
كأس العالم للرياضات الإلكترونية تطلق قناة EWC_Extra لتغطية البطولة
وتستهدف القناة الجديدة تقديم محتوى لحظي مباشر يتماشى مع متطلبات الجمهور الذي يتابع البطولة عبر منصات التواصل الاجتماعي.
كما تركز القناة على رصد أبرز اللحظات التنافسية في البطولة، حيث يتم تقديم تقارير حية عن مجريات المباريات وأداء اللاعبين، مع عرض ما يحدث خلف الكواليس من استعدادات وتحضيرات تسبق المنافسات، بما يتيح للمشاهدين متابعة أدق التفاصيل التي قد تكون غائبة عن شاشات التلفزيون التقليدية.
وتسعى قناة EWC_Extra إلى تقديم تجربة متميزة لمتابعي الرياضات الإلكترونية، حيث تركز على تقديم محتوى حصري وغير تقليدي، يعكس تطور الأحداث ويوفر تغطية لحظية لكل ما يحدث داخل البطولة.
بالإضافة إلى ذلك، تتيح القناة للجماهير فرصة التفاعل المباشر مع الحدث، من خلال التفاعل مع اللاعبين والجماهير على منصات التواصل الاجتماعي، ما يعزز من العلاقة بين المشاركين والجمهور.
وتتكامل القناة مع القناة الرئيسة التي تركز على إبراز القصص الإنسانية والثقافية المرتبطة بالبطولة، مثل تجارب اللاعبين، وتفاعلهم مع الجمهور، والقصص المُلهمة التي قد لا تكون واضحة للمتابعين العاديين.
بذلك، تعمل القناة الجديدة على تقديم تغطية شاملة تُركز على جميع جوانب البطولة، بما في ذلك الجوانب الإنسانية والرياضية في آن واحد.
تغطية حصرية لكأس العالم للرياضات الإلكترونية عبر "EWC_Extra" - المصدر: كأس العالم للرياضات الإلكترونية
تفاصيل النسخة الثانية من بطولة الرياضات الإلكترونية
تُعد النسخة الثانية من كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025 حدثًا دوليًّا ضخمًا، تستضيفه بوليفارد رياض سيتي في العاصمة الرياض حتى 24 أغسطس المقبل.
تشهد البطولة هذا العام مشاركة أكثر من 2000 لاعب محترف من أكثر من 100 دولة، يمثلون 200 نادٍ من مختلف أنحاء العالم، مما يجعلها واحدة من أكبر البطولات في تاريخ الرياضات الإلكترونية.
تُقام البطولة على مساحة تزيد عن 50 ألف متر مربع، وتضم 25 مسابقة رسمية تغطي 24 لعبة إلكترونية من أشهر الألعاب العالمية.
من بين هذه الألعاب: League of Legends، Dota 2، PUBG، Call of Duty، Fortnite، Free Fire، Rainbow Six Siege، Overwatch 2، VALORANT، وTekken 8.
كما يشهد الحدث إضافة لعبة الشطرنج إلى قائمة المنافسات للمرة الأولى، بالتعاون مع منصة Chess.com، مما يعكس التوسع الكبير في أنواع الألعاب الإلكترونية التي تُنافس في البطولة.
تتميز نسخة 2025 بزيادة ملحوظة في الجوائز المالية، حيث ارتفعت قيمة الجوائز الإجمالية إلى أكثر من 70 مليون دولار، أي بزيادة قدرها 10 ملايين دولار مقارنة بالنسخة الافتتاحية.
يُخصص مبلغ 27 مليون دولار لبطولة الأندية، وتُمنح جائزتها الكبرى التي تبلغ 7 ملايين دولار لأفضل نادٍ من حيث الأداء العام. بينما يتم توزيع بقية الجوائز على بطولات الألعاب المتنوعة، بالإضافة إلى جوائز خاصة لأفضل لاعب، ومكافآت للمتأهلين من التصفيات.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى الالكترونية
منذ 7 ساعات
- صدى الالكترونية
الاتفاق يوافق على انتقال محمد عبد الرحمن إلى الأهلي
أتمّت إدارة النادي الأهلي اتفاقها مع نظيرتها في نادي الاتفاق على التعاقد مع محمد عبد الرحمن، الظهير الأيمن للفريق الأول، خلال فترة الانتقالات الصيفية الجارية. وبحسب المصادر، توصّل الطرفان إلى اتفاق نهائي يقضي بانتقال اللاعب إلى صفوف الأهلي بشكل نهائي، ليكون ثاني صفقات الفريق الجداوي هذا الصيف بعد ضم عبد الإله الخيبري من نادي الرياض. ويُعد محمد عبد الرحمن، صاحب الـ22 عامًا، من أبناء نادي الاتفاق، حيث تدرّج في فئاته السنية حتى وصل إلى الفريق الأول. وشارك في الموسم الماضي في 27 مباراة، منها 25 ضمن منافسات دوري روشن، سجل خلالها هدفًا واحدًا وصنع آخر. وخلال مسيرته مع الفريق الشرقاوي، خاض عبد الرحمن 55 مباراة رسمية، أحرز خلالها هدفًا واحدًا، كان في مرمى الأهلي ضمن الجولة الـ33 من الموسم الماضي، إضافة إلى ثلاث تمريرات حاسمة.


