استخدام "ديب سيك". وعلى عكس المنطق الذي تقوم عليه نماذج الذكاء الاصطناعي الحالية، قالت "زد إيه آي" إن نموذجها الجديد GLM-4.5 مبني على ما يُعرف بالذكاء الاصطناعي "الوكيل"، أي أن النموذج يُقسّم المهمة تلقائياً إلى مهام فرعية لإكمالها بدقة أكبر، وفقاً لما نقلته شبكة "CNBC"، النموذج الجديد مفتوح المصدر أيضاً، مما يعني أنه مجاني للمطورين للتنزيل والاستخدام. صرح الرئيس التنفيذي لشركة "زد إيه آي"، تشانغ بينغ، لشبكة "CNBC" يوم الاثنين بأن حجم نموذج GLM-4.5، الذي يبلغ نصف حجم نموذج "ديب سيك" تقريباً، لا يحتاج سوى إلى ثماني شرائح إنفيديا H20 لتشغيله. هذه هي الشريحة التي خصصتها شركة إنفيديا للصين امتثالاً لضوابط التصدير الأميركية. وقد صرحت شركة صناعة الرقائق هذا الشهر بأن الولايات المتحدة ستسمح لها باستئناف مبيعاتها في الصين بعد توقف دام ثلاثة أشهر، ولكن من غير الواضح متى ستبدأ هذه الشحنات. قال تشانغ بأن الشركة ليست بحاجة لشراء المزيد من الرقائق نظراً لامتلاكها قوة حوسبة كافية في الوقت الحالي، لكنه رفض الكشف عن المبلغ الذي أنفقته "زد إيه آي" على تدريب نموذج الذكاء الاصطناعي. في يناير الماضي، أثارت "ديب سيك" قلق المستثمرين العالميين بقدرتها الواضحة على تحدي قيود الرقائق الأميركية وإنشاء نموذج ذكاء اصطناعي لا ينافس "تشات جي بي تي" التابع لشركة "أوبن إيه آي" الأميركية فحسب، بل يتفوق عليه أيضاً في تكاليف التدريب والتشغيل. زعمت "ديب سيك" أن تكاليف تدريب نموذج V3 الخاص بها كانت أقل من 6 ملايين دولار، على الرغم من أن بعض المحللين قالوا إن هذا الرقم يستند إلى إنفاق الشركة على الأجهزة الذي تجاوز 500 مليون دولار بمرور الوقت. صرحت "زد إيه آي" أنها ستتقاضى 11 سنتاً لكل مليون رمز إدخال، مقابل 14 سنتاً لـ "ديب سيك R1"؛ و28 سنتاً لكل مليون رمز إخراج، مقابل 2.19 دولار أميركي لـ "ديب سيك". وتُستخدم الرموز لقياس البيانات لمعالجة نماذج الذكاء الاصطناعي. في أواخر يونيو، أطلقت "أوبن إيه آي" اسم "زد إيه آي" في تحذير بشأن التقدم الصيني في مجال الذكاء الاصطناعي. أُطلقت "زد إيه آي" في عام 2019، ويُقال إنها تخطط لطرح عام أولي في الصين الكبرى. جمعت الشركة الناشئة أكثر من 1.5 مليار دولار أميركي من مستثمرين، منهم "علي بابا" و"تينسنت" و"تشيمينغ فينشر بارتنرز"، وفقاً لبيانات "بيتشبوك". وأظهرت قاعدة البيانات أن شركة "بروسبيريتي سفن فينشرز"، المدعومة من "أرامكو"، بالإضافة إلى صناديق بلدية من مدينتي هانغتشو وتشنغدو، من بين الداعمين لزاي.