الرياض
منذ 8 ساعات
- الرياض
نجاح المسرحية لم يكن نجاحاً للعرض فقطمريم حسين: «طوق» نتاج مشروعنا العالمي
لم تكن النجمة مريم حسين، تمر مرور الكرام في الساحة الفنية، عندما كانت ركيزة أولى في مسلسل "خيوط المعازيب"، والتي عرف الجمهور في الخليج العربي، بموهبتها وقيمتها الفنية.. اليوم مريم حسين، تجوب العالم ضمن طاقم مسرحية "طوق" لتحقق منجزات رفيعة على مستوى المسرح. تقول الشابة مريم حسين لـ"الرياض": إن مشاركتي في العرض المسرحي "طوق"، ضمن فعاليات مهرجان -أفينيون- الفرنسي، شكّلت محطة مفصلية في تجربتها الفنية، معتبرة أن المسرح هو البداية الحقيقية لأي فنان، ومصدر دائم للإلهام والتجدد والتجريب. واعتبر أن الوقوف لتقديم العرض في المهرجان الفرنسي الأعرق أوروبياً، كأول عرض سعودي في تاريخه لم يكن مجرد مشاركة في مهرجان مسرحي، بل تجربة غنية شكلت لحظة احتكاك مباشرة مع جمهور مختلف وثقافات مسرحية متنوعة. مضيفة مريم أن عرض "طوق" ثماني مرات ضمن المهرجان أمام جمهور متنوع، يمثّل فرصة لاكتشاف ردود الفعل الفورية من مشاهدين يتعاملون مع المسرح كطقس يومي، وليس فقط كفعل ترفيهي. وحول الجمهور العريق في المسرح، قالت: "في كل ليلة كنا نعرض العمل، كنا نلاحظ تفاعلًا مختلفًا، كانت هناك قراءة جديدة للنص وللحركة وللرموز، وهذا وحده شكل بالنسبة لي درسًا عميقًا في قيمة المسرح كفن حيّ ومتجدد". مشيرةً إلى أن التجربة لم تقتصر على الأداء فقط، بل كانت أيضًا مساحة للتعلّم من المسرحيين المشاركين في المهرجان، والاطلاع على تجارب عالمية تقدم أعمالها بجرأة وصدق. واضافت مريم: "إلى أن الاحتكاك لا يكون عبر العروض فقط، بل من خلال النقاشات، والممرات، والندوات، والأحاديث الجانبية مع ممثلين ومخرجين من أنحاء مختلفة من العالم، وهذه الأشياء لا تُشترى ولا تُدرّس، بل تُعاش". مؤكدةً، أن عرض "طوق" لم يكن تجربة فنية فردية، بل جزء من مشروع ثقافي متكامل يعكس رؤية المملكة، تجاه الفنون والمسرح، ويعزز من حضورها في المحافل العالمية. بينما نحن لا نمثل أنفسنا فقط كممثلين سعوديين، بل نمثل رؤية وطنية تشجع الإنتاج الفني، وتؤمن بالمسرح كوسيلة تعبير وتغيير، وتدفع بنا نحو منصات دولية لنحاور العالم بلغتنا الفنية". موضحةً، مريم حسين: أن الدعم المؤسسي المقدم من وزارة الثقافة وهيئة المسرح والفنون الأدائية، كان عنصرًا حاسمًا في تحقيق هذه المشاركة، وهو الذي يوضح الدور الذي تلعبه المؤسسات الرسمية في تمكين الشباب وتمويل التجارب الطموحة. وقالت النجمة مريم حسين: "إن ما حدث في أفينيون لم يكن مصادفة، بل كان ثمرة تخطيط وجهد مشترك بين صنّاع العمل والجهات الداعمة، التي أتاحت لهذه التجربة أن تولد وأن تسافر وتمثلنا خير تمثيل". وبينت مريم أن "طوق" يعكس مشروعًا مسرحيًا جادًا، يقوم على بناء رؤية درامية بصرية وفكرية متماسكة، ولذلك لم يكن من المستغرب فوزه بجائزة أفضل عرض متكامل في مهرجان الرياض للمسرح. بما أن العمل لم يكن مجرد استعراض جمالي، بل حمل في طياته أسئلة وجودية، واشتباكًا مع قضايا إنسانية، مما جعله قادرًا على التحرك بين الثقافات بسلاسة ووضوح. بما أن الفريق يبذل جهدًا كبيرًا في التدريبات المكثفة والتمارين اليومية التي سبقت السفر إلى فرنسا وبعده. ويتطلب انضباطًا عاليًا، ومجهودًا بدنيًا وفكريًا كبيرًا، لكننا في نفس الحال، ندرك منذ اللحظة الأولى أننا نمثل المسرح السعودي، ونقف أمام جمهور لا يعرفنا، ولا يحمل أي خلفيات عنا، وهذا ما أوجب علينا جهدًا مضاعفة وتركيز". وأشارت النجمة مريم حسين إلى الترجمة الحية المصاحبة للعرض، والتي جرت بلغتين –الفرنسية والإنجليزية– ما أتاح لجمهور متنوع التفاعل مع النص ومع معانيه. حيث كان من اللافت أن نرى الأجانب وهم يضحكون أو يتأثرون أو يصفقون في اللحظات الدقيقة، رغم أن العرض ناطق بالعربية، وهذا ما أكد لي أن لغة المسرح أوسع من الكلمات". وشددت ميرم، على أن مشروع "طوق" لم يكن معنيًا فقط بتقديم عرض فني راقٍ، بل بالسفر بصورة الهوية الثقافية السعودية نحو الآخر، والانفتاح على أدواته وتقاليده المسرحية، دون أن نفقد أصالتنا. في تجربة ستتواصل قريبًا عبر المشاركة في مهرجان أدنبرة المسرحي في اسكتلندا، ما يعكس استمرارية المشروع وقدرته على التفاعل مع بيئات فنية متعددة. ورأت أن عرض "طوق" في أدنبرة سيمنح الفريق دفعة جديدة من الزخم، خصوصا أن المهرجان يشكل منصة مركزية للمسرح العالمي، ويستقطب آلاف الفنانين والمتخصصين من مختلف دول العالم. ففي كل محطة نخوضها تمنحنا فرصة لإعادة التفكير في أدواتنا، وتحسين أدائنا، والتقاط ما يمكن تعلمه من الفرق الأخرى التي تشارك في المهرجان". وبيّنت مريم حسين أن الترجمة الحرفية للعرض في السياقات الغربية لم تكن الهدف الأساسي، بل التركيز كان على التواصل عبر الصورة والحركة والإيقاع. وأن في أفينيون، لمسنا كيف يمكن للتعبير الجسدي أن يتجاوز اللغة، وكيف أن الجمهور يفهم النبرة، والإيماءة، والموسيقى، وهذه عناصر نحرص على تطويرها مع كل عرض". وتوقفت عند الأثر الشخصي الذي تركته هذه التجربة في مسيرتها كممثلة، ما منحها ثقة أكبر بنفسها، وأعاد تعريف مفهوم النجاح الفني لديها. وقالت مريم: "النجاح لا يكون بعدد المتابعين على مواقع التواصل، بل في قدرتك على لمس جمهور حيّ في قاعة مظلمة، لا يعرفك، لكنه يخرج من العرض وهو يفكر أو يشعر أو يبكي". وأكدت أن المسرح يظل بالنسبة لها هو الأصل، والمختبر الحقيقي لأي تجربة فنية ناضجة، وأنه المصدر الذي لا ينضب للتعلم والانكشاف على الذات، لأن المسرح لا يكذب، ولا يجامل، فكل لحظة على الخشبة هي اختبار للحقيقة، ولهذا قلت سابقًا وسأكرر: "المسرح هو رفيق التجارب الجديدة، ومفتاح الاكتشاف الحقيقي للفنان". وثمنت مريم حسين الدور المتنامي لوزارة الثقافة وهيئة المسرح في بناء بيئة احترافية تتيح لمواهب شابة مثلها خوض غمار التحدي على خشبات العالم. وأن التمكين لا يعني فقط إعطاء الفرصة، بل توفير الأدوات والدعم والرؤية، وهذا ما وجدناه فعلًا من الجهات الداعمة، سواء من ناحية التدريب أو اللوجستيات أو حتى الاحتضان المعنوي. وبينت مريم حسين لـ"الرياض" أن الجهود المبذولة من هيئة المسرح تسير ضمن أهداف وطنية واضحة تتمثل في تعزيز القوة الناعمة للمملكة، وتمكين المبدعين، ودعم التنوع الثقافي، والانفتاح على العالم. وأن ما نقوم به اليوم يتناغم مع رؤية أشمل لما يجب أن تكون عليه الثقافة السعودية في المستقبل، ونحن جيل محظوظ بأن يكون حاضرًا في هذه اللحظة. واختتمت مريم حسين حديثها لـ"الرياض" مؤكدة على أهمية "التغذية البصرية" للممثل، وضرورة انفتاح الفنانين السعوديين على التجارب العالمية في مختلف اللغات والثقافات، وهذه الرحلات لا تمنح مساحة للعرض فقط، بل تعزز من الإيمان بقيمة الفن، وتضع الفنان أمام تحديات جديدة تجبره على النمو والتطور، والاحتكاك هو ما يصنع الفنان، والخروج من الدائرة المحلية هو ما يمنحنا الأفق، والمسرح هو وسيلتنا الأولى لتحقيق هذا الطموح".