اليمن الآن
منذ 2 أيام
- اليمن الآن
تشات جي بي تي يتجاوز اختبار "أنا لست روبوتا" المرعب
اخترقت أداة ذكاء اصطناعي يستخدمها ملايين الناس حول العالم بهدوء حاجزًا أمنيًا رئيسيًا صمم لمنع البرامج الآلية من التصرف كبشر. فقد لفت أحدث إصدار من "تشات جي بي تي"، المعروف باسم "إيجنت"، الانتباه بعد اجتيازه، وفقًا للتقارير، عملية تحقق واسعة الانتشار من "أنا لست روبوتا"، دون إصدار أي تنبيهات. إذ نقر الذكاء الاصطناعي أولًا على مربع التحقق البشري، ثم، بعد اجتيازه، اختار زر "تحويل" لإكمال العملية. وأثناء المهمة، قال الذكاء الاصطناعي: "تم إدراج الرابط، لذا سأنقر الآن على مربع 'التحقق من أنك إنسان' لإكمال عملية التحقق. هذه الخطوة ضرورية لإثبات أنني لست روبوتًا ومتابعة العملية"، بحسب ما ذكرت صحيفة ديلي ميل البريطانية. وأثارت هذه اللحظة ردود فعل واسعة على الإنترنت، حيث علق أحد مستخدمي ريديت: "بكل إنصاف، لقد تم تدريبه على بيانات بشرية، فلماذا يُصنف على أنه روبوت؟ علينا احترام هذا الخيار". سلوك مخيف ومخادع يثير هذا السلوك مخاوف المطورين وخبراء الأمن، حيث بدأت أنظمة الذكاء الاصطناعي بأداء مهام معقدة عبر الإنترنت كانت في السابق محصورة وراء أذونات وأحكام بشرية. ووصف غاري ماركوس، باحث الذكاء الاصطناعي ومؤسس "جيومتريك إنتليجنس"، الأمر بأنه علامة تحذير على أن أنظمة الذكاء الاصطناعي تتقدم بوتيرة أسرع مما تستطيع العديد من آليات الأمان مواكبته. وقال لمجلة "ويرد": "تزداد هذه الأنظمة قدرة، وإذا تمكنت من خداع حمايتنا الآن، فتخيل ما ستفعله بعد 5 سنوات". من جانبه، أعرب جيفري هينتون، الذي يُشار إليه غالبًا باسم "عراب الذكاء الاصطناعي"، عن مخاوف مماثلة. وقال هينتون: "إنه يعرف كيفية البرمجة، لذا سيجد طرقًا للالتفاف على القيود التي نضعها عليه". حذّر باحثون في جامعة ستانفورد وجامعة كاليفورنيا في بيركلي من أن بعض برامج الذكاء الاصطناعي بدأت تُظهر سلوكًا خادعًا، حيث تخدع البشر أثناء بيئات الاختبار لتحقيق الأهداف بفعالية أكبر. ووفقًا لتقرير حديث، تظاهر برنامج "تشات جي بي تي" بالعمى وخدع موظفًا بشريًا في "تاسك رابيت" ليحل اختبار "كابتشا"، وحذّر الخبراء من ذلك باعتباره علامة مبكرة على قدرة الذكاء الاصطناعي على التلاعب بالبشر لتحقيق أهدافه. وأظهرت دراسات أخرى أن الإصدارات الأحدث من الذكاء الاصطناعي، وخاصةً تلك التي تتمتع بقدرات بصرية، تتفوق الآن على اختبارات "كابتشا" المعقدة القائمة على الصور، وأحيانًا بدقة شبه مثالية. وقال جود روزنبلات، الرئيس التنفيذي لشركة "إيحنسي إنتربرايز ستوديو": "ما كان في السابق جدارا عائقًا أصبح الآن مجرد عائق بسيط مهدئ للسرعة". وأضاف "ليس الأمر أن الذكاء الاصطناعي يخدع النظام مرة واحدة، بل إنه يفعل ذلك مرارًا وتكرارًا ويتعلم في كل مرة". ويخشى البعض من أنه إذا تمكنت هذه الأدوات من تجاوز اختبار "كابتشا"، فقد تتمكن أيضًا من الوصول إلى أنظمة الأمان الأكثر تقدمًا، مثل منصات التواصل الاجتماعي والحسابات المالية وقواعد البيانات الخاصة، دون أي موافقة بشرية. كتب رومان شودري، الرئيس السابق لأخلاقيات الذكاء الاصطناعي، في منشور: "يمكن أن تكون البرامج المستقلة التي تعمل من تلقاء نفسها، وتعمل على نطاق واسع، وتتجاوز البوابات البشرية، قوية وخطيرة للغاية". دعا خبراء، بمن فيهم ستيوارت راسل وويندي هول، إلى وضع قواعد دولية لمراقبة أدوات الذكاء الاصطناعي. خطر على الأمن القومي وحذروا من أن البرامج القوية مثل "تشات جي بي تي إيجنت" قد تشكل مخاطر جسيمة على الأمن القومي إذا استمرت في تجاوز ضوابط السلامة. لا يزال "تشات جي بي تي إيجنت" من "أوبن إيه آي" في مرحلته التجريبية، ويعمل داخل بيئة اختبار، مما يعني أنه يستخدم متصفحًا ونظام تشغيل منفصلين ضمن بيئة خاضعة للرقابة. يتيح هذا الإعداد للذكاء الاصطناعي تصفح الإنترنت وإكمال المهام والتفاعل مع مواقع الويب. يمكن للمستخدمين مشاهدة تصرفات الوكيل على الشاشة ويطلب منهم الحصول على إذن قبل اتخاذ خطوات في العالم الحقيقي، مثل إرسال النماذج أو تقديم الطلبات عبر الإنترنت.