الرجل
منذ 15 ساعات
- الرجل
استعدادات الموسم الجديد.. أين تقيم أندية دوري روشن معسكراتها؟
تواصل أندية دوري روشن السعودي استعداداتها للموسم الكروي الجديد 2025-2026 من خلال عقد معسكرات تدريبية خارجية ومباريات ودية تهدف إلى رفع الجاهزية الفنية والبدنية للفرق. هذه المعسكرات أصبحت منصة أساسية للفرق، حيث يتم خلالها تحسين التنسيق بين اللاعبين الجدد والمحليين، وكذلك التأقلم مع استراتيجيات المدربين. مع اقتراب موعد انطلاق الموسم في 28 أغسطس 2025، تشهد الأندية منافسة قوية في التعاقدات والتخطيط التكتيكي لضمان بداية قوية في الموسم الجديد. المعسكرات أيضًا تمنح الفرق الفرصة للتفاعل مع فرق أخرى عبر المباريات الودية، مما يساهم في تقوية اللياقة البدنية وتطوير الأداء الجماعي. ما سبب تفضيل الأندية السعودية لأوروبا في معسكراتها التحضيرية؟ تستمر أوروبا في كونها الوجهة المفضلة للعديد من أندية دوري روشن في معسكراتها التدريبية، حيث تحتضن تسع دول أوروبية هذه المعسكرات. وتتصدر إسبانيا المشهد، حيث ستستضيف سبعة أندية سعودية هي: الأهلي، الاتحاد، الاتفاق، الرياض، القادسية، الفتح، ونيوم. وفي المركز الثاني تأتي تركيا، التي ستستضيف معسكرات أندية الخلود، ضمك، الأخدود، النجمة، والحزم. أين تقيم أندية دوري روشن استعداداتها للموسم الجديد؟ - @AlNassrFC بينما اختارت أندية أخرى مثل التعاون، الخليج، الفيحاء، والقادسية التوجه إلى هولندا. من جانب آخر، قررت أندية النصر، الاتحاد، والاتفاق التوجه إلى البرتغال، فيما ستخوض بعض الأندية معسكراتها في النمسا وإيطاليا. ويمثل التنوع في هذه الوجهات تعزيزًا للتجارب الثقافية والتكتيكية، مما يساهم في تحسين أداء الفرق في البطولة القادمة. كيف يعكس معسكر الاتحاد في الصين التوجهات الاستراتيجية للأندية السعودية؟ في خطوة غير تقليدية، اختار نادي الاتحاد ختام معسكراته في الصين، حيث ستكون هذه هي المرة الأولى التي تتوجه فيها أندية دوري روشن إلى القارة الآسيوية كجزء من استراتيجيتها التحضيرية. ويعكس هذا التوجه رغبة الاتحاد في تعزيز وجوده في السوق الآسيوي، خصوصًا مع اقتراب مشاركته في كأس السوبر السعودي في هونغ كونغ. تفتح هذه الخطوة فرصًا جديدة للأندية السعودية في الوصول إلى جمهور أكبر في أسواق آسيوية واعدة. كما أن هذه التحركات تمثل جزءًا من رؤية استراتيجية لتوسيع نطاق العلامة التجارية للأندية السعودية وزيادة تأثيرها على المستوى الإقليمي والدولي. وتستكمل هذه التحضيرات مع معسكر الهلال في ألمانيا، بما يتماشى مع مشاركته المبكرة في كأس العالم للأندية.